ملاحظة : خاصكم تعرفو بلي رجال أصلان ماكايغدروش اصلان و الأوامر كاياخدوها غير من عند أصلان بصفتو هو صاحب الإمبراطورية يعني مايمكنش ياخدوها من شي حد حتى من ارسلان بنفسو ... و رجال أرسلان كذلك ماكاياخدو الأوامر الا من عند ارسلان بصفتو هو لي غايشد بلاصة أصلان فالمستقبل و ماكايسمعوش من اصلان بنفسو
♔ ضارت لجهة الباب و هي مخسرة سيفتها بسبب ديك النغزة لي جاتها .. شافتو جا لعندها ستغربات .. قرب لجهتها متكي على عكازو .. نظراتو ليها بحال شي شيطان
سي أصلان : ( كايطلعها و يهبطها ) عمرك طويل كي الكلب 2 امراض و كانشوفك مزال واقفة
ريماس : بفضل الله واقفة
سي أصلان : ( بعصبية ) سكتييييييييييييي
ريماس : علاش غانسكت؟ كانقول الحقيقة و الحقيقة ماشي عيب
سي أصلان : كون ماكانش على ود حفيدي لي كانتسناه ماكنتيش غاتبقاي عايشة ثااانية من مور هادشي
ريماس : قلتها لحفيدك و غانعاود نقولها لك ربي لي غايقرر ايمتا ياخد روحي ماشي نتوما
سي أصلان : قلت لك ماتزيييييديش تذكري كفرك فدااااري ( عيط لجوج من رجالو )
***** : وي سي أصلان
سي أصلان : جاو؟
***** : راهم كايتسناوك لتحت ا سي اصلان .. ضار لعندها و شاف فيها بنظرات مكر
سي أصلان : ( بمكر ) عاودو لي بلي كاتعرفي ديننا مزيان
ريماس : ماشي حبا فيه ... حب المعرفة لي دارها
سي أصلان : مزال غانربييك مزيااااان بالحق هادشي ماشي دابا حتى يجي حفيدي
ريماس : ( بنظرات ثقة )
ريماس : ( بإبتسامة استهزاء ) غاتقتلني؟ الموت دزت منها و باقا كاندوز منها لدرجة مابقيتش كانخاف منها
سي أصلان : ( بمكر ) ولكن حياة دوك الكفار ديال خوتك غاتكون كاتهمك
ريماس : ( بإنفعال ) ماتدخلش خوتي فهاادشي
سي أصلان : ( بهدوء ) فات الفوت
ريماس : اش درتو لخوتي يا ليهود؟؟؟؟؟؟ فين خوتيييي؟؟؟؟؟؟؟ ... ضربها واحد من رجالو و طاحت على ركابيها قدام اصلان .. بدات كاتركل و تنطر بين يديهم باش يطلقو
ريماس : ( بالغوات ) فينهم خوووتييي؟؟؟؟؟؟؟ اش درتو لهم الحيوناااات طلقو من يديي
سي أصلان : ( بتشفي ) خوتك ختاصرت لهم حياتهم و وصلتها للنهاية ... تقريبا فهمات و لكن كانت كاطلب الله باش مايكونش داكشي لي فبالها مايكونوش قتلوهم
ريماس : شنو كاتقصد بهضرتك؟؟؟؟ ... عطاهم اشارة بيديه و ضربوها للضهر باش زادت حنات ولكن غير مازادت فالحركة كاتحاول تتفك منهم
سي أصلان : ( بشر ) خوتك ماتو و هاد المرة ماشي بسبب المرض ديالكم .. هاد المرة بيدي ... سكتات لمدة دقائق مابقات دارت حتى شي ردة فعل مابقاتش تحركات و مابقاتش كاتتنطر ...
عطاهم اشارة باش يطلقو منها و طلقو ... حسات بنفس الإحساس لي حسات بيه قبيلا .. خنجر ختارق قلبها و خلاه كاينزف ... الدنيا كادور بيها و ودنيها كايصفرو و كاتعاود فودنيها كلمة وحدة هي ماتو .. ماتو واليديها .. خسرات وجهها .. خسرات املاكها لي بقاو فالمغرب .. و دابا خوتها؟؟ .. يعني صافي مابقا لها اش تخسر و هي كلشي خسراتو بسببهم ... و لأول مرة من مور ما ماتو واليديها تجمعو الدموع فعينيها و طاحت على يديها بضعف عاطية وجهها للأرض .. أصلان عجبو الحال حيت شحال هاديك لي كانت عاد دابا هو كلمة و هي جوج .. ها هي حانية راسها .. و هاديك لي خرجات على الحرب ديالهم ها هي فأكفس حالة مازادتش هضرات معاه و مازادتش هزات فيه العين .. اما عند ريماس فكانت كاتشعل شوية بشوية و كاع داك الحقد لي كان تمسح عاود رجع اتجاه الصهاينة و هاد المرة تحفر لها فقلبها بخنجر
أصلان : عييتي ماتتفرعني فاللخر طحتي و هبط وجهك للأرض كيما خاص يكون ... خوتها ماتو واليدها ماتو ... باقا شي حاجة كتر؟؟؟ ... عطات عليهم عمرها و حياتها باش فاللخر يقتلهم بدم بارد؟؟؟ ... هزات راسها و شافت فيه و الدمعة محبوسة فعينيها عينيها ولاو كايبريو بالدموع بقا لهم شوية و ينزلو ... هزات يديها و مسحاتها بعنف و خرجات ضحكة و ما هي كأي ضحكة من ضحكاتها .. ضحكتها ديال هاد المرة كانت عبارة على ألم و جرح و حزن و يأس و غضب مترجم لإبتسامة حاطاها بحال الدرع باش مايهبطوش دموعها .. جمعات الوقفة و عينيها باقيين مفيكسيين عليه .. نطقات بنبرة كلها غل و حقد
ريماس : انا ماطحتش للأرض .. انا غير عطيت فرصة للأرض باش تشوف وجهي عن قرب .. ما جا فين يجاوبها حتى كانت دفعاتو على الناموسية حتى طاح عكازو و قبل مايشدوها رجالو نقزات عليه قجاتو بجوج يدين بداو رجال اصلان كايحاولو يحيدوها من فوق اصلان ولكن الغضب عمى عينيها و مابقا كايهمها واالو من غير تقتلو شدات فيه شدة وحدة حتى بدا كايتخنق و الرجال ماخلاو حتى طريقة ما داروهاش باش يحيدوها على اصلان .. ماقدروش يتيريو فيها على ود الحفيد لي كايظنو راها حاملة بيه
ريماس : ( بالغوات ) مووووووووووت غااااااانطلع روحك بيدييي بيديييي
سي أصلان : ( كايتخنق ) كح كح كح .. حـ يـ دو هـا مـ ن فـ و قـ ي
***** : سير عيط لميستر ارسلان دغيا سربييي دغيا ... مشا واحد فيهم باش يعيط لأرسلان بينما لاخر بقا كايحاول يحيدها من فوق اصلان لي قرب يفارق الحياة
ريماس : غا نطفييي لك حيااااتك القتااااااال غانقتلك
أرسلان : ( بحدة ) ريييماس
سي أصلان : كح كح كح ... بداو عينيه كايتسدو و كايشوف الموت قدامو ، مشا ارسلان لجهتها نطرها منو بجهد و جمعها معاها بتصرفيقة لاحها للجهة لاخرا و مشا كايطل على جدو
أرسلان : عيطو للطبيب ( بحدة ) دابا .. جدي بقا حال عينيك ... اصلان بداو عينيه كايتسدو غير بشوية حتى عطاه ضربات خفاف لحناكو عاد بدا كاينوض جلس بصعوبة فوق الناموسية كايسترجع انفاسو .. غير شافتو مزال ما مات طيرات الفردي لواحد من رجال اصلان و صوباتو ناحية اصلان
ريماس : مزااال ما بغيتي تموووت ... لتافت لجهتها لقاها هازة السلاح جهة جدو
أرسلان : ( ببرود ) نزلي السلاح
ريماس : ماتتدخلش حسابي معااااه هو .. غااانقتلووو و نتهنا منوو فمرررة ..
أرسلان : ماتخلينيش نعاود هضرتي و نزلي السلاح ولا غانجي نفضيها لك
ريماس : اجي فضيها لي قرب ... غانقتلك و غانقتلو و غانقتلكم كاااااملين ... ضغطات على الزناد فإتجاه اصلان لي كايشوف فيها بصدمة
تصدى واحد من رجال اصلان للقرطاسة جاتو نيشان فالقلب .. اصلان غير ما زاد تصدم واش عاد دابا كانت بنت غاتقتلو؟؟؟ ... توجه ارسلان لجهتها و ما ناويش على الخير هاز فيديه الفردي و مصوبو لجهتها
ارسلان : أري الفردي
ريماس : ( بحقد ) غاتزيد تقرب خطوة وحدة غانتبعك لداك لي مات
أرسلان : ( ببرود ) ماغاتقدريش
ريماس : غانقدر و غانفوتها لهيه ... طلعو ولاد اصلان و حفايدو كلهم كايجريو من مور ماوصلاتهم الخبار بلي ريماس غاتقتل اصلان
إيلام : نزلييييي السلاااااااح ... ماضارتش لجهتهم و حتى ارسلان ما لتافتش ليهم .. الاجواء تكهربات فالغرفة و عمرات ببنادم شي على برا شي لداخل و كلشي هاز السلاح جهة ريماس و كايهددها باش تنزل السلاح ولا غايتيري فيها .. ولكن هي ودنيها كانو مصمكين عينيها ماتزعزعوش على عينيه ارسلان لي كان مصوب سلاحو لجهة راسها و نفس الشي مع أرسلان عينيه مفيكسيين على ريماس لي مصوبة السلاح جهة راسو
أرسلان : أخر امنية؟!
ريماس : ( بحقد ) نشعل فيكم العافية و نتوما حيين
سي أصلان : نزلوو سلاااااحكم ماتقتلووووهاش .. كلشي نزل سلاحو الا أرسلان و ريماس
أرون : نزلييي سلاحك ولا غاتندمي ... تطلقو 2 قرطاسات من 2 اسلحة ساد الصمت فالغرفة و اصلان غير كايشوف بصدمة لا هو لجميع الحضور .. تعاودو تطلقو 2 قرطاسات فنفس الوقت و ماتضربوش فالفارغ .. تضربو فجسدين .. جميع الحضور تصدمو .. قبل مايتيري فيها ارون لي كان هاز السلاح من اللور و باغي يضربها بالغدر ... طاح للأرض غارق فدمو بسبب 2 قرطاسات لي جاوه من سلاح ارسلان .. اما ريماس يلاه بغات تزيد القرطاسة الثالث لأرسلان طير لها و جرها من يديها خرجها من وسط داك زحام تحت صدمة الجميع و دخلها لجناحو يلاه جات باش تخرج سد عليها الباب بالساروت و رجع لعند جدو .. دخل للبيت و تخطا جثة ارون لي مزال ما مات غير تهناو توجه نيشان لعند جدو
إيلام : فين ديك الكااااافرة؟؟؟؟؟؟؟
غابريال : اليوم هو اللخر ليها اليوم غانقتلها كيفاش تجرأت تحاول تقتلو؟؟؟؟ ... بين هاد الأسئلة لي كانو غالبيتهم كايسولو على فينها و كيفاش و علاش .. تقدم إيتان لجهة ولدو و ملامح القلق ظاهرة على وجهو عينيه غير فكتف و جنب ارسلان لي مضروبين بالقرطاس و كاينزفو بالدم بسبب ريماس قرب لعندو
سي إيتان : ( بنبرة قلق ) خاص طبيب يجي يشوفك راك كاتنزف بزاف
أرسلان : ( ببرود ) خرجو
سي إيتان : ( بإنفعال ) ماغانخرجش و نخلي ولدي كاينزف مادايهاش فصحتو هضرت معاك خاصك تشوف الطبيب ... كيفما نتا خبعتي ديك الكافرة باش تحمي ولدك من الموت حتى انا ماباغيش ولدي توقع لو شي حاجة ... ضار لعندهم و هز عينيه فيهم شاف فيهم بنظرة كلهم عارفينها و مدة هادي مابقاو شافوها ... بلا مايزيدو يهضرو هزو الرجال ديال اصلان ارون من تما و خرجو .. تبعوهم ولاد عمامو و عمامو و باه .. مشا سد الباب و رجع تقابل مع جدو
أرسلان : جدي شنو وقع!!
سي أصلان : الكااافرة اللفعة بغات تقتلني كانت غاتخرج لي روووحي
أرسلان : شنو السبب.؟!
سي أصلان : بدون سبب غير جيت نطل على حفيدي و مرات حفيدي المستقبلية
أرسلان : ( ببرود ) كاتكدب عليا؟
سي أصلان : ( بصرامة ) ارسلان موالف يكون الكدوب بيناتنا ياك عمرني كدبت عليك
أرسلان : نبرة صوتك ا جدي .. و مدام كدبتي إلا و كاينا شي حاجة ياك؟! ... توتر اصلان و بان عليه التوتر شافو كيفاش قبيلا خرج ريماس و شافو كيفاش تيرا فأرون و كيفاش ماقتلهاش واخا تيرات فيه و الأهم من هادشي كامل و لي عمرو توقعها هي انه واقف قدامو و من نبرة صوتو معاه بااااينا غاتوقع شي حاجة تخليه يخسر اعز حفيد عندو
شاف اصلان جنب ارسلان لي كاينزف و لأول مرة فحياتو يفكر بشكل اناني من جهة ارسلان غير باش ماتخسرش علاقتو بيه و مادارش فبالو بلي هاد الخطوة لي غايدير دابا ممكن تكون نهايتها موت حفيدو .. حاول يكسب الوقت باش يغيب ارسلان و هاكا غادي يتفك من هاد المواجهة
سي أصلان : حفيدي رتاح بعدا و نهضرو جنبك كاينزف تسنا نعيط للطبيب
ارسلان : جدي ماتلعبش معايا هاد اللعب ... شنو وقع؟!!!!
سي أصلان : ( الصمت )
أرسلان : ( ببرود ) يعني باغيني نعرف اش واقع من جهة خرا بلاصة مانعرف من اقرب واحد ليا لي هو بمثابة الأب ديالي ياك!!
سي أصلان : ولدي سمعني ... ماخلاهش يهضر خرج من البيت و زدح الباب .. مشا للجناح ديالو حل الباب و مع الدخلة كانت غاتجي فيه قرعة ديال الويسكي كون ماخواش كون فلقاتو .. عاود سد الباب بالساروت و توجه لجهتها بملامح باردة
ريماس : ( بعصبية زائدة ) غانقتلكم واحد بواااااحد الله ياخد فيكم الحق الكفااار الله ياخد فيكم الحق دنيا و اخرة ولكن قبل من كلشيي انا لي غاناااخد روحكم بيديييي على هادشي لي درتو ( شافت ليه فعينيه ) علااااش قتلتوهم شنو ذنبهم حتى تقتلوهم علااش طعنتيني ا ارسلان تقت فيك و خليت خوتي امانة عندك و نتا شنوو درتي؟ عطيتيهم لجدك باش يقتلهم بدم بارد .. تجمعو الدموع فعينيها و ولاو كايلمعو ... قلبات وجهها للجهة لاخرا كاتمسحهم بعنف مابغاتهمش يهبطو قدام اليهود .. مابغاتهمش يعرفو بلي فعلا قضاو عليها و عطاوها الضربة القاضية بقتلهم لخوتها .. مابغاتهمش يشوفو الضعف ديالها باش يشمتو فيها .. بقات كاتمسح الدموع قبل مايهبطو ولكن هبطو بزز منها .. شلال و مابقاوش حبسو .. شد وجهها بين يديه و قلب وجهها لعندو .. عينيها ولاو حومر عمرو هتم بدموع شي حد و عمرو هتم بحزن شي ولكن ريماس كانت حالة خاصة .. حس بقلبو تنغز ، نطرات وجهها من يديه
ريماس : ( بقلب مجروح ) ماتمسنيش ياك وصلتو فين بغيتو خديتو اعز ماعندي عممرني نسمح لك ا ارسلان .. زاد قرب لعندها و بدات كاضربو بيديها و قلبها كايتقطع من لداخل مزال العافية ديالها ما بردات مزال الكية كاتحرق فيها من لداخل .. عنقها و خشاها فيه
أرسلان : شششش ماتبكيش دموعك غاليين عليا .. بدا كايدوز يديه على راسها اول مرة يشوف دموعها .. من نهار عرفها عمرو شاف ضعفها من ديما كانت البنت لي ماكايهزمها لا تعديب لا مرض لا ضرب لا قتيلة لا تهديد ولكن دابا فاض الكاس و مابقاتش قادرة تصبر منين عرفات بموت خوتها .. ترخات مابقا عندها جهد و ولا كايتسمع غير الانين ديالها و جملة وحدة لي كانت كاترددها
ريماس : عمرني نسمح لك ا ارسلان علاش خنتي ثقتي
أرسلان : شششش غانجيب لك خوتك .. بدا كايحس بالعيا بسبب الإصابات ولكن ماكانش مهتم بداكشي .. عرفها من فعايل جدو و سخط بالمعقول حيت جدو كان عطاه كلمة و فاللخر صدق كايلعب من مور ضهرو و كايكدب فوجهو .. و حيت بسبب جدو اليوم شاف دموع ريماس .. كايحس بلي واجب عليه عليه يحميها و يحمي لي كاتبغيهم .. شيئ فشيئ بدا كايحس بالدوار و مع ذلك بقا معنق ريماس .. بقا كايدوز على شعرها بحنان و بدون سابق انذار بادلاتو العناق و زادت خشات راسها فصدرو
ريماس : واعدني غاترجعهم
أرسلان : كلمتي ليك كافية .. تسمع دقان فالباب مرات و مرات ولكن ماتزعزعوش من بلاصتهم الروينة نايضة فالقصر ارون مضروب و مالك و ابراهام غابرين و اصلان فالجناح ديالو معاه الدكتور و العائلة كلها كاتتسنا خبار موت ريماس و عيالات العائلة و الخدم كلهم شادين الهضرة غير فريماس حاولات تقتل اصلان .. ريماس تيرات فأرسلان
بدات كاتحس بالثقل كايترما عليها شوية بشوية فاش شاف راسو بدا كايلوح الثقل عليها بعد عليها .. تحلات الباب بالجهد و دخل ابراهام لقا الارض ولات كلها دم مشا كايجري لجهتو و تبعوه 3 ديال الرجال خرين
أبراهام : ( بقلق ) ميستر ارسلان راك كاتنزف بزاف .. شافت فالارض و اذا بها كاتتصدم من ديك البركة ديال الدم لي كانت من تحتهم و ماجايبا خبار .. بعدات عليه كتر ولكن يديه مافارقوش يديها .. بقات كاتشوف فالإنجاز لي دارتو ها هي غاتسيفط واحد منهوم ولكن علاش عاود تنغز قلبها؟؟؟ ياك هادشي لي كانت بغات؟؟؟ شنو وقع دابا .. ها هي كاتشوفو كايموت قدامها كيفما قالت ليه شحال من مرة ... ديما كانت كاتقوليه غانقتلك و فعلا دابا وفات بكلمتها و تيرات فيه ولكن الفرحة ديال إنجازها فينها؟؟؟ علاش لي بقات مصدومة فاش شافتو ضعيف .. هي عاقلة بلي واعداتو و عطاتو الكلمة ( غايجي النهار لي غاتكون فيه اضعف خلق الله و غانكون انا حاضرة باش نشمت فيك ) ها هو جا النهار لي كانت كاتتسنا .. علاش لي ماشمتاتش؟؟؟؟ علاش لي مافرحاتش ... بغاو رجالو يديوه للمستشفى لي عندهم فالقصر ولكن كان خاصهم يطلق من يدها هو اللول
أبراهام : ميستر أرسلان خلينا نديوك للمستشفى راك نزفتي بزاف .. مابغاش يطلق من يديها كلهم مافهموش علاش إلا هو لي كان عارف ايلا دخل للغرفة العمليات غاتوقع شي حاجة تقلب القصر .. وي لأول مرة كان خايف الى شي شخص فحياتو من بعد اصلان
أرسلان : غاتمشي معايا
أبراهام : ميستر أرسلان راه مايمكنش تمشي معاك و دخل لغرفة العمليات .. هضر معاه بعينيه باش يقرب لعندو .. قاليه 2 هضرات و بعد عليه
أبراهام : واخا ا ميستر ارسلان .. بدا كايغيب شيئ فشيئ حتى غاب لعالم اخر .. حيد لها ابراهام يديها من يد ارسلان
ريماس : لا غادي نمشي معاه
أبراهام : ماعندك فين تمشي ماغاديينش مساريين المسألة كاتتعلق بحياة ميستر أرسلان و ماغانخاطرش انا بحياتو
ريماس : ( بعصبية ) قلت لك غانمشي معاه
أبراهام : ( بإنفعال ) ماشي وقت الهبال ديالك اصلااا كلشي بسبابك نتي من نهار دخلتي لحياة ميستر ارسلان و هو اللور اللور ... ناض و داوه لتحت بزربة قبل مايفوت الفوت .. خوا الجناح و بقات فيه غير .. نزلات عينيها كاتشوف فديك البركة ديال الدماء لي خسر ارسلان حسات بقلبها ضرها على الحالة لي وصلاتو ليها و الأكثر من هادشي هي انها حسات بالخوف عليه واخا هاد الأحداث كاملين لي وقعو هاد النهار ولكن الخوف عليه حاجة لي كانت جديدة عليها .. دازو قدام عينيها جميع اللحظات لي كانو بيناتهم ... جميع التنازلات لي دار على ودها .. كلشي من اللول حتى اللخر .. و كالعادة قلبها بدا كايضرب بالزربة و اخيرا فهمات باش تحس ... فاش كانت كاتجبدو بمراتو و كايقول شي حاجة عليها و كايخليها تتقرص .. هاداك ماكانش كره هاديك كانت غيرة ... فاش كايغبر و كاتبدا تتوحشو هداك ماكانش مجرد فراغ هداك كان اشتياق ... فاش كايقرب لها وكايتخربق انتظام دقات قلبها و وتيرة تنفسها و مشاعرها المتضاربة ... هادوك ماكانوش مجرد احاسيس ... هادوك كانو حب ... حب لي ما عرفاتو حتى ولا هو بين الحياة و الموت و كلشي بسبب جدو القتال هو لي من مور هادشي كامل لي وقع .. تأكدات من مشاعرها لي كانت رافضاهم و كانت خايفة لايتحولو لهادشي ماعارفاش بلي فاش كانت خايفة لا يتحولو للحب ديك الساعة بالضبط فين تشعلات شرارة الحب فقلبها ولكن هادشي ماكايعنيش هي غاتتقبل هاد الحب .. قررات قرار لا رجوع فيه .. ما بقا عندها مادير فهاد القصر و من الاصل ما خصهاش تزيد تبقا هنا كتر اللهم تبعد عليه ولا تطيح معاه فالمحرمات ولكن قبل من هادشي ماغاتخرج حتى تنتاقم من اصلان و اليوم نيت .. قلبات وجهها لواحد الجهة خرا شوية لمحات واحد الحاجة .. كانو قراعي ديال الويسكي فواحد البلاصة دايرا بحال بار صغير .. مشات لجهتهم و بدات كاتقلب على بريكة لقاتها غير تما نيت .. هزات 10 ديال القراعي خشاتهم فصاك و بدات كاتقلب على دوا لي جاب ارسلان على ود العلاج ديالها .. لقاتو حاطو فخزانة بوحدها هزاتو كامل و خشاتو فصاك صغير حطاتو حدا الباب و خرجات .. توجهات لبيتها بدات كاتبدل حوايجها بالزربة قبل مايطلعو .. لبسات سبادري و ناضت من تما متوجهة لجناح اصلان باش تعرفو واش فايق ولا ناعس .. وصلات لقات الباب مردودة و هو ناعس بفعل الدوا لي عطاه الطبيب .. لاحت فردة من البانطوفة لي كانت لابسة لداخل باش تشوف واش غايفيق ولكن مافاقش ... عاودات لاحت بانطوفة خرا و نفس شي ما فاقش ... دخلا رجعات كاتجري لجناح ارسلان هزات داك صاك و دخلات لغرفة اصلان بهدوء .. بدات كاتحل فالقراعي و كاتخويهم فجميع ارجاء الجناح بدات كاتحل قرعة من مور قرعة حتى سالاتهم كاملين .. هادي هي اخر فرصة عندها باش تتهنا منو فمرة و تنتاقم لخوتها و منها نيت باش تخليهم منشاغلين بالحريق و جدهم و تخوا لها الطريق باش تخرج .. ماعرفاتش كيفاش و ما راسماش خطة ولكن لي عارفة هو كيفما كانت هربات من المعسكر غادي تهرب من هنا ... يتبع