" أبـي "
بضعفٍ تمتمت
سَعيده هى كونها سَمِعت صوته كَما حزينه كونه
يحادِثها بذلك الجفاء بأول مُحادثه لهم مُنذ الكثيرخَفق قلبه سماعاً لنبره إبنته الحزينه ، لكِن ما بيده
حيلههى من اخطئ عندما أبت الانصياع له
بركضها الي هُنا خلف چين ، لِذا يجب عليه ان
يُلقنها درساً" أ سمعـتِ ما قُلته ؟ "
بنبرته الحاده الذي حاول جاهِداً جعلها ان تبدوا
كذلك تحدث مُجـددافَـأومَئت برأسها سريعاً و كأنه يراها
" نعم أبي "
بإنصياع و نبره مُنخفضه أنبست و كأنها ليست
تِلك من تشاجرت معه بِذلك اليوم راحِله عَن
المنـزِللِذا بدأ يُراوده شَـك ان هُناك شيئاً مُريب ، ربما
قد ادرَكت انها كانت على خطئ ؟" شقيقتُك معك "
مرر الهاتف الي يورا مُقرراً معرفه ما حدث حينما
يراها وجهاً لِوجـهثم توجه للجلوس على الاريكه مره اُخرى مُدعياً
عدم الاهتمـام" لا تكترثِ عزيزتي ، انه السيد بارك حاد
الطِباع .. تَعلمين "أنبست يورا بمُحاوله لجعل الاُخرى ان لا تحزن
ترمُق والدها بإستياءٍ من أمـرُهقَهقهت جانيت بِخفه مُصدره همهمه تدُل على
تفهمها لغضبه" سأُرسل لكِ الموقع الآن لا تتأخرى "
أنبست مُجدداً
" حسناً "
اجابت ثم اغلقت الهاتف تجلس على الفراش تُفكر
فى ما حدث لحين ان ترسل لها يورا الموقع و حتى
يَعُد جونغكوك.
" ماذا ! "
أنبست يورا بريبهٍ من ابيها الذي يرمُقها بنظراته
الحاده تِلـك" تتحدثين بالسوء عنى و أمامي ، هل اشتقتِ
لتنظيف المنزِل بأكمله ام ماذا ؟ "بغيظٍ أنبس يُميل رأسه يساراً مدعيا التفكير بنهايه
حديثـه" يجب على الذهاب ، امي تريدني "
أنت تقرأ
حِـين إلْتَقـى جُونـغكوك جَـانيت
Romanceبِـرحلهٍ إشتَملت هَدفين ، الـبَحث عن الـحُب و الـعُثور على الـذَات إلـتَقى مُتقلَّب الـمِزاج مُبَعثـر الخُلد ، بِـها هِـي نَـيّرة الـرَوح مَـن لا تُفارِق البَشَاشه وَجهِهـا بِـشَتّى الطُرق حـاول دَفعها بعيدًا و بِأبسط أفعالِها كَـانت تَجذِبـه فَـمّ...
الفصل العشرون
ابدأ من البداية