.
نجلاء: اء،سمح ليا.
الشاب: بشوية عليك.،كنظن رجلك..تلوات ليك..نعاونك على المشي
نجلاء:ء شكرا،، ولكن انا قادرة راسي
كلثوم (بذهول): فارس؟
التافت عماد فين كتشوف والدتو ولمح الملقب بفارس ماسك بنجلاء. .لشافهم يقول حاضنين نفسهم..توجه عندهم بغضب وجر نجلاء من مرفقها بعنف..
عماد: علاش جيتي...نتا هنا. .
فارس : مجيتش عليك.،جيث باش نشوف خالتي ولا نقول والدة الثانية ديالي
عماد: رجع منين جيتي ومن أحسن منشوفكش قدامي. ...
فارس : مغنرجعش بغيتي ولا كرهتي غنبقى هنا.اه وحنا غنبقاو خوت دير لدير نفس الدم كنتشاركوه..
عماد كان غيفقد صبرو وهي تجر نجلاء يديها بعنف عندها
عماد:غتحط يدك مر أخرى عليها غنقطعها،.(شاف في نجلاء بحدة):طلعي لبيتك. .
نجلاء (دفعاتو ):طالعة غير تفرق عليا..!
تمشات بصعوبة وهي كتعجرج نحو السلالم..مقدااتش تكمل مشوارها.،توجه عندها فارس باش يعاونها، ضارب تعليمات عماد مع الحائط هاد الأخير لسدد ليه لكمة لوجهو .،شهقة فلتات من الكل على إثر لكمة عماد..،مضرب فارس إلا وحتى هو فقد اعصابو
عماد :حذرتك!
استادر متوجه عند نجلاء..لحملها برغم أنفها..هي كتحاول تدفعو هو كيحااول.يمسكها بإحكام صعد لغرفتهم أمام نظرات الكل لبعضها مصدومة
توجهات ماجدة لكزجوزبنة وخلفها أمها صاحبة الخطط
ماجدة: شفتيه ياك بعينيك هازها. ..وضارب مع خوه على ودها
ربيعة : متعصبيش راسك..غنلقاو حل
ماجدة (بعصبية ): اشمن حل...اشمن حل وختك حتى هي في صفها.،ولمبقاتش باغة تعطينا الفلوس
ربيعة (بابتسامة خبيثة):على دخول الحمام بحال خروجو. .هاد المرة تعطينا فلوس بزز منها ولا عماد غيعرف أنها سحرات ليه..
ماجدة :ولكن؟ ,
ربيعة: هه متخافيش انلعبوا عليها لعبة..لا نمشيو عند ديك سحارة. .ضاعف في سحورها بأن ليا مأثرش على عماد..بشكل كبير..
ماجدة: وهاد المرة غنتأكد باش يكره جميع النساء. .حتى من مو من غيري..(شاف ف مها): متخافيش..غيعاملك بطريقة زوينة خصوصا فلوس...وهاد القصر لغنربحوا..ا حقا داك فارس يقدر يساعدنا شفت علاقتو هو وهو عماد متوترة
ربيعة: مكنظنش فكرة مزيانة..فارس..مغيتوجهش طرق لسحر. وخة يبان ليك هو وعماد بحال أعداء ولكن كيبقى خوه شقيقو..ومغيسمحش لينا بفعلتنا.لهادة حاولي تسدي فمك..ووجدي رأسك..في العشية ..
كلثوم: مرحبا بك..اولدي فارس..جلس فطر معانا. ..
فارس: مزيان لجيت في هاد الوقيتة باش نفطر..
كلثوم (شافت في الخادمة ): جيبي طبسيل، جديد..
توجهات جلسات في كرسيها وهو مقايل معاها
كلثوم: اه ماماك لبا عليها..
فارس: لباس راها بلغات ليك السلام
ميلان رأسها بحزن من ذكريات هي وزوجها لراودوها..كانت شابة جميلة..ثرية..تعلقات بشاب وسيم ثري.حلم كل فتاة ظنات أنها غتعيش كالرويات ولكن صدمات بأمر الواقع.،كان كيضربها ... أمام الملأ..مهاموش كرامتها لتجرجرات وهو كيعيرها ويستحقرها قدامهم وصدمها بأنه مكيبغيهاش وعمرو بغاها إلا على ثروتها باش املاك ديالوا ضاعف..كان عماد ديما كيدافع على الأم ديالوا لدرجة أن بينو وبين الأب ديالوا كانوا صراعات...وأكبر صراع..وهو منين مرض أبوه وعرفوه مزوج بمرأة غيرها وعندو ولد في نفس عمر عماد..كانت آخر صدمة متوقعها...باش حسن منها هاد المرة...واش زوينة عليها.،أو غنية..حتى وحدة من اختيارات الآتية هي أجمل منها واغنى شنو جذبوا في الأخرى تصدمات صدمة أخرى تلاثية الأبعاد أنه كيبغيها رجل الوحيد لكتبغيه..وصبرات لاحتقاروا ليها وضربها عدة مرات ومع ذلك مفقداتش الأمل أنه يعتارف ليها ...كرهات حياتها وكرهاتو..وشافت في ديك المرأة لغتكون اكيد طامعة في فلوسو ولكن منين عاشرتها وجداتها بحال شي ملاك حكات ليها انها في الأول مكانتش عارفاه مزوج وإلا فمكانتش غتزوج به ويولدوا ولدهم..خبراتها أنها تصالحت معاه لمرضو،..لرجعوا في حالة هزيلة هي مقدراتش تقصح قلبها كثر وسامحاتو هي وكلثوم من بعد ما رجعات روح زوجها لمول الأمانة. .
فارس: شكون ديك البنت لكانت مضاربة مع عماد..
كلثوم :ها هاديك مراتو. .
أنت تقرأ
المشرملة والمافيوزي(أسير عينيها) مكتملة
Romanceقبل من بداو ممنوع نشر الا بالاذن ديالي انا: MaNal PariTa بطلتنا عاشت سنين من الحرمان والعذاب في سن صغير وخصوصا بعد مقتل ابوها واغتصاب امها هادشي ترقباتو بعينيها الزرقاوتين وهي في عمرها 8 سنين هادشي لخلاها تعيش صدمة مؤقتة ورباها عمها وتحولات من صاح...
