مصطفى: صباح الخير ابنتي غيثة
غيثة: صباح الخير ابابا مصطفى
مصطفى: بعدا هو مشا ؟
غيثة: هادي ساعة تقريبا
جميلة: انشاء الله قريب يرجع مديريش في عقلك
غيثة:احم بابا أمممم رياض جاب ولاد عمي ومرتو لكانوا دوزوا عليا الويل وقال ليا نتاقمي منهم كيف بغيتي
مصطفى: ايوا ديري بكلامو وهاد المرة نتي مولات هاد القصر عرفي كيفاش تحكمي فيه
غيثة ؛ يلاه غنطلع نبدل حوايجي تافقت مع أميرة ليوم غندخلوا الجامعة
جميلة: الله يسر ليك ابنتي
مصطفى: بالنسبة دوك ولاد عمك خلي بنات من أحسن ديهم فيرمة عماد يحرثوا ومتخافيش ميقدروش يهربوا من حراسو.
غيثة: عندك الحق هادشي ليستاهلوا انا غنتاصل به باي
صعدات لغرفتة رياض أو غرفتها ومع فتحات الباب هاجمتها رائحة عطرو القوية لمزال مستحوذة على الغرفة
حملات منامتو دفناتها في انفها سامحة لرائحتو تجول عبر اجوفة انفها نحو رئتيها زفرات الهواء براحة من بعد ما روات عطش اشتياق لدام فقط فقط دقائق سقطات أعينها على هاتفو لموضوع فوق السرير مع حاجياتو السرير تمكنات مع معرفة انه تركو ليها باش يتواصل معاها ومع ضغطها على زر الاشتغال ظهرات صورتها وصورتو يوم حفل ميلادو كانت ماسكة كأس من المشروب الغازي وعينيها على الحفل وكان رياض بجانبها كيتكلم مع رجال الاعمال وكان ضام اناملها بين يدو وعينو مسلطة عليها كيرمقها بحب نزلات على ذاكرتها ليلة اعترافو بإحساسو من جهتها والشعور لكيكن نحوها
غيثة: حتى انا كنبغيك بزااف
ترمات فوق السرير واضعة الهاتف فوق قلبها وجميع الذكريات والمواقف الجميلة مروا عبر عينيها كفيلم قصير عن حياتها وحياتو
تنفضات من مكانها بسرعة وتوجهات نحو الكتاب لهداها فتحات اول صفحة ولقات بطاقة بلون السماوي مكتوب فيها{ واجلعي من هذا الكتاب قصة حبنا تتردد على مسامع ابنائنا ويقتدي بها احفادنا}
غيثة: غادي يسكت ليا القلب معرفتش كغنكتب ويقدرو يكونوا اخطاء إملائية
فتحات الصفحة الثانية وهي توجد بطاقة ثانية { اوقفي عقلك عن التفكير و دعي قلبك يسرد كتومه}
غيثة: كيفهم تفكيري بزااف
اوقفها صوت طرقات على الباب
غيثة: تفضل
الخادمة: آنسة ارذوجان الفطور واجد
غيثة: انا هابطة ولكن رياض منع اي وحدة تواجد في طابقو
الخادمة : حنا لمكتلفين بالغرفة ابتداء من اليوم على حساب اوامر مسيو ارذوجان
غيثة: اه صافي غندخل نغير حوايجي قبل مانسى مدخلوش دريسينغ مابيغتش شي ريحة تخالط مع رائحة رياض ممنوع منعا تاما
الخادمات(ميلو رأسهم بطاعة)
غيثة: ليوم الغرفة النقية بارح منعسناش هنا غير سيروا
دخلات الحمام دوشات كتدندن وخرجات بفوطة رياض توجهات أمام المرآة
غيثة :كيفاش غنشف شعري ورياض هو لكان كينشفوا ليا هذا هو الفشوش....
أميرة: بصحة التدويشة ريحة شامبوان فيك
غيثة: الله يعطي الصحة فيا جووع كرشي كتغنغن
سلمى: هاني جيت
غيثة: فين هو جواد
سلمى: جا عندو مسيو رياض ومشاو بجوج
غيثة: حمار مسلمش عليا خاصوا حتى هو يخدم باش الواليد ديالوا يحضر زواجكم وهو راضي لاحظتهم كيعاملوك مزيان
سلمى :اه الحمد لله في الاول كنت خايفة ولكن دابا لا وعطاوني بيت جواد بحكم وليت سلمى الناصري
غيثة:ههه مزال ممتيقاش راكم تزوجتوا الله يكمل عليكم بالخير أميرة نتي وفارس مكتفكروش تجيبوا أخ ولا اخت لوليا
اميرة: مزال حال شوية و لا لا
غيثة:ولدي غير واحد خليها تلعب معاه تكون ولد بوحدك زوينة وفي نفس الوقت الوحدة
مصطفى:انشاء الله تكوني وليداتك مع رياض
غيثة: حتى نتزوجوا بعدا...
خادمة: اعتذر على مقاطعتكم ولكن مدام فيروزي كتنتاظر؟آنسة ارذوجان في الصالون
غيثة:شكون هاد فيروزي
جميلة: رسلاتها نجلاء بارح في ليل منين غادرتي نتي ورياض معرفاتش كيفاش غتخبرك وخبراتني
غيثة: اه وعلاش رسلاتها
جميلة: حتى تمشي وتعرفي سلمى أميرة تقدروا ترافقوها انا وباباك مصطفى خاصنا نمشيوا دابا تأخرنا على اجتماع
غيثة(وقفات ): الله يسمعنا خبار الخير
دخلات الصالون برفقة البنات وتفاجأت
مصطفى(نظر لجميلة ): شنو بان ليك في شهر سبعة نسافرو ونديو معانا حتى غيثة
جميلة: فكرة زوينة منها نخليوها تنسى شعور افتقار الوالدين ولكن دابا خاص نمشيو اجتماع حشومة تخلي كلشي على رياض وهو ماحيثوا خدمتو وعاد شركة غيثة خاصوا يفكها من ديون
مصطفى: خليه يعرف احساس الفراق والشوق ويزيد يبغيها
٢
आप पढ़ रहे हैं
المشرملة والمافيوزي(أسير عينيها) مكتملة
रोमांसقبل من بداو ممنوع نشر الا بالاذن ديالي انا: MaNal PariTa بطلتنا عاشت سنين من الحرمان والعذاب في سن صغير وخصوصا بعد مقتل ابوها واغتصاب امها هادشي ترقباتو بعينيها الزرقاوتين وهي في عمرها 8 سنين هادشي لخلاها تعيش صدمة مؤقتة ورباها عمها وتحولات من صاح...
