بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .

عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .

وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .

"سايمون !"

"اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل ."

لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .

"متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ ."

بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .

بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .

"جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء ."

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .

"أنتَ ؟ اصدقاء ؟"

"نعم ."

ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .

لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .

أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .

"جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟"

كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .

فهم رد الفعل و اومأ برأسه .

"وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟"

"ماذا ؟"

سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .

نظرت لهما و اومأت برأسي .

'لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .'

كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .

اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .

"أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة ."

"لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ ."

"ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه ."

م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما 😂😂 بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا 🌞 ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟

بنت الشريرةDonde viven las historias. Descúbrelo ahora