البارت(63)🌹بنت 18🌹#بقلمى_برنسسN
مرحباً بكم في عالمي الخيالي المتواضع 🥳
يلا قبل القراه نصلي علي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 🌹😍
حطوا احببته بقي لو انتم علي فيسبوك و نجمه لو انتم علي واتباد 🥇💖
و دالوقتي قرأه ممتعه 😍😍😍😍
__________________ #بنت18 🌹ظلوا ينظرون له لوقت طويل تعبت آيه و جلست جات هاله و جلس بجوارها توسيها
و رحاب كما هي تنظر الي جدها و رحيم فجأه صرخت رحاب بفرح : حرك يده يا آيه اني شوفته رحيم بيفوج أتحرك و ربنا بصي
ركضت آيه نحوها بلهفة و نظرت إليه وجدته يحاول فتح عيونه و بالفعل يحرك يده صرخت باسمه : رحيييم
لم يسمعها بسبب ذالك الزجاج العازل ل الصوت و لكن بتلقائيه تلاقت عيونهم و هي تبتسم و تبكي في نفس الوقت و تحمد الله و هو يحاول ان يقاوم و يظل ينظر لها رغم الضعف و الإرهاق الذي يشعر به
خلال لحظات كان طاقم طبي كامل بجوار رحيم يطمانون عليه و يعطونه ادويه حتي يستطيع المقاومة ولا تترجع حالته مره آخر... الجد مجاهد بالفراش المقابل له ينظر إليه و عيونه تزرف الدموع و يحمد الله علي سلامته و يتمني ان يتمم الله شفاه... بالخارج آيه تتابع بلهفه و فرح و بجوارها هاله و رحاب و محمد و مصطفي و حبيبه و هشام و شريف و ليلي و ساجد و الدكتور عبدالله و الذي لم يتركهم منذ دخول رحيم المشفى الا ل الضروريات و يعود لهم و يتابع حالت رحيم و الجد مجاهد مع الأطباء
أما بقية العائله فكانوا بالمنزل ف سوسن اطرت ان تغادر إلى المنزل ل تكون مع الضيوف هي و بنات اخيها ف عامر خال آيه و زوجته و الجد رشوان و نادين و دولي و نورا جميعهم نزلوا ضيوف بمنزل الجد مجاهد
مرت أكثر من ساعه و الأطباء مع رحيم و الممرضين يتحركون من حولهم...
خرج الأطباء ركضوا إليهم
ليلي بابتسامه من بين دموعها : طمنوني ابني اتحسن صح
ابتسم كبير الأطباء و الذي اجرا الجراحه ل رحيم : اطمني يا مدام الدكتور رحيم حالياً بيتحسن و ان شاء الله يومين أو تلاته بالكتير و هيتنقل غرفه عاديه
آيه : طب ممكن نشوفه لو دجيجه واحده و نخرچ
عبدالله : معلش يا دكتور لو ينفع اسمحلهم حضرتك شايف حالتهم
الطبيب : تمام يا دكتور مفيش مانع هو أصلاً طلب يشوفهم و طلبهم بالاسم و قال عايز مراتي و والدتي
ليلي : يا حبيبي يابني رغم تعبك مش ناسي امك
وضع هشام يده علي كاتفها و هو مبتسم : يا حبيبي يابني ده واطي يا خالتي ده مكلفش خاطره يسأل عليا يا خسارة الدموع و الزعل و عدم الاكل حد يروح يجبلي خروف عايز اعوض اللي فات نشف دمنا الحيوان و في الآخر عايز امه و مراته طب و اخواته
أنت تقرأ
بنت 18 بقلم/نرمين السعيد (برنسيس N)
Romance"وجئتُ أسألها عما يكدّرها تردّ آلامها عني وتخفيها ألقتْ عليّ كلامًا لستُ أفهمهُ لكن قرأتُ بدمع العين مافيها أنا الذي لو أرى يومًا مدامعها أُقيمُ من أجلها الدنيا...