مشاعر مرتدة park jimin

By sw_e_e_ty

7.8K 598 640

-هو يحبها و لكن هي تحب صديقه.. - هي تحبه و لكن هو يحب صديقته ... كلاهما يعيش مشاعر مرتدة .. .... - لما لا... More

سؤال ممهد
1
2
3
4
5
6
مهلا
7
⁦ಥ⁠‿⁠ಥ⁩
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
19
20
21
.
22
23
24
.
25
26
27
28
29
30
.
31
🥹
32
33
34
35
36
37
38
39
النهاية
.

18

140 16 2
By sw_e_e_ty


- يومي ...

استيقظ تايهونغ من شروده على حضنها له بشدة ...

- لقد اشتقت لك حقا ..

ابتسم لها ليفصل العناق ...

- لقد تغيرتي كثيرا يومي ...

قال ذلك و هو ينظر لشعرها الذي أصبح قصيرا ... ملابسها التي تضع عليها لمسة مختلفة ... رغم أن ملابس المدرسة موحدة ... التنورة كانت أقصر من العادة ... مئزر بدون أكمام و تحته قميص نصف يد ... و طريقة ركضها كانت صاخبة عكس هدوء يومي الذي تعودو عليه ...

تذمرت بلطف : ماذا تقصد تغيرت اوبا ... الم أعجبك؟؟

نفى ذلك مع نظرات غريبة ليتمالك نفسه و يقول بهدوء : بلا .. انت رائعة صغيرتي ...

- يومي ...

صوته لفت انتباهها له أخيرا.   

التفتت له بهدوء لتبتسم لثبات و تنحني بخفة :اوه ... مرحبا جيمينشي ...

جيمينشي ؟ الن تحضنه مثلما فعلت مع تايهونغ ؟ ألم تشتق له كما فعلت مع صديقه ؟؟ هل هذه يومي التي كان يعرفها ؟؟

فكر بذلك بداخله بينما كان رده ابتسامة فقط. ..

- هاي لونا ... انت هنا و انا أبحث عنك ...

صوت آخر تدخل ليلتفت الجميع مرة أخرى بينما قامت يومي بالتوجه نحوه مع ابتسامة: كاي ... هل نذهب !!

اومأ لها لتمسك ذراعه و تهم مغادرة...

لكن صوت جونغكوك أوقفها : ياااا يومي ... لقد وعدتني أن تحضري المباراة  ...

التفت له ضاحكة : اطمئن ، سآتي بعد أن انتهي ...

ادار وجهه ليتأفف بانزعاج : ذلك اللعين المقيت كم أكرهه ...

اما يومي و الشاب فقد اتجها بعدها نحو دراجة نارية ،صعد الشاب المدعو كاي لتصعد يومي خلفه و يغادرا...

تاركين الاثنين في حالة صدمة...

- لونا !!! ...

نطق الاثنان بتلك الكلمة بذات الوقت لينتبه لهما جونغكوك و يرد : الجميع اصبحوا ينادونها لونا ...

- ماذا !!!

صرخا بذلك بدهشة ...

تغيرت ملامح جونغكوك لتصبح جدية : لقد تغيرت يومي كثيرا ... أصبحت قوية و ذات شعبية ... و لذلك ينادونها بلونا ... و معناه انثى الذئب ...

كلاهما شعرا بشعور مؤلم بتلك اللحظة ... كلاهما ادركا أنهما خسرا تلك الصغيرة اللطيفة و كان هذا سيئا بالنسبة لهما ...

- لماذا تبدوان محبطان ... الأمر ليس بذلك السوء فنحن مازلنا اصدقاءها ...

- انتم ...

نطق جيمين بذلك بنبرة حزينة ... ليعقب تاي متجاهلا ما قاله : و من ذلك الشاب .. 

- إنه طالب جديد ... و هو معجب بيومي ...

- هل يتواعدان ؟

- لا أعلم حقا ... لكنه دائما يحوم حولها ...

...

- لقد اشتقت لك ...

قالت ذلك بمجرد أن دخلت المنزل لتطبع قبلة على شفتيه ثم تجلس تنظر لأرجاء المنزل : هل سافرت والدتك ؟ ..

همهم بينما يسير نحو المطبخ ليجلب مشروبا ...

جلس بجانبها ليصب بكأسها ثم يصب لنفسه و يبدآ بالشرب ...

بعد لحظات من الصمت تكلمت هيرا : ما الامر جيمين ؟ ..

- ماذا ! ..

- تبدو هادئا ...

اسند رأسه على الاريكة ليجيبها : انا هكذا دائما ...ما الغريب ؟ ...

عبست قليلا لتقول :لا أعلم أشعر أنك محبط ...

شرد للحظات ... ثم رمش لينتفض من مكانه بخفة....

- انا بخير .. ما رأيك أن نشاهد فيلما ...

أومأت له ... و قد بدت غريبة ...

بعد فترة كان كلاهما يشاهدان الفيلم و لم يكن أي منهما منتبها لأحداثه ...

- جيمين ...

- هم ..

- بعد غد ، عيد ميلاد صديقتي ، اريدك أن تذهب معي ...

- لماذا اذهب ، انا لا أعرفهاا ...

- لا بأس ، انت ستكون معي و أنا سأعرفك على الجميع ...

نظر إليها ببعض الدهشة لكنه سرعان ما نفض كل افكاره ليجيب : سأحاول ...

- تحاول ؟
- حسنا حسنا هيرا ... سآتي ...

- هيرا !!

قطب حاجبية باستنكار : ما بك؟

عبست بحزن: انت لا تناديني باسمي هكذا بالعادة جيمين ...

زفر بانزعاج من نفسه ، ليقترب منها و يضمها :انا آسف ، مزاجي معكر بعض الشيء اعذريني ..

- ماذا حدث؟ لماذا انت منزعج ؟

- لا شيء ، انسي الأمر...

- ماذا حدث بمباراة صديقك ؟ ...
- لقد فازوا ...

-حقا ... هذا جيد ...

اتكئت بحضنه فكان ظهرها ملتصق بصدره : هل قابلت اصدقاءك هناك ؟ ...

- لقد قابلت جونغكوك و سول ...

- و ماذا عن يومي ؟؟ ..

توقف للحظة ليجيب بعد لحظات من الصمت المريب : رأيتها عن بعد ...

صمتت هيرا قليلا ....

لتستقيم بعد ذلك و تلتفت له ..

نظرت له بعمق... ثم اقتربت منه كثيراً...

وضعت جبينها ضد خاصته لتقول و انفاسها تلفح وجه المتصنم أمامها : ما رأيك أن نفعلها جيمين ؟ ..

توتر كثيرا ليجيب : ماذا؟!!...
قبلته بعمق ... اثارت كل مشاعره ... ليتسلم زمام الامور و يقبلها بعمق أشد ...

توقف فجأة .. ليفصل القبلة و يجيب : لا يمكننا ذلك هيرا ...

- لماذا جيمين ؟؟

- إنه ليس الوقت المناسب ..
حاول النهوض و لكنها امسكته : لماذا تقول هذا جيمين ؟ نحن الآن بالغان ولا شيء يمنعنا من فعلها ...

افلت يدها ليبتعد عنها و يقول : ارجوك هيري ، انا متعب لنؤجل الأمر ...

نظرت له للحظات ... كانت تتمعن بوجهه ،تحاول قراءة ما يخفيه عنها ، لتغير كل ذلك إلى ابتسامة :حسنا ...

اتكأ محاولا النوم لكن صورتها ظهرت فجأة بعقله ...

كان يفكر أنه السبب في ما حدث لها ... و لا يروقه ابتعادها عنه تلك الطريقة... كل ما يريده ان يعودا صديقين و تعود للإعتناء به كما كانت تفعل ...

عاد بتفكيره نحو هيرا ... لا يعلم لماذا... و لكنه فكر أيضا .. هل كان قاسيا معها ؟ ...طلبها كان غريبا ... و لكن ماذا يجدر به أن يفعل ؟ .. لماذا رفضها ؟ أليس هذا ما يفعله كل الأحباء ؟؟ و لكن أيضا شعر بالغرابة ...

زفر بقوة ليتقلب على فراشه بانزعاج محاولا ابعاد كل الافكار عنه حتى ينام ...

...

- مرحبا بكما شكرا لحضوركما الليلة ...

- عفوا ... ميرا هذا حبيبي جيمين ،جيمين هذه صديقتي ميرا ...

- واه ... حبيبك وسيم جدا هيرا انت محظوظة به .. تشرفت بك سيد جيمين ...

خاطبته بينما تمد يدها لتصافحه ..

كان منزعجا جدا و لكن حاول اخفاء ذلك ... و بدل مصافحتها انحنى مرحبا بها : تشرف بك ايضا ...

امسكت هيرا ذراعه و سارت به في قاعة الإحتفال تعرفه بالجميع ... لم يكن مرتاحا لهذه الأجواء... جيمين من النوع بسيط يحب الاجواء الدافئة و يكره الأشياء البراقة ...

...

- يا هيرا حبيبك هذا وسيم و لكنه يبدو مغرورا و باردا ..

قهقت هيرا لتجيب: هو ليس كذلك ... لكنه فقط ليس متعودا بكم...

زفرت الفتاة ثم ابتسمت لها : تبدين سعيدة معه.... لابد أنه يحبك كثيرا...

تغيرت ضحكة هيرا لأخرى متباهية : بالطبع هو يحبني منذ طفولتنا لكنني لم أكن أعلم بذلك إلا منذ شهور ...

- واه ، يا لها من قصة جميلة ...

ثم وكزتها الاخرى لتقول بنبرة ماكرة : لابد أنكما تمضيان الكثير من الوقت معا ...

- اجل ... نحن نقضي أغلب الوقت بالجامعة معا و نخرج في موعد في عطلة نهاية الاسبوع...

- هذا فقط ؟

اردفت احداهن بعدم رضا ... ثم غيرت نظرتها مرة اخرى بتطفل: كم مرة فعلتماها ؟ ..

تحرجت هيرا كثيرا و تلكأت كانت ستجيب و لكنها شعرت بيد تشد على رسغها ..

التفتت فوجدت جيمين ينظر إليها بهدوء ... ليجذبها بخفة قائلا : لنعد إلى المنزل ...

ثم سار دون انتظار ردها ...

- يا جيمين ،ماذا تفعل ..مازال الوقت باكرا ...

تجاهلها و واصل السير ..

بمجرد أن خرجا جذبت هيرا نفسها بقوة لتقول بنبرة غاضبة : توقف ، ما الذي حدث لك؟

زفر بقوة ثم رد : بل انت ما الذي حدث لك هيرا ... لماذا تسمحين لهؤلاء الفتيات أن يسممن عقلك ؟؟ بل لماذا تتحدثين عن امورنا الخاصة معهن ؟

انتفضت هيرا من نبرته الغاضبة ... فبات الحزن طريح وجهها لتقول بنبرة متوترة :

- ك كنت فقط أجيبهن ...

اهتزت مشاعر الآخر و لم يتحمل رؤيتها حزينة ...

اقترب منها ليمسك كتفيها برفق و يردف : هيري افهميني ارجوك ، لا تجيبي عن مثل هذه الأمور ، هؤلاء الناس خبيثون و لا تعلمين مصلحتهن فلا تثقي بأحد ...

نزلت دمعة منها لتومئ ثم تقترب منه تحتضنه ...

اخرجهما من عالمهما صوتا مؤلوفا جعلهما يلتفتان بسرعة ...

- يا توقف أيها اللعين سأقتلك ...

- أنا آسف لونا ... لقد نسيت ...

- لا تناديني لونا كم حذرتك من مرة كاي اللعين ...

كان الشاب يركض و هي تركض وراءه لتتوقف فجأة عندما رأتهما ينظران إليها بدهشة ...

كانت متأنقة بحلة جميلة ... فستان جميل و بسيط مثل فساتين الاميرات ...يصل لحد ركبتيها ... تضع القليل من مساحيق التجميل ... تشد جانب غرتها بدبوس لطيف ...

- يومي ..

نطق جيمين ... ثم التفت عندما سمع صوت الشاب فجأة : نونا ... هل ستغادرين الآن ..

- نونا ! ...

- اه جيمين... انه كاي شقيق صديقتي ميرا ...

ثم التفتت نحو يومي لتبتسم لها ثم تقترب منها : يومي ، لم أرك منذ وقت طويل لقد تغيرتي كثيرا ..

همت أن تحتضنها لكن يومي تراجعت خطوة لتتجاهلها ...

سارت باتجاه كاي و لكن يد جيمين جذبتها : ما الذي تفعلينه هنا ؟!

نظرت إليه بهدوء ثم جذبت يدها ليجيب كاي عنها: لقد دعوتها للحفلة ... لندخل لونا ...

سارت يومي نحوه لتسدد له لكمة و تقول تحت أنفاسها : اخبرتك أن لا تناديني بهذا الاسم ....

قهقه كاي ليقول : تتصرفين بهذه الشراسة و تريدين مني أن أناديك بأسمك اللطيف ...

...

تأمل جيمين ظهريهما و هما يدخلان مكان الحفلة...

اقتربت هيرا منه بهدوء تحاول اخفاء انزعاجها من اهتمامه بيومي : لنغادر ...

سارت بضع خطوات لكنه أوقفها : لنعد للحفلة ...

اندهشت هيرا منه لتقول بانفعال: ماذا ؟؟ لماذا غيرت رأيك ؟؟

- لن أترك يومي وحدها لا أحد يعلم ما قد يحدث ...

- لن يحدث لها شيء ، هي ليست صغيرة ثم إن كاي معها ...

- و ما ادراك انت بنوايا هذا الشاب ؟

- كاي شاب لطيف ثم لماذا تهتم بهذا الأمر حتى ...

كان ينظر بدهشة لانفعالها الشديد ليرد : يومي صديقتي هيرا و من واجبي حمايتها ...

- هل قلت صديقتك ؟؟ منذ متى ؟؟؟ ...

صحيح ، تذكر أنهما لم يعودا صديقان ... تغيرت ملامحه لانكسار ليومئ و يغادر رفقة هيرا التي كانت تستشيط غضبا مما حدث ...

...

في تلك الليلة كان قلق جيمين يشتد ، لقد كان في تلك الحفلة ... كانت مليئة بالكثير من الاشخاص و كان هناك الكثير من المشروبات و كان ذلك يخيفه ...

و لم يجد حلا لإخماد قلقه سوى بازعاج تايهونغ حتى يتصل بها بكل لحظة يطمئن عليها ...

و لم يرتح باله إلا عندما اخبره تايهونغ انها قد عادت للمنزل بخير ...

...

- تبدو مرهقا ، ماذا حدث لك ؟

سأل تايهونغ صديقه بحيرة ...

رمش جيمين عدة مرات محاولا استعادة نشاطه : لم أنم جيدا البارحة ...

- بسبب قلقك على يومي ! ..

اتسعت عينا جيمين ليومئ عدة مرات نافيا بتوتر : لا ليس كذلك ... انه فقط ، اقصد قد حدثت أمور كثيرة و كنت منزعجا لذلك ظل مزاجي سيئاا و كما تعلم لا انام في هذه الحالة ...

- اها ... فهمت ...

اردف تايهونغ بهدوء ... لحظات ليردف جيمين مرة أخرى: أظن أن هيرا غاضبة مني ايضا...

سأل تايهونغ بعدم اهتمام: لماذا ؟؟

- لا أعلم حقا... لكنها غضبت عندما اخبرتها أن نعود من اجل يومي ...

- هذا طبيعي، كل الفتيات تغار ...

- لكن جيسي تتقبل قربك من يومي و سول ايضا تفعل نفس الشي ...

- هما مختلفتان ... كما أنهما تحبنان يومي و لن تنزعجا ...

- لكن هيرا ايضا تحب يومي ...

- و من اخبرك بهذا ؟

- البارحة ارادت أن تسلم عليها لكن يومي تجاهلتها ... ربما يومي هي التي لا تحب هيرا ...

- لا تفكر بالامر كثيرا...علاقات الفتيات غريبة لا تزعج نفسك ... صحيح تذكرت ... بما ان العطلة اقتربت و نحن لم نعد نتقابل كثيرا مع جونغكوك لذلك نخطط للذهاب في رحلة للجبل معا ، يجب أن تأتي معنا ...

- يبدو هذا جيدا ...

...

يوم الرحلة ...

يقف تايهونغ بجانب الحافلة بانزعاج من تأخر البقية و جيسي بجانبه تحاول تهدئته ... أما جونغكوك و سول فكانا في الحافلة يتغازلان ...

- أنا آسف لتأخري ...

نطق جيمين ليلتفت تاي بغضب سرعان ما تغير لصدمة ...

اردف بداخله : ما الذي تفعله هذه هنا ... اخخ ستفسد لنا رحلتنا ...

جيمين الذي لاحظ انزعاج تاي حاول تهدئة الامور حتى لا تلحظ هيرا ذلك فهمس بمجرد ان اقترب منه : لقد طلبت من هيرا ان تأتي معي ، تعلم انني لن اتركها وحيدة في العطلة ...

تدخل صوت جونغكوك الذي خرج من الحافلة : هل جاء الجميع...

نفى تايهونغ : لم تصل يومي بعد...

لندهش كل من جيمين و هيرا فما لم يعلما بقدومها ..

لحظات ليروا يومي تركض باتجاههم و لم تكن وحدها ...

نطق جونغكوك دون شعور منه : من الذي دعى ذلك اللعين للذهاب معنا ...

تكلمت يومي التي وصلت بينما تلهث : انا قد دعوته فلا اريد ان ابقى وحيدة بين الاحباء .. 

ثم غمزت له و سارت لتدخل الحافلة ...

تايهونغ الذي كان ينظر لها بدهشة قهقه بقوة و سار خلفها رادفا : يا ... تلك الصغيرة ، لقد اصبحت وقحة ايضا ...

- جميعنا نتغير اوبا ...

....

لندخل .. اردفت هيرا بذلك للذي يقف بدهشة ليستيقظ من شروده و يسير خلفها ...

لحظات لتنطلق الحافلة لرحلة تحمل الكثير من المشاعر و الأحداث القادمةة...

تعليقكم على الأحداث ؟؟

توقعاتكم ؟؟

تحبوا اختصر الأحداث و اخلي الرواية قصيرة ولا اتعمق فيها اكثر و تصير طويلة ؟؟

Continue Reading

You'll Also Like

1.1K 98 10
"أَهُوَ ممتع لِهَذِهِ الدَّرجة؟" «عذرا آنستي، لم أفهم قصدك؟» "لقد أعجبني منظر دماء ذلك الشاب الذي قتلته في ذلك الزقاق البائس.." «وإذا؟» "مارأيك با...
143K 5.8K 23
||ᴊᴇᴏɴ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ|| " نادل، مساعد، معيد وماذا بعد....." "رَجُلكِ" . Jeon jungkook# . Huh yunjin#
2.1M 46.8K 15
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
1.1K 212 15
عندما يتلاقى اثنان، بينهما تشابهات قوية ، يحدث بينهما تواصل بصري لتلتقي عيناهما سويا، يقع الفؤاد في الحب، بدون وعي يقع في حب القهوة☕