الحلقه ١٠

66.4K 2.1K 351
                                    

الحلقه ١٠

رواية جريمة عشق ٤
(ميراث العشق)

🔸‏من يرى من نفسه الفتور عن الدّعاء فليزم: اللهم أََعني على ذِكرك وشكرك🔹

قال رسول الله ﷺ: أَتُحِبُّون أنْ تَجتَهِدوا في الدعاء؟
قولوا: " اللَّهمَّ أَعِنَّا على شُكرِكَ، وذِكرِكَ، وحُسنِ عِبادَتِك ".
📕[رواه الإمام أحمد، الصحيحة 844].
______________________________________

بسم الله نبدأ .

چواد : دخل يجرى . جدو آدم جه . جدو آدم جه ..

آدم : ساب مريم مع البنات . وهيدخلو عند رنا .

آدم : دخل ع الشباب .. السلام عليكم ..

طارق : بص ف الساعه وكانت ٤ . وصك ع اسنانه بغيظ مكبت . وقام وقف بغيظ مالسه بدرى ياخويا ..

آدم: بيسلم ع جاسر وأشرف . وقال ببرود . دانا جاي بدرى ساعه ياطاروق . وراح يسلم عليه ..

طارق : شده لحضنه بغيظ . وهمس ف ودنه . انت عيل أتم وبارد . وفصيل ..

آدم : ههههههه . حلو القميص المشجر ده عليك . بتصغر نفسك ياعجوز ..

الكل ضحك

طارق : هينفجر غيظ . بكرهك يابن العدوي..

آدم : غمزله . وسلم ع باقى الشباب .. ايه ياطارق مش هنتغدى ولا ايه؟ ولا هنقضيها سلامات . والغدا شوربة خضار؟

الكل ضحك بصوت عالى . ع شكل طارق..

رنا : رحبت ب مريم وملك وهنا ونور وماليكه وساره ومريم عزيز .. والبنات . وخصوصاً فريحه ورينو .. وطلبت من عايده والبنات يحضرو السفره الكبيره للشباب . وف اوضه كبيره .
الستات هتتغدى فيها . ورودي بتشرف ع كل حاجه . ومبسوطه جدااا إن كل العيله متجمعه عشان نجاح ولادها ..

الكل صلى العصر .. وبعد الصلاه . الكل بيتغدى. وكان غدا مميز وفيه اشكال والوان مختلفه . عشان طارق يغيظ آدم .. لكن شتان .. وطارق اهتم بالضيوف . ورنا كانت مبسوطه جدا . واهتمت ب مريم وباقى العيله .

------------------بقلمي مريم نصار

بعد الغدا ..

طارق . وآدم واشرف وجاسر وزياد وزين ومالك ويوسف . قاعدين ف الليفنج وصوت ضحكهم ع مغامرات الماضي .واصل للستات جوه وهما كمان بيحكو عن زكريات زمان .

والأحفاد كلهم ف جنينة الفيلا .. الشباب مع بعض والبنات كلهم مع بعض ..

تيم : ايه ياكريم . عملت ايه في اوراق الجيش؟

كريم : خلاص كله تمام يا تيم .. ااقل من شهرين واروح ع الجيش .

تيم : ربنا معاك إن شاء الله.. وانت بقى يامصطفى . ناوى تدخل كليه ايه ؟

مصطفى : امم . انا مجموعى الحمدلله . يدخلنى اى كليه وانا مستريح . لكن انا ناوى على ألسن إن شاء الله ..

جريمة عشق 4 (ميراث العشق) بقلم/ مريم نصار.Where stories live. Discover now