14

7.2K 155 9
                                    

يونس: ستتعبينني كتيرا لكن صدقيني ستدفعين بعد كل خطئ
أشرف: إفتح الباب يونس مادا تفعل أيضا
مسكتها من ذراعها فتحت الباب و رميتها في حضنه خدها من هنا قبل أن أقتلها......
قام بإحتضانها مباشرتا و هدا الأمر يز عجني كتيرا يقال المرأة سلاحها دموعها وسلاح سناء قوي جدا حتى انا يؤتر فيا لهذا لا اريدها ان تقترب من رجالي كتيرا فيصبح اوفاهم ضدي و عدوي لهدا علي ان ابعد الجميع عنها فعيناها يسحران اي احد يجب ان انفرد بها لوحدي انا لن اتأتر بدموعها او أشفق عليها لكن غيري سيفعل وسيحاول إنقاد هدا الكائن الدي يبدو بريئ  لكن انا لن اتأتر .....ارجو هدا..
بعد مرور اسبوع
********؛******في جسد سناء*************
استيقضت كاالعادة قمت با الإستحمام لبست ملابسي و نزلت لا أحد في المنزل ماعاد يونس اكيد و من يتسائل لما لا أهرب حاولت لكن كل الأبوب مغلقة لا يوجد ولا منفد
لم تتغير كتيرا الأمور ماعاد انا التي تغيرت انا احاول إغواء يونس اعرف ان هدا خطر و انا جد خائفة لكن علي ان اكسب تقته كي استطيع الهرب و في نفس الوقت هو اصبح اكتر هدوءا لم يعد يضربني او يصرخ علي لأني ألعب دور البريئة و المطيعة اريد تقته و سأنجح و سأغادر و أتركه كاالمجنون و هكدا أكون تأرت لنفسي ربما سأنجح او أفشل لن أخسر شيئ .....ماعاد حياتي ..
حضرت القهوة و الإفطار لن يتأخر أكتر فهو عادتا يستيقض على الساعة 12:00 اصبحت اعرفه جيدا اعرف ماد يحب و مادا يكره فمتلا لا يحب ان يعيد الكلام و لا يحب ان تعارض كلامه و انا أطبق كل هدا لأقوم بكسب تقته
هاهو ذا ينزل الدرج و يبتسم هو حقا جميل لو التقيت به في ضروف أخرى لاحببته اكيد لكن بعد كل مافعله لي لايمكنني الا ان أكرهه و اتدكر كل الأمور السيئة التي فعلها لي قام بإدلالي كما لن يفعل أحد من قبل و لهدا سيكون عقابه عسير و سيخسر أعز الأشخاص على قلبه
مهم وصل الي
يونس:صباح الخير
سناء: صباح النور (مع ابتسامة مزيفة) حضرت لك الفطور انه على الطاولة في المطبخ
يونس:تعالي لتفطري معي بدون نقاش
سبق و فطرت لكن لن أرفض مهم عدم اغضابه لكسب تقته بعدما وصلنا المطبخ جلس و انا جلست امامه بعد حوالي دقيقة قال
يونس :اليوم عيد ملاد صديق لي اريدك في احسن مظهر هدا لأنك مطيعة سآتي لأخدك عند الساعة 19:00
سناء:شكرا و أخيرا سأخرج
قفزت عليه من كترت الفرح كنت متل البنت الصغيرة التي قدمت لها دمية كهدية لأول مرة
فبدأ يضحك هو إيضا للحضة نسيت ان الشخص الدي احضنه الأن هو سبب دموعي فتركته بهدوء و كنت متوجهة لأخرج من المطبخ و مسكني من يدي و قال
يونس: أحب عندما تضحكين ...إضحكي دائما حسنا
بدأت خطتي تسير كما يجب ....
انزلت رأسي و قلت
سناء:حسنا علي ان تحضر نفسي الان
فترك يدي و بقي ينضر الي بعينين لطيفتين
اليوم سأبدأ بتنفيد طريقة هروبي ...يمكن الليلة...
__________________________________________
نهاية الجزء قبلاتي

الاختطاف Where stories live. Discover now