الفصل التاسع(الجزء الثاني)

4.5K 118 6
                                    

النوم على الفطره = الجنه
 
يعني ايه.. ؟
هو انك بتقول قبل ما تنام " اللهم اني اسلمت نفسي اليك وفوضت امري اليك والجأت ظهري اليك لا ملجأ ولا منجا منك الا اليك امنت بكتابك الذي انزلت وبنبيك الذي ارسلت فاللهم ان امسكت نفسي فارحمها وان ارسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين  "

بس كده نام بعد الدعاء ده مباشره وصدقني اللي يقول الدعاء ده ويسلم امره ونفسه لربنا عمر ربنا ما يخذله أبدًا ❤️

صلوا علي المصطفي ❤️

-----------------------

كان يوسف ينظر له بغضب وهو يظن انه يمزح ليتحدث يوسف بغضب:

"يزززززززززززن دااااااا مششششش وقتتتتت هزارررررررركككككك واناااااا هقوووولهااااااللللك لاااااخر مرررررررره ملكشششششش دعووووووه بشيمااااااااء وزييييييييينه"

كاد ان يرحل ولكن توقف حين تحدث يزن بجدية:

"بس انا مش بهزر يايوسف انا بحب شيماء وعاوز اتجوزها"

لينظر له يوسف بغضب:

"تتجوززززز مينننننن يايزننننن انت ناسييييي انت اييييي مششش انتتتت اللي هتصونهااا يايزن اسف"

يزن بحزن شديد:

"مش انا اللي هصونها ليه عشان بكلم بنات دا كان قبل ما بحبها لكن دلوقتي مفيش في قلبي غيرها"

يوسف بهدؤء وهو يضع يده علي كتفه:

"اوعدك اول ما تبعد عني البنات وتثبتلي انك بقيت كويس هوافق بس دلوقتي يلا عشان المحاضره عشان الامتحانات الشهر اللي جاي"

اكتفي يزن بالايماء كان ياسين يتابع بهدؤء وذهبوا معاً الي المحاضره دلفوا ولكن كانت صدمه ياسين ويوسف ان يزن دلف دون ان يلتفت الي اي فتاة اكبر من انه يريد الزوج من شيماء كيف فهو لما يترك فياة جميله او قبيحه الا اذا تحدث اليها كيف فعل هذا؟؟؟.... هذا ما كان يدور في عقل ياسين لينظر الي يوسف باستغراب:

"يوسف هو دا يزن؟؟؟؟؟"

نظر له يوسف بابتسامة ثم نظر الي علياء التي تجلس في اول المدرج وتحدث باشتياق:

"اللي بيحب مستعد يقلب ارجوز عشان اللي بيحبه... الحبّ جحيم يُطاق، والحياة دون حبّ نعيم لا يطُاق... عقبالك ياياسين"

ثم رحل ودلف الي الداخل وجلس بجانب يزن نظر لاثاره ثم تحدث:

"يعني انتوا بتحبوا وانا لا يعني ما انا بحب الله"

ثم دلف وجلس بجانبها بعد ان قراروا انهم سيهتم بالدراسه من اجل الامتحانات....

-------------------

كانوا جميعا ينظروا الي محمد بصدمه شديده نظرت رزان الي فهد الذي نظر لها ايضا ثم نظرت الي شهد التي تنظر له بابتسامه لتتذكر رزان الحديث الذي دار بينهم....

عشقني فهد الصعيدWhere stories live. Discover now