حبيبة صديقي

By Olivia_Zayn

154K 8.6K 3.7K

"انا اُحبه هو " "وأنا اُحبكِ أنتِ" More

part 1
part 2
part 3
part 5
part 6
part 7
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32
part 33
part 34
part 35
part 36
part 37
part 38
part 39
part 40
part 41
part 42
part 43
part 44
part 45
part 46
part 47
part 48
part 49
part 50
part 51
part 52
part 53
part 54
part 55
part 56
part 57
part 58
part 59
part 60 ^the end^

part 4

4.2K 217 39
By Olivia_Zayn

تم التعديل




"يمكنك التقاط صوره له وتحدقين بها وقت ما شأتي"همس بها العم في اذني مما جعلني استفيق من شرودي

"احم عن ماذا تتحدث! "قلت له بتوتر شديد وأنا احول نظري للقهوه
"اقصد زين الذي كنتي تحدقين به"قالها وهو رافع حاجبيه ويبتسم بخبث
"انا لم احدق به"قلت مُمثلة الغضب امامه
"حقا؟"سألني

"نعم انا بالأساس غاضبه منه من ليله البارحه لأنه دعاني باالصغيره"اجبت
"حسناً حسناً اذهبي وأعرفى طلبهُ"قالها لي وهو يعد القهوه

"لا أنا لا اريد التحدث معه مره اخري"قلت وانا ادعىً بداخلي ان لايوافق ويجبرني على الذهاب له لأنني اريد ان اسمع صوته وهذا كافى
"اذهبي له ايتها العنيده"امرني

"حسناً"تذمرت امامه لكن، بداخلي اريد ان ارقص من السعادة
ذهبت له بخطوات واثقه وتوقفت عنده

#زين

رأتيها آتيه نحوي وابتسمت رغماً عني
"صباح الخير "قالتها لي وانا اتُابع حركه شفتيها
"صباح الخير"رديت عليها
"ماذا تطلب؟"سألتني وهي تُحضر القلم لكي تدون  على الورقة  التي بيديها

"اريد عصير تفاح "اجبتها وانا انظر لها ببرود
"حسنا"قالتها وكانت ذاهبه
"حسنا ايتها الصغيره"قلتها لها ورأيتها استدارت لي ووجهها كان علي وشك الإنفجار من الغضب

"الم اقول لك سابقاً انني لستُ صغيره!؟"قالتها من بين اسنانها وهي تتغط علي كلمه صغيره
"عندما تكبرين لن اقول لكِ  صغيره"قلت  بسخريه ف انا احبها عندما اجعلها تغضب،، رأيتها تنظر لي بغضب شديد وذهبت شعرت بأنني بالغت في جعلها تغضب قررت الأعتذار لها عندما تأتي بالعصير لكنها لم تأتي


بحثت عنها بعيني وشاهدتها وهي تجلب الطعام لأشخاص آخرين كنت سأنادي عليها بحجه انها تأخرت في جلب العصير لكن رأيت الرجل الذي يعمل معاها آتي نحوي وبيديه العصير

"تفضل عصيرك سيد زين"قالها لي وهو يبتسم و اومأت له بأبتسامه
"تباً"تمتمت بها لأنها لم تأتي هي بنفسها لجلب العصير لي ،،هي اكيد غاضبه مني كثيرا فهي لم تنظر لي حتي ،،لاحظتها وهي تتحدث مع شخص ما اشعر انني رأيت هذا الشاب الاشقر هذا من قبل لكنني لم اهتم له كثيرا


بقىً نظري عليها طوال الوقت قررت ان انتظرها عندما، تنتهي من العمل واعتذر لها واستغل الفرصه لكي اتعرف عليها واريد ايضاً ان اتأكد إذا كانت تمتلك حبيب ام لا

،اخرجت المال من جيب بنطالي ووضعته علي الطاوله وخرجت من المقهي نعم سوف اعتذرلها لكن سأنتظرها بالسياره،، سمعت رنين هاتفي وكان المتصل صديق عمري،هاري

"صديقي اشتقت لك يارجل"قلتها له بعدما قال لي مرحبا
"وانا ايضا ياصديقي"رد علي
"هاري متي سوف تأتي اشتقت لك حقا"قلتها بتذمر لأنني بالفعل اشتقت له

"زين هل تمزح! مابك يارجل لقد غبت عنك اسبوع فقط"قالها لي وهو يقهقه،، اعلم انه غاب اسبوع فقط لكنني لست معتاد علي غيابه
"حسنا متي سوف تأتي"سألته
"انا بالفعل في لندن"قالها بمرح

"حقا اذا اين انت الآن؟"سألته
"انا متجه نحو منزلك انت في المنزل صحيح؟"سألني و ضربت جبيني بيدي
"لا انا لست في المنزل لكنني سوف أتي حالا"رديت عليه
"حسنا وداعاً"قال

"وداعاً"قلت له واغلقت الهاتف والقيت نظره علي المقهي ورأيت اوليڤيا كانت تنظر لي وعلي وجهها ملامح الحزن لما كل هذا الحزن عزيزتي هل بسببي!!

ذهبت واختفت عن نظري تماماً عندما تقابلت عيني بخاصتها،، ادرت محرك السياره وذهبت متجهاً لمنزلي وصلت للمنزل وكان هاري واقفا ً علي الباب

"هارولد" كان يبتسم لي لكن اختفت ابتسامته عندما سمعني وانا اقول له هارولد ونظر لي

اعرف انه يكره هذا الإسم لكنني احبه
"الم اقول لك ان لا تناديني بهذا الإسم ايها الاحمق"قالها لي وعانقته بقوه ،، بادلني العناق بقوه اكبر

"اشتقت لك"قالها  بعدما ابتعدنا عن بعضنا ابتسمت له واخرجت المفتاح من جيب بنطالي وفتحت باب المنزل
"ما هذه الفوضي يارجل"تحدث بذهول  عندما رأه المنزل وهو في حاله فوضي كالعاده

"اعلم انك تحب النظافه لكن انا فوضوي"اجبت وأنا اجلس ع الاريكه
"لا يمكنني المكوث معك في هذه الفوضي"قالها وهو يثني شفتيه
وانا توسعت عيني من الصدمه هل حقاً سوف يعيش معي اللهي سوف اطير من السعاده!!

"هل سوف تمكث معي هاري"قلتها له والإبتسامة تشق وجهي
"ليس كثيرا فقط شهر لأن منزلي مازالو العُمال يعملون به"اجابني
"عمُال من، وماذا يفعلون في منزلك؟! "
سألته  انا مصدوم قليلا

"نعم ان منزلي كان يحتاج الى تغيير اريد ان اجعله منزل عصري"قال لي وانا اومأت له هو علي حق كنت اشعر ان بيته يعيش فيه رجل من ايام السابعينات وليس شاب ب ال21 من عمره

"حسنا هل تأكل شئ"سألته
"نعم انا جائع حد اللعنه"قال لي وهو يحرك يديه علي بطنه بطريقه دائريه
"حسنا سأعد لك طعام"قلت له ونهضت من علي الاريكه
"واو سيد مالك سيعد لي طعام انا لا اصدق"قالها وهو يصفق بسخريه
"انا لن افعلها مع احد من قبل"قلت له

"اذا انا تأكدت اني شخص مهم بالنسبه لك"قالها لي بغرور
"للأسف نعم"قلت له وانا متجه للمطبخ
ضحك هاري وانا ايضاً اعدت الطعام وجلسنا نتناوله انتهينا من الاكل وذهبت للمطبخ متجه للثلاجه واخرجت منها زجاجه كحول

"اذاً كيف كانت رحلتك في نيويورك؟"سألته وانا اسكب له الكحول ف الكأس تبعه
"جيده"رد علي وهو يرتشف من الكأس
"وكيف حال فتيات نيويورك ها؟ "غمزت، له وهو ضحك
"ميثرات جدا"قالها لي وهو يقهقه
"اوه يجب علي الذهاب الي هناك"قلت بغمزة


"اخبرني اذاً الم تمتلك حبيبه حتي الآن؟"سألني و هنا تذكرت اوليڤيا
"في الحقيقه يوجد لكن اريد ان اتأكد من شئ اولا"قلت له وانا اريد ان اتأكد اذا كان لها حبيب ام لا
"كم الساعه الآن ؟ "سألته وهو نظر الي ساعته
"انها العاشرة والنصف "رد و بصقت المشروب في وجهه

"مابك يارجل!"قال وهو يمسح وجهه بالمنديل
"آسف لكن علي الذهاب الآن ،هذا منزلك"قلت وبسرعة اخذت الچاكت وركضت خارج المنزل ثم صعدت  السياره
اتمني ان لاتكوني ذهبتِ"تمتمت بها وانا ازيد من  سرعه السياره لأصل بسرعة



وصلت وكان المقهي مازال مفتوح رأيت اوليڤيا خارجه من المقهي وكان معها ذلك الفتي الاشقر الذي كنت رأيته ف الصباح لما يخرج معها هل هو حبيبها؟

#اوليڤيا

"اوليڤيا عزيزتي هيا اذهبي انتي وانا سأغلق المقهي"قالها لي العم لكني كنت شارده الذهن
"بنتي هل انتي بخير؟"اخرجني  من شرودي لا انا لست بخير انا ذهني كله مع زين الذي اغضبني وذهب وكأنه يأتي ليتسلىً بي ويذهب وايضاً عندما كان في سيارته ويتحدث ف الهاتف ويضحك وهو سعيد جدا هل كان يتحدث ل حبيبته هل هو يحبها!! هل هي جميله ،، بالطبع جميله انه زين من المؤكد انه يواعد الجميلات فقط ، اما انا مجرد فتاة عادية


"نعم انا بخير"اجبته
"حسناً ايقظي هذا الاشقر الاحمق الذي يدعي لوك جارك واذهبي معه"امرنى وهو عابث وجهه فهو محق هل لوك يجلس لكي ينتظرني ام لينام
"لوك لوك"هزيت كتفه لكي يستيقظ نظر لي بتكاسل


"هيا لنذهب"قلت له و اومأ لي
"كيف تعملين كل هذه المده يافتاه"سألني ، نظرت له وهو يرتدي چاكيته

"لجلب المال ايها الاخرق"رديت
خرجنا معاً من المقهي وكان يريد امساك يدي لكني وضعت يدي في جيب بنطالي مما جعله محرجاً، نظرت امامي وكانت سياره زين امام المقهي ياللهي ماذا يفعل هنا!

----------------------------------------

رأيكم؟!

Love you all 😘

vas happenin girls 😉

Continue Reading

You'll Also Like

164K 4.3K 29
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
115K 5.4K 22
" أرجوكِ سامحيني.. أنا أحبُكِ." هو بكى بعنف، يتوسلها. " أحبُكَ أكثر. أذهب، أذهب أرجوك.. فلتُصبح نادماً! " هي توسلتهُ وهيَ تنهار بكاءاً.. حازت على #...
103K 4.3K 25
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...