بريئة في جُحر وحش||ج'ج.ك [قيد...

By kookie97girl

4.5M 268K 94.1K

"أقسم لك لم أُذنب بأي شيء" " أذنبتِ حُلوتي....أذنبتِ وكثيراً ......لقد سرقتي قلب الرّئيس وستدفعين الثمن" "إفه... More

Introduction
مخيف
مُتملّك
مَهوُوس
سرقتي قلبي
تمرّد على جسدي
سجينة قصره
إنتحار
سوف أحبك
حقيقته
إختطاف
شعور جديد
تغيرات
خداع
خائنة
الجحيم
خادمتي الوضيعة
هي في كل فتاة
سيدة القصر
عقابكِ انكِ حرة
لنعد للمنزل
سجينة من جديد
حلم!!
عرض زواج؟!
يومي خاصتك
لا أستطيع
تذكرتني؟!.....اختفت
انتقام
ماجرى
هي يومي
نينا؟!
أحبك
كوكي؟!
نهاية البداية
صغيرتي
هي ملكه
ليلة
اصبحتي بين يدي
سأحرقهم بسبب دمعتكِ
صامتة
انتقام أنثى
فقط سبب
الحقيقة
النهاية

إنها تحبه

99.5K 6.6K 2.1K
By kookie97girl


فوت قبل القراءة❤وكمونت _







[يقال إذا عشقت رجلين في آن واحد فأختاري الثاني ، فإن كنتي حقا تحبين الأول ماخفق قلبكي للآخر]

قابلته بالجمود وهي تقولها "من هي؟!" اشاح وجهه ليقابلها نظراتها لا تفارقه تنتظر جوابه لكن قطع لحظتهم من سلط الضوء عليهما

"ارجو من الرئيس ان يقوم بشرف الرقصة الاولى هو وزوجته في حفلتي المتواضعة" قالها المدعو وويونغ لتبدأ الفرقة بعزف الموسيقى ....

جذبها من خصرها "لا اعرف الرقص" تحدثت ببرائة ليبتسم بخفة لكلامها

"فقط سايريني" وضعت كلتا يداها على كتفيه بلعت رمقها ما إن حاوط خصرها ...لا تعلم ذلك الشعور لكن نبضات قلبها لا تتوقف اسندت راسها على صدره انها تعرف انها بأمان مادامت معه اغمضت عينيها واستسلمت لتلك الرقصة قطع لحظتها "انها عميلة فرنسية" جاوبها لترفع راسها لتقابل نظراته نظراتها انخفض لمستواها "لا تفكري بشيء خاطئ"

قالها ليسمح لشفتيه بالإستيلاء على خاصتها تجرأت ورفعت كلتا يديها لتحاوط رقبته لاول مرة استسلمت لقبلته وبادلته قربها اكثر اصبح جسديهما ملتصقين ، استدامت هذه القبلة لدقائق ليفصلها بسبب حاجتهما للهواء ، يسند جبينه ضد خاصتها انفاسهما الغير منتظمة بسبب تلك القبلة عيناها الشبه نائمة استسلمت له يداعب وجنتها بإبهامه "توقفت الموسيقى منذ وقت" رفعت رأسها لتستوعب نفسها "لنعد للمنزل"

"هنيئا مرة اخرى " قاما بتهنئة وويونغ من جديد "سرني حضورك لحفلتي المتواضعة سيدي الرئيس" يربت على كتفه ليسمحا لنفسيهما بالمغادرة هي يدها التي لا تفارق ذراعه الكل يولي الإحترام له بسبب ما شعرت بالفخر

.....

{قصر جيون}

ما إن دخلا تلك الغرفة قبلاته التي تتموضع على آخر عنقها "ارجوك لا تفعل" تطلب منه ذلك وهي تبعده هي خائفة منه هو واللعنة من تمرد على جسدها "انتي زوجتي ويحق لي" يضغط على عضدها ليديرها تصبح مقابله له "انا خائفة لا تفعل" توسلت له دموع تجمعت بوجنتيها هو يخاف عليها ويتملكها في آن واحد يريدها وفي نفس الوقت خايف عليها ..

تملكه الغضب خرج من تلك الغرفة لتغمض عينيها بسبب صوت الباب مسكت مكان قلبها بخوف ...هو الآخر جلس في مكتبه ذاك يشرب بهستيرية كعادته عيناه التي تلتقط الغضب والحقد "اجلبها" رفع سماعة هاتفه وهو يرتشف ذلك المشروب كأنه عصير يرمي ذلك الكأس لينكسر لاشلاء "انتي ملكِ انتي ملكِ" يؤكد ذلك لنفسه انه مهووس بها لدرجة الجنون

......

{الصباح}

استيقظت من نومها ادارت بحدقتيها لم تجده قطبت حاجبيها "اين هو؟!" سالت ، ظنت انه استيقظ مبكرا كعادته ...استقامت من فراشها استحمت كعادتها ..فعلت روتينها طرق باب غرفتها ظنت انها الخادمة "سيدتي الفطور جاهز" ابتسمت ظنت انه ينتظرها على طاولة الفطور "حسنا" قالتها وهي تدير ذلك الخاتم الزمردي على اصبعها اخذت باقدامها خارج تلك الغرفة ..مرت على تلك الغرفة ...غرفته المظلمة التي اخذ كرامتها ...

توقفت ما ان خرجت منها فتاة تلبس احد قمصانه تمشي بعهر وتتغنج آلمها قلبها دمعة يتيمة سقطت من عينها "مرحبا يا حلوة" تحدثت بها تلك التي لم تستطع لفظ كلمتها....

"جون" نادت بأحد حراس الرئيس "خذني لقد انهيت عملي" غمزت له بآخر كلامها اغمضت عينيها وتوجهت لطاولة الفطور جلست تقلب بصحنها "سيدتي الن تاكلي" قابلتها بالرفض تستقيم لتذهب لغرفتها

دخلت تجده يقابلها بظهره ادارت وجهها لانه نصف عاري تغطيه إلا تلك المنشفة على خصره ..ذهبت فورا لتجهز ملابسه وضعتها على السرير كانت على وشك المغادرة "هل سمحت لكِ؟" كانت كفيلة بإيقافها

يقترب بخطواته ناحيتها وهي تقابله بإرجاعها للخلف استدرجها للجدار ليسند يده على الجدار يلعب بنظراته على وجهها وهي تشيحه عنه ، يرفع فكها "لما هذه الدموع؟" يسألها لتنفي برأسها
ارادت مغادرة قفصه ليمنعها بغرز اظافره في خصرها "آه" خفيفة خرجت من فاهها "لم اسمح لكي بالذهاب انتي تتمردين كثيرا على القوانين" تغيرت نبرته "فقط ..فقطّ...اشتقت لصديقتي"

"حسنا" قالها ليسحب نفسه جاعلا منها تهدئ نبضات قلبها لا تريده أن يكتشفها ....

.........

تجلس في غرفتها تتنهد بملل ليطرق باب غرفتها احد الخدم "سيدتي هناك زائر لكِ" قطبت حاجبيها بتعجب "من هو؟!" قالتها باستغراب

"اظن انها تدعى يونا على ما اظن" سعادة غمرتها فتحت باب غرفتها على مصرعيه تركض في تلك السلالم "يونا" قالتها والدموع تنساب من وجنتيها عانقتها هي الاخرى لتبدآ بالبكاء "اشتقت اليكِ" تربت على شعرها "اانتي بخير؟! هل فعل لكِ شيء؟!" الاخرى تنفي

" انا بخير وامي وجي هو؟!...انتظري من سمح لكِ بالدخول!!؟" تحدثت مستفهمة " لا اعرف اتى هذان الرجلان واخبراني انكي تريدين رؤيتي" خطر ببالها ما اخبرته به صباحا لتبتسم

"حسنا تعالي معي" جلستا في ذلك الصالون "امي وجي هو؟!"

سألت "انهما بخير انتي اابخير مكوثكِ هنا؟! انا خائفة عليكِ لا تقلقي ان جي هو يبحث عن طريقة لإخراجكِ من هنا"

"لا تخافي انا بخير" تربت على كف صديقتها

"اصبري " تحدثت ليجذب انتباههم خبر كان معلنا على شاشة التلفاز

"محاولة إغتيال رجل الأعمال الشهير جيون جونغكوك او الملقب بالرئيس لم تصلنا أي أنباء عن حالته "

كانت تحمل بيدها كوب الشاي لينكسر لأشاء على تلك الأرض استقامت من مكانها لتقترب للتلفاز

والأخرى التي شقت ابتسامة محيياها "رايتي اتمنى انه قد لقي حتفه لتستطيعي الهرب " نزعت يد صديقتها قلبها انقبض فجأة دموع تجزعت بمقلتيها ركضت للسيدة بارك

"ارجوك...اعطني الهاتف ..او ..او اتصلي انتي به" تتحدث بارتعاش وتوتر "هو بخير ...صحيح بخير؟!" تبكي وهي تتحدث والأخرى المصدومة بسبب ردة فعلها "لما تخافين عليه يومي فليمت هذا افضل للجميع"

"سيدتي لا يسمح لنا"

تتوسل اليها "ارجوكِ ساتحمل انا العقاب ساقول انني المخطئة فقط اتصلي به " قالتها لترفع سماعة الهاتف يرن ويرن ولكن لا يجيب تومئ لها براسها "سيدتي الرئيس لا يجيب على اتصالاتي"

تبكي تركض لاولئك الحراس "هو في الشركة صحيح ...؟!" تسألهم لينفيا برأسهما "نحن لا نحمل اي معلومات يمنعنا التفوه باي كلمة"

.....

صديقتها التي تقوم بتهدئتها قدميها المرتعشتان ....تقظم اظافرها تنتظر اي خبر او اتصال ولكن لا يوجد..."العشاء جاهز سيدتي" قالتها تلك الخادمة

"اي قلب لديكم رئيسكم قد تعرض للإغتيال وانتم..." تصرخ بوجهها "يومي اهدئي هو وحش لهذا ليس لديه من يخاف عليه ...هو فقط تسبب بالالم للآخرين واكتساب الحقد فليمت ليرتاح منه الناس"

تبعد يديها عنها "لا تقولي عنه هكذا....هو..." كانت ستكمل كلامها لتسمع صوت سيارة استوقفت امام المنزل خرجت من غرفتها مسرعت تدارك خطواتها من السلالم "هو...هو " تبلع رمقها وهي تتأكد من السيدة بارك لتومئ لها بالإيجاب " انه في مكتبه " وجهها الشاحب تكلل ببسعادة ذهبت مسرعة لذلك المكتب لم تكلف نفسها ان تطرق الباب

"من بحق اللعنة يدخل لمكتبي...بدون...." لم يكمل لأنها قامت بمعانقته جفل بما فعلته تبكي وتشهق

"انت بخير صحيح لم تتأذى؟!" تفصل ذلك العناق وهي تنظر بكل انحاء جسمه كالمجنونة لتضع كلتا كفيها الصغيرين تحاوط وجهه "لما لم تتصل كدت اموت خوفا"








توقعاتكم للبارت القادم😊؟!

.

Continue Reading

You'll Also Like

311K 9.8K 66
"زوجى مغرى للغزل، مثير للقبل" 1997.. البنفسج الأول started: 15/11/2023 100k~ 8/3/2024
2K 360 51
هُناكَ ما جَهلتُه آكِينا وهوَ إنَّ لِلغرامُ فصلٌ كَسائِرُ فُصولُ الأرض ، هَل كُنتِ أنتِ الفَصل وانا هذا الضَيف؟ ، البَصرُ خَوىٰ والصَدرُ دَجىٰ ، ليتُ...
62.3K 2K 8
Sexual content(مــحــتــوى جـــريــــئ +20 ) هل سمعتم من قبل عن لوعة الحب أو المرض بالحب أو عذاب الحب lovesickness يشير إلى شعور غير مُعترف به رسم...
2M 43.2K 14
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...