أدماني المحرم🔞

De nsr_een2

1.6M 34.4K 5.9K

{سلسلة وحوش بشرية} رجل مافيا يعمل بالخفاء منحرف جدآ وزير نساء لا يهتم لأي شيء ولم يعش او يجرب الحب من قبل الف... Mais

نبذة / الشخصيات
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
نوت
ما عدهم انستا : تجديد
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون
نوت
الفصل الرابع والعشرون
ملاحضة
الفصل الخامس والعشرون
البارت الآخير
الخاتمة
ملاحضة
نوت مهم
ضروري
تعالوا بسرعة
البارت الأضافي

الفصل السادس عشر

38.5K 949 211
De nsr_een2

حبايبي اعتذر البارحة ما نزلت بس انشغلت شوية وهالبارت طويل تعويض الكم

££

إنني لا أُخبر أحدًا بك لكنك تفيض من عيناي ، أخبئك جيدًا ويلمحونك على وجهي 💔🔥

££
£
£
£

وقف في منتصف البحر وهو يتنهد بتعب ويكاد قلبه يتوقف عن النبض من شدة قلقه عليها
ثم لمعت فكرة مجنونة في رأسه وهي ماذا لو كانت غرقت وهي في عمق البحر الأن
ليآخذ نفسآ عميقآ ويغطس باحثآ عنها وكل حواسه منتبها
ولديه هدف واحد هو إيجادها حتى لو عنى ذالك نفاذ الأكسجين من رئتيه ولكنه لن يتراجع قبل ان يعثر عليها
شعر كأن أنفاسه تختفي ولم يعد قادرآ على التركيز لكنه لن يتراجع ليس قبل ان يخرجها من البحر

فتحامل على نفسه وصمد اكثر ودافعه هو أدمانه التي لن يتركها الا بموته
ليجدها اخيرآ وهي مغمورة في المياه وفاقدة للوعي

فوسع عينيه واسرع أليها ضمها أليه ومنحها تنفسآ صناعيآ ليفرغ آخر ما تبقى داخل رئتيه من الهواء لرئتيها هي
ثم أسرع وقام بالسباحة خارجآ لأعلى قبل ان يفقد هو الوعي ويخسر آخر فرصة لديه لأنقاذها

ليصل الى الأعلى ساحبها معه ويسحب اكبر كمية ممكنة من الهواء ..بينما يتنهد بتعب وألم من الجرح الذي أزداد سوئٌ بسبب ملح البحر
بعث آشارة لقبطان السفينة ليلقي له حبلآ فتمسك فيه ورفعها هي اولآ ..ثم صعد بعدها
كان يتنفس بصعوبة وقد تفاقمت ألامه ولكنه لم يستلقي ولم يأخذ قسطآ من الراحة بل توجه نحوها مباشرتآ وآخذ يضغط على صدرها بقوة كي تلقي ما في جوفها من ماء
واعطاها تنفسآ صناعي اكثر من مرة ولكن لم تحصل منها اي ردة فعل
فلم يستسلم واستمر في محاولاته ..لتنتبه اخيرآ وتكح بقوة ملقيه ما في رئتيها من مياه
وفتحت عينيها ببطئ ناضرة له بضعف وهي غير قاردة على النطق بشيء

فبتسم بسعادة واحتضنها بقوة مستنشقآ شعرها واردف بحب خالص : اللعنة مريامي ..لقد خشيت عليكِ جدآ
كاد قلبي ان يتوقف من شدة القلق
تبآ لما فعلتي ذالك ..ليبعدها عن حضنه ويحيط وجنتيها بيديه قائلآ : انتي تعلمين انكِ روحي والهواء الذي اتنفسه ..اذآ لما تريدني قتلي بأذيت نفسكِ

فقالت بضعف : لأنني لا أحبك زاك ..ببساطة انا اكره بقائي معك ووجودي بين يديك ..خلصني لا استطيع تقبلك

فشعر بالغضب وابعد كفيه عنها ناهضآ بغضب ليصرخ فيها : في أحلامكِ مريام ..انتي لن تبتعدي عني ولا دقيقة واحدة ولم يعد هناك سفر ..سنعود الى روسيا

ليتوجه نحو القبطان آمره بتغير مسار السفينة والعودة الى بلادهم

فنهضت وصاحت فيه بكل ما آتتها من قوة : اللعنة عليك انا اكرهك ..وسأحاول الأنتحار مجددآ لأنني لن ابقى معك ..لن أفعل
لتجري متوجهة نحو الداخل بسرعة لأنها لم تعد تطيق رؤيته

فاسرع باللحاق بها ..وقبل ان تتمكن من أغلاق الباب
دفعه بقوة ودخل ناضرآ أليها بغضب وأعصاب مشدودة

قالت بنفعال : مالذي تريده مني بحق السماء دعني وشأني ولو قليلآ ..القليل من الوقت فقط بعيدآ عنك لقد تحولت الى فتاة عاهرة وسيئة بسببك
لقد غيرت طباعي وها انا الأن ألعن وألفظ الكلمات البذيئة رغم أنني لم أفعلها بحياتي السابقة كلها لقد تعبت ..تعبت واللعنة

تقدم منها أمسكها من أكتافها بقوة وصرخ فيها : كل هذا لا يهمني مريام ..أنتي الأن ملكي وستضلين حتى موتكِ ولن تتحرري مني الا بموتي انا ..هل فهمتي ؟!

حركت يديها بقوة محاولة تحرير نفسها من قبضته وهي تردد : أبتعد عني ..أبتعد ..تبآ لك ..أنت مجرد وغد لعين ..ليت كاميرون لا زال حيآ وانت من مت مكانه

أشتدت أعصابه وصفعها بضهر كفه بقوة أوقعتها ارضآ وصدم رأسها بطرف السرير

تقدم منها أمسكها من شعرها وصرخ فيها : مالذي قلته مالذي قلته واللعنة ..كم مرة نبهتكِ ان لا تذكري أسم أي شخص من جنس آدم ابدآ ..كمممم ؟!

فصاحت فيه بألم : تبآ لك ..تبآ لعالمك القذر هذا ولستالوني الحقير الذي حولك الى وحش وأصدقائك اللعناء ..جميعكم ..فالتذهبو للجحيم

فشد على شعرها اكثر لدرجة شعرت بأنه سيقتلعه من جذوره لتصرخ بألم
فأمسك بفكها بيده الآخرى ضاغطآ عليه بقوة لدرجة طبعت أصابعه في وجنتيها وأردف : لا آحد وانا أعنيها لا آحد يسيئ لزعيمي ستالوني ..ولا تذكري أصدقائي لأنهم ضمن قائمة الرجال المحضورين ..هل فهمتي ؟!

فتكلمت بصعوبة وألم من أمساكه لشعرها وضغطه على فكها : جميعكم أوغاد ..ونعم انا اتمنى لو ان كاميرون لازال حيآ وعندها ستحلم فقط حلم بمتلاكي
لآنني كنت سأكون ملكه قلبآ وعقلآ وجسدآ كل شيء بآرادتي وليس بالغصب

أشتعل جحيم غضبه أكثر وأنزل يده من فكها نحو عنقها خنقها بقوة هامسآ بينما يصك على أسنانه : يبدو ان الكلام لا يجدي معكِ ..انتي بالفعل تحتاجي الى ترويض
ليدفعها بقوة جاعل رأسها يصتطدم بالأرض وشفتها تنزف لتبكي بألم

فنهض وفتح حزامه رادفآ : عقاب صغير آدماني سيعلمكِ الطريقة الصحيحة بالكلام .. بينما ينضر لها بنضرات مختلة ومرعبة كالموت

فنضرت له بستفسار ...بينما قد تملكها الخوف من نضراته القاتلة

££

ركب توبايس سيارة صديقه وآخذ ينضر نحو القصر بأبتسامة انتصار

دانتي : توبايس ..ألن تندم على ذالك ؟! على عدائك معه ؟!

توبايس : كلا ..زاك هو من أختار العداء بيننا حين طرد الجميع من القصر وسحب كل ما نملكه هو من اختار ان يعتبرنا أشخاصآ غرباء وليس عائلته وانا اليوم سأرد له الضربة
وسأحرمه من القصر الذي حرمنا منه

دانتي : حسنآ ..اذ كان هذا رئيك..كما تشاء ..
خذ اضغط الجهاز

سحب توبايس جهاز التحكم من يده وآخذ يراقب القطة الى حين وصولها الى البوابة الرئيسية

فوصلت واستمرت في المواء ..اقترب منها آحد الحرس واردف : يا رجل ..هذه قطة ..ترى مالذي تفعله هنا ؟!

قال الآخر : انا بالنسبة لي لا أحب القطط انها تصيبني بالحساسية ..هيا اطردها من هنا

قال : لكنها قطة لطيفة ..يبدو انها جائعة ..فالنعطيها شيئآ

سمع الحرس الآخرين حديثهم وتقدموا ليستكشفو الآمر
قالوا : ماذا هناك ؟!

الحارس : قطة غريبة جائت ألينا وهي لم تتوقف عن المواء منذ وصولها

فأردف آحدهم : يارجال آمر هذه القطة لم يطمأني دعونا نصرفها من هنا

سحب آحدهم سلاحه وقال : دعوني اتخلص منها

فأمسكها الأول ورفعها رادفآ : لا تقتلوها ..انها لازالت صغيرة ..لكن مهلآ مالذي يوجد تحت بطنها

وبينما هم كذالك ضغط توبايس الزار قائلآ : وداعآ ايها الأغبياء ..

لتنفجر القنبلة المربوطة بالقطة ويصاب جميع الحرس وتصاعد الدخان وصوت دوي الأنفجار الذي آحدث أضرارآ كبيرة وحطم زجاج القصر بالكامل

خرج ماتيو من القصر بسرعة كي يستفسر عن الآمر ليجد الحرس جميعآ قد أصابوا بجروح بليغة وبعضهم قد لقي حتفه
وتحولت واجهة القصر الى سحابة سوداء من الدخان
فآخذ سلاحه وركض نحو الشارع بحثآ عن المسؤول

توبايس : دانتي انه وقت الخطة B

دانتي : حسنآ ..رفع هاتفه وآجرى اتصالآ لبعض الرجال الذي سبق وان اتفقوا معهم وكان عددهم اربعة ليسرعوا نحو مدخل القصر مستغليآ الضلام والفوضى التي أحدثها الآنفجار
بينما أنشغل ماتيو والذين معه بنقل الجرحة والمصابين والبحث عن المسؤول

لتدخل تلك المجموعة وتلقي قنابل يدويه تعمل بجهاز تحكم عن بعد داخل القصر من خلال النوافذ ويلوذوا بالفرار ..ثم اعطوا آشارة لدانتي ليبدئ بتفجيرهن واحدة تلوا الآخرى

فتحطم القصر بالكامل وتهدمت جدرانه وقتل عدد كبير من الحرس

ليشعر توبايس بالأنتصار وانه قد آخذ بثأره من زاك الأن فأشار لدانتي وانطلقوا عائدين الى حيث مقرهم السري

££

تقدم منها ربط يديها بطرف السرير بواسطة الحزام

لتنتفض هي بقوة وتصرخ فيه : اتركني ..حررني واللعنة ..

أمسك بفكها بقوة واردف : ليس قبل ان تتوقفي عن محاولاتكِ لستفزازي ..دعيني ارى مالذي سأفعله بك ؟!
فنضر لها مطولآ ..
ثم أبتسم هامسآ : اعتقد أنني وجدت العقاب المناسب ..لا تعلمين كم انا مشتاق لكِ مريامي ولن يطفئ أشتياقي سوى وجودكِ تحتي ..هه

ففتحت عينيها رادفة وهي تنتفض بقوة : لا تفكر في هذا حتى انت لن تلمسني ابدآ ..لن أسمح لك ..ابتعد عني

فسحب ثيابها المبللة عنها بطرفة عين وتطلع فيها بنضرات جريئة
بينما هي مستمرة بالحركة والصراخ بأن يتركها ويبتعد عنها
خلع قميصه بسرعة ..ليستنشق شعرها وعنقها بشغف ثم يعضها هناك بهدوء ..وهي مستمرة بنتفاضها تحته وتحاول تحرير نفسها ..فصعد بقبلاته نحو فكها وجانب شفتيها ثم ابتعد ناضرآ لها
وهي كل ضنها انه سيغتصبها الأن لكنه فاجأها بأحضاره ولاعة السجائر

فنضرت نحوها بخوف ..ليشغلها مقربها من وجهها

فقالت برتباك : زاك ..مالذي ..تفعله ؟!

أبتسم بهدوء واردف مقربآ الولاعة منها اكثر : عقابكِ ادماني ..هذا سيذكركِ ان لا تكرريها ..لأنك كلما فكرتي بتكرارها ستتلمسين الندبة وتتذكرين العقاب

فهزت رأسها بهستريا وقالت : لا ..لا تفعل ارجوك ..زاك

فقربها من شفتيها وقال : يجب ان احرق لسانكِ كي يتعلم الدرس

فهتزت بقوة وازاحت بوجهها للجهة الآخرى بينما بكت بحرقة وقالت بتوسل : لا ..لا تفعل ..الا هذا ..

فأحاط فكها بيده وأعاد وجهها نحوه رادفآ : اذا اين تفضلين ان تكون ..هاا..انا لم أجد افضل من لسانكِ لأن سليط ويحتاج للتقصير
فأنزل الولاعة الى عنقها واكمل : حسنآ او ربما هنا كي تراجعي كلامكِ قبل خروجه ..

فصرخت قائلة بخوف : لا ..لا تفعل

لكنه لم يبالي بها وقربها نحو عنقها ..لتصرخ بألم وبقوة كبيرة صوت قد وصل الى مسامع القبطان ..لكنه تضاهر كأنه لم يسمع اي شيء واستمر بالأبحار

ثم رفعها ووضعها على صدرها لجهة قلبها واردف بختلال : وهذا كي يتوقف قلبكِ اللعين عن ذكر كاميرون

فصرخت بقوة اكبر وبكت بألم متوسلتآ اياه ان يتوقف

قال : هل ستكررينها مريامي ؟!...هل ستفعلين ؟!

فقالت ببكاء وصوت مبحوح من شدة صراخها : لن افعل ..توقف ..ارجوك ..هذا مؤلم

فرمى الولاعة بقوة نحو الأرض وقال : ادماني انا آسف لن أكررها ..ولكن هذا يعتمد عليكِ انتي ..

فستمرت بالبكاء ولم تنطق بحرف ..

فأحاط وجنتيها بيديه مسح دموعها وقال : اشش ..
يكفي مريامي ..لقد انتهى العقاب الأن وتنازلت عن حرق شفتيكِ ولسانكِ لأنني أحبهما ولن استطيع رؤية الآثر فيهما
والأن اضن ان علينا ان نستمتع قليلآ صحيح

فبكت اقوى وصاحت فيه : لا تلمسني ..ابتعد عني لا اريدك ..ابتعد ..افضل ان تشوه جسدي بالكامل على ان تلمسه

أبتسم بمكر وقال : اذآ هو تحدي عزيزتي ..وانا أعشق التحديات ..لنرى كيف تستطيعين منعي منكِ

فحرر يديها بسرعة واردف : جربي أدماني ..
فوضعت يديها في صدره ودفعته عنها بكل ما آتتها من قوة
بينما هو غير مهتم لمقاومتها ويحاول أغتصابها كما فعل من قبل ..فضربته على صدره وخدشت وجهه وكتفيه ولم تمنحه فرصة للوصول لها حتى

فشعر بنفاذ صبره وأمسك بكلتا يديها بقوة وجمعهما معآ عند أعلى رأسها
وصاح فيها : توقفي عن مقاومتي ..لأنني لم أمتنع عنكِ مهما حدث
فلم تعد تملك غير الصراخ والأنتفاض لعلها تحرر نفسها منه
لكنه انحنى عليها وبدئ بنتهاش عنقها بشراسة وضغط على يديها بقوة اكبر ..

ليرن هاتفه في هذه الأثناء ..فلم يهتم ..ولكنه عاد للرنين مجددآ ومجددآ لعدة مرات ..

فترك يديها لاعنآ ثم نهض عنها متوجهآ الى حيث الهاتف ليحمله رادفآ بغضب ونبرة مختلة : ماذا هناك واللعنة ؟!

ألكسندر : أين انت أيها العاهر المخنث ؟!

زاك بغضب : أخرس دارك لايون ..لست بمزاج لمزاحك الثقيل ..مالذي تريده واللعنة ؟!

أليكس : أيها العاهر الصغير توقف عن مضاجعة زوجة والدك الصغيرة وعد للقصر لقد كنت ارغب بمفاجأتك بالزيارة لأتفاجئ آنا برؤيته وهو محطم بالكامل وحرسك جميعآ قد لقوا حتفهم

فتح زاك عيناه بعدم تصديق واردف : مالذي تقوله واللعنة ..أين هو ماتيو اذآ ؟!

أليكس : لا أعرف لم نعثر عليه حتى الأن نقلنا الجرحى الى المشفى والموتى لازالوا هنا ..ووغدك العاهر لا اعلم اين اختفى

زاك : سحقآ ..انا قادم حالآ ..اللعنة ..كيف حصل ذالك ؟!

أليكس : تعال كي نكتشف الآمر معآ

أغلق زاك الهاتف بسرعة وتوجه نحو خزانة الملابس واخرج بذلة بسرعة وبدئ برتدائها أمامها غير عابه بها

فقالت في نفسها بينما ازاحت بأنضارها : يالك من مقرف

امسك هاتفه وكلم القبطان رادفآ : انطلق اسرع يجب ان نصل بسرعة

لينضر نحوها ..فسحبت هي الملائة وغطت نفسها

قال : القصر محطم بالكامل الذهاب الى هناك سيكون خطرآ ..حين نصل سأرسلكِ مع أليكس ليسطحبكِ الى مكانً آمنآ الى حين استقرار الأمور ..واضح ؟!
وانتي ستنفذين دون اي نقاش ..جهزي نفسكِ فورآ

ليتركها ويصعد الى اعلى السفينة ..بينما نهضت هي واردفت : كيف تحطم القصر ؟!
هل يعقل ان السبب هم اعداء له ..ام شخص قرر الأنتقام ؟!

££

تقدم تيدي نحو أليكس واردف : زعيم لقد عثرنا عليه
ولكني لا أضنه حيآ

فتقدم أليكس معه نحو ماتيو ..ليروا ما صدمهم ..

نهاية البارت

لا تنسوا التفاعل 👍❤  

Continue lendo

Você também vai gostar

213K 3.8K 4
حادث بشع بحق الشعب الكثير من الناس ماتو في يو سعيد اصبحنا حتا في ايامنا السعيده لن نفرح هاذا عراقنا العضيم فتاه صغيره تذهب مع اهلها برحله للموصل ماذ...
3.3K 219 13
قد أنسى لكنك تسكن قلبي أنا أحبك فلما لا تحبني
102K 1.9K 96
هززز...يا وززز...👭هزة يمين...💃و هزة شمال...👫💑ولعهاا ♨🔥💡💥شخلعها 😨😈😇شعللهاا 💃😻فرفشهاا 🚫❌🔥✴⭕⚫🔵🔴🔞🔞🔞🔞🔞 اوسس...هووسس...😋😔😌انتباااه...
15.1K 459 6
المريض النفسي هو الذي ادرك كل شئ