في عالم بوكو نو هيرو اكاديمية حيث سوف تكون بطل اضافت الكاتبة فتاة من خيالها حيث سوف تلتقي ببطل القصة الحقيقية و سوف تدخل الى اكاديمية الابطال اليو اي حيث ما يتطلب حتى تكون بطل، ف ماذا سوف يحدث مع تلك الفتاة؟، و هل سوف تقبل تلك الاكاديمية هذه الفتاة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
للتذكير
......
لتمسك يد ميدوريا و تخرج إلى الخارج بحماس بينما الأخر لم يفهم شيء لأنه لم يرى الأخبار بعد، لتذهب إلى حيث يوجد تلك الأسماك، لتنظر إلى ميدوريا بحماس و الأخر لم يفهم شيء.
لتسأله "أرأيت أخبار اليوم؟؟"
ليجاوبها الأخر "لا، لم أفعل"
"اووه حسناً، لذلك لم تفهم شيء من نظرات الطلاب"
"هل نظرات الطلاب لها علاقة بالأخبار، لقد قالت تلك الفتاة بأنك ظهرتي بالتلفاز!!!!"
"هذا صحيح، و الأن فلتنظر إلى هناك"
لتأشر له على الحائط، ليخرج شعاع من عيناها و يتجه إلى الحائط، ليظهر مقطع فيديو للأخبار، و ترفع كفها لأخراج الأصوات، و كأنها شاشة سينما.
كان ميدوريا متعجب من قدرة شيزوكو فهي قوية جداً، و يمكن أستخدامها ليس فقط للقتال، لينتهي مقطع الفيديو و كانت شيزوكو تنظر إلى ميدوريا بحماس، ..... ثمَ تدرك بعدها.
لتقول بتوتر محاولة أعطاء طاقة إيجابية "حسناً، أنا لم أقاتل الشرير فعلاً، لم أستخدم قوتي عليه فقط شباكي، لقد أستخدمت مهاراتي القتالية و كان ذلك الشرير ضعيف لذلك كان السهل التغلب عليه مع أنه كان سريع للغاية، لكنه وراء قضبان السجن الأن"
كما تعلمون ميدوريا لا يملك ميزة، لذلك من الصعب عليه رؤية أصدقائه يملكون قوة، يقاتلون بها الأشرار و ينقذون بها الناس، محققون أحلامهم التي تشابه أحلامه، و هو لا يفعل شيء سوى الوقوف و مشاهدتهم، هذا ميدوريا حالياً و كما تفكر شيزوكو و الأخريين، لكن هل حقاً يمكن في المستقبل سوف يتغير؟، هذا السؤال لم يدور بعقل أحد
... و تكمل شيزوكو الحديث "اوه ميدو-كن، نحن أصبحنا أصدقاء أعلم ما تشعر به الأن، لكن لا تتذمر و تحزن بل خذه كدافع للتقدم لتحقيق أحلامك، يحب عليك الوثوق بنفسك أكثر و أن تجعل لا أحد يستطيع أن يحطمك،............اذن.... ما رأيك أن نتدرب معاً لنصبح أقوى؟!" لتنهي كلامها راسمة على وجهها تلك الأبتسامة المشرقة و حماسها واضح
