الذنب السابع و الثلاثون

ابدأ من البداية
                                    

ودوم من اروح للبصرا يتگاون وياي ودوم يخلي حجتو بمحمد واني محمد هو بلسم الحياة بالنسبه اليه لهذا السبب اني جنت مجاريتو للشامخ

من عمر خطبني تحت طلب من امو وضياع الفلوس اني وافقت ومو بس لهذا السبب لا اني ما جنت اعيد نفس المأساة الي عشتها ببيت شاهين

بيت عمي ابو شاهيين اكرهم من افوت من بابهم اسد عيوني ما اريد ادحك بابهم ولا اريد التقي بيهم يكفي الي شفتو منهم

بنو مني شخصية عدوانيه متمردة غبيه ومتسرعه بعد ماجنت هادئه ومطيعه وحبوبه...

ما ردت اعيش بنفس الضفط ولا بنفس توتر الاعصاب والشد العقلي ردت اعيش حالي من حال البقيه وردت يكون الي ذاتي واختياري

مو الشامخ كال اريدج لسيف اصير السيف ردت اغير الواقع لكن للاسف طلع الواقع اتعس

عمر نفس شاهين ضرب ذل اهانه وشك ردت اداوي روحي بعمر تالي رجع كسرني من جديد...

عمر ردته سندي اذا الدنيا تكون ضدي بس للاسف جانت صدمتي،بي جبيرة

بأيام الخطوبه تقبلته تقبلت كلامه جنت اكول هاي مو شك غيره بس اخر موقف دمرني وبعد هو المكتوب على الجبين لازم تشوفو العين

وكل شي بالقسمه والنصيب،والحمد الله علئ كل حال هذا نصيبي،من الدنيا

وكع من طوله ونبضه ماكو وهذا الي رعبني هزيت جسمه الي متصلب من برودة الجو ودموعي تتسابق ...عمر عمررر شبيك يووول اكعد عمر


عفتو وركضت والمطر يضرب علئ جسمو بغزاره فتحت الباب دحكت عمتي كاعده تحوك صرخت بصوت فززتها...عمه عمه الحكي،عمر ما اعرف شبي وكع وما يتحرك

شمرت السناره من ايدها وهي مفجوعه وتلطم علئ وجهها وتصرخ...يمممه وليدي،يمه عمر يمه كله من ضيم النسوان الله لا يوفقهن

ركضت عليه من شافته واكع بالحديقه والمطر مبلل جثته صرخت ونزلت نفسها عليه حضنته وضمته لصدرها باسته وهي تحجي وياه...يمه عمر حاجيني حبيبي يمه سوده بوجهي

سلالة العنفوان ..(ذنب عيناك)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن