The Billionaire Ex-wife Book2

By MayamaBella

1.2M 51.9K 6.7K

تم تفريقها عن حب حياتها و اجبرت على تغيير هويتها. كايلي اكملت حياتها بعيدة عن بلاكي بلندن .هي لم تنسى إسمها ا... More

Prologue
CH N°1: Ava naill
CH N°2: Third time lucky
CH N°3:gun 'n' dinner
CH N°4:And the storm arravis
CH N°5:Blur
CH N°6: the bottom of life
CH N°7: Jack Daniel and Macaroni
CH N°8:The tickling clock
CH N°9: Really now?
CH N°10: I Have
CH N°11: That was hallo punch
Ch N°12:the graveyard
CH N°13: Let it go:
CH N°14: you're late
importing Note
CH N°15: kiss me like you Do
CH N°17: share the bed
CH N°18: Milk Party and Vincent
CH N°19: Being one of us is...
CH N°20: Father-in-Law
CH N°21: Mess they left Behind
CH N°22: Mistake and there bored
CH N°23: when you're confused follow your heart
CH24: what the worst thing that can happen
CH N°25:Blakr, Let's have a Talk about Life
CH N°26: Moving on
Chapter N27: Fate works against me, I swear!
ChapterN°28: it was just too Dull
Chapter29: curtains fall
chapiter N*30: the past I
Chapter N°31》The past 1
Ch32: what being part of a family means

CH N°16: crazy in love or just crazy?

36.5K 1.7K 200
By MayamaBella


Vote and comments : حق مستجاب هذا سمعتو 😂 حق من حقووقي فهمتو ! 😻😽😽😽

💮Enjoy🌺

*************

عندما إنتهت قبلتنا سمعت بلاكي يطلق نفسا عميقا و ابعد يده من حولي انا في الجهة الاخرى كنت عاجزة عن التنفس او الحركة لثواني هو لم يكن متأثرا و إستدار و بدأ يبتعد حينها بدأ جسدي يعتدل و حاربت لأتنفس كجددا

ثم صدمت بواقع انه قبلني .قبلني بتلك الطريقة ثم تظاهر بأن شيئا لم يحدث فقد إستدار و غادر تاركا إياي في مخزن الكتب. هو من أخذ الخطوة الأولى ثم إستدار و ذهب و تركني غارقة في حيرتي بشأن ما حدث الأن و أنا لم يعجبني ذلك... مطلقا

"ذلك الح- الحمار" (دقيقة صمت هون بليز😂😂) انا لعنة اسمه في رأسي و بدأت بالفعل اتخيل نفسي اقوم بغرس سكين في دمية الوودو خاصته مما جعل شفتاي ترتفع في ابتسامة شريرة

الكثير سيحدث و هو سيدفعني للجنون قبل ان يبدأ ذلك حتى

هو لن يهرب بفعلته. انا سأكتشف ماذا اراد ان يثبت عندما قبلني .لن ادعه يهرب هذه المرة

غير ان ذلك لا يجب ان يحدث هنا .انا احتاج ان نكون وحدنا لحلّ الامور حتى لو كان ذلك اخر شيء افعله

بقية اليوم كان عاديا. هو قضى اليوم بطوله مع كريس و لم ينظر لي ابدا في حين كنت اعمل كالمعتاد و لم ابعد عيناي عنه .كما قلت قبلا لن اتركه يهرب من غير تفسير منطقي

بطريقة ما اظن انه يعلم انني أراقبه و انني اريد أجوبة لانه كان يبتسم عند قرأته الكتاب الذي بين يديه. لكنني قرأت ذلك الكتاب قبلا لذلك سيتطلب الامر اكثر من ذلك لخداعي. لم يكن اي شيء مضحك في كتاب "مقبرة الكلاب" حسنا على الاقل ليس بعدد المرات التي ابتسم بها . هي لا تتطلب الابتسام الواسعة. كان ذلك يحدث عندما احدق به طويلا

بعد أربع ساعات .بعد إنهائه لذلك الكتاب و كريس كان نائما بسلام في حضنه. هو قرر انه وقت الذهاب فقام بحمله بين يديه و توجه نحوي .انا قذمت شفني و قمت بتركيز ذاتي فهذا ليس وقت التراجع

"انا سأغادر الان. كايلي" هو قال و انا كنت بالكاد اسيطر على نفسي لكي لا اقفز في حضنه. انتي سيئة كايلي

"اه. حسنا..." حقا ؟ هذا كل ما استطيع قوله في هذه اللحظة؟ انا كدت أهنئ نفي على غبائي. "اين ستبقى؟" انا سألت في أمل انه لم يلاحظ إرتباكِ

"انا لا اعلم حقا. لكنني سأبحث عن فندق ما. اعرف واحد او اثنان بالجوار" هو قال و انا اومأت .انا حقا لا اعلم ماذا حصل لجسدي لان الكلمات التي قلتها بعد ذلك كانت صادمة حتى لي

"لماذا لا تبقى في منزلي؟" عيناي توسعت لمعرفتي ماذا اقترحت توًا. هو لاحظ ذلك و ابتسم بخبث قبل ان ينحني بإتجاهي و حذرا لطريقة حمله لكريس

"هل انتي تدعينني لمشاركة السرير معك الليلة. لانني لاكون صادق ليس لدي اي نيت في رفضه. في الواقع سأكون اكثر من سعيد بتحقيق توقعاتك" هو قال و فمي وقع في الارض هذا كان بعيدا كل البعد عما كنت اتوقع إجابته بأن تكون. هذه الكلمات التي كنت احلم بأن اسمعها من شفتيْه.

"مممم... حسنا" انا قلت و في تلك اللحظة انا اردت حقا قتل نفسي .انا حتى كنت افكر في ااي طريقة تجعلني افعل ذلك.

"حقا؟ هل استطيع الحصول على مفاتيحك اذن؟" هو قال .انه يتلاعب بي قبل ان استطيع ان افكر بأي شيء افعله

"انتظر. ماذا؟... ماذا تعني ب...و كيف.... ماذا فعلت لي؟" انا زمجرت اخر كلمات انا جدا لم اكن على سجيتي حوله و بدأ ذلك يظهر العواقب

"انا لم افهم ماذا تريدين ان تقولي" هو قال بإبتسامة البريئة على وجهه. هاهاها و كأنني سأقع ضحية برائته تلك.

"اه انت تفعل. و انا اريد اجوبة" انا قلت و اخذت حقيبتي لاخذ المفاتيح.

"انا حقا لا افعل" هو ضحك"انا سأخذ كريس معي ان لم تمانعي. متي تنتهي فترة عملك لأستطيع ان أقلك؟" هو سأل و انا عبست. كيف له ان يتصرف على سجيته. من اخبره انه يستطيع النوم في شقتي؟ اه صحيح انا فعلت

"خمس ساعات" انا تنهدت قبل ان اضع المفاتيح في يديه و اخذ الحقيبة بمستلزمات كريس و اقدمها له "لكن نيكولاس من سيقلني بما انه من احضرني هنا"

"ارى ذلك حسنا سأكون بإنتظارك" هو قال و كأنه الروتين المعتاد. لماذا هو هادئ جدا؟ هل هو ليس قلق حيال نيكولاس ؟ مثلا ماذا ان كان غريبا يعمل لصالح نايثن و يريد قتلي و يتظاهر بأنه صديق؟ شيء اهم انني رأيته يتوجه نحو الباب كريس بين يديه و حقيبته التي على شكل دب فوق كتف بلاكي ادركت انه ليس من هنا و لا يعلم اين اقيم.

"بلاكي. انتظر انت لا تعلم اين..." انا بدأت هو حدق بي قبل ان يقاطعني

"انا افعل. و لا تقلقي انا عشت هنا لفترة انتي تعلمين؟" هو قال بعبوس ثم اكمل مشيه و انا حدقت به بحيرة. ثم صعقني الامر. انه بلاكي. هو مثل الجاسوس. يعرف بشأن كل شيء هو عرف بشأن حملي سابقا و لما احتجت المال قبل ان اتكلم لذلك لا يجب ان استغرب من معرفته موقع إقامتي

حسنا. اظن ان كل شيء سيكون بخير لهذه اللحظة و ان كان سيطْرءُ تغيير عن الوضع فسيحتاج ان ينتظرني للغد. ليس هناك وقت لندم الي جانب ما هو اسوء شيء يستطيع ان يحدث لي بعد دعوتي للجاسوس بلاكي لمنزلي... اللعنة .أليس.

لسبب ما كل ثانية من انتظاري لدوامي ان ينتهي مرّ كأنه دهر فكل ما انتظرته هو عودتي الي المنزل. و الان بما انني العبقرية الخارقة التي انا عليها نسيت هاتفي في المنزل ليس هناك طريقة تجعلني احذر أليس تعلم من انه هناك احدهم سيقحم رأسه في منزلنا مع كريس او اسوء من ذلك ان عادت و كانت تظن انني لازلت في العمل و تجد الباب مفتوحا و لا تجدني بداخل. انا متأكدت انها ستهلع لكنني أرجو ان لا تصفعه بمقلات او شيء من هذا القبيل في الوقت الراهن. اجل... بطريقة ما كلما فكرت في الامر اكثر زاد اعتقادي ان الامور لن تنتهي على ما يرام. لم اكن اعرف ما اريده اكثر ان انتهي بسرعة او ان لا أنهي مناوبتي ابدا.

"سحقا" انا تمتمت لنفسي فقد كنت عاجزة عن ترك المشاكل للغد. مع الوضع الحالي لن يكون غدا لي اظن. اه بلاكي على قدر ما احببت مجيئك لدي رغبة عارمة في قطع رأسك الان و قد اتيت. لا انتظر هذا يبدو سيئا .انا الان بدأت بالشك في أفكاري

"كايلي" سمعت ماسي تناديني و هي تتجه نحوي

"نعم ماسي هل استطيع مساعدتك؟" انا قلت

"اجل انتي تستطيعين" هي قالت و انا اجزم انها ليست عازمة على شيء جيد ابدا. صدقوني عندما اقول ذلك هي ارادت ان تجبرني على الخروج في الكثير من المواعيد الغرامية منذ بداية عملي هنا عندما عرفت انني عزباء. انا دائما ما اخترق اعذار او انهم يخافون مني. لذلك تم انقاضي من كان يظن ان علامة وجهي لديها شيء ايجابي

"ماسي ان كان هذا موعد اخر..." انا بدأت و هي نفت بيدها تنفي كلماتي قبل ان اكمل

"انه ليس كذلك انتي بالفعل لديك حجْزٌ مثير لذلك انا سعيدة انك لست عزباء بعد الان" حسنا...تقنيا "لاحظة انك عميقة في افكارك و لا تبلين إنتباه لشيء لذلك اردت ان اخبرك ان الاشقر قد اتى" هي قاات و اشارت للباب و انا رأيت نيكولاس"هو اتى قبل الموعد بنصف ساعة لذلك افعلي لي خدمة و غادري. انتي يجب ان تحلي كل شيء. اراك غدا" انا ابتلعت عندما لاحظة مدى جديتها لذلك اومأت و هي استدارت و ذهبت. ماسي مخيفة في بعض الاوقات. لا في جميع الاوقات

قررت انه لا جدوا من محاولت فهمها حملت حاجياتي و اتجهت لمكان نيكولاس. ان كانت ماسي تريدك ان تفعل شيئا ما فانت من الافضل لك ان تفعل غير ذلك قل وداعا لحياتك

الطريق مع نيكولاس كان هادئ. فهو لم يسألني الكثير من الاسألة فقط ان رأيت شخصا ما مريبا.غير بلاكي. في حالة ان إيثن لازال يتعقبني.

عندما اخبرته انني قابلة بلاكي. هو لم يبدو متفاجأ مما جعلني ادرك انني محاطت ليس بجاسوس واحد فقط بل اثنان الاول الرجل الذي احب و الاخر اخي. و بالطبع انا لم ارد ان اسأله عن كيف معرفته للامر حتى. الله اعلم ماذا سأكتشف من وراء ذلك. و حتما هو سيلعب 'ان هذا لمصلحتك و سلامتك' كالمعتاد تحدثو عن دور الاخ الاكبر

بحلول الوقت الذي وصلنا به للمبنى نيكولاس ذهب بعد ان اخبرني انه لديه امور مهمة يجب ان يناقشها مع احدهم. عندما سألته من قال انني سأكتشف الامر في القريب العاجل. كنت فضولية حيال الامر لكنني تجاهلته ذلك لانه لدي امور اخرى يجب ان اهتم بها. و تلك الامور اسمها بلاكي

قمت بقرع الجرس لشقتي لانني اعطيته المفاتيح. انتظرت شخصا ما لفتح الباب ليجعلني ارى الأوضاع بالداخل. هل قامت بصفعه حقا بمقلات؟ ماذا يفعلان بداخل الان؟ (إحم إحم😸🙈انا مو منحرفه) و كيف ادخلته؟ انا كنت اتسائل و سمعت صوت مفاتيح ثم قامت آليس بفتح الباب بوطه خالي من التعابير.

دعوني اخبرتكم ان هذا مرعب فهي لم تتحرك او تكلمني عند رأيت.

"آ-آليس" انا بدأت قبل ان تقاطعني بمسك يداي و تدخلني و تغلق الباب في ثواني معدودة

"اه يا الاهي. هو هنا؟" هي همست بصراخ في وجهي و انا اومأت هي تعني بلاكي و هذه ردت فعل متوقعة.

"اعلم ذلك. ماذا حدث؟" انا قلت بنفس النبرت و هي ادارت عينيها

"ماذا تعنين ماذا حدث؟ انا صرخة قاتل لعين قبل ان اتمكن من النظر لوجهه حتى. كريس استيقظ و تطلب منا الامر ساعة كاملة لتهدئته لماذا لم تحذرينني؟"

اه هذا يفسر الكثير و قريب لما تخيلته

"اسفة انا لم اعلم انه قادم و لم اكن افكر عندما اخبرته انه يستطيع البقاء هنا" انا شرحت "انا اردت اخبارك انا حقا فعلت لكنني نسيت هاتفي. هل اذيته؟" انا سألت بقلق. اننا نتحدث عن آليس في نهاية الامر هي خطيرة.

"لا بطبع لا. انا حاولت لكنه ملاكم ماهر حتى انني لم استطيع ان ألْكِمهُ" هي تمتمت اخر جزء لنفسها و عند سماعي لذلك عيناي توسعت. سحقا ماذا حصل هنا في فترة غيابي؟

"لك...لك...لك....لكمة؟" انا تعثرت في كلماتي "انتما كنتما تتشاجران؟" انا قلت و هي حركت يدها في الهواء و كأنه شيء عادي. حقا؟

فقط عندما كانت ستقول شيئا تم مقاطعتنا من قبل بلاكي الذي كان يقف في نهاية الممر بملعقة بيده

"من كان.... اه اهلا بعودتك"هو قال عندما لاحظني "اتيت في الوقت المناسب للأكل" هو اكمل و انا ادرت رأسي هو طبخ العشاء؟

ليس فقط الطعام. الطريقة التي يقف بها هناك من دون سترة و ربطة عنق مع قميصه مفتوح من فوق و طريقة لعبه بتلك الملعقة لم تساعدني ابدا من ردع نفسي عن القفز عليه

كيف له ان يكون مثاليا هكذا. انا حق اريد ان أجرّه الي غرفتي و امنعه من مغادرت سريري حتى لسنة القادمة- حسنا ربما هذا كثير.

لقد اكلنا سباڨيتي على العشاء و رغم اعتذار بلاكي لأنه تم طبخها في وقت قصير و ليس بطريقة مثالية الي ان مذاقها و كأنها قادمة من الجنة. اكلت ثلاث اطباق ممتلئة .انا مستغربة كيف ان كريس لازل نائما و آليس محبة الحديث كانت خجولة تلك الليلة إكتفت بالإستاع لشيء ما يشبه المحادثة بيني و بينه. لقد كان غريبا ان نأشر للاكل بين الكلمة و الأخرى الي ان توقفنا عن المحاولة. ليس و كأنني اعتقدت اننا سنتمكن من حل الامور بهذه السرعة بيننا.

المشكلة العضمى انت عندما قدم موعد النوم و آليس ركضة لغرفتها بابتسامة خبيثة على وجهها. بلاكي عرض ان ينظف المكان لكنني رفضة و قلت انني سأغسل الاطباق . انتهى بنا الامر كالتالي: انا اغسل الاطباق و بلاكي كان يجففهم و يضعهم جانبا...و كان الصمت غريب جدا جدا بيننا.

"هذا ممتع" بلاكي قال فجأة مما جعلني انظر إليه

"هل هو كذلك ؟" انا سألت. هذا غسل اطباق في نهاية الامر. من يجد ذلك ممتع بحقك؟

"اجل. و لقد كنت متفاجأ عندما قالت آليس انك تصبحين لئيمة عندما يأتي الامر الي المطبخ هنا" هو اضاف و انا عبست قبل ان اقوم برمي كتلة من فقاقيع الصابون على وجهه ليضحك و يهز لي حاجبه

"حقا الان؟ مع بلونات؟" (يقصد الرغوه تيع الجلي) هو سأل و انا ادرت رأسي لطبق التالي بطبع اساليب في طبخ لا ينقض رأسي في مواجهت اساليبه لكنني تعلمت من راين ما يكفي. لماذا هو مستغرب ان لدي مهارة كافية لتجعلني اسيطر على مطبخ منزلي.

"لقد كان خطأك. انا كان محتم علي ان اتعلم ذلك يوما ما" انا دافعة و هو ضحك مرة ثانية

"اجل اجل فهمت الامر مساعدتي الجديدة في المطبخ" هو مزح و انا اخرجت لساني له و شفتيه تفرقة في تفاجئ. اظن انه لم يتوقع حدوث لك و ادركت خطئي لانني متأكدت من انه سيترك نعليقا لئيما. لذلك قررت تجنب ذلك بتغيير الموضوع. و سألته السأل الوحيد الذي يحتاج لاجابة عنه

"لماذا فعلت ذلك ؟" انا سألت و الصمت حل مجددا

"ماذا؟" هو سأل بعد ان تنهد و انا حدقت في وجهه ابحث عن اي علامة نقول لي انه حقا لم يفهم ما اعني

"لماذا قبلتني؟" انا تفاجئة من كمية الجرئة التي قلت بها ذلك و هو تنهد مجددا و اجابني

"انا فقط شعرت انني اردت تقبيلك" و شيء ما بداخلي ارتجف لتللك الكلمات.

"انت لا تستطيع الاجابة هكذا عندما أسؤلك شيئا جديا! انت فعلته هذا عندما قبلتني اول مرة و ها انت تفعل ذلك مجددا" انا اوشكت على صراخ في وجهه و هو وضع المنشفة من يده و اخذ خطوة بإتجاهي الي ان جعلني اتكئ على الحافة بيديه في كلى الجهتين ليمنعني من الهروب.

"بلاكي. مالذي تفع..." انا بدأت قبل ان يقاطعني

"حقا؟ حسنا ماذا بشأن هذا؟"هو اخذ نفسا عميق قبل ان يبدأ بالكلام "بعد كل هذا الوقت عندما رأيتك مجددا في منزلي كنت مصدوما جدا بأن اكثر امرأة التي احببتها في حياتي لازالت حية و تتنفس امامي. و ان كل هذه الفترة. هي كانت تحت انفي و انا ظننت انها مدفونة تحت ستة اقدام في الارض. لكنني عجزت عن معرفة ذلك. و انه عندما تركتني بتلك الكلمات تلاحقني. جعلتني الاحقك،كالاعمى, كجرو ضائع لاكتشف في نهاية الامر ان ابني حي يرزق ايضا ثم تبدئين انتي بتجاهلي كانني وباء و تترك كريس بين يداي"

"بلاكي انا..."انا بدأت لكنه قاطعني مجددا

"و عندما امسكت بك مختبئة كقطة خائفة بدأت تختلقين اعذار غبية انا لم اسمعها من قبل لعدم رغبتك برأيتي. عندما رأيتك محاصرة بيني و بين رفوف الكتب و لازلت تحاولين بيأس الهرب اردت بشدة ان اقوم بختم هاتان الشفتان مجددا. ان اشعر بلسانك يرقص مع خاصتي. ان امسكك بين يداي و احضنك لكي لا تستطيع ان تبتعدي عني مجددا ابدا"

هو اكمل و انا نسيت كيفية النطق لازلت محاصرة بين يديه و هو تابع التحديق بي بوجه جديا

"هل هذا تفسير لائق الان؟" هو هز حاجبه و انا كان لدي رد وحيد في عقلي

اجل هذا كان تفسيرا اكثر من لائق بلاكي

❇❇❇❇✴✴✳✳

هااي كيفكم ؟!

جد شكرا لدعم المتواصل هذا يعنيلي كتييير
و احب تعليقات احس بالنشوه لما اقرأها بعد كل شابيتر كالمخدرات 😂😂😂😂

Take care bb 😘😘😄










Continue Reading

You'll Also Like

191K 1.4K 69
انا عملت الكتاب لانو حابة اشارك الناس رائي فالروايات يلي قريتها ومن خلالها فممكن الناس يتعرفو علي روايات يقرائوها
1.2M 88.7K 36
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السود...
552K 27K 43
"الحُب الحقيقي قد يجعلك تغفر كل خطايا حبيبك، قد يجعلك لاتفكر بشيءٍ سواه، ويكون هو نصف تفكيرك ان لم يكن كله.. ولكن هل وحتى عِندما يُصبح العُقم سبباً؟...
1.1M 43.6K 42
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...