حينما شعر انه اقترب من ارتعاشه رفع جسده قليلا وامسك فخديها ورفعهما قليلا للامام كي يتاح له ان يستمتع أكثر....لكن هذه الوضعيه جعلتها تتألم لكنها ازادتها نشوة وازادته رغبة...حاول قدر المستطاع ان لا يعذبها لكن عبثا كان الامر مهلك لكلاهما....


ه ياز سأفقد عقلي...'

'وانا...آه...حبيبتي وأنا'

امسك رجليها مجددا ورفعها حول كتفيه وإكمل تحركه السريع على وقع تأوهاتها القاتلة وزمجرته الشغوفة....

انزل رجليها عن كتفه حتى حاوطت خصره بالكامل وراح يقتحمها اقوى...واسرع...لم تعد تشعر بأسفلها من شدة الالم وكأنها تتمزق فعليا ولكن اللذة التي شعرت بها لم تعهدها سابقا...لذة بنوع جديد...بحركات جديدة منه...برغبة عارمة وحب أكبر من قبلها...لم تكن لتتخيل انها ستعيش معه هكذا ليلة ابدا...ولم تتخيل انها ستجتمع معه في سرير واحد وهو يعتليها بجسده المليئ بالعضلات المشدودة....

داعب جسدها كاملا وهو يعتليها فكانا في عالم آخر لا يعرف الاا الحب والعشق الابدي....ضغط بوجهه في فجوة عنقها مجددا وعاد ليشد جسده داخلها الى ان شعرت برعشته....

'يازز أرجوك لم أعد قادرة على الاحتمال أكثر...ارجووك'

'لكن هناك المزيد...آه...المزيد الذي اريد ان اعيشه معك'

'ياز ليس الاان لم اعد ...آه...قادرة على الصبر اكثر'

حسنا هي اعتادت على ان تروي جسدها سريعا من جسده...كان هو يريد المزيد..لكن هذا سيتعبها...وقد يؤذيها أيضا فهو ذات طاقة عالية واحتراف مطلق...كما انها مارست الجنس معه مرتين أمس ..وهي جسدها لم يعتد بعد على الممارسات الطويلة كهذه....

' آه صغيرتي..حسنا....هيا...أحتاجك الان'

وما ان شعرت برعشته وسمعت نبرة صوته المليئة بالشغف حتى أنزلت شهوتها مجددا على عضوه كي تشعر بتدفق كثيف وساخن يروي عطش جوفها....كم كان هذا رائعا...كم شعرت بأنها تمتلك الدنيا وتمتلكه معها...

#Hazan

لا اعلم ما الذي حدث للتو....اعتراف بالحب يليها ممارسة بالحب جعلت كل خلية مني تشعر بحبه لي...كم كان حنونا وهادئا...كم كان شغوفا وكأنه اراد ان يثبت لي انه ذلك الرجل الذي احبه...الرجل الحنون العطوف...الذي قادر ان يسعد جسدي ويوصلني للمكان الذي أريده بغضون دقائق....كانت الفترة الاطول فلم اعد اعلم اذا ما كنا فعلنا ذلك لساعات لكني أؤكد انها مرت كلمح البصر...شعرت بكل قبلة نحتها على جسدي...بكل وضعية مارس فيها....لقد تعبت فعلا وهو لم يتعب ولن يتعب ابدا فهو اداه للجنس معروف عنه محترف...كان قد انهار فوق جسدي بعد ان اطلق العنان لجسده ان يخترق جوفي ويفرغ كل طاقة حبه فيه...أغرق فمه في عنقي وهو يلهث بقوة وجسده يتحرك صعودا ونزولا فوق جسدي....ظل هكذا دون ان يرتفع عنه وكأنه لا يريد الابتعاد الى ان انتظمت دقات قلبه وانفاسه...حينها فقط نظر الي وضحك بأسنانه البيضاء الرائعة فقلت بخجل...

جحيمي الابديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن