((خلف صمتها أمرأة مخملية ))

By huweda

178K 8.5K 1.5K

حرية المرأة ليست بالتحرر من ملابسها وزينتها التقليدية .بل التحرر بحرية الفكر والاختيار وحرية الحياة وحرية ا... More

((خلف صمتها أمرأة مخملية ))
أثيلة
لي وحدي
ليس هام
وسام
ماهذا الظرف
دع الماضي
صورة
يحبني ... يحبني كثيرا
عيني
احضانك ....
احبك
اسمع صمتك
احتاجك
اميرتي
احبك ...
اوقاتك
هاجسي
الملم أشواكي .....
أمي وأبي
أمرأة كل الازمان
مالذي فعله بها ....
نيراني المتوهجة
عذراء
عن من انت تتحدث
كاتبة كاذبة
ابنتكِ
مهيرة
عذراً
كابوس ...
ملكة الرومانسية
صغيرتي (الجزء ماقبل الاخير )
الجزء الاخير
مرحبا
مرحبا مجددا

لنا

6.5K 343 31
By huweda

جفلت بنظرتها المترقبة وهي تنظر لمازن بتركيز من ثم قالت ...

- انا اسفة خيل لي انك تناديني ...

دس شفتيه والحيرة تداعب افكاره فرد قائلا .

- لا اثيلة لم اناديك ....

اشاحت  عنه بنظرها بعيدا تنظر لزرقة السماء من خلال بلور المكتب ... تهرب بواقعها المبهم ويعدو خلفها ماضيها العقيم ....

عادت لشقتها المتواضعة وهي محملة بثقل افكارها . كيف لها الهروب من لباس الماضي القديم ها قد عاد لها بحلة اخرى .... تفكر وتفكر الى ان اخذتها غفوتها بعيدا عن العالم المزدوج الذي يتعايش معها .....

وفي اليوم التالي

- اثيلة لم تخبيرني بخططك الجديدة ...

تبحر بنظراتها بين اسطر كلماتها لعلها تعاود الهروب مرة اخرى .... اكد على كلامه بأصرار ....

- اممم اثيلة استمع اليك عزيزتي ...

اخذت شهيق مسموع مع نظرة جانبية ...

- اخبرك بماذا مازن على مااظن بأنك لم تقل لي شيء ...

يتبسم بمكر فاضح ... التف حول مكتبها واعتدل بجلسته امامها ...

- اثيلة . اثيلة . هذا المكر والرياء لايتماشى امره مع مازن . انا مازن رفيقك ومديرك ياعزيزتي . مازن الذي يستشف ردود افعالك من نظرتك . اي تستطيعين  ان تلعبي تلك الادوار مع غيري ويصدق ذلك اما انا فيكفي ماعرفته عن اطباعك السامية خلال الخمسة اعوام هذه ياصغيرتي ...

هزت رأسها بنفاذ صبر داسة على شفتيها لعلها تخفي توترها ....

- حسنا مازن فلنتحدث بوضوح اكثر . انا لن اكتب سيرة حياة اي شخص اذهب وابحث عن غيري ...

نظر لها بجبين مقتضب من ثم اصر ...

- اثيلة هذه فرصة لاتعوض بتاتا ... سام شخص معروف واخباره مازالت مرغوبة ومطلوبة بين الناس وتحديدا بعد الحادثة التي تسببت بأعتزاله ... اي بمعنى سام مادة دسمة سترفع من شأنك ومن شأن مطبعتنا لو انفردنا بذلك .....

تماسكت وهي تستمع لذاك الكلام . فبمجرد ذكر اسمه يستيقظ هذا البركان الخامد .... فأسمه منقوش على قلبها لا وبل له في قلبها اقامة جبرية ... 

هزت رأسها برفض قاطع وهي تعترض بصوتها الخفيض ....

- لا مازن لااحتاج ان يعلو اسمي مقابل تأريخ فضيحة وذكر اسرار انا لااحتاج لذلك ... حتى اني لاارغب بذكر اسمي اساسا ان كان بهذا العمل او غيره ....

انتفض بوقفته وهو يفرغ مابداخله بصوت مزمجر ...

- لا افهم .... لاافهمك فعلا في بعض حالتك . كيف لكاتبة حققت كل هذا الانجاز لا ترغب بطباعة اسمها على رواياتها ولا تهوى الظهور امام القراء . لاافهمك لما تقومين بهذا العمل . في بادئ الامر طلبتي عدم طباعة اسمك على اول اصدار لرواياتك ووافقتك على انك في بداية طريقك ولاترغبين بذكر اسمك في حالة فشلك   ولكن الان انت تتصدرين جميع الكتاب برواياتك . لما لاتبدأين بطباعة اسمك فهذا فخر لك ....انت غريبة اثيلة افكارك شتت توقعاتي ...

خفضت رأسها ماسكة قلمها تنقر به نقرات متقطعة ... من ثم هزت رأسها بتفهم فقالت ...

- انتهيت من حديثك ... اجلس اولا واهدأ قليلا لكي اشرح لك ....اولا . لااارغب بذكر اسمي هذا لاني اقوم بشيء لي شغف فيه اي بمعنى لاابحث عن مردود مادي اكتفي بالمعنوي . ثانيا لاارغب بكتابة سيرة اي شخص هذا لاني مااكتبه اشعر واتألم واتخيل من ثم اكتب . اما اذا اجبرت على كتابة وسرد كلام يسرد لي سوف اسجله كتقرير طبي لا ككلام نابع من القلب ويمس الاحاسيس ... افهمت سبب رفضي الان .....

نهض بنفور واضح . فصرخ وهو يقف عند الباب ...

- لالم افهم وبحكم صداقتنا خلال تلك الخمسة اعوام سوف تكتبين سيرة سام العادل ولن اقبل بغيرك بديل ....

صفق الباب خلفة وتركها بجلستها تائهة بأقوالها .. تمسك قلمها لعلها تجد مفر اخر . عاد بفتح الباب مؤكدا ....

- ولكي اذكرك بأمر اخر . لن تشفع لك صديقتك هذه المرة ....

هزت رأسها برصانة من ثم اجابت بهدوء ..

- لا تحشر لين بيننا .....

خرج من مكتبها قاصد وجهته ... دخلت دينا وهي تلتف برأسها مستغربة ...

- اوووه ماهذا الاصرار من مازن ... للمرة الاولى الذي اراه يصير عليك بتلك الطريقة ....

رمت اثيلة قلمها ووضعت راحة يدعا على وجنتها بملل فقالت ...

- هذا مازن . ما ان طرقت فكرة بباله الا وانجزها ....

رفعت دينا نظرها للاعلى وهي تخمن ...

- اممم وانت ماذا ستفعلين .

مسكت اثيلة حقيبتها وهي تهم على الخروج ....

- سأستمر على رفضي لعله يعقل .... مع علمي لو ان لين علمت بأصراره لمزقت له عقله المستنير اربا ....

قهقهت دينا وهي تلملم اوراقها . وقفت اثيلة عند الباب ماسكة بيدها حقيبتها وهي ترواغ بطرح اسئلتها ....

- اوو صحيح متى سيأتي هذا الذي يدعي سام ...

اعتلت فوق شفاه دينا بسمة مشرقة .. من ثم قالت ...

- اه ه ه يااثيلة صدقا لااعلم لو اعلم لحدثت فتيات الحي بأكمله ....

قطبت اثيلة جبينها وهي تتأمل ذاك المشهد التمثيلي من ثم استدارت بظهرها ورحلت ...

طرقت الباب بخفة يدها المعتادة . فتح لها الباب بترحيب وهي تعانقها ....

- اووووه الليدي اثيلة عندنا ... كيف حال رفيقتي ...

تبسمت اثيلة بشفافية وهي تجيبها ...

- كيف حالك يالين . لي مدة لم اركم انت وتلك الشقية ... ولكن اعلم بأخباركم من مازن ...

سحبتها لين من يدها قاصدين وجهة المطبخ ...

- بخير حبيبتي حتى انا اعلم بأخبارك من مازن .. قال لي بأنك مشغولة بنهاية روايتك الجديدة ...

جلست اثيلة على الطاولة ولين امامها تقلب الطعام وتنجزه ... من ثم اضافت اثيلة  بقولها ...

- صحيح اتممتها بسلام ... وانت تعلمين حين ارفرف في رواية جديدة اسكنها تماما ... اختلي بوقتي معهم لكي اراهم واحدثهم واستمع لهم ...

قهقهت لين وهي توضب المائدة فقالت بمزح ...

- ليتني لو استطيع ان اقول عنك مجنونة .. هذا لان كل مافيك يدل على انك اعقل واهدأ امرأة ياليدي اثيلة ....هيا اخبريني ماهي اخر انجازاتك وماهي اخبارك ...

جالت بنظرها وهي تبتسم . وقبل ان تبدأ بالحديث . هجم عليهم بالدخول وقطع خلوتهم ....التفتوا اليه بتركيز من ثم قال ...

-  امممم افهم من مجيئك هذا لكي تحرضي الرأي العام ايتها الكاتبة المشاكسة ....

تنهدت اثيلة بنفاذ صبر فاضح من ثم اجابت ...

- لا ياصديقي زيارتي للين ليس لها اية علاقة بعملنا ومتاعبك ....

توسطت لين بينهم وهي تنظر لهم بعدم فهم فقالت ...

- مالامر اني اشم رائحة خلاف حاد ...

جلس مازن على المائدة وهو يشير بيده قائلا ...

- اسكبي لنا القهوة وسوف اخبرك ايتها المحامية وسنرى هل الحق معي ام معها ام انت كالعادة ستقفين بجانبها ...

سكبت لين القهوة وجلست بينهم ... وبدأ مازن بطرح الفكرة . رفعت لين حاجبها بحماس وهي تردد بأعجاب ....

- لالا تمزح يامازن .... سام سيعود ... انت تمزح يستحيل ذلك ....من مدة ولم نسمع عنه اي خبر ... هل سيعود للعب التنس من جديد ...

تذمر مازن وهي يضيف على كلامها مستهزئا ...

-  انظري عن ماذا انا احدثها وعن ماذا هي تسأل . هذا الذي يهمك الان التنس . وماشأنك انت بالتنس ولعب التنس هل كانت جدتك ترمي الكرات في نواديكم المخملية ...

قهقهت اثيلة بينما عبست لين وهي تنظر له ... اردف على كلامه بقوله ...

- ايتها المرأة انا احدثك عن مادة دسمة في السوق . سر دفن منذ اعوام ولم يعلم الجمهور عنه شيء . احتفظ به واختفى عن الانظار فأي تنس تتحدثين عنه الان . عمل لو وافقت اثيلة بأن تنجزه لرفعنا سويا .  

صمتت اثيلة لعل صمتها ينجدها هذه المرة . سرحت لين بذهنها من ثم قالت ...

- امممم وانت لاتعلم بهذا السر الذي اختفى بسببه سام ...

نظر لها نظرة وياليتها من نظرة . نظرة تدل على ندمه واحباطه ومأساته التي يعيشها كل ساعة من ثم قال لها بسخرية ...

- اتعلمين لين لي معك حتى الان ستة اعوام . ستة اعوام انا وانت متزوجين حتى الان لا اعلم كيف يمضي اليوم وانت تفهميني وتفهمين مبتغاي بهذا العقل النير ....

وضعت اثيلة يدها على فمها لعلها تخفي ضحكتها ... التفتت لين برأسها متذمرة من ثم اكمل قوله ...

- كيف يعني لااعلم بسره . بل اعلم وقد اخبرني بكل شيء عندما قرر اعتزاله . انسيتي بأني رفيقه . ولكن اولا انا رجل وامتلك الخلق الكافي كي احفظ سر رفيقي . وثانيا اود ان تكتب سيرته برضاه لا بسرق المعلومات وتسريبها ...

هزت رأسها لين ولازمت اثيلة صمتها . نهض مازن يرتدي سترته من ثم قال قبل رحيله..

- وعلى العموم قد خططت لكل شيء سام ات في القريب العاجل واثيلة اعلم بكاتبتي العزيزة بأنها تضع الامر في قيد التنفيذ ... الى اللقاء انا ذاهب الى اجتماع مهم .....

صفق الباب خلفه ولين تنظر بغرابة لأثيلة . فقالت بتعجب ...

- لم اعلم وما شأن لاعب تنس مشهور بمطبعته ...

تبسمت اثيلة وهي تدثر علمها الكامل بين اوتارها ....

- لا عليك دعينا انا ومازن نحل خلافنا بمفردنا . اعتدت على عناد مازن بعمله ... انت تعلمين من شدة حبي لكم وقربي اليكم  اعلم بالذي يريضيكم ... ولن انسى احتوائكم لي طيلة تلك الاعوام ... مع اني فاقدة للذاكرة ولكن اشعر  بوجودكم بأن عقلي مكتض بالمعلومات الوفيرة  . انتم لي خير رفاق ....

نهضت لين وهي تعانقها بود ...

- رفيفتي واختي لاتقولي هذا فأنت تعلمين بي وبمازن نحسبك اخت لنا ....

رن اسم لنا على مسامع اذنها فصمتت بملامح قاسية وظهر البرود التام على مشاعرها ... شعرت لين بتحجر جسدها من ثم قالت بقلق ...

- مابك اثيلة هل قلت لك شيء ....

تناثرت افكار اثيلة بلحظة مذبوحة من ثم تداركت امرها ...

- لا تذكرت امر هام عليه اتمامه ...

همت على الرحيل وهي تقول ...

- قبلاتي للصغيرة ...

وبعد مرور ايام .....

طرقت اثيلة برقة على باب مكتب مازن ... فأجابها بصوته الحازم ...

- تفضل ....

التفتت اثيلة لزميلها وهي تومأ له برأسها تأذن له بالدخول معها ...

توسطت مكتب مازن بوقفتها وهي بجانب زميلها فقالت ...

- هاقد اتيت لك بأعظم كاتب . يسرد لك ماتريد وبالطريقة التي ترغب بها ...

ترك مازن ماكان بيده من اوراق من ثم نظر لها بملامح تدل على عدم فهمه فقال ...

- ايضاح اكثر اذا تفصلتي ...

تبسمت اثيلة وهي تشير لزميلها وتطرح فكرتها بسلاسة وهدوء ...

- هذا ايهاب ... ايهاب على اهب الاستعداد في استقبال عملك الجديد لكتابة السيرة التي حدثتني عنها ...

نهض مازن من مكانه بنفور  وملامح وجه شرسة فزمجر بصوته قائلا ..

- ومن قال لك بأني احتاج لمرشحين ... انا قد انتهيت من اختياري واختياري قد وقع على الكاتبة اثيلة . اثيلة لا غيرها.  ولااود النقاش في هذا الامر مجددا ...

من ثم خرج بزوبعته الهائجة يدفع ذاك الكاتب الصغير بكتفة ليضع اثيلة في موقف لاتحسد عليه . نظر لها ذاك الكاتب المبتدئ بأسى من ثم تركها ورحل ... ظلت بمفردها في مكتب مازن لعلها تجد حلا ويتوجب عليها ايجاد حل سريع قبل اللقاء المحسوم من امره ....

اسرعت بخطوتها وهي تتجه لفتح باب المكتب لكي تلحق بمازن وتحدثه وقبل ان تفتح باب المكتب اتتها دفعة قوية من خلف باب المكتب . هناك من دفع باب المكتب وهو يقول بصوته المرح ...

- اشيب الشعر اين انت ...

واذا بدفعة الباب اسقطت اثيلة ارضا بصحبة صرختها ...

- اه اه اه ...

وقف امامها مشدوها ينظر لها بربكة وريبة ... انحنى لها وهو يحاول ان يرفعها من الارض ويقول ...

- انستي انا اسف . صدقا اسف ..

رفعت مستوى نظرها ليدلها قلبها عن صوت هذا الشخص . انه الصوت ذاته . بذات الرقة وذات الاحساس . لم يتغير  صوته مطلقا على الرغم من مرور تلك الاعوام ولكنه صاحب الحس الرفيع ...

نهضت امامه بذعر وهي تنظر له وتسترجع ذكرياتها ...تنظر لذاك الشخص الذي لم يتغير لا جسده الرشيق الذي يدل على مدى لياقته ولا لشعره البندقي وعيناه القرمزية ... مازال على تلك الملامح الغربية التي ورثها من جينات والدته ولكن بروح عربية .... ظلت على تلك النظرة تنظر بصدمة  تنظر وتسر داخلها تنظر  لعمق  عينه وتتلفظ بصمت ...

( بعد تلك الاعوام ونلتقي من جديد . اقف امامك  ولااعلم هل ماتت تلك اللهفة المجنونة .. كم هذا قاسي . ياترى من منا الذي كان قاسيا ... هل انا  ام انت ام الزمن ... الزمن الذي اختال امالي )

ظلت على تلك الوقفة المتحجرة والنظرة العمياء . تنظر وتحاوره بصمتها ... ينظر لها بأستغراب شديد من ثم مسك يدها فقال مترجيا ...

- ارجوك ... هل اذيتك الى هذا الحد و جعلتك تبكين  ... ارجوك دعيني اساعدك انا اسف صدقا لم اقصد ....

استفاقت على كلماته الحنونة ... وهي تمسح دموعها وتنظر ليدها .... تعدته بمشيتها هاربة منه .... تركض بين ممرات المكتب ودموعها خلفها ... ظل على وقفته المصدومة ينظر لها ولايعلم ماامرها ....

تركض وتركض والماضي يعدو خلفها بقسوة .... ذهبت مسرعة لتجلب حقيبتها ... تخطو بخطواتها المقيدة الى ان سكنت احزانها وهي داخل منزلها ... جلست تتذكره وتبكي بحسرة ... تبكي وتقول بصوتها المغتصب ...وبطريقة هستيرية تضرب نفسها وتصرخ....

-   حبيبي ... حبيبي نعم حبيبي وسأصرخ  واقول هو حبيبي ولن يمنعني عن ذلك لا يوسف ولا الزمن ولا الفشل .ولن اشرب من كأس الغدر والزمن  ثانية ... كأسك يازمني كان مر ... مر وقاسي ... انا من دونه هيكل امرأة خاوي  ... مات كل الذي يحتوي تلك المرأة .. ماااات .....

نهضت بأقدامها الثقيلة ... وجسدها المنهك من الارهاق والتعب ... مسحت دموعها المنسابة من ثم مسكت هاتفها بيأس وحزن قاتل ... دست على ازرار هاتفها مستنجدة بمن رافق سرها الدفين ...فأجابتها بذعرها المعتاد

- نعم لنا مابك ؟؟؟؟؟

اجابت اثيلة  بصوتها المبحوح فقالت ...

- سارة سام عاد من جديد ....

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

   ولن اقول تصويت بل سأقول تصفيق لعله يبدي نفعا ❤😍

Continue Reading

You'll Also Like

23.2K 534 10
حب في الظلام آن هامبسون روايات عبير القديمة العنوان الاصلي للرواية بالانجليزية AN EAGLE SWOOPED الملخص : البصر نعمة لا تعوض كل شيء اخر يمكن اصلاحه سو...
8.6K 623 23
امرأة بماضٍ أليم تلتقي برجل مجرم ، هي كمعالجة نفسية تستطيع ان ترى خلاله ، تتدخل في حياته و تكاد تفقد حياتها لتسحب ذاك الرجل من ان ينحدر ليصبح قاتلاً.
6K 85 8
عاشت مع جدها خلف أبواب القصر، بعيدة عن العالم. وعندما توفى جدها، وافقت داماريس على الزواج من وريثه، ابن عمها المجهول مارك، حتى تظل محتفظة بالقصر. ومه...
605K 27.3K 37
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...