- 20 -

2.9K 288 207
                                    

مرحباً جميعاً

كيف الحال أرجو أن تكونوا بخير....

عودة سريعة أليس كذلك...

بارت طويييل لأجلكم...

فوت وتعليق على السطووور لطفاً🐣



يلي بفوتوا بلا شي حطوا نجمة عالأقل مو عدل والله يلي بتعملوه بعدني لطيفة    ¬_¬






استمتعوا ويلا نبدأ

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

~~~~~~~~~

نامجون خرج غاضبا جدا... هو بالكاد أخبر جين الذي كان ينتظره إنه مضطر للمغادرة... هو نسي كتابه

حتى انه ترك معطفه على المنضدة...

صوت المطر الغزير كان يملأ مسامع نامجون مع ضجيج افكاره الذي لا يتوقف

هواء بارد مع مطر غزير و مشاعر باردة مع دموع ساخنة قد غطت ملامح نامجون... هو يشعر بالقهر

لا يدري أين تاخذه خطواته لكنه بالتأكيد لن يعود للشقة... ليس الآن على الاقل فهو كيف سيقابل الجميع بهذه الحالة

هو وجد نفسه أمام مكتبه يحدق بذلك المكان... يتسائل هل يعود للمحاولة ويفتتحه مجددا... هل ربما ينجح.... لا لا هو لن ينجح هذا ما أخبره به عقله ليس لأنه حزين الآن بل لأنه مدرك أنه اكتفى من المحاولة...

بعد مضي قليل من الوقت وهو يقف تحت المطر

أخرج هاتفه ليجد مكالمة فائتة من جين....هو أخبر نفسه أنه أحمق كان عليه ان يتمالك اعصابه أمام جين حتى لا يشعره بالقلق ويوقعه بالتساؤل...

هو قرر التحدث لجين أخبره أن هناك مشكلة صغيرة هو يقوم بحلها وسيعود متأخرا الليلة

بعد عدة ساعات

الوقت منتصف الليل

في الشقة

الاصغر نائمين، جين ويونغي في غرفتهما وبعد عدة محاولات من الاتصال نامجون لا يجيب بل هو مغلق لهاتفه

جين كان يحدق بمعطف وكتاب نامجون اللذان ما يزالان على حالهما حين أخذهما من المقهى ونسيهما في غرفته هو ويونغي

يونغي ليست اول مرة يقع في هذا الشعور هو دوما يقلق على نامجون

"قلت لي إذا تحدث لوالده"

 Still With you Место, где живут истории. Откройте их для себя