part 8

2.6K 177 40
                                    

تم التعديل



"اوليڤيا



"وكيف عرفت انه كان يريد الأعتذار مني"سألته وانا اضيق عيني
"هل ستتركيني واقف هكذا؟"قال و يتكأ ع الباب
"تفضل"قلت وتركت له مجال للدخول
"تحدث هيا"قلت له عندما سحب كرسي من حول مائده الطعام وجلس عليه

"هو هاتفني اليوم وسأل عن منزلك وعندما سألته لماذا ،قال لي انه يريد الأعتذار منك عما حدث البارحه" اجابني
"إذاً انت من قلت له عن مكان منزلي" قلت بنظره تحدي
"بكل سرور"اجابني وكأنه فعل شيء  عظيم
"هكذا اذاً"قلت
وسحبت القرط الذي في شفتيه بقوه مما جعله يتأوه
"اووه لما فعلتي هذ؟ا"قلها وهو يتأوه
ويمسك شفتيه السفليه
"هذا لكي لا تتدخل بشؤن غيرك"قلت واعطيته القرط


"لكنك كنتي سعيده للغايه" قالها وابتسم بخبث
"لا لم اكُن سعيده" كذبت لأنني بالفعل كنت سعيده للغايه
"اذا كنتِ غير سعيده لم تكوني تقفزي على سريرك بسعاده وبيدك باقه ورد"قالها انفجر ضاحكاً
"شكلك كان مضحك جدا ً"قال وسط ضحكاته
"هل انت تراقبني لوك؟ "سألته  مصدومه
"لا تنسي ان نافذه غرفتك امام نافذه غرفتي"قالها وانا توترت جدا يااللهي لقد رأني ،



"حسناً"قلت وانا احك مؤخرت رقبتي
"اوليڤيا نحن الآن اصدقاء ولا تخجلي مني"قال بأبتسامه
"حسنا لوك نحن الآن اصدقاء"قلت
"اتعلم شئ انا لم اكن امتلك صديق من قبل "قلتها بوجه حزين



"كيف ذلك"سألني وعقد حاجبيه بينما صمتت
"حسناً حسناً اذا لا تريدين التحدث انا لن اجبرك"قالها
وامأت له
"ها انا صديقك الآن"تحدث بمرح
"ههههههه حسناً انا اطمئنيت لك"قلت و بالفعل شعرت بأنه سوف يكون صديق جيد لي
"هيا تعالي احكي لي ما حدث اليوم معك انتي وزين"قالها وهو يسحبني من يدي وقفز على الأريكة ،ضحكت على تصرفه الطفولي هذا
"حسناً سأقول لك كل شئ " قلت وجلست امامه

#زين

عندما انتهيت من ضرب هاري وقفت وهو مازال يضحك ساعدته ف النهوض

"زين ما الذي جعل وجهك هكذا،  هل اوليڤيا لكمتك عندما حاولت تقبيلها"قال وبدأ بالضحك مره اخري
"لا ايها الأ حمق ، لقد تعاركت مع مجموعه من الشباب كانو يحاولون التحرش بها "قلت ونظر لى بدهشة
"وماذا فعلت لهم؟"سألني
"ابرحتهم ضرباً"قلت بفخر
"واااو سيد مالك يتعارك من اجل فتاه"صاح بها بصوت عالي
"اخفض صوتك ايها المزعج"قلتها وانا اضرب كتفه بخفه
"يجب ان تُعرفني عليها "قال وانا اومأت
"انا سأراها غداً ف المقهي تُحب ان تأتي معي؟ "سألته
"الشرف لي"قالها وهو ينحني لي ووضع يد ورا ظهره والأخرى امامه وكأني ملك يُلقى لى التحية
"هيا لنذهب للنوم"قال
"هيا" وافقته وصعدت لغرفتى

#لوك

"وهذا كل شئ"قالت اوليڤيا وأخرجت تنهيده بعدما قصت لي ما حدث معها اليوم هي وزين
"اذاً انتي مازلتي لم تحصُلي على قبلتلكِ الأولى!"قلت ولم تجب كونها خجِلة
"وهل هذا الشئ الوحيد الذي لفت انتباهك؟ "سألتنى ، اومأت لها
"حسناً،انا سأذهب الآن لأن لدي حفل"قلت وانا اقف من على الأريكة وهي تذمرت
"مابكِ؟"سألتها
"لوك ارجوك اريد النوم بسلام الليله ولا اريد ازعاج"توسلت لي
"اممم"فكرت
"حسناً لا حفل الليله"قلت بحزن عكسها تماماً فهي ظلت تقفز وتصفق بفرح
"لوك انت اجمل صديق على الاطلاق"قالت وهي تبتسم
"اعلم"رديت بغرور
"حسناً وداعاً ايها المغرور"قالت بسخرية
"وداعاً"رديت وخرجت من المنزل متجه نحو منزلي صعدت غرفتي وجاءت لي فكره

----------------------------

ياترى لوك ناوي ع ايه؟

ر

آيكو؟؟

Love u all ماي كوينز 😍😍

vas happening girls 😉

حبيبة صديقي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن