نعم ان هنالك حاله غريبه لم تحدث لأي شخص فقط لتلك الفتاه المسكينه ان جمالها فائق الحدود،جميله حد اللعنه لكن لكل شئ جميل يوجد شئ عثر لان جمالها ليس بمتوقع، كيف سوف تكتشف حل لمشكلتها و هل سوف تتغلب على حقد والدها لها و ايضا المدعو ب جونغكوك و كيف سوف ت...
تفاعلو ~🤍 اخذها وقال اجلسي هناك ليأشر على كرسي بعيد تقريبا و بجنب النافذه اكتفت بالصمت و ذهاب الي مكانها بعد ساعه او اكثر لاحظت ان لا احد يركز او يستمع الي شرح الاستاذ الي قله من مقدمه الفصل لترخي براسها على الطاوله مره اخرى وتنعم بنومه خفيفه ، لكنها لم تدوم كثيرا بسبب صراخ الطلاب لانه وقت الاستراحه ليندا في نفسها : هل كانو يستمعون اليه ليفرحو لهذه الدرجه " بسخريه " لتهم معهم بالرحيل لقاعه الطعام ذهبت الي هناك " ليندا وصلت الي هناك ولن اكذب ان هذه القاعه صاخبه بصراخ و اصوات الطلاب العاليه لم اهتم لأحد اخذت تفاحه من الرف لأحاسب ثمنها و اجلس على احدى الطاولات بهدوء تناولت التفاحه و انا افكر بكيفيه انتقلت لهذه المدرسه لم اتوقع انني سوف اخرج من ذالك القصر و ذالك المدرس الخصوصي واخيرا تخلصت منه لن اكذب على نفسي امقت ان ارى الغرباء و امقت جميع من في هذا الكوكب معادا ... " لتحس بنقر على يدها من الجنب لتستدير ببرود جيني: مرحبا "بالطف " اكتفت الاخرى بالصمت جيني: ارى انك انطوائية " بهدوء " لم تتلقى الرد منها اكملت جيني: هل يمكننا ان نصبح اصدقاء " بلطف " ليندا: لا " ببرود " جيني: يااه لمذا " بعبوس " ليراى احدهم جيني وياتي بهدوء اليهم فتى: مابك حبيبتي هل كل شئ بخير " بهدوء " جيني: لا تاي الامر هو انني اريد ان اصادق ليندا وهيا لا تريد " بدراميه " ليستدر تاي ليرا ليندا و يتحدث بصمت ورائها تاي: بحقك جيني "بصمت و يحرك شفاهه " جيني: نعم نعم هيا اذهب الى اصدقائك "لتدفع بخفه " تاي: حسنا اراكي لاحقا ليرسل لها قلب طائر " جيني في نفسها: كم انك منفصم كيم " جيني: هيا ارجوكي لينداا استدارت ليندا مره اخرى لترى انها حزينه و بشده ليندا: موافقه " ببرود " جيني: يايي " بحماس " لتجلس بجنبها و تبدء في الحديث " ليندا انها فتاه غريبه كيف يمكنها تحمل وانا لا اسمعها حتى " جيني: احب القرائه و - لتقاطعها ليندا: متى تنتهي هذه المهزله " ببرود وغضب " بسبب صراخ الطلاب العالي الذي لا ينتهي جيني: ماذا تقصدين " بغرابه " تنهدت ليندا: لاشئ فقط اكملي " ببرود " و لكن هنالك مجموعه من الاصدقاء بعيده بقليل من مكانهن و يتوسطهم الغرابي الذي انتبه بوجودها و برودها الشديد مع جيني التي تكون حبيبه صديقه ابتسم ابتسامه جانبيه ليقفز من فوق الطاوله ليذهب الي وجهته تاي: هي الي اين " بصراخ " لم يتلقى رد لذالك التفت الي الاخرون واكمل ما كان يفعله الفتى: هى ايتها الخرقاء من هذه " بسخريه " التفتت جيني الي الذي يتقدم منهن الي ان وصل جيني: اولا ادعى جيني ثانيا لست خرقاء الفتى: ايا يكن من هذه " بسخريه " جيني: وما شأنك " بغضب " الفتى: تبدو لي قبيحه جدا تشه " بحقاره " جيني: هي انت جونغكوك انك حتى لم تراها لتخرف ما تقوله لم يعرها اي اهتمام يريد فقط اغاظت هذه الفتاه الذي شده انتباهه من ملابسها و القناع الذي بوجهها جونغكوك: لمذا لا تواجهيني ها هل اكل القط لسانك " بسخريه " استمرت بتجاهله و لا حتى الاهتمام بالذي يحدث معها الا ان قرب يده بغيه صفعها لانه لا يحب احد ان يتجاهله لكن الذي اذهله و اذهل التي جنبه بسرعه امساكها ليده التي حتى كانت قريبا جدا من الواضح انها متعوده على صد هذه الحركات و بسهوله ليندا: اعتقد انك تجاوزت حدك " ببرود " لينصدم كل من كان يشاهد هذا المنظر و يصمتو ابتسمت الاخرى من تحت القناع ليندا: اخيرا هدوء " بسخريه " اكتض الاخر بغضب و صدمه ليحرك يده الاخرى بغيه محاوله ضربها مره اخرى لتصده بسرعه شهقه جيني و بدءة بالضحك على وجه الاخر الغضب لتبعد يداه بسرعه و تتجه الي فصلها لانه سوف يرن الجرس قريبا معلاً الحصص الاخرى " ببرود " جونغكوك: اقسم انك سوف ترين " بغضب " يونقي: لا اصدق مذا شاهدته فتاه يا جونغكوك كم هذا مضحك " بسخريه " قلب الاخر عيناه بغضب جونغكوك: لا اضن انها فتاه حتى " ببرود " و غضب عارم في نبرته ليذهب بعيدا و بعد انتهاء كل الحصص الدراسيه رجع جميع الطلاب الي منازلهم و من ضمنهم ليندا " ليندا ان الممر مزدحم بهذه اللعنات - الطلاب - ليصطدم بها فتى كان يركض وراء صديقه لتمسكه من ياقته ليندا: ألن تعتذر " ببرود " أبعد يدها بقوه ليضحك الفتى : انظرو من يتحدث المقنعه الغريبه " بإستفزاز " ليندا: هل تعرف ماذا ستفعل لك المقنعه الغريبه الان " ببرود " الفتى: مذا عساك ان - لم يكمل كلامه بسبب طرحها للأخر على الارض و ذهبت ولا كأن حصل شئ و خذها كله حصل اما جونغكوك و اصدقائه جيمين: وااه قوتها " بذهول " جونغكوك: لا يهم " اعتقد اني سوف استمتع معها تشه " ————————————————————————————————————————————— أتمَنىاَنيَحصلهذاالبارتالدعملأكملماتبقىمنالروايه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
