الفصل التاسع

Depuis le début
                                    

أدهم :أقعد يا راجل وأحكى هى العربية هتطير
إبراهيم :نجلا دى كانت جارتنا وكنا بنحب بعض وكنت بكون نفسى على شان أتقدملها وأنا مسنود على حيلى وفجأة لقينا واحد إتقدملها وكان عايز يكتب الكتاب على طول
يوميها فقدت الأمل لأن أهلها كلهم كانوا موافقين بس وانا ماشى فى الطريق شوفت خناقه جامده أوى وقابلت نور
ثم رجع بذاكرته إلى ثلاث سنوات

(فلاش باك )

كان إبراهيم يسير فى الطريق وهو حزين جدا فجأه وجد خناقه وكانت ثلاثه فتيات يضربون رجل
إتجاه إبراهيم إلى هناك وقال هو فى اى
رجل من الواقفون :والله يا بنى الراجل دا كان بيزعق للبت دى والظاهر إن هو عايز يغصبها على الجواز وهى مش موافقه وزى ما أنت شايف كدا البنات دول نزلو فيه ضرب لما ساووه، بعد ما إنتهوا من ضربه رحلوا الفتيات
قال إبراهيم :لو سمحتم
ألتفت له هؤلاء الفتيات ولم يكونوا سوى الثلاثى المرح
"نور وهدى ونهى "
نوم :نعم أفندم
إبراهيم بحرج،كنت عايز أطلب منكم طلب
نهى :خير
إبراهيم :أنا إسمى إبراهيم وأنتم
أنا نور ودى هدى ودى نهى
إبراهيم بصراحه يعنى فى واحدة أنا بحبها وأهلها غاصبينها على الجوازه دى والنهارده كتب كتابها وأنا خايف تضيع منى أنا بحبها أوى والله ثم أدمعت عيناه نور بإبتسامه :الحب باين فى عنيك يا إبراهيم طبعا هنساعدك إحنا بنحب فعل الخير

هدى ونهى فى نفس الوقت :على يدددددي😂😂😂
نهى، إسمها إى يالى بتحبها
إبراهيم :نجلا
هدى :والمحروس إسمه إى
إبراهيم بكره :سالم وهدان
نور بخبث شديد قولتلى إسمه إيه سالم ،أمممممم.
نظرت لهم وبدأت تقول لهم الخطة

فى بيت نجلا
وصل المآذون وجلس وجلس الجميع
وأتى سالم وبدأ المأذون في كتب الكتاب
ونجلا كانت حزينه جدا
سمعوا صوت دق على الباب بشده حتى كاد يخلع
فتح والد نجلا الباب فدخلت نور وهدى ونهى وكانوا يغيرون شكلهم وتضع نور وساده فى بطنها حتى تظهر أنها حامل ثم ركضت الى سالم وجابته من شعره وتقول بردح:بقا أنت يا راجل يا زباله عايز تجيبلى درة يا حيلتها لاااااااء دا أنا أطلع روحك بإيدى
والد نجلا :أنت مين يا ست أنت
نور أنا فتحيه ودى سانيه وهى تشير على هدى ودى هاديه وهى تشير على نهى 
مراتات الأخ يالى كان عايز يتجوز للمره الرابعه
نجلا بصدمه :إيييييي الرابعه
سالم :أنت مجنونه يا ست أنت أنا متجوزتش غير هى مره واحده وهنا قد لاحظ أنه وقع بلسانه أمامهم ،
نور وقد تقمصت الدور جدا بدرجه رهيبه :يا لهووووووتى يااااااااااا خرااااااااااشى عايز يرمينى أنا والعيال طب والتسع عيال يالى فى البيت دول والبت يالى فى بطنى دااااااا
لااااااا يااا إدلعدددددددي دا انا أخش فيك السجن
نهى &هاديه:لا وكمان عايز يتجوز على شان الواد يا أخي ملعون أبو الواد على أبوه يعنى على شان خلفتك كلها بنات
أتفووووووووووو
هدى :لا وبكل بجاحه رايح يتجوز الرابعة
صرخ سالم :باااااااااااااااااااااس مش عاااايز أتجوووووز أنا غلطان
خلاص أنا ماشى ثم خرج وهو يكاد يحن
وخرجت نور والباقى ثم غمزت لإبراهيم أن كل شئ تمام
وبعد مده تزوج إبراهيم ونجلا وعزموا نور وهدى ونهى

(نهايه الفلاش باك)

أدهم بذهول:يااااااه يا عبصمد يا سنه سوده دا أنت طلعتى مش سهله لا لا لا عملتى كل دا يا نور
نور بغرور مصطنع :أقل حاجه عندى😎

على بغمزه:مطلعتش سهل خالص يسطا دا أنت طلعت مصيبه
نور :حبيبى يا علوة
نور :واد يا هيما عايزك تشغل علوة عندك وإديله بالجذمه فوق دماغه كمان
إبراهيم :من عنيا
أدهم بغيره:سلامه عنيك يا خويا
على بتذمر :إى يا نور بتسخنيه عليا لى
نور :عادى يا علوة على شان  قطع باقى كلامها رنين الهاتف
نور :ألو يا هدى فى اى مالك
هدى :ببكاء نور أنا انطردت من المحاضرة والدكتور هزقنى تعاليلى بسرعة
نور بغضب :ليله أبوه سوده إبن المبقعه دا طب إقفلى أنا جيالك حالا
ثم قالت مع السلامه
ركض أدهم وقال :فى اى يا نور مالك
نور بغضب :بعدين سلام وركبت سيارتها وذهبت إلى جامعة هدى
وبدأ إبراهيم بتصليح السياره
وستوووووب
خلص الفصل التاسع
أتمنى تتفاعلو يا قمرات وتكتبولى تعليق حلو كدا
بحبكم أوى
دمتم سالمين
بقلم
إسراء شتا

اسم الروايه :النور والادهمOù les histoires vivent. Découvrez maintenant