حُب مَكنونْ.

البّارت الرابِع.

مرحبًا شخباركم؟.

بارت جديد إستمتعوا وفجروا النجمة وكثروا الكومنتات عشان أحدث بسرعة~

"مَهما تَغِيبُ عن العيُونِ وتقبَل، أَنت الذّي فِي القَلبْ لَا تَتبدَّل، كُلّ الّذِينَ أُحبُهم فِي كفة، وَالكفَّةُ الأُخرَىٰ بحُبكَ تُثقَلُ". 

__________

دخل الفيلا يرتجف من البرد تلفت حوله يدورها سمعها تضحك في المجلس الداخلي للحريم ، مرّ عليه سمع أصواتهم وقرر يدخل ويسلم على خالته.. 

دخل وما إنتبه ع بنت خالته الموجودة هناك ، قامت نجوى ترميه بالمخدات يطلع.. 

تكلم جهاد "آسف حسبتكم لوحدكم". 

قامت نجوى بينما أختها معصبة إنه دخل على بنتها وهي لابسة كذا بينما هو مش منتبه عليهم أصلاً ولا كأنها موجودة.. 

تكلم جهاد "يمة تعالي أشتي كلمش". 

نجوى وهي معصبة منه رصت ع أسنانها "أطلع غرفتك مش كفاية فشلتني" ودخلت.  

ظل يناديها وطلعت له نوف "أيش تشتي جهادوه مَ تبسرها مع خالتي".

طلع جهاد وهو متنرفز رجعت نوف عندهم وجلست جنب أميرة ، تكلمت أم أميرة بنرفزة "إيش ذا أعمى داخل كذا والسلام". 

نجوى بفشلة ممزوجة بحقد "سامحيني يّ ختي واللّه مَ يفهم مهما أقوله غب وحمار". 

إنقهرت نوف "مَ غلط هو دخل يشتيك ومنها يسلم على خالتي". 

أم أميرة ببرود "لا يسلم عاد من هذا السلام". 

بينما أميرة تسمعهم وقلبها يدق لطاريه ،  طنشتهم نوف ورجعت تتكلم مع أميرة إللي بالها مَ كان معها..

نزل جهاد للمطبخ يشرب بالصدفة أو بالأصح متعمدة دخلت هي الأخرى وكانت لابسة فستان قصير وضيق يفصلها كلها ، كانت متعمدة يشوفها وأول مَ لف جهاد شرق بالماي وهي سوت نفسها تشهق بصوت ومصدومة..

في نفس الوقت دخلت أمها وأول مَ شافته شهقت وهي تشوف بتنها تحاول تغطي نفسها وجهاد يتفرج عليها ، ركضت أميرة أول مَ شافت أمها.. 

تكلم جهاد بهدوء "لمي بنتش يّ خالة". 

وطلع لكنها مسكته وصفعته وبحدة ممزوجة بحقد "إيش تقولل ألم بنتي يالوسخ؟ وأنت إللي كُنت تتفرج عليها؟ بنتي متربية أحسن منك مو مثلك تدخل ولا تبالي".