أصدقاء أحباء

991 69 26
                                    


      " جزافت كثيرا حتى كسبتكي و سأجازف
                                 أضعافا حتى لا افقدكي "
ب.ج



هارلين pov
فتحت عيني بوسعها بعد ان سمعت صوته لقد استيقظ اخيرا... ابتسمت من سعادتي لتتغير ملامحي حين تذكرت آخرا ما قال .. لقد كان يستمع لي و يمثل السبات و النوم.

" عيب انا كنت اعبر بحريتي و انت تستمع لي "

" لقد كنتي تكلمينني "

" ظننتك مازلت غائبا عن الوعي "

" إذا لستي سعيدة باستقاظي "

" لا بالعكس لم اقصد ذلك فقط.. انا لم أحب أن تستمع لي "

" أنا آسف..لكن ليس لأنني استمعت لكي "

" و لما ؟ "

" لأنني جعلتكي تسمعيني كلام جدتي القاسي لا اعلم حقا ما حصل لها هي ليست من هذا النوع ابدا "

" لا عليك ..سأجعل علاقتنا محدود افضل لكلانا "

" هل جننتي تخبرينني انكي تحبينني ثم تقررين جعل علاقتنا محدودة ؟ "

" عائلتك تكرهني جيمين و ان ظللنا سويا هذا سيجعل مصيرنا كمن سبقنا "

" المصير لا يعرفه سوى من خلق صاحبه لا احد يخاف قدرا حدث لغيره "

" أنا..  فهمت ألغازك هذه لكن... جدتك اهانتني جيمين مستحيل ان اجعل هذا يمر ارجوك افهمني.... "

" أنا حقا آسف عما قالت و سأكلمها لتعتذر منكي لكن ان كنتي لا تريدين ان نكون سويا فهذا حقكي و لن اجبركي فقط علينا ان نفك اللعنة لا اريد.كلما التقيتي شابا امرض انا او حين اعرف فتاة تتأذين انتي"

" همم اذا انت تريد حرايتك لتستمتع مع الفتيات "

" ربما لما يزعجكي هذا أيتها الحسناء "

" لا يزعجني سوى غيضك لي المهم لنفعل شيءا يكسر هذه اللعنة كما قلت "

" حسنا اذا كما تريدين "

" حسنا اذا كما تريدين "

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عشق عتيق Where stories live. Discover now