'لا صغيرتي...انا أمارس الحب معك...آه واللعنة كل الحب'

سحب اصابعه من داخلها وعاد واعتلاها جيدا وقبل شفتيها بعمق شديد مجددا الى ان بدأ يتنقل بقبلاته نزولا الى ذقنها ثم عنقها الى ان استقر بين فتحة نهديها...هناك ظل وقتا يمتص تلك الفتحة...يلعقها تارة ويقبلها تارة اخرى متنقلا بين نهديها المكنوزتين بحب وعشق...أكمل الى حدود بطنها وهناك ادخل لسانه بفتحة بطنها يلفه هناك مرارا وتكرارا وهي تتأوه ممسكة اللحاف أسفلها...شعرت بسيل كبير من النشوة يتدفق على فخديها الامر الذي جعله اسعد رجلا...فأي إمرأة يحصل لها هذا يعني ان جسدها مستمتع للاخر....انزلق بجسده نزولا الى ان اصبح رأسه بين فخديها....بدأ يمتصهما لاعقا سائلها عنهما صعودا...

الى ان وصل لمنطقتها...مرر اصابعه على الثوب الداخلي وازلقه نزولا...اصبحت عارية بالكامل أمامه...انحنى بين فخديها ففتحتهما بقوة تاركة المجال له ان يفعل ما يشاء...وضع شفتيه حول أنوثتها وراح يقبلها بحنان شديد...بدأت نبضات قلبها تزداد فلقد عاشت معه هكذا امر بالسابق وتعلم جيدا انه سيفقدها عقلها بلسانه...وما ان أدخل لسانه في فجوتها حتى اصدرت تأوها جعلها تنتفض من اسفله...فشدت شعره تلقائيا....

'آه آه...'

كان هو يداعب فجوتها بلسانه بكل حب وتارة يتعمق وتارة يبتعد فهو اراد المزيد من تبللها...كان يمتص جلدها الى داخل فمه لتشد شعره بقوة كبيرة بين اصابعها فيصدر زمجرة وهو يلعقها...ظل يمتصها الى ان وصل لسانه لنقطتها المفضلة فانتفضت بقوة ممسكة اللحاف اسفلها مصدرة تأوهات عالية جدا...هو يمتصها ويغرس اصابعه في خصرها مرات ومرات يحرك بديه على نهديها يعتصرهما مما زاد نشوتها فتدفق منها سيل من الشهوة ليمتص كل قطرة منها...انه يتلذذ بذلك فهي المرأة الاشهى بالنسبة اليه التي لا يستطيع ان يشبع منها مهما فعل....

بعد ان امتص كل قطرة من جسدها رفع رأسه وجلس على ركبتيه ساحبا ثوبه الداخلي المتبقي على جسده أرضا...مرر يديه على فخديها وأبعدهما وتململ فوقها ليصبح جسده بين فخديها....نظر اليها بعشق كبير وقال...

'لم اعد قادرا على التحمل أكثر...استقبلي جسدي'

وما ان هزت برأسها حتى وشعرت بجسده الرجولي يقتحم فجوة أنوثتها....تأوهت بقوة وكذلك هو فعل ليبدأ يتحرك ببطئ داخلي كي يستقر كامل عضوه في داخلها...صوت تأوهاتها أطرب أذنيه مما جعل حركته داخلها أسرع...زرع فمه في فجوة عنقها وبدأ يتحرك أسرع في جوفها....


'ياززز اللعنة...اسرع أرجووك'

كان يبطئ ويسرع كي لا يؤلمها...كي يشعرها بالحب فحسب...بدأ يدفع بقوة داخلها...انها المرة الاولى التي تشعر به بهذا العمق هكذا...ربما لانه المسيطر الاكبر...ربما لان وضعهما هكذا يسهل عملية الدفع أقوى داخلها...لعنت نفسها الاف المرات لانها لم تعاشره في السرير سابقا فهذا الشعور الذي يجتاحها الان لم تعشه سابقا معه....وبينما هو يتحرك بسرعة داخلها راح يقبلها بجنون وشغف...

جحيمي الابديWhere stories live. Discover now