قلب الرفاعي

By LamesAbdelwahab

402K 5.7K 192

ومن الحب ما قتل ..عندما يتحول الحب لإعصار مدمر لا يبقى ولا يذر..ونعتصر بغبائنا قلوب احبابنا لوعة وألم ..عندها... More

الحلقة الاولى
الحلقة الثانية
الحلقة الثالثة
الابطال
الحلقة الرابعة
الحلقة الخامسة
الحلقة السادسة
الحلقة السابعة
الحلقة الثامنة
الحلقة التاسعة
الحلقة العاشرة
الحلقة الحادية عشر
الحلقة الثانية عشر
الحلقة الثالثة عشر
الحلقة الرابعة عشر
الحلقة الخامسة عشر
الحلقة السادسة عشر
الحلقة السابعة عشر
الحلقة الثامنة عشر
الحلقة التاسعة عشر
فساتين الخطوبة
الحلقة العشرون
الحلقة الواحدة والعشرون
الحلقة الثانية والعشرون
الحلقة الثالثة والعشرون
الحلقة الرابعة والعشرون
الحلقة الخامسة والعشرون
الحلقة السادسة والعشرون
الحلقة السابعة والعشرون
الحلقة الثامنة والعشرون
الحلقة التاسعة والعشرون
الحلقة الثلاثون
الحلقة الواحدة والثلاثون
الحلقة الثانية والثلاثون
الحلقة الثالثة والثلاثون
الحلقة الرابعة والثلاثون
الحلقة الخامسة والثلاثون
الحلقة السادسة والثلاثون
الحلقة السابعة والثلاثون
الحلقة التاسعة والثلاثون
الحلقة الاربعون
الحلقة الواحد والاربعون
الحلقة الثانية والاربعون
الحلقة الثالثة والاربعون
الحلقة الاربعة والاربعون
الحلقة الخامسة والاربعون
الحلقة السادسة والاربعون
الحلقة السابعة والاربعون
الحلقة الثامنة و الاربعون
الحلقة التاسعة و الاربعون
الحلقة الخمسون
الحلقة الواحدة والخمسون
فساتين الزفاف
الحلقة الثانية والخمسون والاخيرة
تنويه

الحلقة الثامنة والثلاثون

6.1K 104 1
By LamesAbdelwahab



الحلقة الثامنة والثلاثون
مرحلة جديدة بدأت على جميع أبطالنا فا ابراهيم واحمد وياسمين ومها بدأت مرحلة جديدة من حياتهم تخلو من رقية التي اختفت منذ ذلك اليوم وباءت كل محاولاتهم بالبحث عنها بالفشل الذريع حتى ابراهيم الذي ذهب بنفسه للمنصورة باحثا عنها هناك سواء عند بيتهم القديم او عند بيت والديها ولكنه لم يجد لها أي اثر بما احزن قلبه على فراقها صحيح انه في لحظة تهور كان على وشك طلاقها ولكنه كان يكفيه انيعلم انها بخير وابنائها معها لكن الان لا يعرف عنها أي شيء فقد رحلت ولا اثر لها
اما ادهم فعاد للمنيا مع عائلته الصغيرة ..رجع ليعيش في شقته ولكنه كان دائم الزيارة لهدى وسلمى والتي قضا معهما اسعد ايام حياته بمرح هدى المعتاد والجانب الاخر لنمرته التي لم يعرفه احد وهو طفولتها والتي اكتشف انها اكثر طفولة من ابنتها وهذا ما جعله يشعر انه اب لطفلتين وليست واحدة ابدا وكأن الله عوضهم جميعا ببعض ..
*********************
في ذلك اليوم تحديدا كان ادهم يجلس على احد المقاعد بالحديقة بفيلا عبد العزيز وامامه كانت سلمى تضحك على تعبيرات وجهه وهو يحاول اقناعها بتقديم موعد الزفاف وهي ترفض ضاحكة حتى انها حاولت استفزازه وهي تخبره ببرود انه لن يحدث قبل عامين على الاقل لتجد ملامحه تغيرت فورا وقبل ان تنطق كان يهدر بها مصطنع الجدية :
_عارفة ياسلمى لو قلتي كدة تاني انا هخطفك حالا ومش مهم نعمل فرح وابوكي موافق ايه رايك
سلمى بضيق :
_طيب سنة واحدة
ادهم وهو يهم بالوقوف :
_شكلك مفكراني بهزر ..حالا ياحبيبتي هثبتلك
فاندفعت تمسك يده تجبره على الجلوس هاتفة :
_طب خلاص 6شهور ومش هقلل يوم انا بقولك اهو
ادهم ضاحكا :
_حبيبتي انا لو ضغط شوية كمان ممكن اخليه النهاردة بالليل
سلمى بضيق :
_ادهم متخلنيش اعند عليك وانت عارفني لما بقلب
ادهم ضاحكا :
_اه طبعا عارف فاكرة اول مرة شوفتك كنت عاملة زي البركان والله كنت خايف لتنفجري
فنظرت له عابسةوهمست :
_انا بركان يا ادهم ...
فهمس :
_واحلى بركان في حياتي سلمى انا ....
قاطعه ركض هدى تجاههم تلهث هاتفة بخوف :
_بابا خبيني ..جدو هيضربني
ادهم ضاما لها :
_متخافيش ياحبيبتي ...اهدي وفهميني هيضربك ليه
هدى :
_عشان ...دخلت .اوضته ...ولعبت بورقه
سلمى بضيق :
_بردو يا هدى هو انا مش قولتلك متدخليش اوضة جدو تاني
هدى :
_اخر مرة يا ماما ...بس متخليش جدو يضربني
ادهم :
_محدش هيضربك متخافيش بس لازم تعتذري لجدو حالا
عبد العزيز بغضب :
_البنت دي لازم تنضرب ...الورق كله عملته مراكب
سلمى متجهه اليه :
_خلاص يا بابا حقك عليا هي معدتش هتكررها
عبد العزيز بتصميم :
_لاء يعني لاء ... هتضرب يعني هتضرب
ادهم متوجها له ومخفيا هدى خلفه :
_ياعمي عشان خاطري انا
عبد العزيز :
_لاء يعني لاء
ادهم بحزن :
_طيب هي فعلا غلطت بس ممكن بعد اذنك انا اللي هضربها
وعندما التفت لها ركضت هدى لاخر الحديقة مختبئة خلف احد الاشجار فركض ادهم خلفها ولم يمر سوى عدة ثواني وسمع عبد العزيز وسلمى صياحها وتأوهاتها العالية وهو يهدر بها صارخا بعنف وهنا نظرت سلمى لعبد العزيز برعب هاتفة :
_بابا ده هيموتها من الضرب
عبد العزيز :
_الحقيه يابنتي قبل ماتموت في ايده
فركضت سلمى لمكانهم خلف تلك الشجرة العملاقة لتجده جالسا ارضا بجانب هدى وهو يضحك معها ثم يتحدث صارخا معنفا لها بصوت عالي فتضحك هدى وهي تكتم ضحكتها بيدها ثم تصرخ بصوت عالي كمن نالت ضرب مبرح ثم هتف بها ادهم :
_هدى يالا على جدو اعتذري له عن اللي حصل ومعدش يكرر تاني والا والله هزعل منك ومش هاجي هنا تاني
هدى وهي تحتضن عنقه :
_حاضر ...خلاص اسفة مش هعمل كدة تاني
واسرعت تركض نحو جدها ووقف ادهم والتفت ليعود فوجد سلمى امامه هاتفة به :
_هو ده العقاب ؟
ادهم :
_دي طفلة مينفعش تضرب حرام
سلمى :
_بس هي غلطت
ادهم :
_تمام معاكي يبقى تتعاقب بس مش بالضرب يعني مثلا نحرمها من خروجة ..من اكلة بتحبها ..من لعبة مميزة عندها ...فهماني
سلمى :
_تصدق انا فكرتك فعلا بتضربها
ادهم بمكر مدعيا الحزن :
_ياااه ...هو انا في نظرك وحش قوي كدة
سلمى سريعا :
_لا والله ما اقصد ..انا ..انا اسفة
ادهم مقتربا منها هامسا :
_اومال انت شيفاني ازاي ؟
سلمى بتوتر وهي ترجع للخلف :
_انت ..انت انسان محترم و...
فاعتقل ادهم خصرها حتى يمنع هروبها ثم همس بجانب شفاهها :
_وايه كمان
سلمى وقد تاهت في عينيه وانفاسه التي تضرب وجهها :
_ها ...
ادهم بهيام امتلك قلبها هامسا :
_بحبك يا سلمى
توترت اكثر وقد اوشك قلبها على الخروج من مكانه من فرط انفعاله فحاولت الهرب ولكنه لم يسمح لها فقد وقعت اسيرة بين يدي العاشق المتيم فاطبق على شفتيها بشفتيه جاذبا اياها اكثر لتضع عفويا يديها على صدره فترتجف اصابعها من ملمس ذلك الشيء الذي يهدر كمضخة عظمي بين ضلوعه وانفصل العاشقان عن الكون ولكنهما اجفلا عندما سمعا صياح عبد العزيز مناديا عليهما فابتعدا يلهثان ينظران لبعضهما نظرات كانت اقوى واعنف من كل كلمات العشق على وجه البسيطة
وعادا لمكان عبد العزيز واصابعهما المتشابكة اكبردليل على تشابك قلبيهما وهذا بالطبع لم يخف على عبد العزيز والذي حمد الله ان ساعده على الاطمئنان على سلمى من نوائب الدهر طالما معها رجل عاشق كا ادهم ولا يعلم ان نوائب الدهر كانت تستعد لتسدد لهما قذائفها الملتهبة


**************************
مرت عدة ايام على ذلك الحال حتى شعر ادهم بامتلاك سلمى لقلبه كاملا بل انها تبادله نفس مشاعره فاصر عليها تحديد موعد للزفاف ولكنه فوجئ ...
ادهم :
_يا سلمى انا حاسس انك مخبية حاجة ..ارجوكي قولي ومتخبيش عليا حاجة وانا اوعدك اني هتفهمك
سلمى متجنبه النظر له :
_يا ادهم صدقني مفيش حاجة كل الحكاية ان معايا قضيتين مهمين وعاوزة اخلصهم قبل الفرح
ادهم :
_طب ما احنا متفقين انك هتشتغلي بعد الجواز يبقى ايه اللي يمنع انك تخلصيهم بعد الفرح
سلمى :
_مينفعش صدقني
ادهم زافرا بضيق :
_طيب هما هيخلصوا امتى
سلمى :
_والله لسة مقدرش احدد دوول قضيتين كبار قوي وصعب احدد هيحتاجوا وقت اد ايه
ادهم بضيق :
_خلاص يا سلمى براحتك ..انا ماشي بعد اذنكم
سلمى :
_ادهم انت زعلان ..والله انا مقصدش ازعلك لكن غصب عني
ادهم :
_لا مش زعلان عادي عن اذنكم
خرج ادهم من الفيلا وعقله يكاد ينفجر من كثرة التفكير فأسبابها واهية وغير مقنعة بالمرة فما هو السبب الذي تخفيه عنه ..لا يعلم ...
اما عبد العزيز الذي كان يتابع الحوار الدائر امامه بصمت هتف بعد خروج ادهم :
_ليه ما حكيتلوش الحقيقة
سلمى :
_مقدرش يا بابا هقوله ايه ؟
عبد العزيز :
_يعني ايه هتقوليلوا ايه قولي الحقيقة
سلمى :
_انت عاوزني اقوله ان جوازي منه هيخرجني من حلم حياتي ...ان جوازي منه هيكون خروجي رسمي من الجمعية اللي كانت فكرتي وقامت على اكتافي
عبد العزيز :
_طب والحل ما هو في الاخر هيعرف
سلمى :
_لا مش هيعرف مش عاوزة احسسه بالذنب ..انا فعلا هخلص القضيتين اللي معايا وبعدين هرجع تاني لمكتبي وهتنازل عن الجمعية
عبد العزيز :
_طب ما تعملي كدة دلوقتي
سلمى :
_القضيتين دوول مهمين جدا يابابا واحدة منهم اتعرضت لنفس اللي انا دوقتوا والثانية جوزها رجل اعمال كبير ومحدش ان شاء الله هيقدر على الاتنين غيري ...انا عايزاك بس يابابا تتكلم معاه وتفهمه اني مش بندم على ارتباطي بيه زي ما هو فاهم وان شاء الله كلها مدة بيطة وهتمم كل حاجة
عبد العزيز :
_في الحالة دي هيكون كلامك انت معاه افضل مني ياسلمى ...روحيلو يابنتي واتكلمي معاه ادهم قلبه طيب وهيفهمك
سلمى :
_حاضر يا بابا بكرة ان شاء الله الصبح هروحلو المستشفى واعزمه بالمرة على الغدا ايه رايك
عبد العزيز :
_تمام قوي كدة ربنا يهدي سرك معاه يابنتي ويسعدكم
**************************
في صباح اليوم التالي في المستشفى كان ادهم جالسا وراء مكتبه شارد التفكير في اسبابها للتأجيل وما يمكن ان تكون تخفيه عنه ولكنه انتبه على طرقات على باب المكتب فهتف :
_ادخلي يا سناء
سلمى بعدما دخلت :
_ولو مش سناء متدخلش
فقام ادهم من مكانه ليسلم عليها ورحب بها ببرود ودعاها للجلوس وهو يتحدث معها برسمية شديدة جديدة عليه فهتفت :
_ادهم ممكن اتكلم معاك ضروري
ادهم ببرود :
_مش هينفع ...انا عندي مرور على الحالات اللي عندي دلوقتي
سلمى :
_انت بتتهرب مني صح ؟
ادهم :
_ليه يعني ؟
سلمى :
_لانك زعلان مني وعشان كدة مش عاوز تواجهني
فقام ادهم من مكانه واتجه لنافذة مكتبه وهو يدس يديه في جيوبه هاتفا ببرود :
_لا خالص ..عادي يعني محصلش حاجة مهمة لده كله
سلمى بقهر :
_هو اتفاقنا على ميعاد فرحنا مش مهم عندك
فضحك ادهم ساخرا هاتفا وهو ينظر لها :
_اه طبعا اصل انا عندي شغل مهم ومقدرش اسيبه عشان حاجة تافهة زي الفرح
فلمعت عيناها بالدموع والتي للعجب اصبحت تظهر سريعا من مجرد كلمة من ادهم والذي واضح انه امتلك فيها الكثير حتى دموعها عند هذا لم يتحمل ادهم فالتفت سريعا ينظر للنافذة حتى لا يضعف امام تلك اللآلئ الي تأسر قلبه فهمست سلمى بصوت مختنق بدمزعها :
_ادهم ...انا ...انا ..بحبك
فتوقف قلبه وتتسع عيناه ليلتفت لها بذهولفهذه اول مرة تعترف بحبها له مقابل اعترافه لها الذي طالما قاله لها ولا يجد منها في المقابل سوى الصمت القاتل وها هي الان تصرح بحبها ولكنه تنبه على صوتها المتلعثم :
_انا ...اسفة ...بس
لحظات قليلة كانت سلمى محاصرة بين ذراعيه هاتفا بها :
_بحبك يا سلمى ...بحبك يا اغلى انسان في حياتي
سلمى بدموع :
_وانا كمان
ادهم وهو يقربها اكثر وان اتيحت له الفرصة لسجنها داخل ضلوعه لتسكن قلبه هاتفا :
_انت ايه ؟
سلمى بخجل وهي تخفض راسها لاسفل :
_انا ..ب ح ب ك
فحضنها ادهم بقوة دافنا راسها في صدره وهو يهتف :
_ياااه يا سلمى أد إيه كنت مشتاق اسمع الكلمة دي منك ...تعرفي اني حاسس اني زي البيبي المولود اللي اول مرة يدخل الدنيا بس البيبي بيجي بصرخة انا بقى جاي بفرحة
سلمى وهي تزيل دموعها بظهر كفها كالاطفال :
_ربنا يباركلي فيك يا ادهم
ادهم وهو يزيل باقي دموعها :
_ويباركلي فيكي يا قلب ادهم
سلمى :
_يعني خلاص مش زعلان وهتصبر عليا شوية
ادهم :
_مش زعلان ممكن لكن اصبر موعدكيش اني هصبر كتير ...انا نفسي بقى استقر ياسلمى واعيش حياتي معاكي انت وهدى واطفالنا الجايين ان شاء الله
سلمى :
_ان شاء الله ربنا هيحقق لنا كل احلامنا الجاية
ادهم غامزا :
_طب مفيش تصبيرة كدة على الماشي
سلمى وهي تدفعه من كتفه :
_عيب يا دكتور
ادهم :
_طب الدكتور محتاج المسكن ياقلب الدكتور
سلمى :
_ادهم بلاش جنان حد يدخل علينا
ادهم برجاء :
_تصبيرة صغيرة يا سلمى متبقيش بخيلة
فارتفع سلمى على اطراف اصابعها وقبلته قبلة صغيرة في وجنته ثم اسرعت تجاه الباب وهو تضحك على معالم وجهه المغتاظة فهتف بها :
_سلمى انت كدة بتضحكي عليا
سلمى :
_خلاص بقى هستناك النهاردة على الغدا متتأخرش
ادهم مدعيا الحزن :
_مش هاجي
ثم اردف بمكر وهو يسرع نحوها :
_الا لما اخد حقي
فهرولت للباب وهي تهتف :
_لالالا ...
ولكنه استطاع ان يلحق بها قبل ان تفتح الباب واندفع ليلتهم شفتيها في قبلة اثارت فيه مشاعر قوية كلما استزاد منها لتهدأ مشاعره زادته اشتعالا وتركته يتخبط في نيران اشتعلت بقلبه وكذلك هي ولكنهما ابتعدا سريعا نظرا لطرق سناء الباب فأذن لها ادهم بالدخول فاخبرته انهم يحتاجون اليه لحالة طارئة فهتفت سلمى :
_انا همشي انا وهستناك على الغدا ..اوعى تتأخر ..سلام
ادهم :
_ان شاء الله مش هتأخر مع السلامة
وعاد ادهم لعمله بهمة ونشاط بينما ذهبت سلمى من فورها لمكتبها لتدرس القضيتين لتحاول الانتهاء منهما سريعا لتنعم بحياتها مع من امتلكها ولا يعلمان كلاهما ان حياتهما معا على وشك الاصطدام بأول نوائب الدهر

لن احدد اسئلة تلك المرة ولكن يكفي ان اقول انتظروني في الحلقة القادمة مع جرح جديد لقلب الرفاعي

Continue Reading

You'll Also Like

11.4M 999K 58
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى ال...
9.5K 490 33
اسم اخر بعد معاناة زهرة القرية من الحمل والقيء، تبحث القرية بأكملها عن والد الطفل المعروف أيضًا باسم "70 عامًا، لدي طفل القائد في معدتي" [عصر + رجل ف...
974K 78.2K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
365K 8.3K 33
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...