مشاعر مرتدة park jimin

By sw_e_e_ty

7.9K 598 640

-هو يحبها و لكن هي تحب صديقه.. - هي تحبه و لكن هو يحب صديقته ... كلاهما يعيش مشاعر مرتدة .. .... - لما لا... More

سؤال ممهد
1
2
3
4
5
6
مهلا
7
⁦ಥ⁠‿⁠ಥ⁩
8
9
10
11
12
13
14
15
16
18
19
20
21
.
22
23
24
.
25
26
27
28
29
30
.
31
🥹
32
33
34
35
36
37
38
39
النهاية
.

17

142 14 19
By sw_e_e_ty

- يومياه ... هل انت بخير ؟؟

اسرع تايهونغ بقلق نحو التي تقف عن بعد خطوات بعينين دامعتين و ركبة تنزف ...

كانت تحاول حبس انفاسها حتى لا تنطلق شهقاتها ..

و لكن بمجرد أن اقترب منها تايهونغ ... الشخص الذي تحس بالأمان معه ... الكتف الداعم لها و أخاها الذي أهدته لها الحياة ... فقدت السيطرة على نفسها ...

كان يقف يتمعن بها بقلق...

- صغيرتي ، ما الذي حدث ؟؟ ...

خرجت أنفاسها ثقيلة ... تسارعت حتى صارت تلهث و ترتجف ... لم يكد يتكلم حتى اندفعت نحو تحتضنه ...

أحاطها بيديه يشد على الحضن تاركا العنان لها لتبكي ... كانت في حالة شبه هستيرية ، و كان قلقا و لكنه يدرك أنها ستهدأ بعد أن تفرغ مكنون قلبها ...

- أوبا ... قلبي يؤلمني ... لقد انتهى كل شيء ... لم يعد لي أمل بعد اليوم ...

كانت تقول كلماتها بصعوبة بسبب شهقاتها و بكاءها الشديد ..

- ما الذي حدث يومي ، اخبرينا ...

تكلم جونغكوك بعد وقوفه المطول بصدمة من حالتها ...

فصل تاي الحضن ثم أمسك بيدها و قادها ليغادروا المدرسة ...

....

- هل رأيتهما معا ،حقا؟؟ ...
تكلم جونغكوك بدهشة ..

أومأت بحزن ، حالتها تبدو أفضل بقليل بعد أن أخذاها لمقهى و قدما لها مشروبا باردا ...

- كيف فجأة أصبحت تحبه ؟؟؟ ...

تسائل تايهونغ مندهشا من الأمر. . 

تنهد جونغكوك ليردف : لقد كان يحبها منذ الطفولة ، كيف قررت فجأة أن تنسى حبها لمين يونغي و تحبه الآن ...

كانت تستمع لهما بصمت و حزن ...

- لكن كيف خطر لك الذهاب هناك يومي ؟ ...

اجابت بوهن : لقد طلبت مني أوني أن أحضر لها حقيبتها للسطح ...

- حقاااا ...

صرخ تايهونغ ليكشر ملامحه بغضب : لابد أنها تعمدت ذلك ...

نفت يومي بقوة : لا لا اظن ذلك ، هي ليست سيئة لتفعل ذلك ، ثم انها لا تعلم بمشاعري ...

- انت بريئة جدا يومي ... ستدركين الحقيقة يوما ما ...

....

في المساء...

- لقد تأخرت تايهونغ لدينا الكثير من الدروس لنراجعها ...

- تكلمني و كل انتباهك بالهاتف ، لا أظنني تأخرت كثيرا ..

كان رد تايهونغ باردا بطريقة ادهشت جيمين، لكنه تجاهل ذلك فورا ليبتسم و يردف : انا سعيد حقا اليوم ... لن تصدق ما حدث ...

- ماذا ؟؟

تكلم تايهونغ بعدم مبالاة بينما يتخذ لنفسه مكانا على طاولة المذاكرة ...

- هيرا .. هي تحبني تايهونغ ، لقد اعترفت لي اليوم و بدأنا نتواعد ...

شد تايهونغ على قبضته ليقول بهدوء : جيد ، مبارك لك...

اندهش جيمين مرة أخرى من تصرفات صديقه : لكنك لا تبدو سعيدا من اجلي تايهونغ ..

- ليس كذلك و لكن مزاجي سيء ...

- لماذا ؟ هل حدث أمر ما ؟؟ ...

- لا تهتم ... لا اظن الامر سيهمك حتى لو عرفت ...

- يااا تايهونغ ... تبدو غريبا اليوم ،ما بك؟؟ ...

- لا شيء، فقط لنبدأ المذاكرة الوقت ضيق ...

بعد مدة من المراجعة ... توقف جيمين لبرهة مفكرا ...

ثم تنهد ليلفت انتباه تايهونغ ...

- ما بك؟؟ ...

اخفض رأسه بحزن: يومي ...

- ما بها ؟؟

- لقد رأتني عندما قبلت هيرا ...

صمت تايهونغ قليلا يتذكر حالة يومي بألم ...ليردف بعدها بهدوء : و ماذا في ذلك؟ ...

- أظن ذلك كان قاسيا عليها... رأيت ذلك في عينيها ...

زفر تايهونغ بضيق ثم استقام ليقول : لا تقلق عليها جيمين ، استمتع بحبيبتك أما يومي فسأعتني بها أنا .. لقد تأخر الوقت لنكمل غدا ...

....

- صباح الخير يا رفاق ...

قالها جيمين بسعادة بينما يشابك يديه مع هيرا مقتربا من صديقيه الذين يقفان بقرب مقعد الحديقة و يبدو أنهما كانا يتشاجرا كالعادة ...

رد كلاهما بهدوء : صباح الخير...

عندما اقترب الثنائي أكثر و تحرك تايهونغ ليجلس انتبه كلاهما لوجود يومي ...

بمجرد أن رآها جيمين سحب يده من يد هيرا مما جعلها تندهش ...

ثم قال بهدوء للشاردة : صباح الخير يومي ...

انتبهت يومي لصوته فارتبكت كثيرا ... لترد دون أن تنظر لهما : صباح الخير ..

نظر لها لبعض الوقت ، لاحظ أنها عادت لترفع شعرها لكنه لم يستطع أن يتدخل هذه المرة...

أما هيرا فقد ابتسمت باتساع لتقترب من يومي و تجلس بجانبها دون انتباه للإثنان اللذان يرمقانها بحنق ..

- يومياه ... ما الذي حدث لركبتك ؟ ...

- اوه ... لقد اصطدمت بالطاولة ... اجابت يومي بهدوء ...

- لنتناول الغداء معا انا و انت اليوم يومياه ...

اندهشت يومي من طلب الاخرى المفاجئ ...لكنها فقط اومأت موافقة بهدوء ...

...

بعد ذلك اليوم تغيرت تصرفات يومي مع جيمين بشكل أزعجه ... أصبحت تتجنبه و لا تتكلم معه أبدا ...

حاول في مرات أن يتواصل معها لكنها كانت تغادر قبل أن يصل لها ...

كان يعلم أن الأمر قاس عليها و لكنه لم يتوقع أن تقطع صداقتها به بهذه الطريقة ...

و لكن انشغاله بالامتحانات جعله ينسى الأمر ...

...

مر ثلاث أسابيع ...

كان جيمين يواعد هيرا و سعادته لا توصف ...

و بالليل كان يذاكر مع تايهونغ الذي كان يبدو هادئا ...

...

- يومياه ، هل نذهب للمنتزه في عطلة نهاية الاسبوع ...

- لكن أوبا أظنك مشغولا بامتحاناات التخرج ..

- أريد أن أرتاح قليلا ، ثم إنني ...

صمت قليلا و يبدو عليه الحرج .. ليكمل جونغكوك بدلا منه : يريد الإعتراف لجيسي ...

- حقا ؟

ابتسمت يومي بوسع : هذا رائع ..

- حسنا ، لكن يجب أن تأتيا معي لتدعماني يا رفاق ...

- بالطبع سأدعو سول أيضا ...

ابتسم تايهونغ لهما بامتنان ...

- مرحبا ...

تدخل صوت جيمين و كالعادة تكون هيرا معه ...

ارتبكت يومي كثيرا ...و مازاد ارتباكها هو صوت جيمين يخاطبها : كيف حالك يومي ؟؟ ..

انحنت بخفة و مبتسمة : بخير شكرا لك...

- لم أرك منذ مدة ...
- اه .. صحيح ...

بدت مرتبكة جدا ...

- نسيت يومي لقد طلب مني الاستاذ لي ان أحضرك ...

تدخل جونغكوك جاذبا يومي ليغادر معها ... و قد كان واضحا أنه يساعدها على تجنب جيمين و هيرا .. رغم أنه لا يعلم لماذا تتجاهله ...

- أنا أحترم أنك تتجنبين لقاءه يومي ، و لكن أتمنى حقا أن أعلم السبب ...

اخفضت رأسها لتجيب : لست أتجنبه ..

تجاهل إجابتها الغير مقنعة ليكمل : عندما علم هيونغ بمشاعرك نحوه ، حاول كثيرا جعلك تنسينها ... و لكنك أكدت له أنك لا تريدين سوى صداقته ... فلماذا تقطعين هذه الصداقة يومي ...

بدت حزينة لما سمعته من الآخر و لكنها لا تملك الإجابة ،فآثرت الصمت ...

...

- يومييييياااااه لقد اشتقت لك ...

ضج المكان بصوت سول الصاخب و هي تركض نحو يومي تحتضنها ... تاركة جونغكوك الذي كان ينتظر قدومها بحماس ...

علامات الخيبة على وجهه جعلت تايهونغ الواقف بجانبه يقهقه ليقول محاولا استفزازه : يبدو أنك أنت الطرف الثالث في هذه العلاقة...

كشر جونغكوك وجهه بانزعاج : لا ينقصني سوى انت هيونغ ...

ضحك تايهونغ ليتوقف بعدها فجأة بحرج و هو يرى جيسي تقترب منهم و بكل خطوة كانت تجعل قلبه يدق بقوة ...

- تبدو أخرقا هيونغ ...

وكزه بقوة ليصرخ بألم ، لكنه واصل السخرية منه : لا أظنك تملك الشجاعة للإعتراف لها ...

...

- كيف حالك يومياه ؟

ابتسمت لها بلطف : بخير .. ماذا عنك ..

ابتسمت بسعادة لتقول : انا بخير .. احزري ماذا .. سأنتقل لمدرستكم الفصل القادم و سنكون معا ..

اتسعت ابتسامة يومي لتقفز نحوها تعانقها : هذا رائع ، أنا سعيدة بهذا ...

أثناء ذلك لفت انتباهها جونغكوك الذي كان يقف عن بعد ينظر ناحيتهما بعدم رضا ...

لذلك همست لها : انت تهملينه كثيرا... يبدو مشتاقا لك ...

لتفصل العناق و تتفاجأ بعلامات الخجل على وجه الأخرى ..

غطت فمها بدهشة لتقول مازحة : يا إلهي ، لم أتوقع أنك تخجلين ..

- توقفي يومي ...

قهقهت يومي بمرح لتدفعها : حسنا حسنا اذهبي إليه ...

أومأت سول و ذهبت ...

...
تحمحم بحرج ، يحاول استجماع شجاعته ...

لكن شكله المتردد أثار ريبة الأخرى : ما الأمر تايهونغ ؟ ..

حك يديه بحرج أكبر ليقول : أظنك تعلمين ما أريد قوله جيسي ... لكنني أعلم أنني يجب ان أقول ذلك حتى لو تعلمينه ...

توترت جيسي و نبض قلبها لطريقته في الكلام ..

أخفضت رأسها بخجل مما بث بداخله شجاعة ليتقدم ماسكا يديها يضمهما ليقول : خمس سنوات ، لا أعلم لماذا بقيت كل هذه الفترة أحمقا و جبانا حتى أعجز عن إخبارك بمشاعري ...

رفعت رأسها تنظر إليه بعمق ..

- لكن هذه الفترة الطويلة جعلتني ادرك ان هذه المشاعر ليست عابرة و لا مجرد فترة مراهقة تزول ...

أدمعت عيناها لذلك الشعور اللطيف الذي بثته كلماته ....

- أعلم ان صداقتنا ثمينة ... و لكنني سأعتبر حبي لك كنز و لن أتخلى عنه فأرجو أن تقبليه جيسي ...

اتسعت ابتسماتها من بين دموعها   ..
و اندفعت نحو تحتضنه ...

- أنا سعيدة تايهونغ ... لا أستطيع التعبير عن سعادتي الآن حقا ...

زفر أنفاسه بهدوء ... سعيد هو الآخر أنه استطاع أخيرا أن يخطو هذه الخطوة ... شد على حضنها مستمتعا بهذه اللحظة التي لا تنسى ...

...

تسير وسط الناس ..

المكان يعج بهم ... و هذا ليس غريبا... فأغلبهم يحبون قضاء هذا اليوم هنا ..

توقفت فجأة ...

صحيح ليس غريبا ... ليس غريبا تواجدهما هما أيضا بالمكان بينما يتشابكان الأيدي ...

استدارت لتسير بلجهة أخرى ... تشد على قبضتها و تحث نفسها على تقبل هذا الواقع ...

...

مر شهر ...

خلاله انشغل الجميع بالتحضير للإمتحانات ... خصوصا جيمين و تايهونغ و هيرا اللذان يحضران لتخرجهما ..

لم يعودوا يلتقون كثيرا .. فقط يومي و جونغكوك كانا يترافقان للعودة للمنزل ...

اما البقية فكانوا يقضون اغلب الوقت بالمكتبة أو بالدراسة بالمنزل ...

...

بدأت التحضيرات لحفلة التخرج...

و كانت الأجواء مبهجة و الجميع متحمسون ...

طلاب النهائي يلبسون ثياب التخرج و أصغرهم يشجعونهم بشغف و طموح لأن يحلو مكانهم في صفوفهم القادمة...

- يا جونغكوك أين يومي ، لماذا لم تأتي ..

تكلم تايهونغ مخاطبا جونغكوك لافتا انتباه جيمين الذي كان منشغلا بالتحدث مع هيرا ...

تنهد جونغكوك و اجاب ببعض الحزن ..

- يومي قد سافرت البارحة و لن تحضر هيونغ

تكلم جيمين بمجرد أن سمع ذلك : ماذا ؟؟ سافرت ؟؟

- لأهل والدتها ... ستمضي العطلة معهم ...
أومأ بعد سماع اجابته دون أن يرد في حين كانت هيرا فقط تراقب ما حدث بصمت ...

...

بعد خمسة أشهر ...

حياة جديدة بدأها الجميع ...

جيمين و تايهونغ و هيرا بالجامعة ..

أما جونغكوك و يومي فهما الآن بصفهما الأخير قبل التخرج هما أيضا...

...

كانت الأجواء غريبة بعض الشيء بالنسبة لهم ...و لكن معرفتهم ببعضهم كانت كفيلة بجعلهم قادرين على التأقلم ...

جيمين أصبح يمضي كل وقته مع هيرا ... فالأخرى كانت تتمسك بشكل يشتته ...

و لحسن حظ تايهونغ فوجود جيسي كان ينسيه اهمال صديقه ...

...

- مرحبا...

اردف جيمين بينما يرتمي على الكرسي الذي أمام تايهونغ بتعب ...

- هل كنت في سباق ؟

رمقه جيمين بغيض ليرد : لقد جعلتني هيرا اليوم أتعرف على عشرون فتاة من الجامعة ...

سقط فك تايهونغ بعدم تصديق : ماذا ؟؟ و لماذا كل هذا ؟ ..

- هي فقط تخبرهم أنني حبيبها ..

أجابه بابتسامة بلهاء جعلت تايهونغ يقهقه بسخرية : هل تريد أن تتباهى بك أمامهن؟؟ ..

- ليس كذلك ،هن صديقاتها ...

- لم تكن هيرا من قبل تصنع الصداقات ، فجأة أصبح لديها عشرون صديقة...

- يبدو أنها تغيرت ..
...

اليوم التالي ...

- يا جيمين يجب أن نزور جونغكوك غدا لنشجعه سيلعب مباراة مهمة ...

- بالتأكيد...

لحظات ليشعر بيد تحتضن ذراعه بقوة ...

نظر لها ليبتسم باتساع : صباح الخير هيري ..

- جيمين ... هل تذهب معي غدا للتسوق ؟ ..

وقف جيمين فجاة : غدا ؟

- أجل... هل أنت مشغول ؟...

- أجل هو مشغول ، سنحضر مباراة صديقنا ، هل تسمحين لنا ؟؟

قالها بطريقة تهكمية لاحظها جيمين و أزعجت هيرا التي كتمت كل ذلك بابتسامة لترد : لا بأس ، لنؤجل التسوق ...

جذب تايهونغ جيمين وسار قائلا : لدينا درس الآن ، هل تسمحين لنا ؟

قالها بسخرية كاتما ضحكته ...

لتتأمل هيرا ظهريهما تشد على قبضتها بغيض ...

...

- يا تايهونغ انت تتصرف بغرابة ..  ما بك.؟

توقف تايهونغ بغضب : ماذا تقصد؟؟

- لماذا تتحدث مع هيرا بتلك الطريقة ...

- لأنني أعلم انها لن تسمح لك بالذهاب معي إلا بهذه الطريقة و أعلم أنك لن تمانع أن تخذل صديقك في سبيل ارضاءها ...

انهى تايهونغ كلماته ليغادر تاركا جيمين في حيرة من أمره ...

...

اليوم التالي في طريقهما لمدرسة جونغكوك...

- يا صغيرتي أخيرا سنتقابل اشتقت لك...

- حسنا ... لنلتقي بعد قليل ...

- يجب ان تأتي إلي فأنا لن أبحث عنك ها .. احذرك ..
- حسنا وداعا...

انهى تايهونغ اتصاله بابتسامة ...

لينتبه لنظرات الذي يسير بجانبه ..

- ماذا ؟؟

- أيها السافل ، هل تخون جيسي ؟؟

وكزه تايهونغ بغضب : ماذا تقول أيها الاحمق، لقد كنت أكلم يومي ، تعلم ماذا تعني لي اختي يومي ...

انقلبت ملامح جيمين لدهشة : هل تتواصل معك ؟؟
- بل أنا من أتواصل معها ...

أومأ جيمين دون رد ، فإجابة تايهونغ قد وصلت كاملة...

....

- ياااا هيونغ ...

اقترب جونغكوك سريعا من صديقيه بمجرد أن رآهما ليحتضنهما ...

- شكرا لمجيئكما ...

- لماذا تشكرنا أيها الأحمق ، هذا واجبنا ...

ليرد تايهونغ من بعد جيمين : يجب أن تبلي جيدا جونغكوك و إلا فإني سأسخر منك لمدة ثلاثة أشهر بعد ذلك ...

- سأفوز و أسخر منك أنا هيونغ.   

كانا سيبدآ شجارا جديدا و لكن صوت تدخل : أوباااا ...

التفت ثلاثتهم ليلمحوا يومي تركض ناحيتهما.  

بتلك اللحظة اتسعت عيون كل من جيمين و تايهونغ لما رأوه ...

- يومي ..

تكلما معا بذات الوقت و الصدمة تعلو ملامحهما ...

يتبع

رأيكم بالأحداث ؟؟

Continue Reading

You'll Also Like

2.1M 51.4K 16
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
589 127 7
" لقد وقعتُ في الحُب منذُ النظرة والابتسامة الأولى" " ڤيولا لا أستطيع كتمُ ذلك بعد الآن، قد تسميه تسرعًا وجنونًا ولكن ڤيولا أنا حقًا أعشقك" "هيَّ مل...
36.1K 2.8K 5
هَنالِك مواسمُ لِلبكاء اللذي لاَ دَموع بِه هُنالِك مواسمُ للكلامِ اللذي لاَ صوتَ له هَنالِك مواسمُ للحزنِ اللذي لاَ سبب له و هنالك مواسوم لِلمذٓكرات...
2.6K 126 4
SEXUAL CONTENT "كان الجميع يضنه زواجا مدبرا ماذا حدث الآن ؟ " "هل حقا صدقت تلك التراهات جونغكوك " قالتها و هي تقترب منه لتمنحه قبلة طويلة المدى...