البارت الرابع

3.7K 90 4
                                    

متنسوش الفوت والكومنت قولوا رايكم عشان أعرف أكمل ولا لا ❤️👀

يأتي يوم جديد محمل بالكثير والكثير علي ابطالنا....
في قصر كبير مزين بحدائقه وشكله المميز الكلاسيكي نراه هناك ينام في أحدي الغرف ذو الأثاث الاسود والحوائط السوداء،نائم علي سريره وبجانبه هاتفه ،ليرن هاتفه بعد مده قليلة لتظهر علي شاشه الهاتف (mourad) ليرد وهو مغمض اعينه قائلا: آلو 😴
ليرد الطرف الاخر قائلا:آلو يا زين قوم يلا يا بني تعالي عندنا ميتنج مع optical design بعد ساعة عشان الاعلان إللي عايز تصممه والكروت.
ليرد عليه زين قائلا :لا بص روح إنت  يا مراد وأنا هروح علي الشركة النهارده وهبقي اجي معاك الميتنج التاني أظن الميتنج ده مش مهم آوي زي التاني.
ليرد عليه مراد :طيب يا صاحبي هروح أنا وهبقي أقولك علي إللي حصل يلا تشاو باه عشان أنا نازل من الشركة. 🤝🏻
ليقول له زين:اوك باي وأنا هقوم أروح الشركه🤝
ليغلق الهاتف وينهض من علي سريره ويذهب إلي الحمام ليأخذ شاور وبعد فتره نراه خارج من الحمام بتوكسيدو سوداء جميله جذابه زادته وسامه فوق وسامته ثم يقف امام المرءاه ويمشط شعره الناعم الغزير ثم يخرج من غرفته ويتوجه إلي السلالم لينزل ويري إمامه  والده  ووالدته  وأخته جالسين علي المائدة ياكلون ليقول وهو يتوجه إليهم :صباح الفل والياسمين عليكوا 😉♥️
ليرد عليه الجميع:صباح الخير يا زين ،ثم تقول أمه وهي تراه متوجهة إلي باب القصر: مش هتفطر يا زين ولا أيه.
ليرد زين عليها :معلش يا ماما بس مراد راح لميتنج مهم وساب الشركة ولازم أروح مكانه هبقي أفطر هناك يلا سلامو عليكو. ليرد الجميع السلام ويذهب زين إلي سيارته ويدلفا ويتوجه إلي الشركة... وعلي جانب آخر يتوجه مراد إلي مكتب فرحه وشروق بسيارته لتقف السياره امام المكتب ويخرج من السياره ويتوجهه إلي الداخل....
وفي الداخل.. نري شروق جالسه تحدث فرحه بالهاتف قائله بحب:خلي بالك من نفسك يا فرحه  وأنا هخلص الميتنج مع علي وهاجيلك علطول وقولي لبطوط تعملك شويه شوربة كده.
لترد عليها فرحه من علي الهاتف:حاضر متقلقيش دول شويه برد بس ابقي قوليلي عملتي إيه في الميتنج اشطا 🤩
لترد عليها شروق:اشطا يا قلبي يلا باي ♥️😉
لتغلق معها الهاتف وتذهب خارج مكتبها لتتوجه للخارج فهي نسيت ورق هام في السياره وهي خارجه تصتدم بشخص ضخم لتتعثر رجلها وتأتي كي تقع لتغمض عينها ولكن تحس بيد فولاذيه تتوق وسطها بشده ويصتدم جسدها بصدر ذلك الضخم لتفتح عيناها البندقيتان و تراه امامها وتظل مده قليلة ناظره له كانها تحفر ملامحة داخلها وبعد فتره قليله تستوعب إنها بين احضانه ونظراته لتبتعد عنه ووجهها يحمر خجلا وتذهب للخارج ركضا...... وعلي الجانب الاخر نراه واقف متسمر مبتسم  في مكانه ينظر إلي طيفها ويبتسم نعم فهو احبها لا بل عشقها من النظره الأولي ليقول مراد بداخله :أي ده في اي ♥️ثم ينتبه علي نفسه ويرتدي نظارته الشمسيه ويذهب إلي المكتب وهو مبتسم فهو قد حفر ملامحها داخله ويتمني إن يلقيها مره أخره ♥️♥️..... أما عند شروق تذهب إلي السياره وتأخذ منها الورق الهام ثم تدلف مره أخري إلي المكتب تري علي امامها يقول لها:شروق يلا أستاذ مراد لسه واصل ودخلته مكتبك يلا بينا عشان نبدا الميتنج.
لتقول له شروق :معلش يا علي كنت بجيب الورق ده من العربية أصل نسيته خد إنت روح اختمهم وأنا هدخله جوا وتعالا ورايا. ليومئ راسه بمعني نعم وياخذ منها الورق ،وتتوجه شروق إلي الغرفه التي يجلس بها مراد وتفتح الباب وهي تقول :معلش أنا أسفه آت.... ليقطع كلامها وهو ينظر لها بلهفه و يقول :آنتي
لتعيد شروق كلامها بصرامه وتقول له وهي ناظره للمكتب:أنا أسفه اتأخرت علي حضرتك كنت بجيب أوراق مهمة من العربية لتري علي قادم لتقول وهي جالسه علي المكتب: اتمني نبتدي الاجتماع دلوقتي عشان مبحبش أضيع وقت ليومئ مراد راسه ويقول :تمام يلا.. ليبدؤا الميتنج ويتحدثوا كثيرا وبينما هم يتحدثوا كان مراد ينظر إلي شروق ويحفر ملامحها بقلبه قبل عقله لينتهي الاجتماع علي إنه تم تحديد معاد وهو بعد الغد  لياتي فيه زين ويتحدث عما يريده ويوقعوا للشغل مع بعضهم البعض ويتوجه مراد الي الشركة ويحكي لزين ما حدث ما عادا حادثه اصطدام شروق فهو قرر إن يعرف من هي ويعرف أشياء كثيره عنها فهو لا يعرف سوي إسمها وعملها وتذهب شروق إلي منزل فرحه وتطمئن عليها وتحكي معاها عما حدث وعن حادثه اصطدامها مع مراد وتقول لها فرحه إنها سوف تأتي معاها الاجتماع الثاني لأنها تشعر بتحسن حالتها ثم تذهب إلي منزلها ويمر هذا اليوم دون أحداث أخري لياتي يوم آخر لا يذكر فية غير إن فرحه وشروق ذهبوا إلي جامعتهم ولم يحدث أي شيء آخر ثم يأتي يوم الاجتماع الذي سوف يحضره زين وفرحه وهنشوف إيه إللي هيحصل في الاجتماع ده بس منستعجلش.. يتبع......
♥️

مجنونة حطمت غروري (الأول و التاني) Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang