مُعلِم الأحيَاء| تَايكُوك .

By xsurrealistic

1.9M 103K 66.6K

الحُب كالبدَائيَات ، لا تنمُو إلا في الظُروف القَاسيَة . [ حَيثُ أنَ مُعلِمُ الأحياَء المَرح يلتقِي بطالبٍ كئ... More

مُستهل الحكايَة .
الأول .
الثانِي .
الثالِث
الرابِع .
الخامِس .
السادِس .
السابِع .
الثامِن .
التاسِع .
العاشِر .
الثانِي عشَر .
الثالث عشَر .
الرابِع عشَر .
الخامِس عشَر .
السادِس عشَر .
السابِع عشر .
الثامِن عشر .
التاسِع عشَر .
العشرون .
الواحِد و العشرون .
الثانِي و العشرون .
الثالِث و العشرون .
الرابع و العشرُون .
الخامِس و العشرُون .
السادِس و العشرون .
السابِع و العشرون .
الثامِن و العشرون .
التاسع و العشرُون .
الثلاثُون .
الواحِد و الثلاثُون .
الثانِي و الثلاثُون .
الثالث و الثلاثُون .
الرَابع و الثلاثُون .
الخامِس و الثلاثون .
السادِس و الثلاثُون .
السَابِع و الثلاثُون .
الثامِن و الثلاثون .
التاسِع و الثلاثون .
الأربعُون .
الواحِد بعدَ الأربعون .
الثانِي بعد الأربعين .
الثالث بعد الأربعُون.
خاتمةُ الحكاية .
لتجربةٍ أفضل : شرح الخاتِمة .

الحادِي عشَر .

37.9K 2.4K 1.9K
By xsurrealistic



الأيامُ مرّت بصورةٍ سريعة .

جونغكُوك تقبَل الحياةَ نوعًا مَا،وجودِ جيمين كانَ مواسيًا لهُ.

بُشرَى كانَت سعيدَه أكثَر مِن اللازِم.

ويونقِي كَان مُرهقًا أكثرَ مِن اللازِم.

بُشرَى كونت صداقه مع الكثير .

علاقَةُ يونقِي معَ بُشرَى تشتَت كثيرًا .

هُم ليسُوا كُثر لكِن عددهُم يعتبرُ كثيرًا بالنسبةِ ليونقِي الذِي يكتفِي بأختهِ كصديقَه.

طوالَ يومهَا تحكِي عنهم ،متجاهلةً كونَ أخيهَا يكرههمَا كثيرًا.

نعَم هوَ يشعرُ بالغيرةِ منهمَا كثيرًا

فَبُشرَى هي عالمهُ فلمَا بعدَ وجودهم لم يعُد هوَ عالمهَا؟
هِي توأمهُ هُوَ فلمَا هُم يتملكونهَا.

الطِفل المخبِئ داخل يونقِي المدعُو بِ يُون كمَا يلقبهُ ذاكَ الغريبُ الأطوار يخرجُ هذهِ الفترَه كثيرًا.

ب ذكِر الغريبُ الأطوَار.

جِيمين هوَ الغريب الأطوَار الذِي باتَ يُزعجُ يونقِي!

يصرخُ في أذناهُ دومًا آمرًا إياهُ بالخروجِ من كآبتهْ

يونقِي يتوسلُ إليهِ باكيًا أنَ يتركهُ في هدُوء ليردَ عليهِ الآخَر بأنَ ما يفعلهُ هوَ إنتقَام لمَا فعلهُ يونقِي في بدايةِ السنَةِ معه.

و يونقِي لم يكُن يعرفُ أن تلكَ السُخريَه من ذاكَ الأحمقُ سيأخذُ هدوءِه كرهينةً منه.

بينما تايهيونغ كان مشتاقًا لزوجته ،
لكِنه كان منشغلُ البال بجونغكُوك أيضًا .

يتسآئلُ دومًا ما الذِي جعلَ جونغكُوك ذكيًا و ناضجًا بالرغمِ من كونهِ صغيرًا.

يتسآئلُ ما الذِي جعلهُ يلبسُ السوادُ دومًا،أماتَ من أهلهِ أحدًا ليلبسَ السوادَ إثرهَا.

أيقيمُ عزاءً طويلاً لأحدهِم؟.

لكِن تايهِيونغ يتسآئل أيضًا عن كونهِ مُهتَمٌ لِ جونغكُوك فقَط ؟

لربمَا لكونهِ مختلفًا

و لربمَا كونهِ يشبهُ زوجتهِ المحبَبة له .

...

الصَف الدِراسي كان شِبه خاوِي، بُشرى و أصدقاؤها كانُو في آخرِ الصف يلعبُون و يتحدثُون.
بينمَا يونغِي كَان غارقًا في الكِتابه ،و جونغكوك كانَ منغمِس في التفكِير.

فُتحَ بابُ الفصلِ من قبلِ الأشقرِ الأشعَث.

"اللعنَه علىَ ذكوريةُ أبِي الذِي أنجبنِي"
أردَف متذمرًا بخلاعِيه

"جونغكُوك،أنَا تعِب مِن ذلكَ السمينُ ذو النظارَه"
أكملَ بعدَ جلوسهِ بجانبِ جونغكُوك الذِي توقفَ عن التحدِيقِ بالفرَاغ.

"يا لهُ مِن مٌزحَه يا أشقر ،إنهُ ليسَ سمينًا"
أردفَ مطبطبًا على شعرِ الآخر باعثًا لهُ بعضَ الحنَان،فذاكَ الأشيبُ يزعجُ جيمين منذُ فترَه.

"أنتَ لم تقل أشقر ، يا لهَا من معجزَه"
اردفَ بذهولْ

"أسترجعُ كلامِي المهِم أخبرهُ أن يكِف "
لفظَ بهاَ جونغكوك.

"أتظنُ انهُ سيقتنعُ بالأمَر؟ثمَ لِما لا يُدرِك أن ذكوريتهُ المترهلِه لا تليقُ إلاَ بِ مُؤخرتهِ المترهَله"
قالهَا جيميِن

"أنتمَا،هَل علقُو علىَ بابِ فصلنَا لوحه تُخبركمَا بأنَ فصلنَا بيتُ دعارَه أو حَانه لأمثالكمَا"
بحُنقِ أردفَ يونقِي.

"أوه سيِد مكتئِب هُنا"
قالهَا ليقفَ نيةَ الذهابِ حيثُه

إستوقفهُ جونغكوك مُمسكًا بِمعصمِه،ثمَ همس بِ
"لا تُزعجِه"

ليبتسمَ لهُ جيمين مطمئنًا إياهُ،و أنَ الأمر ليسَ جللاً

"سيِد مكتئب ما الذِي تكتِبه؟"
قالهَا منتشلاً الكتاب من بينِ يديِه

"جَاك حملَ روزِ ليذهبَ مسرعًا نحوَ...آه اللعنَه أهِي روايَه؟"
أكمَل
"مكتئِبٌ حقًا"

"سِيد مكتئِب أتحِبُ الحَليب؟دافئَه أم باردَه؟"
قالهَا ليضحكَ بصوتٍ عالِ

و يونقِي حاولَ جاهدًا أن يكتمَ غضبُه

"أوه نسِيت،هلَ واعدت أحدهم مِن قبِل .."
قوطَع من قِبَل يونقِي الذِي استقامَ و رصَ علىَ معصمِ الآخرِ بقوه

تأوهَ جيميِن مُتألمًا وهوَ يحاوِل فكَ يدهِ من يدِ الآخِر.

"إنظَر لقَد سئمتُ مِنك لا تزعجِني وإلا"
بغيظٍ مكبُوتٍ تحدَث!

هوَ في الحقيقةِ يخرجُ كلَ غيظُهِ في معصمِ جيمين.

"إلاَ ماذَا"
نطقَ جيمين مُتحديًا

رصَ الآخرُ أكثر ليتحجَر الدُموعَ في عينَاهُ !

"إتركُه "
تدخلَ جونغكوكِ منتشلاً يدَ الأشقرِ من يدِ الآخر

"لا تَظن أننِي سأتوقَف أيهَا الكئيب الجبَان"
قالهَا جيمين مُبتعدًا

تنهَد يونقِي و جلسَ على كُرسيهِ مخلخِلاً يديهِ في شعرِه
رفعَ نظرهُ خلسةً بينَ شعيراتهُ السودَاء ليرَى الفتَى الأشقَر المُزعِج

كانَ معصمهُ تلونَ بالأحمرِ القاتِم لشدةِ الضغطِ أولاً و لأزرارِ القمِيصِ ثانيًا
كانَ جونغكوكْ يدلكُ منطقةُ إحمرارهِ بخفَه ليحبسَ الأشقرُ دموعهُ بقسوَه
بصقَ ساخِرًا علىَ الأشقرِ كيفَ انهُ يتظاهرُ بالقوةِ مع كونهِ فتى ناعِم.
يونقِي و للأسَف كانَ يكرهُ الفتيانْ الرقيقيِن.

انتشلهُ من كلِ هذاَ صرَاخٌ أتى من ناحية بشرى

"بُشرَى، هل أنتِ بخَير يا إلهِي ما هذَا"

"لِما وجههَا اصطبغَ هكذَا فجأه"

نهضَ راكِضًا حيثُ اختهِ،هوَ لن يستطيعَ حملهَا فبدَأ يحثهَا علىَ التنفسِ بهدوء لكِي لا ينقطعَ نفسهَا

جيمِين و جونغكُوك المُنشغلان أيضاً ركضَا نحوهم ليتمكنُو مِن المساعَده.
جيمينْ ناولَ الماءَ البارِد الذِي كانَ يضعَهُ على إحمرارِ يدهِ ليونقِي ليكسبَ يونقِي البعضُ منهُ على وجههَا

و فجأه، جونغكوك أحسَ بيدٍ تقبضُ علىَ يدهِ بقوَه و كأنهُ غريقٌ يتطوقُ بيدَاه!

"أرجوكْ،إندَه علىَ أبِي"
بنظراتٍ مُتوسِله طلبَ يونقِي من جونغكُوك.

ليومِئ جونغكُوك لهُ و يُسارِعَ الركضَ خارجًا!
لَم يكُن بعلمهِ أينَ تقبعُ غرفةْ تايهِيونغ!
ليسألَ أولَ طالبٍ يقعُ عليهِ نظرهُ بأعينٍ متوسلَه

الطالبُ إنذهلَ من توسلهِ ليهدئهُ و يحثهُ إلىَ غرفتهِ

طرقَ البابَ عدةِ مراتٍ ليفتحَ بيكيهُون البَاب بإبتسامةٍ.
لمحَ الكثيرُ من المعلمِين داخلاً يأكلونَ و يتحدثُون.

"الاُستَاذُ تايهِيونُغ"
بتوترٍ ملحُوظ نطقَ.

دخلَ الآخرُ ليندهَ عليهِ
بينمَا جونغكوك كانَ قلقًا خائفًا مُتوتراً

"جُونغكُوك ما الذِي جاءَ بِك"
لفظَ تايهِيونغ بإبتسامَه ليزيدَ الجوَ وابلاً.

"أستاذْ أرجوكَ تعالَ معِي،بُشرَى ليسَت بخَير"
بِقَلق نطقَ.

"بُشرَى"
قالها تايهِيونغ ليغلقَ بابُ غرفتهُ و يشرعَ بالركِض

"أينَ هِي جونغكُوك أخبرنِي أينَ هِي"
بتوسلٍ أردفَ ليمسكَ الآخرُ قميصهُ من ناحيةِ معصمهِ ليجذبهُ للصَف.

كانَ المنظرُ مُربكًا للعَيان.

ولجَ تايهيونغ إلىَ الصَف لينتشلَ جسدَ بشرَى مِن أحضَان يونقِي ليهرعَ إلى مُمرضَةِ المدرِسه.

ليهرعَ يونقي خلفه نحوَ الغرفَه!

وجدهَا مُغلقَه ليجلسَ بوهنْ علىَ كُرسِي بجانِب الغرفَه.
أحسَ بقلقٍ شديدٍ نحوهَا،وظنَ أنهُ الملامُ لحالهَا كونهُ تغافلَ عنهاَ فتره طويلَه .

...

مرَت عشرةُ دقائِق لكنْ أباهُ و بشرَى لم يخرجُو مِن غرفةِ الممرضَه.
قلقَ يونغي كثيرًا حتىَ باتتَ عيناهُ تدمِع.

أحسَ بيدٍ علىَ كتفهِ ليرفعَ نظرهُ نحوَ ذلكَ اليَد
ي

دٌ أبيضٌ زُينَ بعلامةٍ قاتمَه حمراء .


هوَ بالتأكيدِ يعرفُ صاحَب هذا اليدِ المُزعج.

"ما بالهَا سيِد مكتَئب؟'
نطقَ بحنانْ رغمِ إحتفاظهِ بلغتهِ الساخرَه.

"جيمِين،أرجُوك لا تزعجنِي الآن إفعلهَا لاحقًا"
نطقَ مُتوسلاً.

"هَل تبكِي سيد كئيب؟أوه ظننتكَ لا تشعَر"
قالهَا ليمُدَ يدهُ إلى ذُقنِ الآخرِ رافعًا وجههُ إلىَ الأعلىَ.

"انهُ ليسَ دموعًا؛فقطَ عينَاه تتبولاَن"
بدباقَةٍ تحدثَ مخفيًا أمرَ بُكائِه.

"أتريدُ حفائِظ لأجلهَا؟"
بهدوءٍ نطقَ ليرفعَ الآخرُ عيناهُ إليهْ

وسعَ عيناهُ بذهولٍ ليعاودَ النظرَ إلىَ الأرضِ مرةً أخرَى.

"لاَ يوجَدُ حفائِظ على مقاسهَا إلاَ لدَى بُشرَى"
نطقَ مُبررًا.

"جِيمين،ما الذِي تفعلُه؟"
صوتُ جونغكوك أتى من بعيِد.

و قبلَ أن يتحدَث جيمين تحدَث يونقي مُصبًا جُل غضبهِ على جيمين.

"أيهَا المُزعِج؛لا ترفعُ ذاتكَ أكثَر من اللازِم كلمتكَ بهدوء هذَا لا يعنِي أبدًا أننِي اصبحتُ خليلُك"

"ومَن قالَ أننِي ظننتُ ذاتِي ذلك؟".
بررَ جيمين.

"جِيمين ، لا تزعِجه هوَ بموقفٍ صعَب"
قالهَا جونغكُوك مُبعدًا جيمِين عن يونقِي و شابكَ يدهِ بصورةٍ عاديه مع جونغكوك .

"اللعنَه،توقفُو"
يونقِي أردَف بحُنق منِ تصرفاتهِم الطفوليِه.

فُتحَ البابُ مِن قِبلْ تايهِيونغ المُبتسِم.
ليهرولَ إليهِ يونقِي بقوَه!

"كيفَ حالهَا"

أردفَ يونقِي بهَا.

"إدخِل إليهَا؛لقَد أصبحَت بخيِر"
صرحَ بهَا تايهيونغ.

هرولَ يونقِي إلىَ الغُرفه منتشلاً جسدَهَا بقسوةٍ بينَ أحضانهُ!.

"لازلتُ غاضبًا مِنكِ ،لكننِي و اللعنَه لا أستطيعُ رؤيتكِ بهذَا الحالِ "
صبَ تثريبهُ بقوةٍ عليهَا.

"يونِقِي، آسفَه"
قالتهَا بهُدوء

"ومَن قالَ لكِ أننِي سأسامحكِ،إذهَبي إلى أصدقائك "
نطقَ مفصلاً عناقهمَا.

"وأنَا جديُا لا أمزحُ هذهِ المَره"
قالهَا ليخرجَ من تلكَ الغرفَه
أرادَت ملاحقتهُ لتمنعهَا الممرضَه بحُجةِ أنَ عليهَا أخَذ قِسط مِن الراحَه.

إبتسمَ جيمِين عندمَا لمحَ يونقِي خارجًا من الغُرفه فقَد ملَ مِن رؤيةِ تايهيونغ و جونغكُوك وهمَا يتحدثانِ بشكَلٍ مُبهَم.
أرادَ الحديثِ معهُ لكنَ يونقِي تجاوزهُ بقسوَه.

رفعَ كتفهِ مُتظاهِرًا بأنَ الأمرَ لا يهمُه
إلتفَ نية الذهاب إلى جونغكُوك،ليتفاجأ بيونقِي الذي ظهرَ فجأه خلفَه

و بشكِل مُبهَم إقتربَ يونقي نحوَ جيمين الذِي توترَ من فعلتهِ المُفاجأه.
والآخر إستمرَ في النظرَ إلىَ مُقلتي الأشقَر المرتعَب بينَ يديه .

"إنهمَا مُمَيزَان"
قالهَا ليبتَعد.

"عينَاكَ مميزَان جِيمين"
قالهَا بذُهول.

"هَل لتَوكَ تعرفُ أنَ لديَ اسِم،لطالمَا كنْت المزعِج"
بنبرةٍ ساخرَه قالهَا مُخفيًا توترهُ.

"أنَا أيضًا لدَي اسِم غيرَ سيِد مكتَئب!؛عليكَ أن تشكرَ الإله لأنَني أطلقتُ عليكَ اسمًا واحدُا بينمَا أنت أطلقتَ عليّ الكَثير"
إبتعدَ تدريجيًا عنه بعدَ حديثه

"لَم أكن أنوِي شرًا،فقَط أردتُ التأكدَ من لونِ عيناك"
بررَ يونقي قبلَ أن يختفيَ كُليًا.

"لاَ أعلمُ كيفَ لم أمُت خوفًا و أنا أواجِه عيناهُ السوداء كل هذِه المُده"
قالهَا جيمين ليجرَ قدماهُ نحوَ جونغكوك.

.

"جونغكُوك إذًا شُكرًا"
قالهَا تايهيونغ و يدهُ تعبثُ في شعرِ الأصغَر الذِي كمشَ حاجبيهِ بإنزعَاج.

"يونقِي أخبرنِي بذلِك لذَا لا داعِ لشُكرِي".
أردفَ بها محاولاً إنقاذِ شعرهِ من قبضةِ أستاذِه.

"كنتُ سأخبركَ بسرًا جونغكُوك"
أردفَ بقهقهَ بينمَا يهرشُ شعرهُ أكثَر.

"سِر"
تسآئل جونغكُوك.

"أنتَ بدوتَ مضحكًا اليَوم، و شكلكَ كان مبعثرًا ومضحكًا"
قالهَا ليحررَ شعرَ الآخرِ و يرحلُ مبتعدًا.

"أيضًا جونغكُوك لا تنسَى أنَ تُراجِع الدَرس السابِق جيدًا لأننِي سأحرصُ علىَ إعطائكَ فُرصه لكسبِ الدرجات"
نطقَ راحلاً.

"هَل هذَا سِر؟"

قالها ليهمَ بالرحيِل.


_______________

سُؤالَ؛كم وحدَه عراقيَه تقرأ لأنِي خروُف للعِراق.

Continue Reading

You'll Also Like

4.2K 368 14
فى أحد العصور القديمه مملكتان مجاورتان كان بينهما عداوه شديده وحروب على مر العصور حتى قررا جدى المملكه الكبيران ايقاف الحروب كان هذا منذ مائه عام وا...
39.6K 1.2K 10
مخيلتي الثانيه ✨ ☆رعد & غيم ☆
44.1K 1.9K 49
غرفة مُظلمة رائحة مقرفه ادين مقيدات ودموع بنت ترتجف خــوف.. قـلـــق.. تــــرقــــب.. تــــوتــــر.. ضــــلام.. انتــــظار.. جسمي يرجف واني اراقب الغ...
30.1K 2.1K 28
﴿بسم الله الرحمٰن الرحيــم﴾ قصة حقيقية ممزوجة بالخيال بقلمي : الكاتبة أورانوس بداية جميلة لي، وقراءة مُمتعة لكم