بريئة في جُحر وحش||ج'ج.ك [قيد...

kookie97girl tarafından

4.5M 268K 93.8K

"أقسم لك لم أُذنب بأي شيء" " أذنبتِ حُلوتي....أذنبتِ وكثيراً ......لقد سرقتي قلب الرّئيس وستدفعين الثمن" "إفه... Daha Fazla

Introduction
مخيف
مُتملّك
مَهوُوس
سرقتي قلبي
تمرّد على جسدي
سجينة قصره
إنتحار
سوف أحبك
حقيقته
إختطاف
شعور جديد
إنها تحبه
تغيرات
خداع
خائنة
الجحيم
خادمتي الوضيعة
هي في كل فتاة
سيدة القصر
عقابكِ انكِ حرة
لنعد للمنزل
سجينة من جديد
حلم!!
عرض زواج؟!
يومي خاصتك
لا أستطيع
انتقام
ماجرى
هي يومي
نينا؟!
أحبك
كوكي؟!
نهاية البداية
صغيرتي
هي ملكه
ليلة
اصبحتي بين يدي
سأحرقهم بسبب دمعتكِ
صامتة
انتقام أنثى
فقط سبب
الحقيقة
النهاية

تذكرتني؟!.....اختفت

81.1K 5.2K 2.3K
kookie97girl tarafından

فوت قبل القراءة❤وكمنتات+متابعة بتسعدني لطيفتي⁦❤️⁩






يبتسم بخفة للذي يتحدث بالهاتف مردفا "اجلبها" الآخر بلع رمقه مؤكدا لكلامه ..اغلق سماعة الهاتف ليأخذ بنظراته للمدينة من النافذة الزجاجية التي تغزو مكتبه قائلا

"لنرى الآن سنلعب قليلا بارك سيرا" تنهد مبتسما ليجلس ويكمل ماكان ينجزه من عمل

....

تلعب باصابعها في تلك السيارة متوترة وفي نفس الوقت خائفة مما فعلته وماقالته تعش شفتها السفلية ندما على تسرعها خائفة مما ستكون نظرته لها...فجأة صداع اقتحم عقلها ومضات طفيفة لأشخاص تداهمها ....احكمت كفيها على اذنيها من تلك الهمسات والكلمات

تصرخ وتدنو مبتعدة

*ابتعد عني...لم افعل...* يبدو انها حالتها المعتادة ...ذلك الحارس والسائق بلعا رمقهما وسط ذلك الطريق ...

*لست خائنة ...لم افعل شيئا* تتحدث وتنظر يمينا وشمالا مثل المجنونة ...

رفع ذلك الحارس هاتفه متصلا بالرئيس ومعالم الخوف تكسو وجهه

"ماذا هناك؟!" هذا ماتفوه به جونغكوك وهو يعقد حاجبيه بحنق ليردف الآخر يبلل حلقه

"سس..سيدي" لم يكمل كلامه بسبب صراخها المفاجئ الذي وصل لمسامعه

استقام من مكانه الخوف يتملكه لأول مرة يطرق الخوف باب ذلك الحجر الذي يجاور ضلوعه فهو مذ أن ودع والداه اصبح لا وجود للخوف بقاموسه

"اي مكان؟!" سأل وهو يرمش عدة مرات ليأخذ جاكيت بدلته خارجا مردفا لتلك السكرتيرة

قائلا "الغي جدول اعمالي لليوم"

لم تتجرأ الاخرى على الرد فقط سارعت بتنفيذ ماطلبه

...........

يقفان امام السيارة والأخرى التي تصرخ وهي تتمتم "اقسم لم اخنك....لم اقتله"

بلعا رمقهما حالما لمحا سيارته تتقدم من ذلك البعد...اوقفها ليترجل ....

الخوف تملكها اشاحا بوجهيهما خوفا من تلقي لكمة لكنه ببساطة تجاوزها داخلا تلك السيارة ...

قلبه انقبض لحالتها ..عيناها المحمرة وهي تذرف تلك الدموع...لان قلبه لها ...سحبها لحضنه وهو يربت على شعرها

"اهدئي اهدئي" تبلع رمقها وشهقاتها تتوالى ...تشد على قميصه بكلتا قبضتيها الصغيرتين

"جونغكوك....انا لم اخنك ...اقسم" وسعت عيناه لما دخل الى مسامعه ...هل هي تتذكر؟! هل رجعت ذاكرتها شد على عناقها له وهو يدفن وجهه في رقبتها يستنشق عبيرها مهدئا لشهقاتها

دنى مبتعدا قليلا ليستطيع رؤية وجهها يكوبه بكلتا يديه ..يمسح دموعها بإبهامه

"شش اهدئي...اهدئي" وضعت كفها على كفه الذي على خدها تقبل باطنه

"انت سامحتني صحيح...هاا ..انت لن تتركني لوحدي" تبكي وشهق ...وضع جبينه ضد جبينها يغمض عينيه مستشعرا انفاسها التي تلفح وجهه

ساعة وهما على ذلك الحال هدئت شهقاتها وهي تتوسد صدره يعبث بأنامله على خصلات شعرها

يوزع قبلات على شعرها

رفعت رأسها لتقابل نظراتها نظراته ، وضعت كفها على وجنته...تمرر ابهامها ناحيته

"انت لن تبتعد عني مجددا"

ابتسم بخفة ليسحبها ،تجلس بحضنه يقبل كل انش في وجهها

جبهتها...عيناها...ارنبه انفها....وجنتاها....

تصل عيناه لمستوى شفتيها ليسحبها بين خاصته ...قبلته التي اشتاق لها ..قبلة يومي ليست سيرا

تبادله وهي تلف ذراعيها على عنقها...يبتسم كلاهما لحالتهما التي يرثى لها

"اعتقد انه يجب ان نذهب"

اومئت له وهي تشد عناقها ....شهقت ما ان رأت ان الشمس بدأت بالغروب

وسعت عينيها مردفة "هل كل هذا الوقت؟!" سألت لترى الحارسان استقاما يعدلان بدلتيهما ..

"خذا السيارة .." انحنيا له ليشد يده على خصرها الى سيارته

........

يد على مقود السيارة ويد الأخرى تشابك خاصتها

........

من جهة الأخرى تشانيول الذي فقد اعصابه يرص على قبضته بعدما رأى صورها هي واللعنة لديه ..وبإرادتها الغضب يتطاير من عينيه...نينا التي تربت على كتفه

"يول اهدء مابك!!؟" تنفس الصعداء واسنانه تصطك "لن يأخذها ذلك المتوحش السفاح ...حتى لو مت لن تاخذها ولو كان ذلك آخر نفس في حياتي "

انقبض قلب نينا "يول ماهذا الذي تقوله...؟لا تتفوه بهكذا حماقات لا...نحن بالكاد تجاوزنا ييسونغ لا نريد هذا من جديد"

استدار اليها يكوب وجنتيها "لا تقلقي نينا اهدئي..." اومئت له وهي تحكم كفها على يده

........

يدلف الى القصر وهي بين يديه نائمة كالملاك يمرر حدقتيه عليها وأخيرا استرجعها...استرجع حياته

السيدة بارك التي شقت ثغرها ابتسامة ما ان دلفا هكذا ..فهي من كانت معه مذ فقد والديه لذا علمت انه لن يحظى بالسعادة الا ان كانت قربه حتى لو حرقته واستغلته سيبقى يحبها

فقط حملها وصعد عبر السلالم لغرفته، وضعها برفق على ذلك السرير تلمس وجهها بهيام وشوق وضع انفه على وجنتها يستنشق عبقها الذي يجعله ثملا استقام للإبتعاد عنها ...لكن يدها التي مسكته اعادته لجانبه ..فتحت جفنيها بخجل متحدثة

"انت تريدني وانا اريدك ..." جفل مما سمعه مسح على شعرها بابتسامة هاربة

"نامي" همس لها لكنه تفاجأ بها تقبله بكل بساطة اراد ابعادها، لكن لمساتها قبلاتها خدرته ولكن الغريب لما هذا التغيير المفاجئ يومي...لكنه لم يلبث وان قام باسيطرته على تلك القبلة الجامحة التي جعلته كالأسد المتعطش لفريسته ...نعم اخذها تلك الليلة وجعلها ملكه ،جسدها مزين بعلامات ملكيته لم يتركها ولو لدقيقة واحدة وهي التي كانت مستسلمة له دموع لا تفارق وجنتيها وهي تمسح على وجنته تسند راسها على صدره، تنثر قبلات على وجهه تمرر اناملها الصغيرة على ملامحه ، وجهه، ذقنه الحاد ...تكتم شهقاتها وهي تخرج الا كلمة واحدة احبك اعلم انني احبك ....ستبقى هذه ذكرى لك مني

حملت نفسها ما ان رن ذلك الهاتف اللعين

دمعة يتيمة سقطت من وجنتها مردفة

"انا قادمة لكن لا تؤذيه ، قل لذلك الرجل ان لا يفعل له شيئا"

ابتسم بانتصار مردفا "اذا هيا انا انتظر"

كتمت شهقتها بقبضتها الصغيرة وهي تنظر له لآخر مرة طبعت قبلة رقيقة على وجنته

"آسفة اعلم انني لست المدعوة يومي، فقط افتعلت تلك الكذبة بأنني تذكرتك ..اعلم انني انانية اردت حبك ..ولكنه ارجعني لصوابي انت تحبها هي...حتى ان اسمها منقوش في صدرك ...فقط من اجلك لألا يفعلوا لك شيئ سأذهب ..تذكر دائما انني احببتك"

Flash back

جالسة في تلك الغرفة اتصلت بصديقتها سويونغ لتخبر عائلتها بأنها بخير لتبلع رمقها ما ان رفعت سماعة الهاتف وسمعت صوت اخيها يول

"اخي..ارجوك...انا" تلعثمت وهي تتحدث ليوقفها ببعض كلمات جعلت قلبها يقع...تعلم ان اخاها ليس بريئ فلقد كان في صغره متمردا زعيم مافيا لا يهاب شيئا هذا ما سمعته ولكنه حرص على تصحيح نفسه من اجل عائلته

"سيرسل لكي يا اختي العزيزة مقطع فيديو ستتلذذين بما ترينه"

بلعت رمقها وهي تسمع كلماته

اقفل الخط عليها لتصلها في تلك اللحظة ما اسقط قلبها...قناص يوجه سلاحه لتلك النافذة الزجاجية لمكتبه....دموع تجمعت بمقلتيها ليجمدها اتصاله رفعت السماعة بارتجاف

"اخي ارجوك....لا تفعل "

ابتسم ليردف "سيرا عودي للمنزل او..."

بلعت رمقها "اعدك اعدك....س..ساعود الليلة فقط الليلة وغدا لن اتجرأ على الاقتراب من هنا"

بمكر تحدث "هذه هي اختي حسنا سأنتظرك او..."

بللت حلقها "اقسم انني سآتي...."

شهقت لتسقط ارضا ترتعش خوفا...

"يا الهي مالذي سافعله؟!...سيقتله..سيقتله..." بلعت رمقها تمرر حدقتيها كالمجنونة حول تلك الغرفة وهي تضم نفسها ..."لأجله فقط...فأنا لست هي...لكن فقط اليوم"

End F.B

تتسائلون كيف علمت أن زوجته خانته وطعنته بظهره نعم لقد علمت بكل شيء من السيدة بارك التي شرحت لها سبب تصرفاته معها

...

غادرت بمساعدة احد الحرس الذي دخل من قبل يول تنهدت بضيق وهي تسحب نفسها من حياته ....تردد كلمة احبك احبك كالمجنونة ...اخذت قدميها تثقل امام اخاها لتسقط مغشيا عليها امامه حملها والخوف يتآكله

"سيرا سيرا" يناديها كالمجنون يحملها للسيارة وهي تتوسد قدمه

"ابقي معي سيرا...فقط لمصلحتكِ هذا...ايها اللعين اسرع الطائرة تنتظر "

يتمتم في نفسه سألعدك عنه قدر الإمكان لن تعيشي ذلك الذل مجددا اعلم ما قاسته حياتكي اللعينة بسببه....لقد خططت لكل شيء فقط  ابتعدي

..........

{الصباح}

يستيقظ وهو يعقد حاجبيه "يومي" ينده لها لانه لم يجدها بجواره ابتسم بخفة ليعدل جلسته

طرق باب الحمام فلم تجب ابتسم بخفة "يومي...لا تغضبيني..."

رنين هاتفه منعه من فتح مقبض باب الحمام قطب حاجبيه رقم مجهول

ابتسم "لقد نفذتي" تحدث وكأنها في الحمام ...فتح الاتصال ليجيب

"نعم من معي؟!" تحدث ببحته الرجولية

"مرحبا سيدي الرئيس وجدنا جثة امرأة في الغابة التي خلف قصرك "

اومئ له بتفهم "وما دخلي انا...؟!" سأله بغضب وذلك دب الرعب في هذا الرجل ليبلع رمقه ويكمل

"تعرفنا على الجثة...واسمها بارك سيرا....او مين يومي ...ولكن احداهما سيد...."

صوت اغلاق السماعة او بالأحرى ارتطام الهاتف وانكساره لأشلاء










توقعاتكم للبارت القادم😊؟

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

1.9M 31.2K 11
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
25.4K 811 10
:اخبرتك ان تبتعد عني جنكوك انا لم اعد زوجك لقد طلقتني ام نسيت من هددني انهو سيقتلني ان لم اوقع على ورقه الطلق بسببك اصبح لقبي عروس لليله واحده هذا ا...
448K 23.9K 42
في ذلك اليوم حين وصلت تلك الفتاة الى طريق مغلق خسرت كل شيء منزلها عملها اختها امها ابوها خسرت كل شيء اغتصاب يفسد حياتها لتجد نفسها خادمة لدى شااب ل...
182K 9.6K 30
"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك ا...