بدأ باالإقترابي نحوي و أنا أبتعد حتى اتصق ضهري با الجدار و توقف كان ملتصقا بي و هده الوضعية غير مريحة أبدا فحاولت إبعاده بيدي لكن دون فائدة زادت دقات قلبي
يونس :لمادا قلبك يخفق بسرعة هل بسببي ووجهه يقترب مني أكتر
سناء: إبتع** لم أكمل كلامي حت بدأ باالإقترابي نحوي و أنا أبتعد حتى اتصق ضهري با الجدار و توقف كان ملتصقا بي و هده الوضعية غير مريحة أبدا فحاولت إبعاده بيدي لكن دون فائدة زادت دقات قلبي
يونس :لمادا قلبك يخفق بسرعة هل بسببي ووجهه يقترب مني أكتر
سناء: إبتع** لم أكمل كلامي حتى....
______________________________________________
وضع شفتيه على شفاهي خطف أول قبلة لي كان شعور جديد تواني و استرجعت وعيي بعدما بقيت ساكنة وقمت بصفعه نعم صفعته الغريب في الأمر أنه رجع و نظر لي و ابتسم ليست ابتسامة عادية لا كانت ابتسامة منحرفة يا إلهي إنه حقا مجنون لا أضن اني سأفهمه يوما على الهرب من هنا يجب أن أنجو بحياتي قبل أن يقضيعلي هدا المجنون...طئطئت رأسي لأخفي خدودي التي اكيد هي حمراء من الخجل فهذه الوضعية حقا تربكني فقلت
سناء: ابتعد يونس
يونس:لا أريد انا جيد في مكاني هدا
سناء: دعني ادهب لما تفعل هدا دعني و شأني انا لم أطلب شيئ
لم يجب رفعت رأسي لأراه ينضر لي بعينين لا أعرف كيف اصفهم لو لا أعرفه لجزمت انه ملاك لا يؤدي نملة
كان الوضع غريب كما لو كانت بيننا طاقة ما ......لا أعرف أقسم لا أعرف مادا يجذبني لديه الأمر المتأكدة منه انه ليس ملاك كمايبدو عليه و لن تخدعني عيونه بهذه البساطة.....ارجو هدا
************في جسد يونس*****************
كانت تفرقنا السنتمترات لم تكن مرتاحة شعرت بهذا أما أنا كنت أرجو أن أتحمل و لا أقفز عليها كنت انظر إلى كل شبر من وجهها...هي جميلة صحيح لسانها طويل لكنها جميلة و صراحة شخصيتها تجذبني اكتر انها تتحرك وتحرك الوحش الدي داخلي و الدي اسيطر عليه و أتمنى أن لا يخرج و ينقض عليها صعب التحكم في كل هدا أنا أقوم بجهد جبار كيف أصبحت أتكلم مادا فعلت لي!!!! رفعت رأسها و نضرت لي مباشرتا( ياربي)
سناء :إبتعد.. إبتعد هيا أريد أن أتنفس (بصراخ) و بدأت تضرب بقبضتيها الصغيرتين لصدري العاري
يونس: لن أبتعد مادا ستفعلين، أريدك أن تفهمي أنك ولا شيئ انا من يقرر و انا من يأمر و أنا من ينهي كلمتي لا تصبح إتنين و لسانك أبقيه في فمك حينها لن أقترب منك
سناء: مادا تحاول أن تتبت بهذا التصرف هاا تدخلني غرفتك وتجبرني على أن أبقى معك مع اني لا أتحملك كي تقول لي هدا الكلام اتضنني حمقاء انت بكل بساطة متكبر مغرور لا يتحمل الحقيقة
بدأت أغضب اقتربت أكتر مستعدا لسحقها.......
و فجئتا سمعنا صوتا يناديها : سنااااااااااء سناااااااء أين أنتي إنه أشرف اووووف ليس وقته حاليا
سناء: أشرفففف هنااااااا
وبدأت أسمع صوت أقدام مسرعة قلت لها: هل تضنين أن اشرف سينقضكي مني
إقتربت من ادنها و همست
يونس: ستتعبينني كتيرا لكن صدقيني ستدفعين بعد كل خطئ
أشرف: إفتح الباب يونس مادا تفعل أيضا
مسكتها من ذراعها فتحت الباب و رميتها في حضنه خدها من هنا قبل أن أقتلها......
__________________________________________
أعرف أني تأخرت كتيرا انا الان لست في بيتي لهذا وجدت صعوبة فيما يخص الانترنت أعتدر و اعدكم حالما أجد حل سأنزل كل يوم.
قبلاااااتي