You're My Pet | TK

By TaesEuphoria54

622K 37.2K 19.5K

حيثُ يجد تايهيونغ المُحب للعزلةِ والهدوء نَفسهُ مُجبراً على استضافةِ شابٍ مُفعمٍ بالحيويةِ و النَشاط في شقتهِ... More

مُقدمة ~ 🌷
الفَصل الأول ~ 🌷
الفَصل الثاني ~🌷
الفَصل الثالث ~ 🌷
الفَصل الرابع ~ 🌷
الفَصل الخامس ~ 🌷
الفَصل السادس ~🌷
الفَصل السابع ~🌷
الفَصل الثامن ~🌷
الفَصل التاسع ~ 🌷
الفَصل العاشر ~🌷
الفَصل الحادي عشر ~🌷
الفَصل الثالث عشر ~🌷
الفَصل الرابع عشر ~🌷
الفَصل الخامس عشر ~🌷
الفَصل السادس عشر ~🌷
الفَصل السابع عشر ~🌷
الفَصل الثامن عشر ~🌷
الفَصل التاسع عشر ~🌷
الفَصل العشرون ~🌷
الفَصل الواحد والعشرون ~🌷
الفَصل الثاني والعشرون ~🌷
الفَصل الثالث والعشرون ~🌷
الفَصل الرابع والعشرون ~🌷
الفَصل الخامس والعشرون ~🌷
الفَصل السادس والعشرون ~🌷
الفَصل السابع والعشرون ~🌷
الفَصل الثامن والعشرون ~🌷
ملاحظة ~🌷
ملاحظة ٢ ~🌷

الفَصل الثاني عشر ~ 🌷

20.6K 1.2K 919
By TaesEuphoria54


نجمة و تعليق لُطفاً 🍒.

-

+تايهيونغ+

من المُرهق الوقوع في غرامِ شخصٍ ذو هيئةٍ ملائكية، ذلكَ الفتى الأشبهُ بالملاك، ذلكَ الفتى الصغيرُ والنقي كزهرةٍ بريةٍ جذبني إليهِ بقوةٍ تفوقُ قوةَ الجاذبيةِ الأرضية، وأنا كتفاحةِ نيوتن بلا سببٍ وقعتُ لأجلهِ مُتناسياً كُل الوعود التي قطعتها يوماً على نفسي.

لم استطعْ ابعاد عيني عنهُ حيثُ كانَ يرتدي إحدى الأزياءِ التي جلبتُها لأجلهِ في المَرةِ السابقة، بدا فاتناً وبريءً للغايةِ.

'مظهرُ جونغكوك بالإضافةِ إلى معطفٍ أسود اللون'

"إنّهُ يناسبكَ تماماً، تبدو جميلاً" أردفتُ صادقاً أثناء سيرنا بإتجاهِ السيارة لألحظَ ابتسامتهُ الخَجلة "شكراً لك، أنتَ تبدو فاتناً أيضاً" خدشَ مؤخرةَ عنقهِ فيما حُمرةٌ طفيفة اعتلتْ وجنتاه لأبتسمَ لهُ بدفءٍ قبلَ أنْ نصعد للسيارةِ، رُغمَ أنّني كنتُ أرتدي ما ارتديهِ عادةً؛ بذلةٌ رسميةٌ مملة، إلا أنّ اطراءهُ قد اسعدني بشدة.

شغلتُ محركَ السيارةِ لأنطلق نحوَ وجهتنا بعدَ عدةِ لحظاتٍ، جونغكوك كانَ متوتراً للغايةِ حيثُ انّه يتنهد ويعتصر كفيهِ بشدةٍ فيما يحدقُ خارجَ النافذةِ قاطباً حاجبيه.

الصمتُ المزعجُ هو كُل ما يدورُ بيننا، بدا الموقفُ غريباً وما زادهُ غرابةً سِوى استرجاعي لذكرياتِ الليلةِ الماضية، نحنُ منذ ذلكَ الحين لم نَتحدث بشأنِ تلكَ القُبلة أبداً كما و أنّها لم تَحدث أبداً، اعتَقدُ أنْ جونغكوك لم يَهتم لأمرِها كثيراً فهي مُجردُ قبلةٍ في النهاية، لذا وعلى الرُغم من أنّ ذلكَ يؤلمني إلا أنّني قررتُ تجاهلَ الأمر بدوري أنا أيضاً.

+تايهيونغ+


"وصلنا" صوتْ تايهيونغ الثخينْ قتلَ ذلك الصمت مُسبباً إلتفاتَ جونغكوك الذي كانَ يحدقُ خارج النافذةِ منذُ مدةٍ مجهولة، أوقفَ تايهيونغ السيارةَ في مكانها المعتادة ليزفرَ الصغيرُ أنفاسهُ بثقلٍ فيما يحدقُ بالأكبر بأعينٍ لامعة، استشعرَ الأسمرُ قلقَ الصغير وتوترهِ لذا هو ابتسمَ لهُ بدفءٍ علهُ يطمئن.

"لا تخفْ، سأكونُ بجانبكَ" أردفَ تايهيونغ بعدَ أنْ عانقَ كفّ الصغير الذي تنهد و ابتسمَ براحةٍ إثرَ ذلك الدفء الذي تبعثهُ كفُ تايهيونغ إلى جسدهِ، نبضَ قلبُ جونغكوك لتصرفاتِ الأكبر اللطيفة، هو يحفزُ سربَ الفراشاتِ للتحليق في معدتهِ مما يسببُ ألماً مُحبباً كانَ يجربهُ للمرةِ الأولى في حياتهِ.

أستمرَ الحالُ على هذا النَحو لعدةِ لحظاتٍ، حيثُ تايهيونغ يمسحُ على كف الصغير بوتيرةٍ هادئة بينما كانتْ مقلتاهُ تعانق خاصةَ الآخر، شعرا كلاهما بغرابةِ الأمر ليحمحمَ تايهيونغ بعدَ أن فصلَ عناقَ كفيهما.

"هيونغ هنا لأجلك أيّها المُدلل" أردفَ بنبرةٍ مرتفعةٍ قليلاً بعدَ أن ضرب كتفَ الصغير بخفةٍ في محاولةٍ لإبعاد ذلكَ الجو الغريب، وهذا يبدو وكأنّه قد نجح حيثُ أنْ تايهيونغ سمعَ الأصغر يقهقهة "لستُ مُدللاً، أنا فقط أشعرُ بالتَوتر" تذمرَ جونغكوك ليقلبَ تايهيونغ عيناهُ بضجر.

"أنتَ مُدلل وللغاية" أصرَ تايهيونغ على ذلك مما جعلَ الأصغر يعبس "أنا فقط أكونُ هكذا برفقتكَ" تمتمَ جونغكوك بصوتٍ مسموع ثُمّ ترجلَ من السيارةِ على عَجلٍ تحتَ أنظارِ تايهيونغ المُندهش والذي لم يلبثْ حتى تبعَ خُطى الصغير.

دلفا كِلاهُما إلى الداخل بخطواتٍ بطيئةٍ إلى حدٍ ما، كانَ تايهيونغ يجاري خطواتَ الآخر فحسب فهو يريدُ أن يسيرَ بجانبهِ كي يشعرهُ بالأمانِ ولو قليلاً وكانَ في استقبالهم ذلكَ الثُنائي الخَبيث، يونا و رفيقها يوون شيك.

ابتلعَ تايهيونغ حالَ رؤيتهم وامسكَ بكفِ الصغير مُقرراً تجاهلهما إلا أنّ صوتَ يوون شيك المُستفز منعهُ من ذلك "ماذا لدينا هُنا؟" أدرفَ ذلك المَغرور فيما يتفحصُ جونغكوك والذي ارتجفَ خوفاً وشد قبضتهُ على كفِ الأسمر "هل جلبتَ فاشلاً مثلكَ إلى الشركةِ تايهيونغ؟" سألَ يوون شيك والذي تأوهَ حالما قرصتْ يونا ذراعهُ لتجعلهُ يصمتْ.

نظرَ تايهيونغ نحوهُ بحنقٍ ليبادلهُ الآخر بإبتسامةٍ مُستفزة "لستُ في مزاجٍ لمُجاراةِ طفوليتكَ يوون شيك، ابتعد عن طريقي" ألقى تايهيونغ كلماتهُ دافعاً جسدَ الآخر بيدهِ الحُرةِ وسارَ ساحباً جونغكوك خلفهُ.

"ما بالهُ؟" سألَ الصغيرُ بقلقٍ مما جذبَ انتباهَ تايهيونغ ليوجهَ بصرهُ نحوه "لا شيءْ هو فقط يشعرُ بالغيرة" بررَ الأكبر بإختصارٍ ليومئ جونغكوك بتفهم على الرُغم من أنّه لم يفهمَ ماهيةَ الأمرِ "إذا قامَ بإزعاجكَ، عليكَ اخباري بذلكَ على الفور" قالَ تايهيونغ مُجدداً بنبرةٍ صارمة مما جعل جونغكوك يومئ بقلق لكنّهُ تلاشى حالما ابتسمَ لهُ الأكبر.

"صباحُ الخير تايهيونغ" اوقفهمْ صوتُ ذاتِ الشعر القصير والتي تتجهُ نحوهم فيما تبتسمُ بوسع، زفرَ تايهيونغ أنفاسهُ براحةٍ حيثُ انّها ألطفُ شخصٍ هُنا بعد المُدير وبالطبعِ سوفَ تعاملُ جونغكوك بلطف "صباحُ الخير جيهيو" ابتسمَ تايهيونغ مُرَحِباً بها.

"هل هذا اللطيف، هو المُوظف الجديد؟" سألت بعدَ أن وجهت أنظارها نحوَ جونغكوك الذي ابتسمَ وانحنى بخفةٍ "أجل، يُدعى جونغكوك" قالَ تايهيونغ ثُم أفلتَ كف الصغير بعدَ نظراتِ جيهيو المُشككة والتي صبتها عليهم حالما لمحتْ تشابكَ كفيهما.

"أنا بارك جيهيو" عرفتْ عن نفسها بإبتسامةٍ واسعة بعدَ أن مدت كفها نحوَ الأصغرِ في غرضِ مصافحتهِ، عدة لحظاتٍ حتى التقطَ جونغكوك كفها ليصافحها "جيون جونغكوك وتشرفتُ بمعرفتكِ" قالَ الصغيرُ فيما يبتسمُ بحرجٍ، لقد وجدها لطيفةً وجميلة للغايةِ مما جعلهُ يشعرُ بالراحةِ بعد الموقفِ المُوترِ الذي استقبلهم بهِ ذلكَ الثُنائي.

"سوفَ تكونُ المسؤولةُ عن تدريبك" أدرفَ تايهيونغ فيما ينظرُ بإتجاهِ جونغكوك "لا تَقلق سوفَ أكون لطيفة" قالتْ بنبرةٍ حانية مما جعلَ جونغكوك يبتسمُ براحةٍ "أنتِ جميلة" صرحَ جونغكوك عما يدور في داخلهِ مما جعل المعنيةَ تحمرُ بخفةٍ لذلكَ الإطراء، وهذا جعلَ تايهيونغ يقهقه.

جيهيو فتاةٌ طيبة للغاية، هي صارمةٌ قليلاً حينَ يلزمُ الأمر إلا أنّها لطيفةٌ في أغلبِ الأحيان، لذا كانتْ صديقةُ تايهيونغ الوحيدةِ في هذهِ الشركةِ بعد نامجون، وهو سيعتمدُ عليها فيما يتعلق بجونغكوك.

تايهيونغ يستطيعُ معرفةَ طينةَ الأشخاصِ بسهولةٍ لذا نجدُ انّ دائرةَ علاقاتهِ محدودةٌ وصغيرة حيثُ تحتوي شقيقتهُ ونامجون وجيهيو وأخيراً جونغكوك.

"لنَذهب لرؤيةِ المُدير ثُمّ سأدعكَ برفقةِ جيهيو لتعرفكَ على طبيعةِ عملك" قالَ تايهيونغ ليومئ جونغكوك موافقاً، سارَ كلاهما بإتجاهِ مكتبِ المُدير حيثُ توقف تايهيونغ أمامَ بابٍ مطلي باللون الأسود ليطرقهُ بخفةٍ ثُم سمعَ بعدها صوتاً من الداخل يسمحُ لهُ بالدخول.

"لا تَقلق" همسَ تايهيونغ للآخر قبلَ أن يُدير مقبض الباب ويدلف إلى الداخل بخطواتٍ واثقة فيما تبعهُ جونغكوك، انحنى الأسمرُ بخفةٍ ليفعل الصغير المِثل ثُم تقدمَ حيثُ مكتب نامجون الذي يبتسمُ لهم بدفء.

"سيدي انّهُ الموظف الذي اخبرتَك عنهُ" قالَ تايهيونغ مما جعلَ نامجون يستقيمُ من مقعدهِ ليتوجهَ نحوهم "توقف عن الرسمياتِ تاي" اردفَ نامجون ثُم مدّ يدهُ في غرضِ مصافحةِ الأصغر، توترَ جونغكوك قليلاً إلا انهُ لم يلبثْ حتى التقط كف ذو القامةِ الطويلة مصافحاً اياه.

"ادعى نامجون" قالَ بإبتسامةٍ واسعة حيث تظهرُ تلكَ الحفرةِ التي تُزين وجنتيهِ والتي وجدها جونغكوك لطيفةً للغاية "جيون جونغكوك، شكراً لك لقبولي في هذهِ الوظيفة" عرفَ جونغكوك عن ذاتهِ فيما انحنى مُجدداً.

بعدَ هذا اللقاء، سارَ يومُ عمل جونغكوك الأول كما هو مخططٌ له حيثُ جيهيو التي عرفتهُ على طبيعية الوظائف التي يجبُ على الصغير القيامِ بها كطباعةِ الورق وصناعةِ القهوة وجلب وجباتِ الغداءِ للموظفينَ وتلبيةِ طلباتهم وما إلى ذلك، الأمرُ كانَ بسيطاً بالنسبةِ لجونغكوك الذي عملَ بوظائفَ شاقة أكثرَ من ذلك وبأجرٍ أقل.

يومهُ الأول كانَ سلساً إلا انّه لم يخلو من مُضايقاتِ يوون شيك لهُ بينَ الفينةِ والأخرى و لأسبابٍ تافهه، كأن يجلبَ لهُ القلمَ الذي اسقطهُ الأخيرُ متعمداً، جونغكوك معتادٌ على هذا الأمر بالفِعل لذا هو تجاهله فحسب ونفذَ ما كان يطلبُ منه مهما كانَ الأمر سخيفاً.

.

.

"ما خطبُ يوون شيك، لما هو يكرهني؟" سأل جونغكوك بنبرةٍ فضوليةٍ كونهُ قد استهجنَ الأمر قليلاً، ليلتفتَ لهُ تايهيونغ بعد أنْ كانَ يصب تركيزهُ على الطريقِ أمامهم حيثُ كانا في طريقهم للعودةِ للمَنزل.

"انّهُ يكرهني أنا" أجابَ تايهيونغ بإختصارٍ بعدَ أن أعادَ نظرهُ إلى الطريق مُجدداً "لماذا؟" استَرسلَ الصغيرُ بتساؤلاتهِ مما جعلَ تايهيونغ يتنهدُ بخفةٍ.

أوقفَ الأسمر السيارة ليلتفتَ للصغير الذي يحدقُ بهِ بفضول "هل تُريد أن نسيرَ على الجسرِ قليلاً؟" سألَ تايهيونغ ليومئ جونغكوك موافقاً.

ترجلا كلاهُما من السيارةِ ليشعرا على الفورِ بالهواءِ البارد يلحفُ بشرتيهما، سارَ تايهيونغ بخطواتٍ متثاقلة خلالَ ذلكَ الجسر ليتبعهُ جونغكوك فيما يحدقُ بالأكبرِ بقلق "لأنّني مثلي" قالَ تايهيونغ مما جعلَ الأصغر يهمهمُ بلا فهم.

"انّهُ يكرهني بسببِ ميولي الجنسي، أيضاً لأنّه يعتقد أنّه احقُ بمنصبي في الشركةِ فهو كانَ يأملُ أن يكونَ المسؤول عن تطوير اللعبة" أجابَ تايهيونغ بوضوحٍ مما جعلَ جونغكوك يتجمدُ للحظةٍ، يفكرُ بما قالهُ الأكبر للتَو.

"هل أنتَ مثليُ الجنس؟" سألَ جونغكوك ليومئ لهُ تايهيونغ بخفةٍ بعدَ ان اتكئ على حافةِ الجسرَ متأملاً السماءَ حالكةُ السوادِ حيثُ كانت الغيومُ تخفي أي ضوءٍ قد ينبعثُ من القمر أو النجوم.

"هل تفاجأت؟" سألَ تايهيونغ جاذباً انتباهَ ذلكَ الذي كانَ يحدقُ بهِ بهدوء، حركَ جونغكوك رأسهُ نافياً الأمر على عجل.

"لماذا قد يكرهكَ شخصٌ بسببِ ذلك؟" قالَ جونغكوك مما جعلَ قهقهةً ساخرة تغادرُ فمَ تايهيونغ "انّني اكرهُ نفسي لأجلِ ذلك أيضاً، لذا لا بأس" أردفَ الأكبر بسخريةٍ ليعبسَ جونغكوك لذلك.

"لا تَفعل، ذلكَ لم يكنْ خيارك" قالَ الصغير مما جعلَ تايهيونغ يبعد نظرهُ عن السماءِ ليحدقَ بهِ بدلاً من ذلك، ابتسمَ الأكبر لجونغكوك والذي شعرَ بحزنٍ كبير يختبئ خلفَ تلكَ الإبتسامة.

"هل عليّ احتضانك؟" قالَ جونغكوك بنبرةٍ حنونة ليومئ تايهيونغ على الفور، رفعَ الصغير ذراعيهِ ليعانقَ عنق الأكبر والذي حاوط خصرَ جونغكوك بذراعيهِ ودفنَ رأسهُ في رقبتهِ مستنشقاً رائحتهُ ذات رائحةِ الزهور.

"لا بأس بأنْ تكرهَ نفسك حالياً، سوفَ احبّك لدرجةٍ تجعلكَ قادراً على حُبّ نفسكَ مُجدداً" همسَ جونغكوك بصوتٍ دافئ مما جعلَ دمعةً يتيمة تغادرُ عيني تايهيونغ حيثُ مسحها على الفورِ ثُم طبعَ قُبلةً رطبة فوقَ عنقِ الأصغر والذي اقشعر جسدهُ لذلك.

-

⏪⏹⏩

Finally we got a selca guys 😭
They're look so cute sdjksdjksdjk💔

إلى اللقاء سكاكر🍑.

Continue Reading

You'll Also Like

6.2K 341 37
بدأت 13/7/2023 انتهت 17/12/2023 "أهلُكتنا جَميِعاً ،.. عِندَمَا أردتْ أنْ تُنقذُنامِن حُطامِك. " رواية تحاكي قصة صديقان .. يأخذهما القدر دائما علىٰ ف...
9.4K 301 7
" احبك كيم لا يهمني من تكون لا يهمني ان كنت راقص شوارع او فقير او اي شيء انا احبك " " موتشي ارجوك لنكون معاً انا حقاً احبك لست مثل ذلك الوغد المغتص...
233K 5.8K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
347K 13.4K 7
الحـالـة:مكتملـة لمْ تكنْ طبِيبي وَحسبْ...كنتَ الدواءَ لجروحيْ.. والبلسَمَ لآلامي..الشِفاء لحُطامِيْ..والبهْجةَ لِحيَاتيْ.. Taekook Top:JK Note:الحال...