وصل عماد ونجلاء من سفرهم مع 10 دصباح كانوا مأكدين أن غيثة غتكون مزال ناعسة وكان عندهم الصح
نجلاء (رمقات عماد بتوتر): غيثة غتلقلق بزااف مغيعجبهاش لحال
عماد: ياك مشينا غير الخدمة مالنا شنو درنا
نجلاء: ولكن معلمناهاش
عماد: حتى نتي خاص تفهم وزيدي ياك هي عارفاك وليت مساعدة ديالي خاصها تفهم
نجلاء : غنطلع نفيقها ولا نمشي عندها
عماد(مسكها من خصرها وجرها عندو ببطء كينظر لشفايفها): بلاتي خليك معانا هاد شهرين دوزناها غفي الخدمة وحتى نتي نسيتي واش حنا في علاقة
نجلاء(رجعات خصلة غرتها للخلف ورمقاتو بخجل): اه غير كنا مشغولين راك عارف
عماد(صغر مسافة بين شفايفهم ونطق): ودابا ولينا فاضين
تناول شفايفها ببطء متذوق رحيق كل قنوفة بتأني ،وضع يدو خلف قرذافتها باش يتحكم في شفايفها داخل فمو ولسانو كان خدام كيلعق في لسانها ويعضو عضات خفاف
شعر بيديها لكيلعبو باصداف قميصو حملها فجأة مقابلة معاها ،لفات رجليها حول جذعو ويديها دوراتهم حول عنقو و توجه بها نحو الدرج بدون مايترك شفايفها، كان كل مرة كيسندها على الحائط منيت كيشعر بنفسو كيفقد السيطرة كثر غير كيشعر بها محتاجة كمية الهواء دخل رئتيها كان كيترك شفايفها وكيمر لعنقها كيوشم بصمة لسانو عليه
........
غيثة: شنو واقع علاش هاد صداع كامل
خدامة: انسة غيثة
غيثة(قاطعتها): تاني
خدامة: اه غيثة راه مسيو عماد وانسة نجلاء رجعوا ولهادة علاش كنوجدوا الفطور ليهم
غيثة: واخا مزيان باش نشوف ديك التخويرة لدارو ليا مشاو الافران ومخلني هنا
جلسات في مقعدها غاضبة كانت ناعسةحتى استيقظات انهم مشاو افران مدينة لحبكلت تمشي ليها في اخير مشاوبلت بها وخا قنعاتها نجلاء مشاو مع خدمة ومداوهاش معاهم على قبل قرايتها ولكن تقلقات منهم
سمعات صوت خطوات قادم في اتجاهها وتجاهلاتهم وكملات اهتمامها بطبق طعامعا
جلس عماد كالعادة مترأس الطابلة وبقروبو من كل جانب جالسة غيثة على يمينو بهدوء ونجلاء جالسة بقربو وخذوها كانو موردين بالخجل
عماد (قرص غيثة من حنكها لديما متورد إثر بيوضتها ومع البرد شفايفها وحناكها كيتوردو كثر) : مسولتيش علينا ولا متوحشتيناش
غيثة(طلعات حاجبها كتشوف فيه) : نتوما ماشين لافران بلاما تحزروها ليا وبقيتو فيها شهرين وجاي كدوي معايا شكون لخاصو يسول على لاخور (شافت في نجلاء) : بيناتنا هدرة طويلة
وقفات متاجهة لباب خارجة وهو يجرها عماد بمرح من عنقها محاوطو بمرفقو خلاه يتحكم في حركتها داها مع صالة وهو كيسمع معيورها باش يطلق منها وخلفهم نجلاء لكتصورهم وكضحك
جلس عماد وجلس بقربو غيثة لمخلاهاش تنوض هي كتعير وهو كيضحك
غيثة: بعد مني البعر علاش جيتي سير رجعو فين كنتو وخليني عليكم في تيقار
عماد(عنقها بمرح) : وصافي عرفناك تقلقتي وحنا علاش رجعنا
غيثة(تهدنات وشافت فيه بنص عين كأنها ممسوقاش) : وعلاش جيتي ياكمة نستي شي حاجة عليك تقولها هاد البوديكار لي ليل ونهار وهما واقفين فوق راسي
عماد(ضربها لجبهتها بخفة) : حيث عارفك كيف دايرة ولكن صدمتيني انك درتي عقلك
شافت فيه بنظرة تحذيرية وبغات تنوض هو يجرها مجلسها كيلعب في شعرها لقصير
عماد: يلاه جينا باش تمشي معانا
غيثة(شافت فيه ممصدقاش) : تيقتك ياك قلتي عندي قرايا وزيد مكنقراش كنعطيها غالغياب وزيد يلاه جيتي علاش غترجع هاااا دوي
عماد(جبد تيلي كيوريها شي صورة لشي حفل وعليه تاريخ) : هانتي تيقتي كاين مؤتمر في افران مهم بزاف ومبغيتش نمشي حتى تمشي عارفك غيشدك الفضول حول هاد الاماكن نمكنتش باغة تمشي ماشي
غيثة(مكملهاش حتى ضرباتو لغيثة لكرشو) : قلتها ليك ايوا سكت علاش مغنميشيش اصلا منقدرش منقدرش اه نخلي نجلاء بوحدها
نجلاء(بضحكة): واو تيقتك وينو عمد شوف الضحيكة
كانت غيثة حابسة ابتسامتها ولكن منين بقاو شادين فيها كيضحكو فيها مقدراتش تبقا تحبسها
غيثة(ابتاسمت بسرور ( : هه صافي متبقاوش ضحكو عليا وصافي ولا نتقلب عليكم
عماد: لا لا غير بقاي هاكة قبل ماتشرملي علينا وزيدي ضحكيتك زوينة
غيثة: بلاتي قلتي دابا مشرملة
عماد: لا تبارك الله غير كتضربي طاسة وبعض من الگارو والحباسات مرة مرة ...
غيثة(قاطعتو): صافي صافي ندمتيني
عماد(جرها معنقها حااط راسها فوق كتافو ويد كتحرك شعرها القصير بتمرد خلاتها تبدا ضحك ): عاودي ليا علاش دخلتي مرة لخرا الحبس
غيثة: بسباب داك زاااااااامل بلاتي نعاود ليك فيلم. وحكم
نظر لنجلاء لكانت جالسة كتراقبهم بابتسامة فتح ذراعو ثانية ولمح ليها تجلس حداه توجهات بخجل جالسة بقربو واضعة رأسها تحت صدرو كتسمع لدقات قلبو ليكنبضو تحت طبلة اذنها بانتظام،بلعات ريقها منين شعرات بصبعو كيلعب بشفايفها، منين طلعو قبيلة لبيتو كانو على شويا غيدخلو في علاقة جنسية غير هي في اخر لحظة تراجعت بلطف بدون ماتجرحو
.............
دخلات دوشات تلاثة سوايع وهي في الحمام كتكمد في عظامها وفي لخر خرجات لابسة پيجامة صوفية لعامل جو افران وخا كاين مكيف الا انها احتاطت منين يضربها البرد خرجات ولقات عماد ونجلاء مفرشين قدام تلفازة وكانو في وضع حميمي
غيثة: هادوك احتارمونا
عماظ: مالنا دايرين العيب
غيثة(جلسات وسطهم): سبحان الله شريف شفتك مقزدر راه هذا مغرب داكشي ظيال هادوك خليهم عندهم
عماد: مالك دابا ؟
غيثة: اش درت ؟
عماد: اجي جلسي حدايا من هنا
غيثة: لا مجاياش باش تبقاو تباوسو ليا هنا
نجلاء (قاطعتها) : صافي باركة خلينا نتفرجوا في الفيلم على راحتنا
شغلات نجلاء الفيلم كتفرج بحماس اما غيثة وعماد كان الجو بيناتهم مكهرب عماد كيقولها تجلي هنا باش يحضن نجلاء وغبقة رافضة واش تنوض باش تعلمو كيفاش يسافر بلا بها ولكن سرعان مع معركتهم الصغيرة تحولات لغيثة ناعسة على صدرو
بأمريكا
بقصر ارذوجان الرئيسي كان جالس بهدوء مترأس الطاولة الفارغة وكيطفر كالعادة لوحدة
هجان : ، المؤتمر تحدد هاد الأسبوع في مدينة إفران.. ميبو ارذوجان وجدنا ليك طائرة و.
رياض : كمل
الخادم: وغيكون فيه حتى مسيو عماد المرجولي سمعت انه دخل في هاد الصفقة
رياض: هاد ضومين بعيد عليه اش دخلو فيه
هجان: اسثمر مع الشركة المنافسة
رياض(زفر الهواء بسخرية): جابها غير في راسو(ابتاسم ابتسامة خبيثة):دابا نشوف منين غيخسر كغتكون ردة فعلو ثبتي طائرة واجدة
هجان: وي سي رياض من هنا لربعة سوايع
رياض: تكلف جمع حوايج لغنحتاج لسيمانة مع اوراق غنقضي شي خدمة في حدود ونجي
ميل ليه هجان راسو بالايجاب ونطالق باش يقوم بخدمتو
اما عند عماد فكان جالس كيتعشا مع غيثة ونجلاء وهاد المرة كانوا دايرين حول الطابلة وكانت غيثة لوجدات ليهم الماكلة
عماد: غيثة شنو بان ليك نخلصك على كل طبق طيبيه ليا
غيثة: وشحال تعطيني ؟
عماد: 100 درهم
غيثة: شو هاد زقراام وزيد مالي خدامتك اصلا غنقضي غير معاكم هاد يومين ونمشي في حالي
عماد: فين
غيثة: فكرت غنشق طريقي راسي وبلاماتمنعني قادة براسي عماد ولا احتاجيت مساعدة غنتاصل بك
عماد: رااسك قاصح ضبري راسك مهم راك عارفة اي حاجة انا معاك وشغديري بالباك
غيثة: شغندير به حتى نتا شتيني غكنقرا
وفي هاد اللحظة تلقا عماد اتصال من احد رجالوا لاحظات غيثة وحتى نجلاء عضلات فكو تزيرو وحتى كيفاش مزير على المعلقة عرفات ان الطرف الآخر قال شي كلام عصبو
غيثة: بس مالك شنو
عماد: رياض ارذوجان
غيثة(باستغراب): رياض شكون هذا
عماد: واحد من اعادئي لغنصفيها ليهم شي نهار
غيثة: اوه قول ليا واش بحال داك ابراهيم
عماد: كثر
غيثة: ولد قااف شوف عماد لبغيتيني نضرب مو وندخل عليه الحبس هانيا عشيري مبيناتناش
عماد: هه هاد الحرب بيني وبينو ولكن يلا ملقيت حتى نخليك تنتاقمي ليا منو
غيثة: كون هاني مجااش هذاليقلق لينا عماد بوكوص ديالنا
عماد(ضحك ضحكةصغيرة(: يلاه نوضو تنعسو خاصكم توجدو راسكم المؤتمر مبقا ليه غير 3 ايام
نجلاء: مزيان غنمشي نختار شي كسوة زوينة ونتي اغيثة
غيثة: غنلبس كيف دينا ساطا انا باغانشوف غالاجواء
نجلاء(بصدمة): متقوليش ليا غتمشي بحوايجك
غيثة: امم ومنبعد
نجلاء: ولكن راه حفل غير ديال طبقة الارستقراطية انا راه منين خدمت مع عماد شفتهم كيفاش كيعلقو على لبااس مبغيتكش تجرحي
غيثة: نسميها بنت المراة تقول شي خريةنح***ويها من فمها
عماد(عنق غيثة) : ايه لبسي لبغيتي غير عندك تعصبي دوك ناس مستفزين
غيثة: اودي متخافش نجبد عليها غير(زولات زيزوار من ضرستها) هذا وتشوف شنو دير
عماد: هاي هاي على شمكارة نتي منين تعلمتي هادشي
غيثة: سااط ضرورة دابا نحيدو حتى من بعد ونديرو يلاه بونوي
عماد: ونتي من أهلوا
اليوم التالي دوزات غيثة يومها كباقي ايامها مع عماد في الضحك والمضاربة واما نجلاء فكانت مشغولة مع الكسوة
غيثة:حطي داك زمر من يديك واجي چلسي معانا
نجلاء: مابقا والوا غير غدا خاصني نكون وجدت الكسوة والمجوهرات
غيثة(ضربات عماد) : في هاد شهرين شحال من حفلة مشيتو
عماد: شي جوج
نجلاء: اشمن جوج تلاثة وباقة حافظاهم نقدر نقول ليك بالتفصيل شنو وقع
غيثة: الله الله غنمشي ندور نشوف افران كيف دايرة
سقطات ستارة الليل على مدينة افران وكان غيثة معجبة بهاد المدينة لدخلات خاطرها كانت مدينة هادية ونقية وحتى ناسها كانوا قلال وفي هاد اللحظات
خرج من المطار خلفو هجان لجار حقيبتو الصغيرة كانت بنية جسدو قوية والهالة لمحاوطاه كانت هالة من الخوف كتخلي جميع الأشخاص لكيمرو بققربو يديرو مسافة بيناتهم كان مرتادي ملابس كلها سودااء مثل لون فحميتيه وحجبانو معقودين وهو كينظر للناس لأمامو كيرمقوه باستغراب بحالة جاي من الفضاء
.........:المغرب توحشك
رياض: هاد البلاد غتبقا تابعاني حتى تلصق فيا شي منتيف
.........: ايوا مبروك عليك نجاحك من جديد وخا معرفتش علاش عماد دخل في صفقك الجديدة
چلس رياض في المقعد الامامي جنب صديقو
رياض: عارف ولهادة علاش انا جيت بنفسي (شاف في صديقو بابتسامة) اجواد
جواد: عرفتي شنو خاصني ضروري نمشي نشوف اش غيوقع وبهدا لضاربتو مغيفكم حتى حد من غيري
رياض: تايق في راسك بزااف
جواد: حيث ماشي أول مرة دابا خاص نشدو لطريق افراان
بعد مدة كانو دوصلو لمدينة افراان وكانت هاد المدينة عزيزة على رياض بسباب قلة الناس لفيها عكس مدن كبار زيد أنها نقيةبزااف
وقف جواد سيارتو على إثر إشارة حمراء ووقفات مرأة من جانب نافذتو كتطلب نظر جواد حدا لكيدون كيقلب على الصرف وفي جيهة لخرا فين كان جالس رياض كانت غيثة كتلعب مع بعض الاصدقاء لتعرفات عليهم كورة كانت كتلعب بيها مهارة كلشي كان كيشوف فيها بإعجاب من جمالها وبانبهار بمهارتها مشافتش داك للخلف كيشوف فيها بابتسامة صغيرة لوهلة ظنها دري من لباسها وخصوصا عاطياه بالظهر وحتى من شعرها لدايرة ليه كوب گاغسون
جواد (شاف فين كيشوف رياض) : عاقل
رياض(ابتاسم ليه) : هه عمري نسا دوك ليام
انطالقت سيارة جواد نحو قصر رياض لقابع في افران اما غيثة فتعرفات على اصدقاء جداد وعطاتهم نمرتها باش يخرجوا غدلين ويتعارفو كثر وفي الاخير رجعات لقصر افران
لقات عماد واضع راسو على نجلاء ومتكين في الارض بعد ماكانت نجلاء فرشات ووجدات سقاطة باش يخرج من الضغط لكان فيه بسباب الخدمة
غيثة(بهمس): واش ناعس
نجلاء(بنبرة مماثلة): اه كان مضغوط هاد نهار شويا..
غيثة(مررات يدها على شعرو): شعرو زوين
نجلاء (رمقاتو باعجاب): كيعجبني
غيثة: غير هو ولا حتى مولاه
نجلاء(ابتاسمت ليها باتساع): بجوجهم
غيثة(بابتسامة دافئة(: نتمنى تحققي حلمك معاه
نجلاء (هزات راسها فيها): كيفاش
غيثة: عارفة حلمك تأسسي عائلة وعارفة باغا تربي ولادك احسن تربية
نجلاء: انشاء الله وفي نظرك. عماد واش هو رجل نناسب حنا يلاه بادين علاقتنا وعاد صراحة مدواش معايا في موضوع زواج
غيثة: حاليا نتوما غكتعرفو ولكن متفوتوش حدود باش متغلطوش راك عارفة ، عماد وخا ظريف وكلشي ولكن خاص تعرفيه واش باغي يتزوج حيث بان ليا هو ممستاعدش يأسس عائلة راها مسؤولية
نجلاء: هادشي لكنت فكرت فيه. لهذا باقا دايرة معاه حدود لمحت ليه شي مرة واش كيفكر في زواج قال ليا لا معمرو فكر فيه
غيثة: ايوا شتي مديري معاه والوا حتى تشوفي نيت باغيك وباغي يأسس معاك عائلة حيث لكيبغيك راه كيبغيك تكوني ليه
نجلاء(صغرات عينيها فيه): منين جبتي هاد هدرة هاا كتعرفي شي حد ورا ظهري
غيثة: هه بابا كان كيقول ماما هاد هدرة شي مرة فكريني نعاود ليكم قصتهم كاملة
نجلاء: حتى تجب وقيتها
يلاه غتكلم غيثة قاطعها اعتدال عماد في وضع رأسو داخل عنق . نجلاء وتصدمات منين جبد لسانو مررو على منطقة نحرها
غيثة(جبدات عينيها فيهم): اويللي واش هذا مرض
نجلاء: منعرف فينما كنجلس حداه كيحس بيا كيبقى يديرها
غيثة: نوض نقوووود بحالي
بعد يومين دوزهم ابطالنا كعادة الايام واليوم كان يوم لكيتسناه عماد ورياض بفارغ الصبر
استيقظات غيثة على نجلاء لكتفيق فيها
غيثة: اممم خليني نعس
نجلاء: نووضي اصاحبتي كاين ليوم الحفل وحرت شنو نلبس
غيثة: وانا مالي اساطا مكنفهمش في داكشي
نجلاء(حيدات ليها ليزار ودفعاتها لحمام) : كنعاود ليك حيث صحبتي وختي وغتفهمي ازين حيث في الاخر كتبقاي بنت يلاه دخلي طرفي حالتك ودوشي وخرجي راه عماد كيتسنا فينا باش نفطرو مجموعين
غيثة: امم
خبطات باب الحمام وطرفات حالتها مزبان وضربات تدويشة بالخف وخرجات لابسة تيشورط زرق بحال لون عينيها وسروال بوي فريند واسع وكوبرا بالزرق. والكحل هزات معاها مونطو فيديها بالصوف وهبطات لتحت كانت نجلاء جالسة على كرسيها الخاص ومترأس. طابلة عماد كالعادة لكان كينظر ليها بحب هادشي خلا غيثة تهز حاجبها وتساءل علاش رافض هو فكرة زواج
غيثة: صباح الخير
عماد ونجلاء: صباح النور
غيثة: شكون طيب هادشي بنين
عماد: الخدم
غيثة: امم قهوة خايبة معجبتنيش
عماد: ايوا طيبيها نتي
غيثة: مافياش هارا داك عصير
نجلاء: غيثة صافي تمشي معايا عند واحد صالون بارح ريزيرفيت
غيثة: علاه عندي حل آخر ونتي مبززة عليا وبعدا علاش متقوليهاش هاد الدحش ميجيوش عندك هما كون قلتيها لعماد كون جاب ليك ماحسن
نجلاء: بفف مهم بغيت غير نخرجو نتغداو شحال مخرجنا تغذينا
غيثة: فكرة مزيانة
صعدوا للسيارة لكان خصصها عماد لنجلاء
نجلاء(شافت في الشيفور) : دينا لسونطر المدينة
غيثة: شنو فيه
نجلاء:نعرفتي كتحمق دنيا تم كون تشوفيها بليل ونقية نقية بزااف انا مأكدة غتعجبك
وبالطبع كان عند نجلاء ااحق غيثة هبطات من السيارة وهي ممصدقاش اش كتشوف
غيثة(شافت في نجلاء) : واش مأكدة حنا في المغرب
نجلاء: قلت ليك
غيثة: زوينة بزااف ونقية (استنشقات كمية من الهواء) : اه على راحة مكرهتش نبقا هنا ديما ولكن..
.
محسات غير بنجلاء جراتها
نجلاء: اجي نمشيو نشوفو داك القنت فن
غيثة: غبشويةساطا
مشات غيثة برفقتها و كانت منباهرة بزاف بمدينة افران او سويسرا المغرب كما معروف عليه انتاقلوا من بعد شلالات العذراء "عين فيتال ليلتاقطوا فيها عدة صور ورجعو لحدائق افران بقاو كيلتاقطو صور للذكرى وبقاو فيها لمدة ساعة ومن بعد مشاو الصالون ، وفي توحه مطاعم المنطقة خداو طاجين
غيثة: امم توشحتو
نجلاء: وياه اصحبتي شحال مطيبتيه
غيثة: مكتفكريش تعلمي
نجلاء: داكشي لتعلمتو كافي
غيثة: لبان ليك
نجلاء(فتحات هاتفها): ويلي عماد شحال صونا يلاه نمشيو مغنلحقش
جرات غيثة من مرفقها ودفعاتها لاوطو تجلس
غيثة: البشار ابشوية البعر
نجلاء: سااطا غنتعكلو بفففف باقي ليا كسوة وشحتاالل
غيثة: تهدني نتي غتموووتي ليا هناا مالك شوااقع
نجلاء: هاد حفلة غيعرفني عماد اساس أنني حبيبتو داكشي علاش متوترة
غيثة: ونفهاااام
نجلاء: خختاري معايا الكسوة قولي لي شنو نختار هادي (حمرة) ولا هادي (كحلة) ولا (الزرق ملكي)
غيثة: امم ختاري هاد الزرقة زوينة تجي معاك
نجلاء(باستها في حنكها) : الله يخليك ليا وصافي مواح عليك.. (اتصلات بهاتفها على شي نمرة وغيثة كتشوف فيها نظرة غريبة صحبتها غدخل واحد العالم لكانت هي كتبغضو وكتهرب منو من صغرها باش تكون مع دوك ذياب خاصك تكون ذيب بحالهم والا غيفتارسوك بحال منين كيلمحوا الضباع احد الحيوانات الضعيفة وكياكلوه هكاك البشر في ديك الطبقة ،وخا غيثة مكانش عندها احتكاك مبشارة معاهم لكن منين كانت في دار عمها وحتى مدرسة شافت حتى شبعات ،
منين وصلوا نجلاء بدات كتوجد نفسها في اختيار الطاقم لغتلبس وحتى الفستان لاختاراتو معغيثة وعلى ذكر الاخيرة كانت ناعسة فوق السرير بعد ماتعبات هاد النعار في دوران
دازت 4 سوايع وحسات بشي يد كدوز على شعرها
غيثة( بهمس) : بابا...
عماد: غيثة نوضي راه جا الوقت باش نمشيو
غيثة شافت في عماد لكان لابس كومبلي كحل حنززات فيه مزيان عاد شافتو
غيثة:اول مرة غنعرفك بركوص و زوين
عماد(جرها من عنقها) : هي كنت خيب ازريقة وسمية عطاوها ليك ولكن جابوها لاصقة
غيثة: انا غنمشي نلبس قبل ماتجي ديك حبيبتك تخبر عليا في خبيرها وتقولي معطلة كيف ديما