chapitre 12

46.4K 710 112
                                    

-" لا بأس لورين، استغليني.. أنا أعطيك كل الصلاحيات لاستغلالي.. نعم.. فقط افعلي بي ما تريدين.. لكن إياكي وتكرير ماقلته من ثوان" قال ريس وهو يدفع بأعمق نقطة داخلها يحاول استغلال جسده لاقناعها بقذارة بينما هي تكافح للسيطرة على آخر ذرة من عقلها
-"لا ريس، هذا لن يحدث.. ااه.. لا يمكن لهذا ان يحدث.. اه" قالت لاهثة تحاول عدم التأثر بما يفعله بها هذا المارد بينما هو توقف عقله عن العمل لتزداد وتيرته عنفا
-"لما لا يمكنه أن يحدث؟" تظاهر بالغباء وهو يقترب من شفتيها هامسا قربها ليرويها من الجنون قدرا وافيا
-"لأنني.. زوجة عمك اللعينة... اه.. كما أني أكبرك بحوالي عشرة أعوام.. ااه.. توقف ايها اللعين.. توقف أرجوك" قالت بترجي وهي تكاد تفقد وعيها بسبب ما يفعله ريس بها
-"ماذا لورين؟" همس بخبث وقد خفف من وتيرته "هل تذكرت الآن أنك زوجة عمي.. ماذا عندما كنت تغوينني؟" قال بعينان ذابلتان وقطرات العرق تنساب من وجهه نازلة على جسدها الذي أخذ يكتشفه بسبابته.. نعم هو يخطط لقتلها
-"متى أغويتك.. ريس؟" قالت بذبول وهي تشعر أن كل قواها خارت
-"عندما كنت آتي الى هنا وأراك بتلك الفساتين الفاتنة.. ألا يسمى هذا إغراء؟" قال وقد التقط شحمة أذنها بأسنانه
-"ما اللعنة التي تتحدث عنها؟ لقد كنت في الثانية عشر من عمرك آنذاك؟" صرخت بقوة بعدما اخترقها بعنف
-"وأحببتك كثيرا آنذاك" همس وقد اسودت عيناه وهو يأتي بشهوته داخلها ليرتمي قربها بقلب يكاد يترك مضجعه "أنت حلوة كقطعة حلوى" احتضنها بقوة ليغط في نومه بينما يداها توجهت لا إراديا لشعره...

*دخلت غرفتها محنية الرأس.. لا تدري لما تشعر أن شياطينها صارت تؤلم كلا من قلبها وعقلها.. هل هي بداية الجنون؟ لترى علبة سوداء موضوعة على سريرها.. توجهت نحوها بهدوء لتحمل الورقة الموضوعة عليها.. "هذا من أجل بقايا قلبك المحطمة".. فتحت العلبة لتبتسم بشر وهي ترى تلك النبال مرفقة بالقوس وسطها..

-"لم أتوقع قول هذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-"لم أتوقع قول هذا.. لكنك الأروع آزاريل" همست بكلامها بعد أن شعرت بذراعيه تطوقان خصرها وبقبلاته تغمر عنقها..
-"لأني لا أحب رؤيتك محطمة" همس في أذنها لتستغرب "أحبك عندما تكونين عاهرة قوية متحجرة القلب أثينا.. تعلمين أني لا أحب الضعفاء"قال ليعضها من رقبتها ويبتعد عنها بهدوء
-"زهري؟" قالت ساخرة
-"ما مشكلة الزهري أثينا.. يليق بالفتيات الصغيرات" همس بأذنها بعدما صفعها على ردفيها لتبتعد عنه بامتعاض وهي ترمقه بنظرات قاتلة "أخبريني ما الذي فعلته مع ذلك الداعر" تحولت نبرته للجدية فورا
-"لا يوجد داعر هنا غيرك" تمتمت تحت شفتيها
-"هل تفوهت بلعنة ما؟" سألها بخبث يرتسم على نظراته
-"حسنا حسنا.. أعترف أني أغار" صرخت بامتعاض
-"تغارين علي؟" قال بخبث
-"أغار منك لأنك تقيم علاقات مع كل من تريد.. حتى لو كانت زوجة أخيك اللعينة" قالت كلامها دفعة واحدة
-"أضاجع.. أنا أضاجع، لا أقيم علاقات أثينا" أجابها ببرود "ومن أخبرك أمي ضاجعتها؟" تساءل بنفس النبرة الأولى
-"رأيتها كيف كانت تلمسك صباحا" قالت بيأس
-"وتقولين أنك لا تغارين علي" رد باستفزاز وابتسامة جانبية ترتسم على شفتيه
-"لست أغار.. ربما قليلا" أنهت كلامها بهمس
-"يبدو أن صغيرتي تعاني من انقلابات دورتها الشهرية" وفجأة حدث ما لم يتوقعه أحد.. فقط أثينا الصغيرة لأول مرة تتجرأ وتقوم بصفع آزاريل ديڥانو ولسبب لم تعرفه حتى.. شعرت بالوقت يمر بطيئا وهي تنظر لملامحه التي احتدت وإلى الشياطين التي بدأت تحوم في عينيه..
-"حسنا.. لقد كان عملا أحمق قامت به" همس ڥانوميت الذي ترك كل أعماله وأتى ليراقبها.. "الأمر يغدو ممتعا.. فلنعلم كيف يعاقب الوالد صغيرته"..
شعرت بعروق يده التي برزت ودفعتها بعنف على الحائط خلفها.. تقسم أنها سمعت صوت تهشم عضامها.. شعرت بيديه تخترقان لحم ذراعيها بعنف وهو يحرق المسافة الفاصلة بينهما ليتكلم بقرب شفتيها
-"سأعتبر اللعنة التي حدثت للتو مجرد اضطراب في هرموناتك اللعينة.. ولكنك ستكونين عاهرة مطيعة وتأتي إلى غرفتي عند منتصف الليل لتري عقابك" همس وهو يلف ذراعه حول رقبتها ليرميها أرضا ويتوجه نحو الخارج بكل برود.. "من الأحسن أن لا تغادري غرفتك أبدا" قال آمرا وهو يغلق الباب خلفه بينما استقر بصرها نحو نقطة واحدة فقط.. الهدية التي أتتها..

*قامت أنيما من فوق ذلك السرير بصعوبة.. لتنظر لصينية الطعام الموضوعة على السرير قربها.. جالت ببصرها في الغرفة لترى باز جالسا على الصوفا المقابلة للسرير يراقبها بتمعن.. ودون أي كلمة بدأت بتناول ذلك الطعام الموضوع قربها.. ولم تتوقف إلا عندما أنهته كله

-"فتاة مطيعة" قال بعدما اقترب منها وأخذ يربت على شعرها لتنظر نحوه كطفلة خائفة من العقاب.. ماجعله يبتسم جانبيا وهو مستمر في التربيت على رأسها.. "هل تستطيعين المشي؟" سألها بخبث لتهز رأسها نافية.. حقا.. هي كانت محطمة.. ليبتعد عنها وعلى وجهه ابتسامة مستفزة حتى بلغ أبعد نقطة في الغرفة ليقف هناك.. "تعالي إلى هنا أنيما" أمرها بغضب لترتعش أوصالها.. لكنها تعلم أنه سيقتلها إن لم تنفذ.. ابعد الغطاء عن جسدها العاري بهدوء وقد اجتمعت دموعها في عينيها "إياكي أن تبكي" قال بحزم وهو ينظر لها وهي تتشبث بالسرير تحاول الحفاظ على توازنها.. يرمق جسدها المشوه ذاك بنظراته الشهوانية.. جسدها الذي شوهه بيديه كي يعلمها أن لا تغضبه أبدا.. ابتسم جانبيا وهو يراها تقع.. "انهضي وتعالي" صرخ بها بقسوة لتنهض بجسد يرتجف.. بينما هو يراقبها باستمتاع.. يراقب الألم الذي تشعر به وهي بقربه، ليسحبها لحضنه بقوة عندما اقتربت منه.. "ألست خاضعة جيدة حلوتي؟" همس في أذنها لينهض بعنف تاركا إياها تقع مجددا.. "سطح منزلكم اللعين فارغ.. فلتذهبي" قالها ببرود لتحمل نفسها بصعوبة وترتدي ثيابها الملقاة بإهمال متوجهة للخارج بصعوبة..

*توجه زيوس لغرفته السوداء.. ليسحب كرسيا ويضعه قرب سريره متمعنا بذلك الجسد المقيد فوقه.. عيناه تشعان رغبة و.. سعادة
-"أيتها الصغيرة.. ألن تجعليني أرى عيناك، أم سيستمر عقابي لمدة أطول" قال وهو يمرر يديه على شعرها القصير بهدوء
-"ألا تفهم أيها اللعين.. ألم تستطع فهم هذه الكلمات؟" هدرت في وجهه بالطاقة القليلة التي بقيت لها "إني أختك.. أنا أكون أختك اللعينة"
-"عدنا لنفس الأسطوانة من جديد.. ألا يمكنك فهم هاتين الكلمتين: أنا لا أهتم.. حسنا أنت أختي.. ماذا في ذلك؟ ألست أحق بك؟ ألا يمكنك أن تكوني سعيدة لأنك منحت هذا اللعين أمامك والذي يدعى زيوس أفضل ليلة في حياته؟" رد عليها ببرود وهو يستلقي بجانبها محتضنا إياها من الخلف
-"اغتصبتني أيها اللعين.. أنا لم أمنحك شيئا ولن أمنحك أي شيء حتى وإن كانت حياتي اللعينة تعتمد على ذلك" هدرت في وجهه بقوة وهي تحاول الابتعاد عنه لكن دون جدوى..
-"لا مشكلة في ذلك.. سأستمر في أخذه بالقوة" أنهى حديثهما وقد لفها نحوه يلثم ثغرها بعنفه المعهود "سعيد لأني كنت الأول"...

-------------
هاااااي.. آسفة على التأخير.. كنت منشغلى بدراستي.. على كل خبروني برأيكم بكلشي عم يصير.. علاقة ريس ولورين؟ وشو راح يكون عقاب أثينا؟؟ وبرأيكم كيف بدأت علاقة أنيما وباز؟ وليش شوهلها جسدها؟؟ وأخيرا بزيوس وداينما؟؟
وأكيد لا تنسو تصوتو عالپارت لو حبيتوه وتتابعوني لو حبيتو الرواية

ڥانوميت-vanomite 🔞🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن