Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


حسنا كانت المرة الاولى بعد اول ليلة سيئة لهما تسمح هازان بأن يعتليها ياز هكذا...شعرت بثقل وزنه على جسدها...أنّت قليلا من هذا الثقل لكنه لا يضاهي الشعور بالرغبة التي تجتاحها....نظر بعينيها مطولا وقاال لها...

'هناك اشياء كثيرة اود فعلها معك...اشياء ستحبينها..اشياء لن تنسيها طوال حياتك'

'هل ستؤلمني ياز'

'ههه كلا بل سأفقدك عقلك من اللذة...في جسدي طاقة حب ستغزو جسدك النحيل هذا...'

وقبل ان تفتح فمها لتتكلم كان قد امسك وجهها واجتاح شفتيها بكل شهوة لكن بكل حب...قبّلها وكأن كل حياته تعتمد على تلك القبلة...كانت رقيقة وسطحية لكنها ما لبثت ان اصبحت عميقة أكثر ورطبة فيها امتزج لعابهما معا لبتذوق كل واحد فيهما رحيق الاخر الذي يعشق...


ظل يقبلها طويلا الى ان شعر بتورم شفتيها بين شفتيه لكنها لم تتذمر...كانت مفتونة بقبلته الحنونة والرطبة...سحب شفتيه الى ذقنها وامتصه بقوة الى ان سمع انينها وشعر بململة جسدها تحته...حسنا هو يفقدها صوابها بكل ما يفعله....انحنى بشفتيه الى عنقها وراح يداعب كل جلدها بلسانه الرطب وهي تكاد تموت من فرط شهوتها تجاهه...شعورها بصدره العاري الحامي يضغط على صدرها جعل النار تتقد اكثر في جسدها....ظل هكذا الى ان شحب جلد عنقها بين تمدد شفتيه الواسعتين حتى تأوهت بقوة مغلقة عينيها....ممتصة شفتيها...

ظل يقبلها ويمتص جلدها الى ان طبع ملكية شفتيه على كامل عنقها اما يده فوجدت مكانها متجهة نحو ثوبها الداخلي...شعرت هازان انه بدأ يدخل اصابعه تحته وبدأت تتململ كل ما شعرت باصابعه اقتربت من منطقتها الى ان بدأ يداعبها فعلا بأصابعه المحترفة وهي تتأوه وهو يمتص عنقها...شعرت بتبلل كبير أسفلها وبين يديه...أمسكت يده لتسحبها لكنه ظل يداعبها...كم ارادها ان ترتعش اكثر لاجله وان تأتي مرارا وتكرارا كي يؤكد رغبتها العميقة تجاهه....أدخل اصبعه في فتحتها فصرخت عاليا...مرر يده من تحت جسدها الى ظهرها وفك حمالتها وسحبها مسرعا ورماها أرضا وانقض على نهدها يمتصه بينما عاد ليضاجع فتحتها بأصبعها وما لبثت ان صرخت حتى أدخل الاخر معا وهو يحركهما ببطئ افقدها عقلها بالكامل فصرخت به...

'يازززز يكفي أرجوووك'

ومع تململها اسفله لم يزح شفتيه عن نهدها فظل يمتصه الى ان تورم بين شفتيه فانتقل للأخر مستمتعا بصوت انينها تحت وقع حركة اصابعه وفمه على جسدها...حين أنزلت شهوتها سحب فمه ونظر اليها وقال...

'مازلنا في البداية صغيرتي...'

'يازز انت تعذب جسدي...'

جحيمي الابديWhere stories live. Discover now