نسل الشيطان

By moname_wa

871K 22.7K 12.5K

- بأيدي أعطيك العالم أو أخفيك منه .. More

البارت الأول
البارت الثاني
البارت ال ٣
البارت ال ٤
البارت الخامس
البارت السادس
البارت السابع
البارت الثامن
البارت التاسع
البارت ال١٠
البارت ال ١٢
البارت ال١٣
البارت ال ١٤
البارت ال ١٥
البارت ال 16
البارت ال17
البارت ال 18
البارت الأخير

البارت ال ١١

36.2K 1K 393
By moname_wa


صباح الخير ،
للي انتظرني الساعه ٦ أعتذر بشدة الواتباد م يفتح عندي
في اللاب توب ف أنقل البارت للجوال بعدها انزله ، نظراً لخلل في اللاب
اضطريت انقل البارت كتابياً من جديد ع الجوال = ( ، قراءة ممتعه ..

-

عّلمني كيف أهّرب مِنكْ إلك ؟
/

كِلْ شي عتّم في وجهه ضل في برهة صمت لين دخلوا البيت ..
يزن وهم يجلس ع الكنب : شفيك ؟
ريان جلس فوق الطاولة قبال يزن : بقول لك شي ..
يزن عقد حواجبه : إذ مهموم ع شان بنسويها لا نسوي شي اليوم
خلاص أجل كل شي ..
ريان تنهد ومسح على خد يزن : اسمع السالفة ، بس لا يزل لسانك
و تقول لأي أحد ..
يزن قرب من ريان : وش ؟



ريان بحزن قال سالفة هالة ليزن اللي غطى فمه من هول الصدمة ..
يزن : بيذبحها جابر اخوها ..
ريان مسح على وجهه و فيه ضيقه : مو عارف شسوي و البنت تقول
بتنتحر خلاص ..
يزن : لا شنو تنتحر ..
ريان : فكرت أجهض الولد و آخذها البحرين تسوي عملية ترميم بس
المشكلة شلون ؟ و هي مقفله عقلها ..
يزن : علامات الحمل إذا بينت ، اف جابر ما كان متأكد من نواف
و شاك فيه بس وهو كل يهدد انه بيقتله لو وراه شي شلون اخته ..
ريان بلع ريقه : قا..قالت لي حل ..
يزن : شنو ؟
ريان : أتزوجها ..
يزن فتح عيونها بأوسعها : خيييير !!!





ريان ضم وجه يزن وضغط على خدوده لين برزت شفايفه وباسهم ..
ريان : ما راح أتزوجها ..
يزن مسك يد ريان : اعرفك طيب و رهيف و د...دام جات لك بتوافق ..
ريان رفع حاجب : ما فيه ثقة ؟
يزن بدت يده ترجف : اثق فيك و ثقتي تقول انك مستحيل تترك بنت خالتك
تعاني كذا ..
ريان هز راسه : تثق فيني اني احبك و مستحيل اجرحك ؟
يزن رفع يدينه وضم هو وجه ريان : ايه ..
ريان ابتسم له : بشوف حل حبيبي لا تخاف ، لا راح أخلي هالة تموت
و لا راح أخليك تتأذى ..
يزن ضم ريان لصدره : يوم كنت اضحك و استهبل في السياره ليش م سكتني ..
ريان وهو يسمع دقات قلب يزن السريعه : اشوف ضحكتك و اقول لك اسكت ؟






يزن وقلبه يدق بقوة : تكفى ريان لا تضعف لقيت الويل لما حصلتك
لا تهزني الحين .
ريان بعد عن حضن يزن : شفيك بديت تصيح كذا ؟ يزن م راح أتزوجها
لو تقول لي هالدقيقة بقتل نفسي او تزوجني بقول لها الله يرحمك ..
يزن وهو يزيد من حدة صياحه : ليش كذا .. ليش بعد ما قلت كل شي
بينا بيصير لي ..
ريان تنهد : ليش قلت السالفه أنا ، لو أني ساكت احسن ..
يزن وقف وبعد عن ريان وبجدية : إذا صار أي شي أي شي و أجبرت
نفسك تتزوجها.. أنا اللي بقتل نفسي ..
ريان فتح عيونه بأوسعها و صرخ : تعااال هنا ..
يزن أنتفض و بنظرة حزن : م..م ابي ..
ريان م تحرك من مكانه : تعال ..
يزن تراجع خطوه : م ابي ...






ريان وقف وسحبه له لين بقوة وهو يضغط عليه : م راح أتزوجها
قلتها لك و أنتهى طاري أنك تقتل نفسك هذا لو تقوله من جديد م راح
تشوف وجهي طول حياتك تفهم ..
يزن واطرافه ترجف : ر..ريان ..
ريان حس انه زودها على يزن ابتسم له : ي قلب ريان ..
يزن دفن نفسه في حضن ريان وهو يشد عليه بقوة : لا .. لا تخوفني
كذا ..
ريان وهو يحرك على ظهر يزن : آسف حبيبي .
يزن رفع راسه وباس ذقن ريان : أنت حقي وبس ..
ريان رفع وجهه يزن أكثر بكبر يدينه : يحرم عليّ أفكر .. أو ألمس أو
أطالع في احد غيرك ..
يزن حاوط جسم ريان بيدينه وعيونه م فارقت عيون ريان : مو يوم
او يومين اكتشفنا هالحب و حصلناه بالساهل ، لا تخلي شي يهزني..
ريان نزل راسه و سنده على راس يزن وهمس : أحبك ..
يزن غمض عيونه : م تكفيني ..






ريان ميّل راسه وهمس في أذن يزن : أحبك ..
يزن أحمّر وجهه وتمسك أكثر بقميص ريان : قد ايش ؟
ريان شبه لصق فمه في أذن يزن : قد أني ابتخلى عن كِل شي ع شان
يدك هذي تحتوي صدري ع شان قلبك هذا يصير ملكي ع شانك كلك
تكون لي ..
يزن فتح عيونه وجسمه كِله بدا يسخن .. المفروض م فيه شي في هاللحظة
يخرب أتصالهم ببعض ..
ريان مسح بيده على خد يزن ونزل فيها على شفايفه ولامسهم ..
ريان : يزن ..
يزن أرتعش جسمه : قلبي ..
ريان فصخ جاكيته وحمّل يزن : م عاد فيني ..
يزن أجتاحه حيا مفاجأ وتوه بيتكلم بس ريان سبقه ببوسه عميقه على
شفايفه بادله اياها يزن وهو يتعلق بيدينه على رقبته ..
ـ








في الواجهة الثانية ثواني و طاحت دموع نمر بشكل خفيف ..
نواف وهو يبعد يدين نمر عنه و قلبه يدق بخوف رجوله تترتجف و حس
بتنملها صرخ لما جا له شعور بأن رجله ما تشيله ..
نواف صرخ بخوف : لاااا ..
نمر مسكه من جديد : شفيك ؟
نواف دفع نمر عنه : لا تلمسني .. زيد .. ابي زيد بروح له ..
نمر عقد حواجبه : نواف..
نواف خطى لورى خطوة : زي...زيد ما سوا كذا زيد حبيبي اعرفه
لا تألف عليه كلام م راح اصدق حقير مثلك ..
نمر بعصبية : نواف رح اسأله .. ليش تحبني ؟ لك علاقة بالمخدرات ؟
اللي مات من مادة 403 كان بسبب غلطتك أو لا ؟ كِل شي رح
قله له و اتحداك لو ينكر شي ..






نواف ودموعه تطيح بغزارة و يشهق يبي يضيع كل شي إلا زيد : م يهم
عساه بحريق ما ابي اعرف ابوي راح و انتهى ز..زيدي لي الحين
و ما ابي اتأكد من أي شي ..
نمر بحدة : لو أنك مو مهتم ليش تصيح ليش تجرف ؟ ذاك الإنسان
يملي فيك وقته يرضي ضميره وبس نواف لا تعيش حياتك في وهم
عارف شنو هو وساكت ..
نواف وهو يمسح دموعه تكلّم بنبرة دفنها من زمان : نمر .. إذا لعبت
بذيلك و مثل ما كشفت لي حياة زيد رحت و تكلمت عن ماضيي
له راح أجيك أحرقكك في مكانك و أحترق معاك ..
نمر قرب من نواف : كنت ابي اسمع منك هالشي ، يا نعيش سوا ي
نموت سوا ..







نواف حاول يضبط كلماته من دون م يصك باسنانه : تذكر كلماتي
عدل و بحقق لك مناك و موتي بيصير بين يديك ..
نمر قبض على يده : نواف و أسمعها للأخير .. أنت لي مهما ابتعدت
برتجع ..
نواف ضل ثواني يطالع في نمر بعدها طلع من المكان واشياء داخله
تجبر بطنه يتقطع رجوله يجرها بالعافية و شهقاته كاتمها في صدره
وصل و طاح عند الباب من داخل رجعت له نوبة صياحه و ما يطفي
هالجمر اللي داخله غيره .. غير حضن زيد ..
اتصل عليه وهو على طاولة العشاء وبين لقمة و الثانية كان يعطي
عمر بيده ..








رن جواله يكسر الصمت اللي كانوا عايشينه في حضرته عين
زيد طاحت ع المتصل مثل ما زلت عين عمر عليه بعد ..
زيد رفع يده و شغل نواف بس اتصالات نواف تكررت واحد ورى الثاني
و في كِل مرة كان زيد يكتمه لين وصله مسج م قدر عمر يقراه بسبب
سحبة زيد للجوال يشوف وش سالفة الاتصالات ..
نواف : دخيلك رد عليّ ..
زيد وقف وهو مستغربين وطالع في عمر : كمّل اكلك حبيبي زيد شبع ..
عمر عقد حواجبه ما أكل شي : لسه صحنك مليان ..
زيد ما رد عليه اكتفى يحرك شعره و يمشي بعيد عنهم لين فتح مكتبه
واتصل عليه على طول ..





نواف محاولاته انه يوقف للصالة فشلت كّور نفسه عند الباب وهو حاضن
الجوال بقوة ، يستاهل ابوي الموت .. لا لا لو ما مات م عشت هالحياة
لا لو عايش كنت للحين عاهر ، زيد .. أنت متزوج بعد حضني كنت
ترتمي في حضنها .. ريحتك المجنون فيها في احد يشمها غيري دفاك
همسك شفايفك كلك مو ملكي انا مو حقي انا .. فيه وحده حلالك
تحبها ي زيد و أنت قلت لي أني اول حب في حياتك .. تاجر .. أنت
واحد منهم إللي مو هامهم حياة البشر و يحقنونا مثل الفيران ..

لا زيد
اللي اعرفه غير حبيبي غير ... أنا بعد ما عندي ماضي يشرف عندك
وحده بحلالك هي اللي لمستك و أنا عندي الف غيرك متعتهم بجسمي ..
كِل شي كان يدور في عقله في اقل من دقايق .. يتنفس بقوة بس شي في
صدره يمنع حرية الهوا تجيه .. غصة فيه و كمية قهر ..
وصلته مكالمة رفع جواله على طول ، توه مغير اسم زيد في جواله
بعد ما شاف زيد كاتبه فاتني غيره .. لفتنتي رد بسرعه ..
زيد بخوف : فيك شي ..؟
نواف بيتكلم بس شي منعه الغصة كانت كبيرة عليه عجز ينطق لما
سمع صوته إللي مندفع بحنان كعادته ..
زيد اللي وصله من نواف شهقاته : نواف فيك شي ؟ بجيك الحين ..
نواف ايه تعال تعاال محتاجك تعال ابيك تعال لي حبيبي تعال بس هم
ما قدر ينطق إلا بزيادة شهقات ..





زيد ارتعب أكثر حط السماعات في جواله و أذنه و طلع من المكتب
سمعوا صوت خطواته بعدها تسكير الباب ..
خلود : فراس بلا م تفارق أي مكان واقف لي وراه يمكن بنقول
شي عائلي ..
فراس اللي كان ورى عمر نزل راسه و ما نطق و ما تحرك من مكانه ..
أم سند ( جدة زيد ) : اتركي هالضعيف بحاله تموتون لو ما غثيتوه يوم ..
أم فياض : خالتي رجاءاً لا تتدخلين في هالمواضيع ، كِلنا نعرف
انه حقير و قذر لو لا أنه زيد متعودنا فيه كان طردته طردة الكلاب..
أم سند هزت راسها لما شافت الإنكسار في عين فراس : هالسالفة مو
ناوية تدفنينها ؟ ولدك بعد نسيتي ان
أم فياض ضربت بقبضتها الطاولة بقوة : إذا جبتي طاري فياض على
لسانك تعرفين وش بيدي اسوي لك ..




أريج تحاول تخفف من الحدة : جدتي بيبرد أكلك ..
خلود : ي سندريلا محد قال لك تدخلي حالك من حال فراس دخيله هنا..
عمر وقف بشكل مفاجأ ولفوا له ..
عمر : شبع عمر .. الحمدلله ..
أم فياض : ع ساه زقوم في حلقك ..
فراس بعصبية : بسم الله عليه ..
أم فياض وهي توقف : تعال اضربني بعد ، أو هددني بزيد ..
فراس بحدة : بقول للأستاذ زيد لو استمرتي تتكلمين كذا قدام عمر ..
أم فياض قربت منه بعصبية ورفعت يدها بتصفعه بس سبقته يده اللي
وقفتها ..
عمر وعيونه تطلع شرار : يدك لو تمسه احرقها ..





صمت الكل و الابتسامات اللي كانت على جمان و خلود اختفت الكِل
من هول الصدمة كان يطالع في عمر ..
عمر حس بنفسه و بعد يده : أ...أنتي شريرة و عمر بيقول لزيد انك
تضربين فروسي ...
أم فياض وهي تمسك يدها : هيين ي عمر الأيام بيني وبينك يالخبل
بنشوف جنونك او جنوني هنا ...
مشت ام فياض من جنبهم تلتها بناتها اللي عطوا عمر نظرة و ركضوا ..
عمر وهو يطالع في فراس : عموري مو شاطر صح مو كذا يسوون
في الحريم ..
فراس ابتسم له ورفع رجوله شوي ع شان يحرك شعر عمر ..
فراس : شكراً عموري بس مرة ثانية فراس بيصير اقوى أكثر و م راح
يخليها تضربه ..





عمر وهو يبتسم لفراس : عموري بيشتري لك اشياء حلوة ..
فراس ضحك بخفه : هههههه عندي الف شي لا تشتري ..
عمر مد بوزه : بيتشري ..
فراس : امري لله اشتر هههههه ..
دخلوا الغرفة ع شان ينيم فراس عمر اللي رجع تفكيره بزيد .. طلع
بعد مكالمة نواف ، لأي حد وصلت فيها علاقتهم ..
فراس وهو يحط سريره و يسحب كتاب يقراه لعمر : يلا عمر انسدح ..
انسدح عمر وهو يطالع في فراس : بيصير عمرك 18 ..
أنتفض فراس ولف له : باقي اسبوع ..
عمر : قال لك عمر بيكلم زيد م راح اتركك ..
فراس وهو ينسدح ويفتح القصة : أنا وعدت زيد أني امشي ..
عمر : بس قلت م راح تتركني ..





فراس : كان ي مكان ..
عمر بأسلوب جدي : فراس ..
فراس لف له : لا تخوفني كذا ..
عمر بنفس النبرة : بتضل سنة في دار الايتام و بيطلعونك ، عمر م راح
يخليك تضيع ..
فراس ولاح الحزن عليه : م راح اضيع ، و ايه وعدتك م اتركك و للحين
على وعدي بتشوفني متى ما بغيت ..
عمر : قال لك زيد اطلع في يوم يصير عمرك 18 إذا للحين مصر ..
فراس ودموعه بدت تنزل : ادري ..
عمر : إذا نسيت و وقفت بتضل هنا دايماً ..
فراس : ادري ..
عمر بنبرة طفوليه : للحين تحب فياض ؟
فراس غطى وجهه بيدينه : ا..ايه ..
ـ







مرر يده صبعه من فوق صدره لين قريب من سرته : وش هذا ؟
يزن : وش ؟
ريان قرص بطن يزن : عظم .. أطالبك بكرشه ..
يزن أنحرج : لا طبعاً ..و...وليش م فصخت للحين ؟
ريان : أخاف تنفتن وتفهي ..
يزن بعد ريان عنه : خلاص بلبس أنا ..
ريان بسرعه فصخ قميصه : كاني فصخت ..
يزن وقلبه يدق من جسم ريان العاري وملاصق له : البس خلاص ههههه
ريان حس بإحمرار يزن و بداية توتره لذا لصق فيه وهو يمسح بشعره ..
ريان بهمس : تراها المرة الاولى لنا احنّا الاثنين .





يزن بدا يفتح فمه بشويش ويسكره يلطق الهواء م ينكر انه فكر في هاليالي
اللي بيكون في حضن ريان ... بيتعمق فيه بس كانت أفكاره موجعه
لأنه م توقع ابداً أن احلامه الورديه البعيدة بعد صراع مرهق راح تكون
واقع ..
ريان قرب من شفايف يزن : كنت راضي فيك لما تنط في حضني
و احنّا نتابع فيلم رعب ، كنت راضي ببوستك العفوية على خدي لما
يفوز الأهلي ، كنت راضي بيدينك الصغيرة وهي تفترس يديني بحماس
لما تسولف معي ، كنت راضي بإتصالاتك آخر الليل تشكي ان الثانويه
هدت حيلك ، كنت راضي و كنت و كنت لين صارت هالأمور م تمليني
لين صرت أطالع فيك وقلبي يدق بجنون لين لما تصير واقف قبالي
ابي ادفنك فيني لما ألمح شفايفك ابي اطفي جنوني فيهم .. يزن
بقد م كنت أنت متعذب انا وربك أكثر ...






يزن وهو يغرق أكثر من كلمات ريان من همسه من تعبيره عن حبه
و رغبته و اهتمامه فيه مد يدينه وميّل رقبة ريان له وطبع بوسة عميقه
على شفايف ريان .. ثواني من ملحمة العيون اللي غزا فيها كل واحد
منهم بباطن الثاني و فتح ريان فمه يكمّل التهام بشفايف يزن اللي
خدر اكثر وبدا يأن من فرط اندماجه مع ريان ، ريان سحب وجهه
لين دفنه عند رقبة يزن ومصها له أنطلقت آهات يزن بشكل أقوى شوي
رفع راس ريان و أرتفع لرقبته اللي كانت تفاحة آدم فيها بارزه
وباسها وهو يضم وجه ريان ..
يزن : كانت تعذبني ..
ريان : كِلها لك ..





يزن عض على شفته السفلى : حسيتني فاصل ..
ريان سدح يزن من جديد : إلا أنا اللي فصلت و انتهيت ..
نزل ريان لين صدر يزن وضل دقايق وهو ينقل يزن لأقصى حدود
المتعة باعد بين رجلين يزن ..
ريان وهو يحك عضوينهم ببعض : راح نمارس هالحركة طول الليل
م راح أتعدى غيرها ..
يزن اللي كان يتنفس ببطء : ري..رياني .
ريان هز راسه وهو يلامسهم في بعض بيده ويبوس في وجهه يزن ..
يزن حس بحرارة عضوه و بفارق الحجم بينه وبين حق ريان وذاب أكثر..





ريان ضل دقايق وهو يحترق أكثر بس أندفاعهم القوي من البداية
بالنسبة له راح يخفف من حماسهم لبعض ..
أنتهى استهلاك ريان لطاقة يزن اللي فرق برعشة قوية و أرتاح بعدها ..
ريان وهو يحرك بشعر يزن ويشمه : حبيبي ..
يزن : لبيه ..
ريان : أحبك ..
يزن رفع راسه وباس شفة ريان برقة : أحبببك .
ـ






قبل فترة وصل زيد الشقة بعد ما كان طول الوقت ع الخط مع نواف
اللي ما نطق بـأي حرف و دخلها بسرعه و أنفجع فيه وهو ممد وجواله
قريب من فمه وعيونه شبه مغمضة ..
زيد رفعه على طول و سدحه ع السرير ..
زيد وهو يرمي اللي حوله يدور مقياس حرارة مسكه نواف وهو يعدل
جلسته .
زيد : وجهك مولع .. كم مرة قلت لك لو حسيت بتعب لا تتصل عليّ
ارسل مسج إذا م رديت من او
زيد م كمّل كلمته إلا بنواف يضم وجهه ويبوس شفايفه بقوة ..
زيد اللي كمّل ثواني معاه بعد فمه : نواف .. شصاير ؟




نواف وهو يطالع في زيد شلون تبيني اتركه ..اكرهه احقد عليه ..و حياتي
معلقه بشوفته روحي معلقه بقلبه .. شلون و أنا أعشقه ..
نواف : زيد ..
زيد وهو يمسك بقوة بيد نواف اللي ترجف : أنا بين يدينك ..
نواف : أخطفني من جديد ..
ـ



أنتهى البارت .

Continue Reading

You'll Also Like

820K 20.4K 33
انت الهَواء وانت المَاء. وانَا النَار لِذا الاشياء المتَضادة تنجذِب لبعضها البارتات فوق الـ ١٨ ، كـ الفاظ واشياء ثانية * التنزيل كل يوم أربعاء*
998K 31.3K 21
- أعشقك حتى أن لم أرآك ..♥️
974K 16.6K 30
( لا أخاف شئ في هذه الدنيا سوى نسيانك أن أنسى ماتبقى بعد رحيلك ) ‏ - روايه من أفكار ليليّة ومشاعر قديمة . - روايه قي ( مثليه ) وعامية * - ممكن...