Hex ( مترجمة)

De angelic_eyesHS

1M 68.8K 14.8K

" الشيطان سوف يربح دائماً عزيزتي ، و عندما يُعجب بكِ ، لا توجد هناك اي طريقة ليترككِ مجدداً،" هذه الرواية مت... Mais

Hex (Harry styles AU)
Chapter1
Chapter2
Chapter3
Chapter4
Chapter5
Chapter 6
Chapter7
Chapter 8
Chapter9
Chapter10
Chapter11
Chapter12
Chapter13
Chapter14
Chapter15
Chapter16
Chapter17
Chapter 18
Chapter19
Chapter 20
Chapter21
Chapter22
Chapter23
Chapter 24
Chapter25
Chapter26
Chapter27
Chapter28
Chapter29
Chapter30
Chapter31
Chapter32
Chapter33
Chapter 34
Chapter35
Chapter36
Chapter 37
Chapter38
Chapter40
Chapter41
Chapter42
Chapter43
Chapter44
Chapter45
Chapter46
Chapter47
Chapter 48
Chapter49
Chapter50
Chapter51
Chapter52
Chapter53
Chapter54
Chapter55
Chapter56
Chapter57
Chapter58
Chapter59
Chapter60
Chapter61
Chapter62
Chapter63
Chapter64
Chapter65
Chapter66
Chapter67
Chapter68
Chapter69
Chapter70
Chapter71
Note*
Chapter72
Chapter73
Chapter74
Chapter75
Chapter76
Chapter77
Chapter 78
Note
Chpater79
Chapter80
Epilogue

Chapter39

10.1K 755 80
De angelic_eyesHS

بعد مزايدة والداي في الوداع ، راندي ساعدني بحذر الى الباب ، يخشى ان اتعثر او اصطدم بالحائط ،ولكن قبل ان اتمكن حتى من ان ادور مقبض الباب ، ابي حذر راندي بمزح من لا شيء ، " من الافضل لك ان تُرجع ابنتنا قطعة واحدة ايها الشاب !"
راندي التفت الى ابي و انا سقط فكّي ، " او ستندم " .

" أبي!" انا لهثت ، بوضوح لم اتوقعها ، هل ابي خرج عن عقله ليهدد راندي ؟ حسناً ، شيء واحد انا واثقة منه انه تهديد فارغ ، ابي غير قادر على العنف ، و لكن نحن لا نعلم بالتأكيد .

" حسناً " راندي همس قبل ان ينظف حنجرته ، " نعم سيدي ، سأهتم بأبنتك لا تقلق " راندي تحدث بثقة .
" عودوا قبل ان يأتي الليل ، لنحدد ، 8:00 p.m بدِقة "
" نعم سيدي " راندي اجاب ، يحصل سخرية من ابي ، " من الافضل ان تنصرف الان " .

راندي و انا اصبحنا خارج المنزل ، هو يقودني الى مكان وقوف السيارة ، " اوه ، و شيء واحد اخر !" سمعت ابي يصيح يجعلني اتأوه ، ماذا الان ؟

" احتفظ بيدكَ لنفسك يا سيد " هذا كان اخر شيء قاله قبل ان اسمع الباب الامامي يُغلق.

انا عقلياً صفعت نفسي ، كيف يمكنه ان يحرجني هكذا بدون ان اعلم ؟ اللعنة ، هل هذا بدون وعي ؟ حسناً بعض الاهل بدون وعي بوضوح ، ( اجعلي امكِ كمثال ) عقلي الباطن سخّر .

انا شعرت بعينين تُحدق الي لكنها اختفت عندما سمعت راندي يتمتم شيئاً تحت نفسه ،
" ماذا ؟"
" والديكِ ينظران الينا من النافذة " انا نفخت بأنزعاج ، " فقط دعكَ منهم "

راندي فتح باب الراكب لي يجعلني ادخل اولاً قبل ان يسير لمقعد السائق ، الاضواء انارت للحياة ، و قبل ان اعلم ال SUV عادت الى الخلف  في طريق السير ثم انطلقت .

اخيراً انا تنهدت براحة ، افتح النافذة التي على يساري و اخرج يدي منها ، اترك الهواء الطلق و اشعة الشمس  ترتطم بها ، انا ابتسمت بسعادة عندما ارتطم الهواء بوجهي يجعل شعري الرطب يتطاير بقوة .

هذه الحرية ! انا ضحكت عندما راندي ضحك بخفة ، بصراحة ضحكته مُعدية ، نعم،  لكن شفتاه هاري  مُغريه ، انا تجمدت ، ضحكتي تلاشت ، قبل ان انظر الى راندي .

يداً واحدة كانت على المقوّد و الثانية على جهازه ، نظرت الى الولد ، الولد الذي كنّز علاقتنا معاً ، الحبيب الذي دائماً اردته ، ولكن الان ؟ و لكن الان لا استطيع النظر اليه من العار ، ماذا يحصل اذا اكتشف اني قبلّت شخصاً اخر ؟ شيطان لنُشير اليه ، هل سيتركني ؟

بالطبع ! حمقاء ! عقلي الباطني لفت انتباهي ، لماذا قد يبقى و يتظاهر انه لم يحدث ، متى اخترتيه هو على شخص خارج عن الطبيعة ؟

انا لم اختر هاري عليه ! انا تكلمت بعنف ، و دعينا لا ننسى ان هاري شخص خبيث  ، مُنتج من الشر ، و حقود ، لماذا بحق السماء أُعجب به ؟

و لكنكِ تفعلين الان ؟ اليس كذلك ؟ عقلي الباطن سخّر ، الا يُعجبكِ هاري ؟ الطريقة التي يحضنك بقربه ؟ عندما يُحدق اليكِ كأنكِ اخر شيء باقي على هذه الارض ، الطريقة التي يُقبل شفتاكِ _ كفى !

" لوسي هل انتِ بخير ؟" انا خرجت من قطار افكاري الخبيثة ، و قُدت انتباهي الى حبيبي ، " هاه ؟ نعم انا بخير " أجبت مع ابتسامة متوترة .

" هل تريدين التجول في المدينة ؟" هو سأل فجأة ، " نعم دائماً اردت ذلك لكن دعنا نقول اني كنت مشغولة و لم اجد الوقت " انا اجبت نصفه كان صحيحاً .

هي كانت مشغولة تحاول ان تركل مؤخرة هاري اللعين من بيته الخاص .

" هل تودين الذهاب لسايلنت موند ؟"

السؤال اثار مفاجأتي ، سقط فكّي في دهشة كاملة ، كنت صامتة لدقيقتين طويلتين حتى خاطبني راندي ثانيةً .

" حسناً، لوسي هل تريدين ؟" سؤاله يطاردني و لكني قررت ان اقول جوابي ،
" ن-نعم ، بالتأكيد " هذا جعلني اعبس .
" لقد توقعت انكِ كرهتِ الفكرة ؟"

نعم انا توقعت انكِ فعلتِ ، عقلي الباطن تحدث و لكني منعته ، هذا ليس الوقت للاشياء السخيفة و المزعجة .

" ا-انا في الواقع لا اعلم ، لا اريد ان انهي مدرستي الثانوية هنا و لكن اي خيار لدي ؟"
انا استلقيت في مقعدي ، اسحب يدي من على النافذة و انظر الى الاسفل .

حتى لو لم اكن املك نظر ضبابي ، اعلم انه عبس على جوابي و لكن قبل ان يمكنه ان يقول اي شيء انا قاطعته ، " لا املك الخيار سوى ان اقبله راندي ، كم اريد ان اعود و انهي مدرستنا الثانوية معاً ، لا استطيع "

هو ضحك بخفة لمفاجأتي ، توقعته ان يكون غاضباً او حزيناً لا ان يضحك كأنه لا شيء
" شيييش، اهدأي حبيبتي ، تبدين انكِ تريدين ان تنفصلي عني " هو مزح و لكني لم اجده مضحك .

باقي جولتنا كانت صامتة ، تجولنا حول المدينة ،سايلنت موند لم تبدو ضخمة كما كنت اتوقع ، بعد عدة لفات راندي تحدث ،" تعلمين اول مرة جئت هنا كنت متوتر "

انا رفعت حاجباً ، " لماذا؟" سألت و هو تنهد . " لم يكن سهلاً بالنسبة لي ان آتي هنا ، عندما سمع اباك منكِ ، تقفى هاتفكِ الخلوي
هو ارادني ان احضر لكني لم اكن جاهزاً فقلت له اني سأحاول " هو تحدث ، " لذا بعد اقناع والديّ ، تحزّمت و غادرت لأقابل اباكِ هنا" .

" اذاً ، مالشيء الذي يسبب التوتر ؟" سألت ، لا يمكنني المساعدة سوى ان اكون فضولية ، " قبل ان يرحل والدكِ هو قال ان اقابله في سايلنت موند ، لم اكن اعلم اين هي في العالم ، لذا سألت سائق التكسي عندما بحث عنها في  GPS كان هذا جداً مبالغ به "

" لماذا ؟"

" لم تكن مُحددة في اي مكان ، تبدو ان سايلنت موند ليست موجودة ، انها ليست في الخريطة " هو رفع كتفيه ، " لا اعلم لماذا لكن اظن ان GPS خاصته كان مُعطل " .

انا عبست ، بالتأكيد سايلنت موند في الخريطة ، " اذاً كيف جئت هنا ؟"

" اتصلت بوالدكِ و اخبرته عن مأزقي لذا هو عاد و اخذني " هو قال ، " لقد كان حقاً غريباً ، للحظة فكرت انها كانت مدينة شبح او شيء من هذا القبيل ، لكن عندما جئت هنا هي فعلاً موجودة "

ال SUV توقفت ، انا نظرت اليه ، " لماذا توقفنا؟"
هو نزل من السيارة و فتح لي الباب ، " حسناً ، بعد ساعات من التجول قد ظننت انكِ ربما تكونين جائعة على الرغم من انه قد تعدى وقت الغداء " هو تحدث ، استطيع القول انه كان يبتسم ابتسامة عريضة ، " و لأجل رحلة تجولنا ، وجدت هذا العشاء الذي يبدو انه ممتع "

" حسناً " انا تمتمت و مسكت يده الذي هو رفعا لي لكي امسكها ، سِرنا بإتجاه بناية صغيرة ، لا يمكنني المساعدة سوى ان اتسائل لماذا بحق الجحيم سايلنت موند لا توجد على الخريطة ؟ .

*^^^^^^**٪^^*^^**^^^^^^^******

Continue lendo

Você também vai gostar

135K 4.4K 25
"سببان جعلاني مضطرباً طوال الستة أشهر الفائتة لكن كل شيء انتهى الان انا سأنهي الامر بطريقة صحيحة اليوم هو يوم الحسم يوم اعلان قراري النهائي" جيكوك...
6.6K 399 5
جونغكوك يَحسُب أنهُ يُجيدُ العِشقَ،فَيعزِلُ مَحبوبهُ لدى آخرُ نُقطة قد يَصلُها بَشر،عنوةً يفرِضُ حُبه ويغتنِمهُ سوِى لنفسهُ. - -مستمرة- -فَيك لـِ ؛...
25.3K 1.7K 24
اذ كانت عيناي هيه سبب حبك لي اذن اتمنا ان يصابا ب العمى