في اليوم التالي، استيقظ الشبان الستة عشر ومعهم إستاروسا وسوكونا -إذ أن فوبوس قرر البقاء واستكشاف الأرض التي لا تعود لأحد مع تاماشي، وسفيروث أصر على مبارزة ميهوك- وجهزوا أنفسهم ثم ودعوا أهلهم وانتقلوا إلى قاعدة الصيد حيث كانت لورا بانتظارهم مع ماكوتو، سينثيا، أساهي، ليا وكريستال.
آتون: مرحباً، شباب. كيف حالكم؟
أساهي: نحن بخير. *ينظر إلى كوفو والآخرين* ويبدو أن أصدقاءنا من تويستد وندرلاند قد حظوا بقسط وافر من الراحة.
جاسر: بكل تأكيد! أنا أشعر بنشاط كبير! 😁
كوفو: *يضحك قليلاً*
سوكونا: أجل. كما قال. لقد كانت أول مرة أنام فيها على فراش مريح.
إستاروسا: ومَن أجبركَ على النوم فوق العظام أيها المخبول؟ 😑
سوكونا: لقد اعتدتُ على ذلك. 🤷♂️
ريبيكا: وأنا ظننتُ أن مارك معتوه. 😑
مارك: *يقهقه* كينغيو-تشان، هذا كلام قاسٍ~
ريبيكا: أنا فقط أقول الحقيقة. 😒
لورا: *تضحك قليلاً* جدياً. أه. بالمناسبة، *تنظر إلى كوفو* لماذا لم يأتي تشكا وعمكَ فارينا معكم؟
كوفو: إنهما مشغولان. تعلمين، تشكا هو الملك الآن.
آتون & أرون: ماذا؟! 😐
جوليا: أوه. يبدو أننا نسينا إخباركم بهذه المعلومة بالأمس. آسفون على ذلك. 😅
آتون: كل هذا حصل أثناء تدريباتي مع ويليام والآخرين؟ 😐
كريستال: *تبتسم وتقبل خده* لا عليكَ يا آتون. الكثير قد يحدث في عدة أشهر.
آتون: 😳 م-معكِ حق.
فيبوس: *يبتسم بخبث* أوه؟ لا بد وأنكِ كريستال التي حدثنا آتون عنها.
كريستال: إيه؟ 😐
فيبوس: تشرفتُ بلقائك. أنا فيبوس دراكونيا، أمير وادي الأشواك. *يقبل يدها*
كريستال: *يحمر وجهها خجلاً* ت-تشرفتُ بلقائكَ أيضاً.
آتون: *يسحب كريستال نحوه وينظر إلى فيبوس* أيها الوغد، ابحث لكَ عن فتاة أخرى! كريستال حبيبتي أنا!
زاك: آتون! لا تتصرف بوقاحة مع فيبوس-ساما!
سوكونا: *يضحك بصوت عالٍ* هذا مضحك! أنتم تتصرفون كالأطفال!
إستاروسا: تصرفكَ ليس أقل طفولية. 😑
سينثيا: حسناً، كفانا جدالاً ودعونا نذهب!
جاسر: سينثيا محقة! أنا متشوق لرؤية أصدقاء آتون وأرون في ثيداس! 😁
كمال: *يتنهد* أنتَ متشوق لكل شيء. *ينظر إلى سينثيا ثم يزيح بصره عنها ووجهه أحمر*
YOU ARE READING
Egyxos: Dimensional Guardians
Adventureبعد ثلاثة أشهر من مواجهة تاماشي، يكتشف آتون أن لعمه زوجة وابناً فيقرر مساعدته في إيجادهما، ويذهب مع إكساتون إلى الأرض ولكنه يجد صعوبة في إقناع ابن عمه بالعودة معهم. بالإضافة إلى اكتشافه لأمور لم يكن يعرفها من قبل. مفاجآت وأسرار ومغامرات كثيرة تنتظر...