إيلام : ( بغضب ) فيييين كنتي كاتفكر فييين؟؟؟؟
إليان : عمي راه كانقسم لك ما
سي أصلان : ( بعصبية ) ماتقسمش على الكدووب هادشي لي بقا لك
غابريال : اش درتي؟؟؟؟ واش عارف راسك اش درتي ولا لا؟؟؟؟ سمعة روتشيلد ولات على المحك واااش عارف ايلا عرفو حلفائنا غايتزاد عندنا حفيد غير شرعي اش غايوقع ولا لا؟؟؟؟
أرون : هداااا راه خاصنييي نقتلو على هادشي لي دار واش مافكرتيش فسمعتنا؟؟؟؟؟؟
سي أصلان : دابا لي وقع وقع المشكل ماشي هنا .. خاصنا نلقاو حل منطقي لهادشي لي واااقع دابا
أرون : فنظري من مور مايطلق ارسلان شيرا من الأحسن يتزوج بوحدة من العائلة باش يبقا الموضوع مخبي غير بيناتنا و غير تولد الولد ديك الكافرة و نقتلوها
سي أصلان : أرسلان مابقاش باغي يتزوج من العائلة
إليان : ( بإستهزاء لأرسلان ) كاتستغل الفرص بطريقة مزيانا
سي أصلان : غبررر عليا كمارتك علاش باقي هنا؟؟؟؟؟
إيلام : ماتتعصبش راك تعصبتي هاد النهار بما فيه الكفاية
غابريال : علاش ماباغيش يتزوج من العائلة؟
أرسلان : عندك شي مشكل؟!
سي أصلان : هداك كان اختيارو و انا حتارمت اختيارو هاد المرة باش مايتكررش نفس الغلط
أرون : يعني خاصو يتزوج بوحدة من عائلة حليف من حلفائنا باش باش فاش تولد ديك الكافرة يتنسب لولد لهاديك لي غايتزوج بيها
سي أصلان : باغيين ترجعونا ضحكة؟؟؟؟ هادشي عاائلي و غا يبقا عائلي .. انا كانقولكم هادشي ماخاصوش يوصل للحلفاء و نتوما كاتقولو نطلبو المساعدة من شي حليف؟؟؟
سي إيتان : يعني احسن حل نقتلوها هي و ولدها .. شاف فيه ارسلان
أرسلان : ( بملامح خالية من التعابير ) ماغانقتلش اول ولد ليا
أرون : و نتا باش عرفتيه راه ولدك و ماشي ولد شي حد اخر؟؟؟ ... شاف فيه ارسلان مطولا قبل مايجاوبو ... ماشي حيت حصل ولكن حيت هضر على ريماس
أرسلان : التحاليل كافيين
سي أصلان : سمعوني كلكم
الكل : الصمت
سي أصلان : عطيتكم فرصة باش تعطيوني حلول ولكن لي بان ليا حلولكم كلها ماصالحاش داكشي علاش بغيت نقولكم بلي تناقشت مع أرسلان فهاد الموضوع وقت الحفلة و خدينا قرار .. نقز اسوار
أسوار : جدي كنتو قلتو بلي هي مريضة ياك؟؟؟؟
سي أصلان : وي هادشي اش دخلو فداكشي؟؟
أسوار : يعني الجنين كاين احتمال كبير يتزاد و هو عندو تشوهات خلقية انا عارف بلي واخا هكاك ماغاتبغيوش تقتلوه حيت كايبقا واحد منا داكشي علاش انا غانتحمل هاد المسؤولية
أرسلان : ( ببرود ) حتى يكون باباه ميت عاد ديرها
سي أصلان : ( بتفكير ) حتى هاد الحل جاني مناسب و ماغاديش يدققو بزاف ايلا تزوجها اسوار
أرسلان : جدي وليتي كاتشك بلي ماقادرش نتحمل المسؤولية؟!
سي أصلان : كانفكر لمصلحة العائلة ا حفيدي
أرسلان : ولدي غانربيه بيدي .. ماكايهمنيش يكون مشوه ولا لا
أسوار : هادشي غادي يوجه الانظار ليك و غايكتارو الأسئلة
أرسلان : ماشي انا لي كانهرب من المسؤولية ... اخر هضرة عندي انا لي غانتحمل مسؤولية هادشي
غابريال ( اب لينا ) : ارسلان عندو الحق مدام هاداك ولدو المفروض هو لي يتحمل مسؤوليتو
سي أصلان : من واحد الناحية من الاحسن يتحمل مسؤوليتو حفيدي أرسلان باش يطلعو راجل بحالنا و يكتسب الخبرة من الصغر
أسوار : ولكن ا جدي راه..
سي أصلان : اخر قرار قررناه .. و انا فخور بحفيدي لي غايضحي فقط على ود سمعة العائلة
إيلام : يعني غايتزوجو؟؟
سي أصلان : بالقرييب باس مانطولوش الموضوع
أرون : ولا سولونا الحلفاء على من اينا عائلة هي؟؟؟
سي أصلان : انا غانتكلف بهادشي
أرون : و غادي نخليو مسلمة بيناتنا؟؟؟؟ اش ضمن لينا بلي ماغاديش تحاول تقلب حفيد العائلة لديانتها؟؟؟
سي أصلان : بطبيعة الحال ماغاديش تبقا مسلمة و فهاد اليامات غادي تولي لديننا
أرون : ولكن هادشي كاياخد الوقت باش تتعلم اركان اليهودية؟؟
أرسلان : ماغاياخدش الوقت .. هي عارفة ديننا
إيلام : و خوتها اش غانديرو فيهم؟؟
أرون : بطبيعة الحال حتى هما غا يتبعو ديننا
غابريال : يعني دابا ضبطنا الامور
سي أصلان : دابا كلشي ولا مضبوط
إليان : و موضوعي مع شيرا؟؟؟
سي أصلان : باقي كاتجبد لي شيرا؟؟؟؟؟؟
غابريال : ( بعصبية ) هاد المشاكل كاملين لي تسببتي فيهم و باقي كاتهضر؟؟؟؟
؟؟
أرون : من الاحسن نزوجوها ليه اصلا مابقا حتى شي واحد غايقبل عليها من العائلة .. كلشي عرف اش وقع بينها و بينو
سي أصلان : هي لي دارتها لراسها حتى واحد ماضربها ليديها كانت عايشة معززة مكرمة
أرون : هادشي غير على ود العائلة باش تزيد تكبر
سي أصلان : على هاد الحساب حتى انا عندي قرار غايكبر العائلة
الكل : الصمت
سي أصلان : قررت نزوج كاع حفادي من مور مايتزوج أرسلان ( سكت واحد المدة عاد عاود نطق ) و هاد المرة غانخلي الاختيار ليكم نتوما لي تختارو باش مانوقعوش فنفس الغلط .. من مور الصدمات ديال اليوم كان هدا احسن خبر سمعوه جمييع الحاضرين
إيلام : احسن قرار
أرون : ولكن حنا مازربانينش
سي أصلان : انا ماعنديش دار الدعارة فالقصر ... قبل مايجيبو لي شي كرش فالحرام كلشي يتزوج و نريح البال
غابريال : حتى هدا نظر
سي أصلان : شكون باغي يتزوج من مور ارسلان؟؟؟ ... بداو ولاد العم كايبانو واحد من مور واحد و كل واحد كايقول بيمن باغي يتزوج .. عاد بانو العشاق السريين .. و هادو بالضبط لي كان وحلها لهم ارسلان فاش كانو فوق الطبلة داكشي لاش توترو حيت كل واحد فيهم طايح فوحدة من بنات عمو .. توضحو الامور مزيان دابا .. سالاو الاجتماع و خرجو كلهم فرحانين ما عدا أسوار و اصلان و ولادو ... مع كانو خارجين لمحو اثار القميش فعنق أرسلان
سي أصلان : مالك فعنقك؟؟؟؟ .. عاد تفكر ارسلان فاش قمشاتو ريماس
أرسلان : ماشي شي حاجة
سي أصلان : هممم .. ماعلينا ، ماتنساش تعاود تتأكد من التحاليل ديال حفيدي باش نعرف واش غايجي بصحة جيدة ولا لا
أرون : كانظن راه خاص تكون الام بصحة مزيانة باش يجينا الحفيد بصحة مزيانة .. خرج ارسلان من مور ماهضر معاهم بلي غايتكلف بالعلاج مي ماطلعش للفوق بل مشا للاكاب للحلبة ديال الملاكمة وصل لتما لقا مالك كايتسناه وسط الحلبة و عاااارف اش كايتسناه حيت عارف راسو اش دار
♔ صبح صباح جديد وبدات كاتحل عينيها بشوية بشوية حتى ناضت قافزة اش جابها لجناح ارسلان ياك هي نعسات فبيتها؟؟ هزات راسها لقاتو كايلبس إستعدادا باش ينزل يفطر
أرسلان : بلاتي غا يطلعو لك فطورك
ريماس : اش كاندير انا هنا؟؟؟ عااقلة بلي نعست فبيتي ماشي هنا
أرسلان : ( كايشوف فيها من المراية ) نقصي من الصوت ... ناضت من تما بدون ماتجاوبو و توجهات لجهة الباب باش تخرج
أرسلان : ( بصوت خشن ) رجعي لبلاصتك
ريماس : بغيت نمشي ندوش
أرسلان : مزال لحد الساعة ما درنا والو باش دوشي
ريماس : ( بصوت خافت ) حقير
أرسلان : دخلي لا باغا دخلي
ريماس : ماكانرتاح فحتى شي دوش من غير لي فالبيت لي كانعس فيه
أرسلان : من الأحسن تبداي تولفي هدا لي هنا حيت من هنا للقدام هادي هي بلاصتك
ريماس : كيفاش بلاصتي؟؟؟ و خوتي؟؟؟
أرسلان : غاتشوفيهم اليوم
ريماس : فهاد الحالة ايلا كنت غانبقا هنا حتى خوتي غايبقاو معايا انا مايمكنش نبقا فقنت و هما فقنت اخر ...
😍
ملاحظة: ماذكرتش لكم جمييييع ولاد العم و بنات العم حيت عددهم كبير باش مانخلطش الشخصيات .. مي ضروري من بعد غانبقا نذكر واحد ولا وحدة
عاود شاف فيها من المرايا
أرسلان : لا
ريماس : غانبقا فالبيت لهيه
أرسلان : المرا بلاصتها مع راجلها
ريماس : داكشي علاش نتا دابا راك مع مراتك ياك
أرسلان : راسك مامعمرش لك العين؟!
ريماس : كيفاش؟
أرسلان : ( بإبتسامة جانبية ) 2 سيمانات
ريماس : ديالاش هادو؟؟؟ .. سالا و مشا لجهتها بخطوات بطيئة حتى وصل لعندها و تحدر لعندها شوية فيكسا عينيه فعينيها .. ما حشمات ما رمشات هو مانزلش عينيه و هي مانزلاتهمش كعادتها
أرسلان : 2 سيمانات و غا تولي ملكي .. شافت فيه مطولا و تهزات باش تزيد تقرب ليه فالطول
ريماس : ماننكرش بلي عالجتيني و عالجتي خوتي ولكن هادشي ماكايخليكش تثبت الملكية ديالك عليا و عمرك غاديرها .. انا بنادم ماشي حاجة كاديرها فالجيب .. شدها من دراعها و قربها ليه كتر ماعطاهاش الوقت لي تستوعب فيه حتى لقات راسها غارقة فقبلة عنيفة معاه لي كان التجاوب فيها من طرف واحد ... هزات يديها دفعاتو هادشي عاد ما زاد خلاه يزير على الخصر ديالها بيد و اليد الثانية حطها من مور عنقها باش زاد حكمها ... رجعو لها دوك المشاعر و الافكار لي شحال من مرة كاتطردهم و ترفضهم كل الرفض .. تزادت سرعة دقات قلبها كاتحس بيه غايسكت فأي لحظة .. تعصبات كتر و كتر من هاد العنف ديالو لي حتى فحوايج بحال هاد مايمكنش يتعامل فيهم بحنان .. شنايفها اصلا تجرحو البارح و زاد كمل عليهم اليوم لا بل اليوم كاتحس بيهم كايتقطعو بين سنانو .. بغات تتحرك ولكن جسدها مقيد بين يديه .. حس بالملوحية ديال الدم ففمو و بلاصة مايحبس عاد زاد تعمق فالقبلة و بدا يجر فشفايفها بعنف اكتر و هادشي لي خلاها تطلق صوت أهات خفيفة بدون ارادة الشيئ لي خلا رغبتو بيها تزيد كتر .. هزها من خصرها و مشا بيها لجهة الناموسية .. بدات كاضربو و تفركل فيديه جربات تعاود تضغط على البلاصة ديال الجرح لي كانت ضغطات عليها ديك المرة ولكن كان الجرح برا من الاصل .. حسات براسها تخنقات ماعطاهاش الفرصة باش تتنفس .. حطها فوق الناموسية و شفايفها باقيين وسط شنايفو ، حط يديه على كرشها و بدا كايطلع فالتيشورط لي لابسة .. غير حسات بملمس يديه حسات بالضو ضربها .. مابعد عليها حتى حس بيها تخنقات بالمعقول .. بعد منها شوية و عينيه ماتحيدوش عليها .. بدات كاتهبط فالتيشورط و كاتمسح فمها بغضب حسات بكرامتها تجرحات هاد المرة كون مابعدش ماعرفاتش فين كان غايزيد يوصل .. شوية بشوية كايزيد يتقرب كتر و كتر و يكسر الحدود
ريماس : ( قالبة وجهها ) خليني نوض
ارسلان : ( ببرود ) باقا باغا نثبت لك الملكية؟! ... قلبات وجهها بغضب حسات بالعار .. ماجاوباتوش و ماعاوداتش شافت فيه
ريماس : الصمت
أرسلان : فاش نكون كانهضر معاك شوفي فيا ... شافت فيه بغضب و فبالها جميع الافكار الخايبة اش كان غايوقع عاد دابا.؟؟ .. لهاد الدرج باغي يذلها .. باغي يرجعها عشيقتو .. بينما هو كانت هادي اول مرة ليه كايحس بلي فعلا كان مع انثى ولكن انثى ماشي ككل الإناث ... عينيها .. شنايفها .. شعرها .. شخصيتها كلشي فيها كايجرو ليها بحال المغناطيس .. باغي يخشيها وسط ضلوعو باش ماتخرجش .. بعد عليها و ناض عطاها بالضهر
ريماس : ( بإستهزاء ) الملكية عمرها كانت بالجسد ا ارسلان
أرسلان : ( ببرود ) الملكية غاتكون فاش غاتولي مراتي
ريماس : و انا مامحتاجاش راجل يكون فجنبي يحميني قادرا نحمي راسي براسي
أرسلان : المرا كاتحتاج لراجل يحميها
ريماس : انا ما ناوياش نرتابط ولا ندخل فأي علاقة كيما بغات تكون و هادشي ماغاينقص مني عضم ما غايزيد فيا عضم مامحتاجاش لي يكملني
أرسلان : ماطلبتش رأيك .. ( ببرود ) خرجي .. خرجات من تما و زدحات الباب موراها .. بينما هو داخل للدوش باش يعاود يدوش باش يبرد اما حتى الفطور ما بقا فطور دابا .. حس بتوترها فاش كان حاكمها من تحتو .. حس بنبضات قلبها .. حس بالتبوريشة لي شداتها فاش كانت معاه واخا ماكانش شي تجاوب ولكن مشاعرها توضحو ليه وضوح الشمس
♔ دخلات للبيت و زدحات الباب ديالو .. شدات شعرها بيديها و بقات غادا جاية فالبيت مزال ماستوعبات بلي كانو على شوية غايدخلو فعلاقة محرمة .. عاودات مسحات شنايفها بعصبية و دخلات للدوش باش تدوش ...
⇦ عند إبراهام
كان واقف على برا كايتسنا الدكتور يخرج لعندو شوية تحلات الباب
أبراهام : شنو عندو؟؟؟
الدكتور : سي أبراهام راك شفتي الحالة فاش جبتيه ليها وجهو كانو فيه جروح خطيرة كون زدتي تعطلتي كان ممكن يوقع ليه إلتهاب زيادة على هادشي عندو كسر خطير فالفك ديالو الشيئ لي خلا حتى السنان ديالو يتضررو
أبراهام : دابا شنو المعمول؟؟؟؟ غايبقا هكاك؟؟؟؟
الدكتور : للأسف انا ماغانقدر ندير والو من غير انني نعالج ليه جروحو و الكسور لي عندو فمنطقة اليد .. خاصك تشوف دكتور ديال الجراحة و التجميل
أبراهام : فوقاش نقدر نخرجو؟؟؟
الدكتور : تقدر تخرجو من دابا ولكن كاننصحك باش ماديرش عملية التجميل حتى يتشافاو الجروح لي فوجهو
أبراهام : واش هادشي ماغايسبب حتى شي مشكل؟؟؟
الدكتور : فهاد الفترة لي غادي يكون كايتعالج ... ماغاديش يقدر يبقا يحل فمو بزاف .. غايحس بألم مرة مرة و يقدر يوقعو ليه انتفاخات فمنطقة الوجه
أبراهام : نقدر ندخل عندو دابا؟
الدكتور : وي تقدر ... دخل لعند مالك لي كان ناعس على ضهرو بدون حركة وجهو ولا مشرشم بالمعقول لي يشوفو يحلف عليه حتى كانو كايجرجرو ليه وجهو مع الأرض
ابراهام : ياك قلت لك بعد منها غادي تجيبها فراسك
مالك : الصمت
أبراهام : علاش كاتعاونها؟؟؟؟ خليها ضبر راسها نتا عارفها كاتسلك راسها و مستغلة الوضع لصالحها عجبك الحال دابا؟؟؟؟
مالك : الصمت
أبراهام : غاتبقا متبعها حتى تصفيها لك
مالك : ( الصمت و غير كايشوف فالسقف )
أبراهام : نتا راك خويا قبل ماتكون صاحبي مابغيتش لك الأذية كون ماكانتش مكانتك عند ميستر ارسلان كون صفاها لك شوف كي رجع لك وجهك
⇦ واقف أصلان فالمكتب ديالو و ابتسامة خبيثة مرسومة على وجهو .. قدامو كاينين 2 اشخاص شادينهم رجالو كايشوفو فيه و مافاهمين والو .. هاز الفردي فيديه و عينيه كايدورو بحال الحنش
ريناد : ( بخوف ) خويا علاش باغيين يقتلونا .. علاش حنا هنا ... شاف فادي الخوف ديال ختو و عنقها باش تحس بالأمان واخا حتى هو خايف ولكن مابغاش ختو تحس بلي راها مكالية بأخ خواف .. تصنع الشجاعة و هضر
فادي : ( بحدة ) فين ختي ريماس؟؟؟؟
سي أصلان : شوف لك على البرهوووش كايغوت .. الحاجة لي ماتشبه لمولاها حرام حتى تكون ختكم المصونة كاتحشم ماتهنات حتى وصلات لفين بغات .. زادت ريناد تخشات فخوها و نطقات بصوت خافت
ريناد : علاش حنا هنا ا خويا
سي أصلان : دابا تعرفي علاش نتوما هنا .. وجه الفردي ديالو ناحية فادي و تقطعو جميع الاصوات فالمكتب حتى كسرات صوت قرطاسة خارجة من الفردي ديال اصلان داك الصمت
ريناد : فاااااااااااااااااادييييييييييي ... بقا معنق ختو حاميها
فادي : ( بصوت ضعيف ) ماغانخليكش تأذي ختي
ريناد : ( بدموع ) اهئ اهئ خويا ماتموتش عافاك ماتخلينيش ... شوية بشوية بداو رجليه كايفشلو عليه شاف فختو بحزن و يلاه بغا يهضر معاها ... تطلقات رصاصة اخرى لتخترق صدر ريناد .. رخات ثقلها على خوها و طاحو بجوج جثث هامدة غارقين فبركة ديال الدماء ... رجع سلاحو للمجر ديال البيرو
سي أصلان : ( بشر ) ماشي غبي باش نخلي ديانة اليهودية باب مفتوح لي جا يدخل ليها ( شاف فواحد من رجالو ) غادي تديهم تدفنهم فشي بلاصة مايوصل لها لا إنسان لا حيوان سمعتيني؟؟ و يا وييلك توصل الخبار لأرسلان غانغبر لكم الأثر لا نتوما لا عائلاتكم
***** : كون هاني ا سي أصلان
سي أصلان : ردو البال لايشوفكم شي حد و شوفو شي حد يجي يمسح هاد القذارة ديالهم ... خرج من المكتب ديالو و خلاهم كايديرو باش أمرهم
♔ كانت واقفة كاتطل من شرجم فجأة بحال شي خنجر تخشا فقلبها و تبعو ألم فظييع الشيئ لي خلاها تشد فشرجم و تزير عليه بسبب داك الألم لي جاها على غفلة .. زيرات على قلبها بيديها كاتحاول تحبس داك الألم حتى تحل الباب ... يتبع