تَبعثُر..'

11.."

قم بـ إضائه نجمتي أسفلًا تشجيعًا لي في التقدم🤎'

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تلك الأميرة التي كان كل من يراها يقع لها ، قد إنكسرت عِدة مرات

فـ لقد خُلِقنا بـ مجتمع مليئ بـ داء ليس له دواء

سـأطفو بين النجوم كي ألتقي بـ عينيكَ يا قمر يتوسط بين فُؤادي.

قد نبِتَت زهرة أعلي ذلك الحصن، طالِبةً من عبور ذلك الحصن الذي قد بُنِي علي مر الزمان

كيف لـ زهرة طولها سنتيمتر أن تعبر حِصنًا طوله أقدام ؟

بين تلك المدينة الهادئه في منتصف ليل نهايه ذلك الاسبوع

قد مرّ بـ أحداثٍ بها الطيب وما بها من عكس ذلك

توجد تلك الأميرة تتوسط سريرها شاردة الذهن

بينما قلبها يريد التحرر في يوم ما كي يريح عنه الكثير

كيف لِـ ليلةٍ وضُحاها أن تغير مجرى حياتك رأسًا علي عقب ؟

تعلم كيف أن تمتلك كل شئ ثم تخسره بينما ترمش عيناك ؟

" سـتشهد يومًا خيرًا بعد عذابك ذلك "

تهمس بينما تضع يد فوق فوق الأُخرى أعلى أيسرِها مُخاطبةً له بينما عينيها قد غُمرت بـ الدموع شلالًا.

و لـكل فجر تولد حياة، فـ كن علي يقين إن البدايه قد إقتربت.

" بِتَّ تتخيلها في كل مكان جون ! "

قال جيمين بينما ينظر له بـ استغراب، كيف لـه أن يرى جميع من يحمل اسم عائلة بارك هم أباء تلك الفتاة ؟

" ليس كذلك، ولكن تلك الكلمات قد قفزت من علي لساني ليس عمدًا لا أعرف لِما "

تحدث بينما يخرج أنفاسه بـ تنهيده خفيفه

" لا عليك الآن، إذهب فقط للمنزل بـ أمان الأن ولـ نتحدث في هذا الأمر عندما نتقابل في الصف "

" حسنًا إذًا وداعًا "

أخذ كل منهما أدراجه حيث يوجد منزلهما

يسير ذاهبًا لـ غرفته بينما بدل ثيابه ودخل غرفته كي يريح أعصابه من مشقة يومه من الصف إلى ذلك الطبيب