لَم أَكُن أعلَم أنهُ يُمكِن بِنَاء حَقَدٍ بَينَ الأخوَة حَتي أصبح هَذَا الفَتِي مِلكه ! "فِي عَيْنَاك وُجِدَت اللمعَةِ التِي اِختَفَت مِن مقلتاي تايهيونغ فِي عَيْنَاك أَنَا و جُدت مَلجَئِي . . " . مِثل البَحر الأَسوَد المُظلِم عِند مبادلته نَظَراتُه السودَاء يسحبني نَحوَه و يجذبني سَوَادَه و كَأن مَا أَملِكُهُ أنَا الآخَر يُحِب أَن يَختَلِطَ مَعَ مَا يَملِكُهُ مِن سَوَادِ . "عَيْنَاك كَانَتَا تفتقد لمعتها ، لمعتها التِي تضائها و تُبرزَهَا . . أَين اِختَفَت ؟ ولما اِختَفَت مِن وَسَطِ مُحِيط فضاءك الْمُظلم ، حَبِيبِي " . "جونغكُوك أَنَا مِلك أَخَاك ، وَأَنتَ تَعلَمُ هَذَا جيداً . . اذهَب ودعني أَنَا و حَبِيبِي و شَأنِنَا فَأَنت لَست سوا دَخِيلٌ وَسطَنَا ! " . "شكراً لَك . . أخِي" مُـهـيـمـن : جِـيـون جُـونـغـكُـوك خَـاضـع : كِـيـم تَـايـهِـيـونـغ . ' الرواية بأكملها من تأليفي ان حدث و وجد تشابه بيني و بين رواية اخرى فهو بمحض الصدفة لا اكثر ' الغلاف مِن صنعي♡︎