بريئة في جُحر وحش||ج'ج.ك [قيد...

De kookie97girl

4.5M 269K 94.3K

"أقسم لك لم أُذنب بأي شيء" " أذنبتِ حُلوتي....أذنبتِ وكثيراً ......لقد سرقتي قلب الرّئيس وستدفعين الثمن" "إفه... Mai multe

Introduction
مخيف
مُتملّك
مَهوُوس
سرقتي قلبي
تمرّد على جسدي
سجينة قصره
إنتحار
سوف أحبك
حقيقته
إختطاف
شعور جديد
إنها تحبه
تغيرات
خداع
الجحيم
خادمتي الوضيعة
هي في كل فتاة
سيدة القصر
عقابكِ انكِ حرة
لنعد للمنزل
سجينة من جديد
حلم!!
عرض زواج؟!
يومي خاصتك
لا أستطيع
تذكرتني؟!.....اختفت
انتقام
ماجرى
هي يومي
نينا؟!
أحبك
كوكي؟!
نهاية البداية
صغيرتي
هي ملكه
ليلة
اصبحتي بين يدي
سأحرقهم بسبب دمعتكِ
صامتة
انتقام أنثى
فقط سبب
الحقيقة
النهاية

خائنة

95K 5.6K 2.2K
De kookie97girl

فوت'ز+كمنت'ز

"انا احبه...لا اريد الرحيل " كوبت نفسها وهي تبكي تتمنى انها لم تقبل فكرة الذهاب من اساسه تتمنى انها لم تقرأ تلك الرسالة التي قدمتها لها تلك المرأة في الحفلة تمنت أنها لم تسمع كلام تلك الخادمة وسيدتها .....تمسح دموعها بفوضوية

"سأتحدث معها انا لن اغادر"

تنتظر قدومها لغرفتها وهاهي اتت ،"نعم سيدتي طلبتي رؤيتي"

تصنعت البرائة وهي تقولها

"انا لن اغادر ...اخبري سيدتكِ تلك انني لا اريد الذهاب"
جفلت تلك الخادمة من تلك الكلمات لتبلع رمقها

"مالذي تتفوهين به لقد حضرنا كل شيء وايضا خطيبكِ ينتظركِ ..كل شيء جاهز "

تنفي برأسها " لا اريد انا احبه ...هو انا احبه لن اتركه سيتحطم قلبه "

تعاطفت معها تلك الخادمة "سأتصل بالسيدة " بسمة شقت شفاهها

"ساخرج كي لا يشك الرئيس" اومئت لها برأسها فقط سعيدة بانها تفهمتها

.........

تصرخ وتضرب كل الزجاج الموجود بغرفتها "مستحيل قولي لها انها ستغادر والا ستنسى والدتها او بالأحرى جنكوك سأكشف امرها ولن يطيقها بعد الآن" ترص على اناملها والغضب يتطاير من عينيها

"ان لم احصل عليك انا لن تحصل عليك اي فتاة غيري"

ومن غيرها سونمي التي تعشقه لم يعرها انتباها هي الفتاة التي يتمناها اي شاب غير الرئيس هو فقط احب كتلة البساطة والبراءة "يومي" ولكن حبها يتحول لكره ما ان سمعت بأنه وقع في شباك فقيرة لعينة من احياء فقيرة ارادته لها وحدها حتى وإن عاش وحيدا ....لا يهم ...المهم هو لن يكون مع اخرى

الاخرى تغلق الخط وهي تبلع رمقها لقد اتت للسيدة حالتها الهستيرية المعتادة "كيف ساخبرها المسكينة "

تدور بحدقتيها لتنتفض ما ان احدهم ربت على كتفها "ااا مينا فقط تحدثت مع والدتي"

بررت للخادمة الاخرى مع من كانت تتحدث "هيا ان للرئيس حفلة غدا يلزمنا الكثير من العمل"

اومئت لها لتذهبا

..............

"لما لم تأكلي!" سالها لتنفي براسها

"لم تكن لدي شهية كما انك هنا انت ستكون طاقتي" مررت كفها على وجنتيه

"لا تتحدثي هكذا لقد فقدتي الكثير من الدم يجب ان تأكلي"

هو قلق على صحتها لم تتمالك نفسها لتسمح لدموعها بالإنسياب عانقته ليجفل من حركتها المفاجأة

"لما هذه؟!" سأل لتحرك وجهها على صدره "فقط لأنك افضل شيء حصل في حياتي"

ابتسم بخفة لكلامها "وماذا اقول انا ...انتي من جعلتي لحياتي معنى " قالها ليطبع قبلة لطيفة  على انفها "نامي"

"لا اريد لتنم معي انت اولا " سحبها لحضنه تضع راسها على صدره وهو يمرر انامله على شعرها

"لنبتعد عن المدينة ...نعيش انا وانت فقط" تحدثت بانكسار

"لما هذا ؟! ...ولكن ان كنتي تريدين هذا حسنا" قبل راسها "فقط ارتاحي ولا تتعبي نفسكِ"

حضنه دافئ كحضن والدها الذي لم تحظى به ، هو الذي يخاف منه كل الناس لكن هي علمت كيف تروضه ،عرفت كيف تستولي على قلبه لا تريد الذهاب والإبتعاد عنه بعدما امتلكته وامتلكها
ولكن ليس كل ما نريده نحظى به

..........

"انني اغار على زوجي " تقوم بإغلاق ازرار قميصه غير منتبهة الى انها آخر مرة لها لتفعل ذلك

تمرر اناملها على صدره تعدل ياقته "تبدو وسيما جدا"

يسحبها من خصرها ليصبح جسدها ملتصقا بخاصتها "
بادلته بإحاطته من عنقه "لا تفعلي هذا انا لن يغفر لي قلبي وادعكِ وحدكِ هنا في الغرفة وانا في تلك الحفلة"

"انا انتظرك هنا ....لا تتأخر " قبلتهما تلك كانت الاخيرة

طرق على باب غرفتهم قهقه كليهما "لم تقوليها هذه المرة"

"ادخل"

"سيدي الرئيس ان المعازيم بدؤوا بالولوج للحفلة" اومئ لها "سآتي حالا"

انحنت مغادرة والاخرى التي ابتعدت عنه ليمسك رسغها قطبت حاجبيها متسائلة

"هذا" اخفضت نظرها لتجد سوارا من اللؤلؤ مزين بطريقة جميلة على معصمها

"فقط ليجلب لكِ الحظ"

ابتسامة لا تخلو من شفاهها عندما تكون معه "انا لن ولم احلم بانني ساحصل على رجل مثلك "

يمسح بابهامه على وجنتها "انتي لا تحلمين ...انتي لي وانا لكي " يضع جبينه ضد خاصتها انفاسهما التي يتبادلانها كحياتهما التي يريدانها ان تكون دائما في طريق واحد

"انا ساذهب للحفلة ساعود" قبل باطن يدها

"اذهب" ابتسمت له لتنفصل اناملهما عن بعضهما البعض

................

تنظر له وهو بالحديقة بفخر من نافذة غرفتهما وهو يتلقى التهاني من الحضور بشان صفقته الجديدة

طرق على باب غرفتها جعلها تستدير "ادخل" قالتها لتدخل تلك الخادمة

"س..سيدتي يجب عليكِ ان تستعدي الآن ستذهبين"

وسعت عينيها لتقترب منها "انتي...انتي وعدتني ...انا لن اذهب لن اترك جونغكوك "

اصرت على عنادها اخذت الاخرى برسغها لتتاوه الما، جفلت من تلك الفتاة الطويلة ذات الملابس الضيقة التي اقتحمت غرفتها "اسمعي يافتاة اذا لم تغادري ...سأخبر الرئيس جيون بانكِ تلاعبتي به ولنرى كيف سينظر لكي بعد الآن"

نفت براسها "هو...هو سيسامحني اعلم.."

تقهقه عليها تلك الفتاة "نعم هل نسيتي الوحش جيون ..هل نسيتي مافعله بكي ووالدتكي هاا....جي هو حالته التي اخذ باسبوع بالمشفى .."

دموع انسابت من وجنتها "هو تغير هو اصبح شخصا آخر"

"اذا لنرى كيف ستكون ردة فعله إن اخبرته بهذه المحادثة" حملت ذلك الهاتف تردد على مسامعها محادثتهم بانها تلاعبت بمشاعره "هو لن يسمع منكي اي شيء فقط سينمو الكره بداخله انتي من تلاعبتي بمشاعره"

"لا تخبريه لا اريده ان يصبح وحشا"

"اذا احملي نفسكي وغادري ان عائلتكِ تنتظر في المطار كل شيء جاهز"

ترص على اسنانها وتتمالك غضبها وهي تساير تلك الفقيرة التي تعتبرها ادنى من مستواها

"فقط اريد ان اراه آخر مرة"

دموع تنساب من وجنتيها وهي تلوح له ما ان نظراته قابلت نظراتها من نافذة غرفتهما ، الأخرى التي ادارت حدقتيها بملل "فقط تاكدي من خروجها ....الخدم ملتهيين بالحفلة"

انحنت لها لتغادر "هيا" قالتها الخادمة بانكسار لحالة الاخرى

............

يعانقها بقوة ليجفل من جمودها "يومي مابكِ واخيرا هربتي من جحر ذلك الوحش نحن معا" قالها جي هو للتي هي جسد جامد "هيا لنذهب" تحدثت وهي تركب السيارة تمرر نظراتها على ذلك القصر لآخر مرة

"لن انساك ابدا اعلم انك ستكرهني " تتحدث ومقلتيها جفت من الدموع

تقبل ذلك الخاتم الزمردي لتحط بها تلك السيارةبالمطار ، وجدت والدتها وعائلة صديقتها ينتظرونها امها التي عانقتها "ابنتي انت بخير؟! هياا سيزول الخوف ما ان نذهب من هنا لا داعي لتصنعكي السعادةمع ذلك الوحش"

كلهم يدعونه بالوحش لما لا يعلمون حقيقته مثلما تفعلها هي

اسماء جديدة جواز سفر جديد بلاد جديدة ولكن قلبها لن يتغير تمشي بتثاقل مع والدتها التي تلف يدها على ذراعها

...........

23:30pm

يجر قدميه من على السلالم يبتسم بخفة ، يفتح باب غرفتهم يقطب حاجبيه لعدم وجودها

"يومي" طرق على باب الحمام ولكنها لم تجبه ادار يده على مقبضه "مفتوح!" رددها بتعجب ليجده فارغا

اخذ باقدامه لغرفة الملابس لاتوجد ....."سيدة بارك~" نده عليها لتقف امامه

"نعم سيدي الرئيس"

"اين السيدة يومي؟!" سالها لتجيبه بالنفي

"لقد كنت اهتم بالحضور وهي لم تخرج من غرفتها "

ادار بحدقتيه "كيف لم تريها؟! ابحثوا عنها"

......

لم يجدها هو خائف ان مكروها اصابها ان هناك من حاول اختطافها "نعم" يقطب حاجبيه وهو يتحدث على هاتفه

"سيد جيون صحيح!؟" اكد له

"نعم من معي؟!"

"انا....زوجتك هربت هي وعائلتها وخطيبها للأسف كانت رحلتهم قبل ساعتين" النار بدات تشتعل في قلبه عيناه كادت ان تخرج من الغضب سحب نفسه ليركب سيارته يقود بهستيرية

يطرق مثل المجنون على ذلك المنزل لا احد يرد ...

"اليوم صباحا اخذوا حقائبهم وغادروا " احدى الجيران اخبرته ليضرب الباب بقبضة يده

"خائنة كنتي تتلاعبين بي كل هذا الوقت "

قلبه مكبوت يتصل برجاله

"مشطوا جميع المطارات اريد معلومات عنهم ان تجدوهم ابحثوا عنهم اريدهم أن ينتصبوا امامي......وصاحب ذلك الإتصال جدوه اريده امامي "

يصرخ بغضب

"ستدفعين الثمن لخيانتكِ سيدة يومي ستدفعين الثمن " يكررها على مسامعه وهو يجلس بمكتبه المظلم فقط انارة ذلك المصباح الخفيف الذي في مكتبه وزجاجة الخمر التي لا تفارقه

.........

{5سنوات}

"سورا...سورا" يناديها زميلها في العمل لتنتفض

"اوو آسفة لم انتبه كنت شاردة الذهن" ابتسمت بخفة لزميلها

"فقط الرئيس يناديكِ"

اوميت له لتستقيم لمكتب الرئيس طرقت بابه

"ادخل"

ابتسمت بخفة "هل طلبت رؤيتي؟!"

يستدير ليصبح يقابلها

"اووه سورا ....فقط جهزي نفسكِ لدينا رحلة عمل لكوريا ...انها صفقة مهمة للشركة"

"ماذا!!!كوريا؟!" بلعت رمقها وهي تقولها

"لا تخافي لا تبعد كوريا كثيرا عن إيطاليا"

توقعاتكم للبارت القادم😊؟!

السوار فوق💕














Continuă lectura

O să-ți placă și

157K 6.1K 27
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
231K 5.7K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
224 85 7
-كنت صديق اول . -كنت حبيب اول . -اين انت آن ......؟؟ =•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•= تعريف بالشخصيات : بارك اوليفيا (البطلة): ف...