" انه غزل رَخـيص للغايه "
ابتسم بإتساع يناظرها قـبل ان يُقبل ثغرها
الـمُتَهَّلِل" كُل ما يتفوه بِه ذلـك الثغر يَروقني "
مُحدثاً تلامس بين شفتيهما أنبس يُحدق
داخِـل مـقلتيهاجـذبته لها تُقبله فبادلها آخِـذا سفليتها
داخل ثـغره يداعبها برِفـقاغلق عيناه مُستشعِراً مذاق شفتيها الـحُلو
يشُد عـلى خصـلاتهاوضعـت يدها فوق خاصته حين شعرت بها
تتَسلل لنزع قـميصه الذي ترتـديه" جونغكوك يجب ان تذهـب للشركه "
أنبست ، فأبتعد عاقِداً حاجبيه بعدم
إعـجاب" لم أكُن سأفعل الكثير ذاتاً "
إبتسمت بسخريه تومئ حـين أنبس فَقلب
عيـناه بمللثُم نَهض يـأخُذ من الفراش ما يستر به جسده
متوجهاً الي دوره الـمياه" لنتناول الافطار سوياً حـين انتهي "
-
تَـقف امام المرآه تَضع مُـستحضرات
التجمـيلاقتـربت من المِرآه حتى باتت مُلتصقه بها
لترى جـيداً
حـتى لا تُفسِد الايلاينر كـما تفعل دائماً" هَيـا هَيا "
اوشَكـت عـلى ان تنتهي ، فقط تَبقى عده
لمسات بـسيطهصَـوت طَرق على بـاب منزِلها صَـدَر
و نِـسبه لهدوء الأجـواء حولها يدهـا قد
ارتَعـشتظلـت ترمِش بصدمه تناظر اسفل عيناها الذي
يوجد به خط طـويل باللون الأسـودجَيـد
لقد ذهـب مجهودها هباء بسبب شخص
لـعينقضمت شفتيها قبل ان تتوجه بغضب حيث
البـاب لتفتـحههي مُـستَعِده لإلقاء جميع اللَعـنات على
من بالـخارِج الآن" من يأتِ لأحدهم فـي الصباح هكذا بحق
الإلهة انـها ال.. مهلاً جـين ! "اندفعت بـدايه حديثها ثـم توقفت تُتـمتم
اسمه بدهـشهبينـما هو عاد خـطوه للخـلف جافـلاً يرمِش
بصدمه لا يفـهم ما يحدث
YOU ARE READING
حِـين إلْتَقـى جُونـغكوك جَـانيت
Romanceبِـرحلهٍ إشتَملت هَدفين ، الـبَحث عن الـحُب و الـعُثور على الـذَات إلـتَقى مُتقلَّب الـمِزاج مُبَعثـر الخُلد ، بِـها هِـي نَـيّرة الـرَوح مَـن لا تُفارِق البَشَاشه وَجهِهـا بِـشَتّى الطُرق حـاول دَفعها بعيدًا و بِأبسط أفعالِها كَـانت تَجذِبـه فَـمّ...
الفصل الأخير
Start from the beginning