لن يفهم سطور هذا الرواية.
إلا أولئك الذين
قد تجرعوا ذات يوم
مرارة الفراق.
فإذا كُنت لست منهم ،
فإن هذه الرواية لا تعنيك ،
اخرج منها فوراً ،
وغادر الصفحة بهدوء.
لن يفهم سطور هذا الرواية.
إلا أولئك الذين
قد تجرعوا ذات يوم
مرارة الفراق.
فإذا كُنت لست منهم ،
فإن هذه الرواية لا تعنيك ،
اخرج منها فوراً ،
وغادر الصفحة بهدوء.
كل ما تقارب الساعة 11:10 أجدها تعد أمانيها قبل الجميع فدقيقة واحدة كفيلة بتحقيق كل الأماني
أما أنت احب كل تفاصيلك
احب كل شئ فيك..
رب خرافة خير من ألف واقع..
كاتب الرواية : يوسف جاسم رمضان
تاريخ ا...