Power | قّوة

ihxlarry által

245K 13.3K 5.8K

في احد الأيام وقعت عينا جونغكوك على تايهيونغ وبطريقة ما اصبح يتعامل معه بشكل خاص حتى اصبح مستعد ليضع حياة الأ... Több

البدايه.
واحد
اثنان.
ثلاثة.
اربعة.
خمسة.
سبعة.
ثمانية.
تسعة.
عشره.
إحدى عشر.
اثنا عشر.
ثلاثة عشر.
اربعة عشر
خمسة عشر.
ستة عشر
سبعة عشر.

سته.

13.1K 807 265
ihxlarry által

ماعندكم نيه تتفاعلون معاي ياجماعه؟ هل انا مقصره في شي؟ احدثلكم نفس الشروط بس ماني لاقيه مقابل ليه كذا؟

يلا معليه تعوضوني ان شاءالله💔.

فوت وكومنت على الفقرات 🥰❤️.

استمتعوا🥂.

ــــــــــــــــــــــ

في الصباح :

"تأخرت!"صرخ كوك بسخط وهو يخطف رغيف خبز من جيني الناعسة ذات الشعر المُبعثر لتصرخ بغيض وهو متجاهلاً لها لتنهض وتركض خلفه.

"اللهي العزيز!"صرخ بخوف ليصرخ من بعيد على رجل الحافله:"افتح الباب اجاشي سوف اموت!"

إن اردت ان تعيش حياتك لا تأخذ طعام جيني ابداً!!

جميع من بالحافلة ضحكوا بسخط وهم يرون جيني قد قذفت حذائها ليضرب جانب كوك الذي دخل برعب واغلق الباب فوراً وهي تضربه وتصرخ:"عندما تعود سوف اشوه وجهك ايها الوغد!"

"شكراً اجاشي كدت ان أودع حياتي !"قال كوك براحه ليصرخ عليه الاجاشي:"انت اخر من سوف اخذ ايها الصغير دوماً؟ لقد تأخرت كثيراً اذهب للجلوس"

جلس كوك بين أصدقائه وهم يسخرون منه بينما هو يتذمر بان لديه أخت متوحشه جداً ، نظر حوله ليرا تاي الذي يضحك بلطافه مع جيمين الذي ينتحب للطافة صديقه الجديد.

-

وقت الاستراحه:

كان تاي يجلس على المائده ينتظر يونمين وهوسوك وجين الذين ذهبوا ليتحدثوا عن المشروع مع المعلم ، نظر حوله ليجد كوك يقف على بعد مائدتين ويحدق به.

ابتلع تاي بتوتر وخوف ولكنه بقي في مكانه وأخذ يفكر ان ربما كوك لا يحدق به ربما خُيل له ذلك ولكن فجأه وضع كوك طعامه على المائده وجلس لتتسع عينا تاي بفزع.

الصمت فجأه حل على جميع من في القاعه وتاي اتى في تفكيره فوراً انه ضحية كوك الجديده لينظر حوله ويجد الجميع ينظر لهم.

ابتسم كوك بلطف وأخذ قطعة لحم صغيرة من طبقة ليضعها بطبق تاي"تناول طعامك رجاءاً"قال كوك بلطف.

اؤمئ تاي بتوتر وبدأ يتناول طعامه حينها لاحظ كوك الضمادة التي على يده ليتذكر ماحدث امام عيناه بالامس في المطعم .

وضع أعواد طعامه جانباً وامسك بيد تاي فجأه لينزع عنها الكم "ماهذا؟"تسائل كوك مُدعياً عدم المعرفة ليخبئ تاي يده فوراً .

"ه-هي لا شيء!"قال تاي بتلعثم ليبتسم كوك ثم يمر صمت تحت تحديق كوك الذي يرفض ابعاد عيناه عن الصغير الذي يكاد يبكي من الاحراج فهما لازالا تحت نظرات الطلبه.

"ا-انت ستتنمر علي؟"تسائل تاي وهو خائف من رد كوك الذي صمت ونظر لتاي بنظرة بارده ليرتجف الأصغر ويقبض على يداه بقوة.

ابتسم كوك بلطف وأعاد ظهره للخلف على الكرسي وتكتف قائلا بمكر:"انا لا يمكنني ان أؤذي الملائكه"

تورد وجهه تاي بشكل لطيف ليقهقه كوك وينهض حاملاً طعامه معه وحين مر من جانب كرسي تاي وضع يده في شعر تاي ليعبث به:"اهتم بنفسك ، سوف اقضي معك الكثير من الوقت المُمتع"

فور ان رحل كوك ، جيمين ركض ناحية تاي وجلس بجانبه وهو يمسك بيداه"انت بخير لم يؤذيك؟ للأسف اتيت بوقت متأخر!"قال جيمين بتذمر ليبتسم تاي وينفي برأسه.

"مالذي قاله لك؟"سأل جيمين ليعبس تاي وشد على يدا جيمين وقال بحزن:"جيميني هو يريد ان اقضي معه الوقت لستُ افهم ماذا يريد مني!"

"سوف اقتله ان فكر بذلك حتى لا تقلق سوف احميك!"قال جيمين وعانق تاي بلطف ليبتسم تاي بنقاء ويهمس:"شكراً لانك بجانبي"

"لا شكر بيننا، الأصدقاء لا شكر بينهم هل فهمت؟"حذره جيمين ليومئ تاي بطاعه ليصرخ جيمين للطافته وكعادته قرص وجنتاه بقوة.

-

بعد الدوام:

كان تاي ويونقي يقفان امام بوابة المدرسه بينما جيمين يتعلق بظهر يونقي ويتذمر ببُكاء:"يونقي اريد الذهاب للمقهى رجاءاً رجاءاً رجاءاً يونقي!"

"ايشش..هذا الطفل سوف يقودني للجنون"تذمر يونقي ليقهقه تاي "حسناً اهدأ فقط!"صرخ يونقي بغيض ليصرخ جيمين بجانب أذنه بسعاده.

"تاي تعال معنا رجاءاً"قال يونقي ليومئ جيمين بقوة"اسف هيونغ لا أستطيع يجب ان اعود للمنزل لدي بعض الاشياء يجب علي ان أنهيها"قال تاي بعبوس ليعبس جيمين مثله.

"حسناً نراك لاحقاً ياصغير"قال يونقي ليذهب ومعه جيمين الذي يعانقه بقوه وسعاده ليبتسم تاي لهالة الحُب بينهم.

"سيدي الصغير"صوت ظهر من خلف تاي الذي استدار وهو يجفل "من انت؟"قال تاي وهو يتراجع للخلف"انا الحارس الشخصي الجديد جون الخاص بالسيد كيم رجاءاً تعال معي"قال الرجل بأحترام.

"ولكن ا-ابي يعلم اني سوف اذهب بالحافلة!"قال تاي بشك من هذا الحارس"صدقني سيدي الصغير انا لن اؤذيك سوف اتصل بسيدي لتصدقني"قال الحارس دون رفع عيناه عن الارض .

-

في الشركه:

"ابي لما اردت مني المجيء؟"تسائل تاي ليبتسم والده بلطف"اردت ان اقضي معك بعض الوقت فقط"قال السيد كيم الذي يجلس على مكتبه براحه.

"حقاً !"قفز تاي بحماس ليقهقه والده"نعم هيا لنذهب"قال السيد كيم وهو يحمل معطفه ويمشي للخارج مع تاي السعيد.

نادراً ماكان السيد كيم متفرغاً هو يجهد نفسه بالعمل كثيراً لهذا نادراً ماكان يقضي الوقت مع ابنه الذي لا يشتكي ابداً من عمل والده .

لان تاي يعلم ان والده يعمل بجهد من اجله لطالما كان هكذا منذ صغر تاي ، لهذا تاي دائماً مايشعر انه يريد ان يرد جميل والده بأي طريقة كانت.

حينما دخلا السياره بالخلف نظر تاي لوالده"اين سنذهب؟"تسائل تاي بحماس ليجيب والده بتفكير:"لنذهب لتزلج وبعدها نتناول الطعام في مكاناً ما مارأيك؟"

"حسناً"هتف تاي بسعاده ليأمر السيد كيم سائقه بالتحرك طوال الطريق كان السيد كيم يسأل عن احوال المدرسه وماذا ينقص صغيره وأحياناً يوبخه على إهماله لطعامه.

بعد وقت:
"وصلنا ياسيدي"قال السائق بأحترام ليترجلا الأب وابنه بحماس ويدخلا حيث صالة التزلج الكبيرة .

كان تاي سعيداً جداً هذا اليوم والسيد كيم كان يُخفي حزنه الشديد بأظهار ابتسامته المُرهقه لصغيره الذي ضحك كثيراً هذا اليوم.

السيد كيم يشعر بأنه سيفقد ابنه بأي لحظه رغم انه وعده يخاف كثيراً ان يبتعد عنه ، هو يعرف حق المعرفة بمُجرد ان يعود تاي لسورا هي ستحرمه حتماً من صغيره انتقاماً منه.

بعد الكثير من اللعب السيد كيم اخذ تاي لمطعم بسيط جداً ليس فاخر ابداً من اجل ان يرتاح تاي اكثر ، هما طلبا الطعام فوراً وبعد وقت قُدم لهم على المائده المتواضعة.

كان الصمت يحتل عليهما حتى نظر تاي بتردد لوالده الذي كلما وضع عيدانه على طبقاً ما وضع لتاي قبل ان يضع لنفسه.

"ا-ابي"نادى تاي بتردد ليهمهم له السيد كيم من غير النظر له"ه-هل يمكنك ا-اخباري عن كيف تعرفتما انت وسورا؟"تسائل تاي بتلعثم.

توقف السيد كيم عن الحركة تماماً ورفع عيناه لتاي الذي ابتلع بخوف وشعر انه تسرع ، ابتسم السيد كيم بلطف وسأل وهو ينشغل بسكب النبيذ لنفسه:"اتريد ان تعرف حقاً؟"

اومئ تاي بقوة ليتنهد السيد كيم وهو يضع العصير امام ابنه"عدني اولاً انك لن تغضب"قال السيد كيم بضيق ليهتف تاي بحماس:"اعدك!"

"كنت ثملاً ذالك الوقت وهي طرقت بابي فجأة تريد ان تحتمي من المطر وانا ذالك اليوم.."صمت السيد كيم وتجرع الكثير من النبيذ.

وضع عيناه الدامعه بعينا ابنه تماماً ومن الواضح انه نادم بشكل كبير قال بهمس وقهر:"اغتصبتها"

اتسعت عينا تاي بصدمه هو الان فهم كرهه سورا الشديد له"انا كنت ثملاً حقاً لم اقصد فعل ذلك !"قال والده ببُكاء.

"لكن اتعلَّم شيء ما؟"قال والده وهو يمسح دموعه ويضحك بخفه قائلاً:"هناك شيء واحد لم اندم عليه وهو قدومك للحياة هذا كان أقصى فرحة أتتني"

ابتسم تاي وعيناه تذرف دموعاً نقيه:"ابي انا لستُ غاضب ابداً على العكس انا سعيد لانك ربيتني ولَم تتخلى عني لو كان غيرك لكنت بالشارع الان!"

اتسعت عينا السيد كيم لرد ابنه توقع ان يغضب ويتركه ولكن ابنه البريء والنقي سامحه ببساطه لفعلته؟ هذا مايجعل رغبة السيد كيم تشتد في قتال سورا من اجله.

"عندما حملت بك اضطررنا ان نمثل امام والدتها اننا نحب بعضنا وعاشت معي لتسع اشهر من غير زيارة والدتها لئلا تكتشف الامر! وفور انجابك نحن انفصلنا ربتك بمنزل بعيداً عن والدتها حتى بلغت السادسة وبعدها هي إعادتك لي"قال والده وهو يتنهد .

ابتسم بخفه وأكمل بشرود:"عندما رأيتك لأول مره شعرت بمشاعر ابوه اردت دوماً حمايتك وتدليلك"

"انت لازلت تفعل!"قال تاي ببُكاء ليقهقه والده"كُل طعامك بُني!"هتف السيد كيم بمرح ليومئ تاي بقوه ويكملان طعامهما بسعاده .

ذاك الحمل الثقيل الذي كان يحمله السيد كيم ذهب وكأنه لا شيء بُمجرد ان سامحه تاي هو الان لا يريد شيء من هذا العالم سوا ابنه تاي.

تلك الليله تاي نام بجانب والده وشعر بدفئه وهكذا نام مرتاحاً بعيداً عن الحزن الذي يستوطنه منذ ظهور سورا.

ـــــــــــــــــــ

هاي حلواتي❤️❤️.

لاتنسوا سورا هي ام تاي بس تاي مايبي يعترف فيها من شدة كرهه لها .

اتمنى أعجبكم التشاب❤️.


بباي💜🌈.

Olvasás folytatása

You'll Also Like

512K 21.3K 58
لَمً آحًبًکْ لَآنِکْ آلَآجّمًلَ رغُمً آنِکْ آلَآجّمًلَ لَمً آحًبًکْ لَآنِکْ آلَآوٌفُﮯ بًآلَرغُمً مًنِ آنِکْ آلَآوٌفُﮯ آحًبًبًتٌکْ بًلَ عٌ...
116K 4.8K 25
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
25.7K 2.4K 24
إيثان يعيش حياة هادئة ومملة بحثا عن العمل. ولكن يومًا ما، يصبح خادمًا شخصيًا لفتى عصبي ومتقلب المزاج. كيف تتطور العلاقة بينهما هل يتقبل إيثان ان يت...
37.5K 2.9K 56
أنا الزهرة اللتي تُحيي ما مات في داخلك. Vk 12 @thvtt19