البارت الثامن عشر من الجزء الثاني ❤️

865 21 0
                                    




قد حل المساء وبعد ذهاب شروق ومراد وابنهما....
.
.
كانت تقف امام المرأة تشاهد جسدها بداخل هذا القميص المثير للغايه باللون الاسود فهي جعلت شروق تبتاعه لها لتفكر في تحضير مفاجأة لزوجها بعد رجوعها وخاصه وهي تشعر بكميه اشتياقه لها

كانت تقف امام المرأة تشاهد جسدها بداخل هذا القميص المثير للغايه باللون الاسود فهي جعلت شروق تبتاعه لها لتفكر في تحضير مفاجأة لزوجها بعد رجوعها وخاصه وهي تشعر بكميه اشتياقه لها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليطرق الباب لتقول بخضه وتوتر:آيوه.
ليقول هو من الخارج :في اي ي فرحه قافله الباب عليكي ليه.
لتقول له بتوتر:طيب حاضر هفتحه ثواني.
لتنظر لنفسها مره أخري وهي تعدل خصلاتها بسرعه وترمي قبله لنفسها دليلا علي اعجابها بنفسها ثم تذهب لتفتح الباب بتوتر وهي تتنفس الصعداء وعندما تفتح يقول هو:أي قافل.... ليقطع كلامه مشاهدتها بهذا القميص المثير لينظر لها من أسفلها لاعلاها بتفحص ونظره قد فهمتها فورا..
ليدخل وهو يتقدم نحوها لترجع للوراء وهي تنظر له حتا تصتدم بالكرسي ورائها لتقف ليتقدم هو منها ويقترب منها حتا كاد إن يلتصق بها ليتنفس عبيرها بعشق وتملك ثم يحاوط خصرها لتلتصق به ثم يضع يده الأخرى بذقنها ليرفع راسها امام راسه حتا تقابلت اعينهما ليقول لها بعشق وهمس جعلها تذوب وهو يقبلها من وجنتها وجميع تفاصيل وجهها :آنتي ملكي أنا وبس... قوليها ي فرحه.
لتقول له ببطئ وهي مغمضه عيناها وتتنفس بسرعه:أنا.. ملكك.. إنت.. وبس.
ليقبلها بقسوه جعلها تتاوه ثم يخففها لتصبح قبلته هادئه بطيئه جعلتها تذوب بيده ليرفعها بيده وهو يقبلها متجهين معا لعالمهم الخاص......
.
.
.
.
وفي الصباح الباكر.
استيقظ هو علي صوت هاتفه ليفتح عيناه يراها نائمه بجانبه بعمق وشفتاها متورمه من اثر ما فعلوه امس ليبتسم وهو يملس بيده الخشنه علي شفتيها بنعومة ثم يأخذ هاتفه ليرا أشرف هو المتصل ليرد قائلا :آلو.
ليقول أشرف بزعيق:جرا أي ي عم بتاع انت من إمبارح بليل برن عليك في اي ي وحش هي وحشتك للدرجه دي ولا أي.
ليقول زين بغضب :بتقول حاجه ي أشرف ع الصبح.
ليقول أشرف بتوتر وهو يبتلع ريقه وينظر لزوجته بأبتسامه سمجه:لا لا يووو ي زين قولتلك مش بحب اتعصب عليك عشان مبينش الجانب الوحش مني قدام تيا حببتي يووو خلاص خلاص سامحتك يبني متتاسفش كتير كده متخافش مش هعملك حاجه.
ليقول له زين ببرود:عايز أي ي حيوان.
ليقول له أشرف وهو يبتسم أيضا لزوجته :حبيبي ي زوز المهم كنت عايزك في موضوع كده هنيجي بعد شويه أنا وتيا إن شاء الله نزوركو آنتو في الشقه ولا القصر بقا يبني.
ليقول زين:وحيات أمك ما مراد نقلك كل حاجة ي روح أمك منك له.
ليقول له أشرف وهو يضحك:ههههه حبيبي ي زين خلاص تمام هجيلك بعد شويه كده ع العصر هههه خلاص متتاسفش يبني خلاص.
ليقول له زين :يلا يا أهبل...
ثم يغلق بوجهه الهاتف ليقول أشرف :حبيبي حبيبي يلا سلام ي صاحبي سلام.
لتقول له تيا باستغراب:مش ممكن زين بيتاسفلك ي أشرف.
ليقول لها أشرف وهو يعدل من ياقة قميصه:طبعا اومال آنتي فاكره جوزك ده يبقا مين ده أنا أقدر علي إللي أكبر من زين كمان.
لتقول تيا وعيونها تلمع:بجد ي أشرف تقدر علي واحد كان بيشتغل مع المخابرات واسمه الاسد.
ليقول أشرف بغرور:أنا بقا أها مش من المخابرات بس بيسموني السلعوه احم قصدي السفينه..
لتنفجر تيا ضاحكه عليه ثم تقول:طب أي رأيك لما نروحلهم تتحدي زين وتلعبو ريست ي جوزي ي حبيبي.
ليتجمد أشرف بمكانه وكأن دلو ماء وقع عليه ثم يقول بتوتر:لا ي حببتي أخاف ليتعب ولا يحصله حاجه خليها بعدين.
لتقول تيا بسرعه وهي تمسك بيده:عشان خاطري ي روفي وبعدين لو علي زين هخليه أنا يوافق.
ليتوتر أشرف ثم يبتسم قائلا :تمام ي حببتي وهتشوفي ده أنا هوقعه..... ثم يقول بداخله :استر يارب أنا أهبل يارب..
.
.
.
وبعد فتره وقد استفاقت فرحه وارضعت اطفالها وحضرت الفطور لها ولزوجها وارتدت ملابسها بعد أن قال لها زوجها بأن أشرف قادم ومعه تيا وقد حكي لها إن تيا تغيرت بالكامل وانها سوف ترا بعينيها....
والان نراها واقفه امام الشباك تنظر للامام بشرود لتشعر بيده تلف حول خصرها ليقول لها وهو يسند بذقنه علي كتفها وينظر من الشباك أيضا :روح زين سرحانه في اي.
لتقول له بأبتسامة وهي تنظر نحوه:ولا حاجه ي حبيبي أنا بس افتكرت كل حاجه حصلت زمان.
ليقول لها :مش اتفقنا منفكرش في إللي فات ي روح زين.
لتقول له بقلق:قلقانه من إللي جاي مش عارفه هقابل مامتك إزاي ولا تيا حتا دلوقتي.
ليقول لها وهو يلفها امامه:لو مش عايزه نرجع القصر مش هنرجع وهننقل لفيلا أكبر من الشقه هنا ولو مش عايزه.... لتضع يدها علي فمه تمنعه من التحدث قائله :ي حبيبي أنا مش قصدي كده أنا قلقانه بس مش عارفه أعمل أي واقول أي حسه إني تايهه.
لينزل يدها من علي فمه قائلا : أنا معاكي وإحنا مع بعض دايما متخافيش ولا تقلقي أبدا.
لتومئ له ثم تحتضنه بقوة ليبادلها نفس الحضن ثم يقول لها :يلا خشي شوفي مالك وملاك لحد ما أروح افتح الباب.
لتوافقه في قوله ثم تذهب ليذهب هو ويفتح الباب ويرا أشرف وتيا إمامه ليقول أشرف وهو يدخل ويسلم عليه بقوه:اووو أبو مالك وملاك عامل أي ي شبح واحشني والله وخلاص يعم سامحتك ... ثم يحتضنه قائلا بهمس له :وحيات أمك ي زين الحقني بالكلام عشان برستيجي قدام بنت خالتك ونبي.
ليقول له زين بقرف وهو يبعده عن حضنه :ماشي ي بيئة.
ثم يقول لتيا :إزيك ي تيا عامله اية.
لتدخل تيا وتقول بابتسامه : الحمدالله يا زين وفرحه فين.
لتأتي فرحه من ورائه وهي حامله اطفالها : وفرحه هنا اهيه مين جاب ف سيرتي.
لتقول لها تيا بتوتر: إزيك ي فرحه حمد الله على السلامة ي حببتي.
لتعطي فرحه اطفالها لزين وتحضنها قائله :الله يسلمك ي توتا ي قمر.
لتقول لها تيا بارتياح : وحشتيني آوي بجد ي فرحه..
ثم يذهبوا ليجلسوا لتقول تيا بعد كم من الأحاديث : يلا ي زين لاعب أشرف ريست عشان بيقول إنو هيكسبك.
لينظر لها بنصف عين ليقابله أشرف بنظرات التوسل:أبوس أيدك جاريني وحيات أمك.
لينظر له زين بسخريه ثم يقول أشرف : اممم هههه شكلو مش قادر بلاش النهارده ي تيا أخاف عليه.
ليقول زين بنفاذ صبر: أها بلاش ي تيا لحسن يخاف عليا وأنا أصلا جسمي مكسر.
لتقول تيا بأمل :طب أي رأيكو نتجمع كلنا الاسبوع الجاي وتلعبو بعض ريست بقا.
ليقول زين بضحك علي نظرات اشرف: طيب طيب أنا موافق.
لينظر له أشرف بغيظ ثم يشيح نظراته وهو يسبه ويلعنه..
.
.
.
يتبع ي قمراتي❤️
متنسوش تعملو فوت وتقولو رايكم😍♥️

مجنونة حطمت غروري (الأول و التاني) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن