[6]يُـونـي

40 6 0
                                    

فضلاً تجاهلوا الأخطاء الإملائية

متنساش الفوت يالطيف

🦋 قرأه ممتعة🦋

.

.

.

.

.

الساعة السادسة صباحاً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الساعة السادسة صباحاً..

جِفناه يحاولان الإنفتاح ببطئ

يناظر سقف غرفته المعتمه بأعين فارغه يملؤها الإرهاق

أردف متسائلاً

"أيُعقل أنها مازالت هُنا؟"

حرك رأسهُ يميناً ليراها مازالت صامدة عند نافذة غرفته وتأبي الرحيل

"لا يُعقل أن تكون فراشة طبيعية" تمتم بخفه

إستقام هوسوك متجهاً نحو المرحاض ليبدأ بغسل وجهه وتتناثر قطرات المياه البارده علي وجهه برفق بينما يناظر المرأه مشفقاً علي حالتهِ البائسه التي حال إليها

"كيف لي أن اصمد أكثر بهذا الجسد الهزيل،بالكاد أحمل نفسي" نبس يحدث نفسَهُ بقله حيله

خرج من المرحاض بينما يسير ببطئ نحو خزانة الملابس ليبدل ثيابهُ..

نزع قميصه ليبدأ بارتداء الزي المدرسي
ولكن قاطعه صوتٌ صادر من زُجاج نافذته..

-

إلتفت نحو الصوت إذ به يري ذات الأجنحة الزرقاء تحاول إختراق زجاج نافذته بأي وسيله

"اتحاولين الدخول لغرفتي؟" نبس يسأل تلك التي لاتفقه ما يقوله

إتجه نحو نافذته واضعاً يده علي مقبضها ليفتحها سامحاً لتلك المزعجة بالدخول لغرفته

ولكن سرعان ما فتح هوسوك نافذته حتي التصقت به تلك الصغيره مره أخرى

"يالكِ من مزعجة أُريد أن أختار لكِ إسم" نبس يحدث تلك التي ترفرف بالقرب من رأسه وتداعب خصلات شعره برفق

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 10, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐒𝐄𝐘𝐎𝐔𝐑حيث تعيش القصص. اكتشف الآن