#رقصه_علي_اوتار_قلبي
بقلمي الاء محمد
أشياء كثيرة حطمت قلبي، لكنها أصلحت رؤيتي.
ياسين .. انا وقاسم شركا في حاجه وانتي دلوقتي اللي هتحلي مكانه من نحيت الشغل
روتيلا .. شركا ازاي وانت بتقول كنت هتقتله يعني عدوك تشركو ازاي بقا
ياسين .. في حاجات بتكون مش بمزاجك
روتيلا .. طب كنتو شركه في ايه
ياسين .. صفقه سلاح
روتيلا بصدمه .. سلاح دول انتو مافيا بقا
روتيلا قالت اخر كلمه كدا وهي مش قصده لقيت ياسين ساكت و متكلمش عرفت أن هما كدا فعلا
روتيلا بخوف وصدمه .. م م مااافيييا 😳
ياسين .. ايه خوفتي كدا لي
روتيلا وهي لسه علي صدمتها .. لا ابدا اخاف من ايه دول انتو مافيا مش حاجه وحشه لسمح الله وبعدين راحت قامت من مكانها وهي متعصبه
روتيلا .. انت بتهزر صح وايه البرود اللي انت في ده انا لا يمكن اقعد هنا ثانيه واحده وقامت عشان تمشي ولسه هتتحرك لقيت ياسين قام وراح ماسك ايديها جاامد وراح قرب منها
ياسين .. انتي فكرك الطلوع من وسطنا سهل اووي كدا تبقا انتي مش عارفه حاجه الطلوع من وسطنا بيكون في حاله واحده بس وهي الموت
روتيلا .. وانا معنديش مانع انا اصلا عوزه اموت وانت اللي كل شويا تطلعي من كل حته عشان تمنعني ياسين راح ساب ايديها وراح واقف حط أيده في جيوبه وبقا يتكلم بهدواء
ياسين .. اتفضلي اطلعي بس قبل ما تطلعي احب اعزيكي في صحبتك تالا مش ده اسمها بردو
روتيلا راحت واقفة مكانها وهي مصدومه
روتيلا .. انت بتهددني بصحبتي
ياسين .. مش انا اللي بهدد انا بنفز علي طول بس احب اقولك أن الاذيه مش هتكون ليكي انتي وبس لا دي هتكون ليكي انتي واي حد يعرفك فا اهدي كدا وفكري براحه عشان متندميش بعدين وراح سابها ومشي وهي من الخوف راحت قاعده علي الكرسي وهي مش عارفه تعمل ايه
ياسين راح داخل جوا وبقا يشرب الكاس بتاعه تاني ومفيش ثواني كان ادم وصل وراح قاعد جنبه وبقا يتكلمه في امور الشغل من بعد ما ياسين مبقاش يروح هناك بسبب روتيلا
ادم .. برضو مش هتروح الشركة
ياسين .. انا كنت ناوي اروح مدام جيت يلا بس شكلي نسيت الفون هجيبه واجي
طلع ياسين عشان يجيب الفون وادم فضل مستنيه ومفيش ثواني لقي روتيلا معديه من قدامه بس كان شكلها معيطه راح واقف قدامها
ادم .. انتي كويسه
روتيلا بقت تبص علي ادم بتوهان وكانت مركزه في الخاتم اللي كان في أيدها اللي قاسم كان لبسهولها في الفرح راح بقا يبص عليها وهي صعبانه عليه راح الكلام طلع من غير ميحس
ادم .. بتحبيه ؟
روتيلا راحت واقفت مكانها وعيونها الدموع كانت محبوسه فيها راحت رافعه وشها عليه بتوهان
روتيلا .. ايوا بحبه اووي
ادم روتيلا صعبت عليه وراح واقف جنبها عشان يوسيها راحت هي ماسحه دموعها اللي نزلت منها غصب عنها وراحت ضحكة بضياع وهي شايفه قاسم قدامها وكل ذكرياتهم سواء
روتيلا بحزن .. هو كمان كان بيحبني اووي
ياسين كان نزل وسمع اعتراف روتيلا بحبها ل قاسم حس بنار في قلبه من مجرد أن شفايفها تعترف بحبها ل قاسم راح قرب عليهم وهو عاادي بس كان جواء ناار ومش فاهم اي السبب بالي هو بقا يحس بيه من نحيت روتيلا اللي من اول مره شافها في العرض وهو حس بحاجه نحيتها بس مشفهاش تاني ولا ادا نفسه فرصه أن هو يدور عليها كان كل اللي بيفكر فيه واقتها الانتقام وبس
راح قرب من ادم اللي كان واقف جنب روتيلا اللي اول ما رفعت وشها علي ياسين وعيونهم اتقبلت شافت في عيونه نظره غريبه اول مره تشوفها
ياسين .. لا يا ادم وراح طالع برا وادم طلع وراه وكل واحد ركب عربيته ومشي
بقلمي الاء محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مونيكا من بعد ما كلام كينج وان هو صدر أمر بدخول روتيلا وسطهم وهي بقت زي المجنونه من الفكره نفسها وحست أن مجرد وجودها وسيطيهم هيكون مش لصالحها ابدا خصوصاً أن هي لما شافتها وشافت اهتمام ياسين بيها بقت وهي حست بنار وكان نفسها هي اللي تكون مكانها من بعد محولات كتير ان هي تقرب منه وهو مكنش بيديها فرصه راحت قامت من مكانها وهي بتفكر في كذا حاجه لمجرد أن هي تتخلص منها راحت وهي ماشيه قابلت في طرقها فيكتور قدامها راح واقف قدامها وهو بيبص عليها بإعجاب
فيكتور .. اووووه عزيزتي لقد اشتقت لكي
وراح قرب منها اوووي وراح وطي عليها باسها قرب شفايفها وراح ماسك بايده شعرها وعيونه مركزه عليها بشوق راحت هي زقت أيده وبعدت عنه وبقت تتكلم بعصبية
مونيكا .. ابعد يدك عني أيها الوغد لا تفكر أن تتقرب مني مره اخري
فيكتور راح ماسكها من دراعها وقربها منه جاامد لحد ما صوت نفسهم بقا واحد وبقا يتكلم بفاحيح
فيكتور .. لقد تركتك كي تعقلي ولكن يبدو لي اني كنت مخطا ما الذي تريده كي تعودي كالسابق
مونيكا .. لا اريد شئ سوا ان تتركني وشائني
وراحت ساحبه ايديها منه وسابته واقف ورحت ماشيه وهي في دمغها حاجه واحده بس
بقلمي الاء محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
روتيلا من بعد ما ياسين ما مشي راحت دخلت المطبخ عشان تعمل ليها قهوه عشان تعرف تفكر ونشوف هتعمل ايه وهتتصرف ازاي من بعد ما خلصت القهوه راحت ماسك المج وراحت طالعه عشان تقعد في الجنينه ولسه بتطلع من المطبخ لقيت اللي واقف قدامها وعيونه بطق شرار راحت هي من الخضه راح المج وقع منها وهي فضلت واقفه مكانه مش عارفه تعمل ايه
روتيلا .. انت دخلت هنا ازاي و عاوز ايه وبقت ترجع لورا راح هو بقا يقرب منها بشر وعيون كلها سواد
صالح .. جيت اخد روحك زي مختي روح قاسم وختي مكانه
روتيلا بدموع .. قاسم مات وخد قلبي وروحي معا
صالح .. لا واضح بامرت انك قاعده في بيت عدوه
روتيلا بقت ترجع ورا وصالح بقا يقرب منها راحت مرا واحده طالعت تجري علي الجنينه وهي بتصوت راح هو بقا يجري وراها عشان يمسكها روتيلا كانت بتجري وهي خايفه وعماله تصرخ
روتيلا بصوت عالي .. عاااااا الحقووووووني
صالح كان بيجري وراها وخلاص قرب يمسكها راح لقي واحد من الحرس بتوع ياسين راح واقف قدامه راح صالح طالع المسدس بتاعه اللي كان مخبي ورا ضهرو روتيلا خوفها زاد وبقت تجري منه راح الحرس بتاع ياسين راح واقف بين صالح وروتيلا اللي قدرت تاخد نفسها وحست شويا أن ممكن حد يلحقها راح الحرس اتكلم
الحرس .. انت ازاي ميين وازاي دخلت هنا
صالح مداش فرصه للحارس أن هو يتكلم راح ضربه برصاص في رجله عجزه في مكانه راح صوت الرصاص سمع في المكان خلا باقي الحرس يجرو بسرعه مكان صوت الرصاص راحو لقيو زميلهم واقع في الأرض وماسك رجله وباين عليه الوجع وصالح راح قرب من روتيلا وراح مسكها من دراعها وصوب المسدس عليها وبقا يتكلم
صالح .. هتمشي معايه من سكات ومن غير صوت
الحرس اتلمو وبقيو وقفين قصاد صالح اللي كان مصوب المسدس علي روتيلا راحو الحرس رافعو المسدسات في وش صالح وفي واحد منهم راح اتصل علي ياسين وساب الخط مفتوح عشان ياسين يسمع كل اللي بيحصل
علي النحيه التانيه ياسين كان وصل الشركه وبينزل من العربيه لقي الفون بتاعه بيرن وكان رئيس الحرس اللي مسئول عن حمايه الفيلا
ياسين راح در علي الفون بس مكنش في صوت
ياسين .. الو الو
صالح راح شد روتيلا جامد عليه و وقفها قدامه وبقا يتكلم المسدس علي رأسها
صالح بصوت عالي .. اللي هيقرب انا هطخه بالنار
روتيلا خافت من كلام صالح اللي كان باين عليه أن هو مش بيهزر راحت صوتت بصوت عالي لما قرب المسدس منها وبقت تعيط وهي خايفه
ياسين أول ما سمع صوت روتيلا حس مره واحده بنغزه في قلبه راح بقا يتكلم بصوت عالي
ياسين .. الووووو رررررررد عليييه يا ابراهيم
ابراهيم بصوت عالي .. سيب الهانم وانت تطلع من هنا من غير محد يقرب منك
صالح .. الي هيقرب هخلص عليها
ياسين كان واقف ومعالم وشه فيها قلق راح جي عليه ادم اللي استغرب واقفته وبقا يتكلم
ادم .. ايه يا ياسين مش هتدخل الشركه
ياسين مره واحده راح راكب العربيه وهو ماسك الفون وسط استغراب ادم اللي راح وقف قدامه
ادم .. مالك يا ياسين في ايه
ياسين بخوف .. روتيلا
وراح ركب عربيته وبقا يسوق بسرعه جدا عشان يوصل هناك عندها ومن سرعته كان هيعمل اكتر من حدثه بس كان كل همه أن هو يلحقها ومكنش مستحمل نبرت الخوف اللي كانت في صوتها وبعد شويا وصل الفيلا ونزل من العربيه وبقا يدور عليهم واول ما بيبص لقي صالح واقف و مقرب من روتيلا وحاط المسدس علي دماغها وهي خايف والحرس كلهم واقفين مش عارفين يعمله ايه راح ياسين قرب من صالح اللي اول ما شاف ياسين حس بخوف بس قدر يداريه وهو متحامي في روتيلا ياسين من غير تردد راح بقا يقرب من صالح وبقا واقف قدام روتيلا اللي كان حاسس ان هو عايز يخبيها جوا حضنه ومحدش يشوفها راح صالح رافع المسدس علي دماغ ياسين اللي قرب منه وهو عيونه كلها سواد وبقا واقف قدامه والمسدس حرفيا علي قرطه روتيلا أول ما شافت ياسين ونظرت عيونه لصالح خافت للحظه بس لما سمعت كلامه قلبها اطمن
ياسين .. سيبها بدل مندمك علي قربك منها
صالح .. اسبها وانا اصلا جي عشانها وراح مقربها منه جاامد وسط نظرات الغضب من ياسين
صالح .. ابعد يا ياسين بدل متندم انت
الحرس كانو رافعين المسدسات في وش صالح ومستنين اي اشاره من ياسين بس ياسين كان كل تركيزه معاها هي ومع معالم وشها اللي كلها خوف راح بس علي صالح اللي كان مشغول ازاي هيعرف يطلع من هنا وسط كل الحرس ومره وحده وبحركه سريعه راح واخد منه المسدس وراح راميه بعيد عنه صالح بقا واقف وهو ماسك روتيلا اللي ملحقتش تاخد بالها من ياسين وهو بياخد المسدس من صالح راح ياسين ضرب صالح بالبونيه واقعه مكانه و راح ماسك ايد روتيلا وشدها عليه دخلت جوا حضنه وايديها كانت علي مكان قلبه اللي كان بيدق جااامد من قربها لي وراح بص علي الحرس
ياسين .. خدوه علي جوا لحد ما افضاله
وفعلا الحرس راحو واخدين صالح من قدام ياسين واختفو ومبقاش في غير ياسين وروتيلا اللي كانت لسه في حضنه راحت هي رفعت عيونها علي وش ياسين اللي كانت اول مره تركز في ملامحه الروجليه وعيونهم اتقبلت وكان في فعيونه خوف روتيلا بقت تقول في نفسها
روتيلا .. يا ترا نظرت الخوف دي عليه ولا ليها سبب تاني راحت بقت تضحك بسخريه ها فوقي يا روتيلا بلاش توهمي نفسك تاني فاقت علي صوته
ياسين .. انتي كويسه عملك حاجه
روتيلا راحت بعدت عنه وبقت تمسح دموعها واخدت نفسها وبقت تتكلم بصوت واطي
روتيلا .. انا كويسه شكرا لولا أنك جيت علي اخر لحظه كان زماني ميته من بدري
ياسين أول ما سمع سيرت الموت قلبه وجعه وبقا حاسس ان هو كل ما يحب حاجه تروح منه بقا يقول لنفسه .. بلاش يا ياسين كفايه عليك موت اخوك وامك متقربش منها لتروح هيا كمان فاق علي صوت روتيلا وهي بتقول
روتيلا .. شكلك المنقذ اللي هيفضل ينقذني
ياسين كلام روتيلا خله يحس بالمسئوليه من ناحيتها راح مره واحده شدها عليه واخدها في حضنه وقربها منه وعيونهم اتقبلو في نظره طويله راح ياسين عيونه حت علي شفايفها اللي مقدرش يمسك نفسه اكتر من كدا وراح وطي عشان يدقهم
وراح باعد عنها وبقا يتكلم بصعوبه
ياسين .. طول منا عايش محدش هيقرب منك ❤️
فاق ياسين علي صوت ابراهيم اللي جي عشان يبلغه أن هو نفز اللي هو عوزه راح ياسين نفض رأسه وبقا يبص عليه ويبص علي روتيلا اللي كانت مستغربه سرحان ياسين راح ياسين بقا يتكلم
ياسين .. تمام وراح ماشي مع الحارس وساب روتيلا واقفه مكانها مستغربه التحول اللي هو اتحوله مره واحده راح ياسين وقف وبص عليها وبقا يتكلم بصوت عالي بس هادي في نفس الوقت
ياسين .. ابراهيم هيوصلك لحد جواء وراح اختفا من قدامها وهي راحت دخلت وطلعت علي الاوضه بتاعتها عشان تغير هدومها وتاخد دوش يريح اعصبها اللي مبقتش تقدر تتحكم فيها
بقلمي الاء محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وصلت مونيكا مطار مصر بالطياره الخاصه بتاعتها واول ما نزلت راحت علي الفندق عشان تغير هدومها ونشوف هتتصرف ازاي واول ما وصلت بقت تحاول تتصل علي صالح اللي كانت متفقه معا أن هو يخطف روتيلا ويتخلص منها في سبيل أن هي تساعده ياخد مكان قاسم من تاني وبعد محولات كتير ان هي توصله راحت راميه الفون في الأرض بغيظ وبقت تتكلم بفحيح افاعي
مونيكا .. ايها الاحمق يبدو انني لم اختر الشخص المناسب لهذه المهمة اي احد كان يستطيع أن يفعلها وراحت مطلعه سيجاره وبقت تشربها بغيظ وبشراسه وهي بتفكر في خطه بديله
بقلمي الاء محمد
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وصل ادم الفيلا عند ياسين واول ما دخل راح داخل علي جوا علي طول مكان ما بيكون ياسين موجود واول ما دخل لقي روتيلا قاعده ومش قادره تتحرك وباين علي وشها الخوف راح قرب منها وهو مستغرب شكلها وراح واقف جنبها
ادم .. روتيلا مالك انتي كويسه
روتيلا وهي مش قدره تتكلم .. م م ماااايه
راح ادم بسرعه علي المطبخ وجاب ليها كوبايه مايه عشان تشرب واول ما شربت راح سئلها
ادم .. ياسين فيين وحصل ايه
روتيلا .. م م معرفش هو راح فين من اخر مره شوفته وانا معرفش راح فين راح قام ادم عشان يشوف ياسين اللي كان دخل الاوضه اللي كان قاعد فيها صالح علي كرسي وأيديه مربوطه لوراء راح دخل عليه ياسين وهو عيونه بطق شرار راح قالع جكت البدله تاعته واداها لواحد من الحرس بتوعه اللي كانو معا في الاوضه وراح بقا يشمر كم القميص الاسود بتاعه وبقا واقف قدامه وبقا يتكلم وهو بيحرك أيده في الهواء
ياسين .. بقا داخل بيتي في وسط كاااال الحرس ده دانت قلبك ميت
صالح .. انا مليش مشاكل معاك انا مشكلتي معاها هيا يا ياسين فا مدخلش نفسك انت فيها
ياسين بقا مضايق من طريقه كلام صالح عن روتيلا راح مره واحده مديه بالبونيه في وشه وقعه بالكرسي في الأرض راح شاور للحرس عشان يرجعو تاني مكانه
ياسين .. لما تدخل بيتي وتفكر تقرب علي اللي يخصني وفي حميتي يبقا انت اللي دخلت في مشكله معايه مش انا
راح قرب تاني وضربه بالبونيه وبقا واقف قدامه وعيونه كلها شر من فكرت أن هو قرب منها أو كان سبب في نزول دمع من عيونها
ياسين .. ولما تلمس حاجه مش بتاعتك تبقا حكمت علي نفسك بالموت كمان راح طلع المسدس وخلاص هيدوس علي الزناد راح ادم جي بسرعه ورفع المسدس من ياسين فوق في السقف
ادم .. في ايه يا ياسين
المره دي اتكلم صالح وهو عيونه علي ادم وياسين
صالح .. وانا مش هسبها غير في حالتين اتنين
ياسين .. وايه هما
صالح بغل عشان هي خدت مكانه .. اني اقتلها
ياسين أول مسمع كدا راح ضربه بونيه قويه وقعته في الأرض وخلت الدم بقا ينزل من شفايفه
راح ادم مسك ياسين عشان يهديه وراح بص علي صالح اللي الحرس رجعه مكانه تاني واتكلم بصوت عالي .. وايه الحل التاني
صالح بمكر .. اني اتحوزها وساعتها هتكون ملكي وبتعتي
ياسين فقد أعصابه مره واحد وراح
يارب البارت يعجبكم دمت بخير ♥️♥️♥️ بارت كبير اهو ٢٣٣٩ كلمه ♥️😘
لايك بقا وكومنت كتييييير شالله تنسترو
واسفه علي التأخير بعد كدا الروايه هتنزل يوم بعد يوم عشان التأخير ♥️😘♥️😘
