(( شبح الماضي)) رواية كيم تاي...

By FIFITA373

74.3K 5.7K 1.3K

كيم تايهيونغ الغني البارد المتمرد الذي يكره النساء بسبب تخلي والدته عنه و فرارها مع عشيقها . يخضع لقرار ج... More

part 00
part 1
part 2
part 3
part 4 🔞🔞🔞
part 5
part 6🔞🔞🔞
part 7
part 8 🔞🔞🔞
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
part 14
part 15
part 16
part 17
part 18
part 19
part 20
part 21
part 22
part 23
part 24
part 25
part 26
part 27
part 28
part 29
part 30
part 31
part 32
part 33
part 34
part 35
part 36
part 37
part 38
part 39
part 40
part 41
part 42
part 43
part 44
part 45
part 46
part 47
part 48
part 49
part 50
إعلان عن رواية
part 52 ما قبل الأخير
part 53 THE END
special part

part 51 🔞🔞🔞

1.6K 93 15
By FIFITA373

انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء

★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★

★★★★★★★

اليوم هو موعد خروج كامي . وايضا قرر تايهيونغ أخد إيان الى البيت ليكمل علاجه هناك.

لم تكن سوري تعلم ما الذي يتوجب عليها فعله .

إنزعاجها من موقف تايهيونغ جعلها في موقف لا تحسد عليه .

في بادئ الامر فكرت في ان تأخد كامي الى شقتها حيث تسكن . لكن لينو عارضها بشدة و لم يترك لها مجال لرفض بحيث أخبر إيان بما حصل .

قال إيان : لما فعل ابي هذا .انا الان بخبر امي . لم يحدث لي شيء . لما عليه ان يكبر الموضوع .

" لا تلمه بني . لم يكن مخطئ فيما قام به . لقد كذت تفقد حياتك بسببي . اي شخص مكانه سيفعل اكثر من ذلك ."

"لكن امي ، نحن كنا نطمح للوصول الى حل لتبقي معنا . و حين قررت ذلك . نجد ان ابي يدفعك للمغادرة ."

" هو لم يعلم بقراري . وحتى إن علم . انا لن افرض نفسي عليه . انا اعترف انني تماديت في خوفي ، حتى جعلته يفقد صبره . لكن بني كان ذلك رغما عني "

كوبت وجهه وقالت : المهم بني أنني لن أغادر كوريا إلا لإنهاء بعد الإجراءات التي تتعلق بعملي و سأعود لأستقر هنا معكم . سوف ابحت عن مكان يكون بالقرب منكم و ......

" لا مجال لتفكير الان في تلك الأشياء . حين تعودين سيكون لنا كلام أخر أمي ، اما الان فلن تذهبي الى أي مكان . انا احتاجك لترعيني . الا أستحق متك هذا . "

" وماذا عساي افعل مع كامي ؟؟؟"

" دعيها تأتي معنا للبيت ، هي على الرحب والسعد دائما "

خلال فترة مكوتها في المشفى ، لم تكن تراه إلا من بعيد . كان يأتي للإطمئمان على إيان عندما تكون عند كامي تتفقدها و تعطيها علاجها وتغير لها على الجرح .

وها هم الان مغادرين عائدين الى البيت . و رغم إنقباض قلبها ، إلا انها لم تستطع كسر بخاطر لولديها .

خرجت للحديقة الخلفية بعد ان إطمئنت على كل واحد فيهم و اعطتهم أدوبتهم .

جلست تعبت بهاتفها في مكانها المعتاد على الدرج قرب حوض الزهور .

كانت تقرأ رسائل اماندا التي حكت لها عن تطورات علاقتها بموروني . وانها تحرز تقدما كبيرا معه .

إبتسمت سوري وهي ترى الصورة المضحكة التي بعتتها لها . وبعدها تنهدت و وضعت رأسها على ركبتيها .

بقيت على ذلك الحال مدة من الوقت الى ان رن هاتفها .

حملته لتجد ان جونغكوك هو من يتصل بها

"مرحبا جونغكوك ، كيف حالك ؟؟؟"

" مرحبا صغيرتي ، انا بخير . كيف حالك وكيف حال إيان وكامي ؟؟؟ "

" بخير جونغكوك. هم الآن بالمنزل أخيرا ."

"متى سوف تأتين الى هنا ؟؟؟"

"ربما بعد عشرة أيام . انا انتظر الى أن تستطيع كامي الإعتماد على نفسها في قضاء حوائجها . وأيضا حين يصبح إيان بخير . لا أريد أن أتركه تعب ورائي "

" كنت اود لو انني اكون معك عزيزتي ، لكن تعرفين انه علي الإهتمام بالترتيبات الاخير لمشفى زوجك ."

" لم يعد زوجي جونغكوك ، لقد اخبرتك بما وقع ، لهذا لا تصعب الامر علي . اعرف انك تلمح لكوني المخطئة . وانا اعترف بذلك . لكن ما باليد حيلة . لقد سبق السيف العذل ."

عمت لحظة صمت بينهما وقال : لما لم تحاولي ان تكلميه . ربما يتراجع عن قراره .

" وهل سبق وحاول هو ان يكلمني سابقا . لما علي ان أكون أنا السباقة لفعل الأشياء . لما لا احد منكم يرأف لحالي . لقد تعبت جونغكوك . ما الذي يتوجب علي فعله . هل اعيش دوما على تنازلات ."

" لم اقل ذلك سوري . لا تحرفي كلامي . "

" بلى جونغكوك. الكل اصبح في الاخير يلومني على شيء ليس بيدي . هل انا من اخبرت جينا بان تطاردني وتطلق النار على إبني . ليتها اصابتني وانهت حياتي ، على الأقل كان الكل إرتاحوا من مشاكلي .

أحنت رأسها تدعك جبينها وقالت : لم يكن على السيد بارك ان يبحث في شؤوني ، و بعدها يأتي و يطلب مني الرحيل عنهم . كان عليه أن يتركني ميتة . فأنا بالأصل كذلك ، على الأقل ألمهم كان سينحصر في ذكرى وفاتي . الآن انا أراهم يتألمون بوجودي ولا أعرف كيف اخفف عنهم .

" هوني عليك سوري . كل شيء سيكون بخير "

" ربما عند الاخرين . لكن عندي ، لا اظن جونغكوك . انا أرى الأشياء بيننا تسير من سيء لأسوء . لهذا لا داعي للإستمرار في تشبث بالحبال البالية . سأبحث عن عمل و بيت قريب من أبنائي و لن أفكر في أحد أخر غيرهم . مثلما لم أجد من يداوي جراحي فأنا لن أسعى الى مداوات جراح أحد .

اقفلت الخط و إستقامت تنوي الصعود الى غرفتها . لكن عند ألتفافها وجدت تايهيونغ يقف أعلى درج الحديقة . و من ملامحه الباردة يضهر انه سمع حديثها كاملا .

تنهدت بألم و اخدت تسير نحوه الى ان وقفت أمامه وقالت دون ان تنظر إليه : لقد كنت انوي الذهاب الى بيت كامي . لكن إيان أصر على قدومي معه . سأحاول أن اغادر في اقرب فرصة كما انني لن أوكل المحامي لينوب عني لانني سأكون متواجد بعد وقت وجيز هنا .

ارادت ان تذخل لكنه سد عليها الطريق بجسده و قال : هل عليك ان تتكلمي طوال الوقت دون ان تسمعي ؟؟؟

رفعت حاجبيها بإستغراب وقالت : وهل قلت شيء ولم تجدني مصغية ؟؟؟ .

" لقد أخبرتك سابقا أنك أنانية . وها انا أؤكدها لك مرة أخرى "

رفعت سبابتها في وجهه وقالت بصوت عالي : انا لا أسمح لك بأن تهينني . إياك ان تصدر أحكامك علي . ما الذي تعرفه عني حتى تنعتني بالانانية ؟؟؟ اكان علي ان ارضخ لك كما فعلت سابقا ؟؟؟ هل ظننتني سأرتمي في أحضانك واقبل بك فورما اعرف انك نادم وأسف على ما فعلت بي ؟؟؟. ضع نفسك مكاني ...... ما كانت لتكون ردة فعلك إن انا هجرتك بعد ان اخدت ما أبتغي منك ؟؟! .

دفعها بقوة ليحاصرها على الحائط وقال وهو يصر على فكه بغضب : ما الذي تريدينه مني بالأخير ؟؟؟. كيف لي ان اقتعك بندمي على ما فات ؟؟؟ هل يرضيك ان أجتوا على ركبتاي طالبا السماح منك؟؟؟ هل سأرضي غرورك إن انا خضعت لانانيتك و عشت دليلا أسعى خلفك ؟؟؟ عل سترتاحين إن رأيت إنكساري و دموع ندمي وهي تنزل امامك ؟؟؟ هل هذا ما ترغبين به ؟؟؟

بقيت تنظر الى عيناه التي تتطاير منهم شرارة الغضب فقال صارخا : أجيبي واللعنة !!!

"لا .... لا أريد شيء من هذا القبيل . انا اعرف انك نادم على ما فعلت . لكنك لا تعرف حجم ما قسيت ، وما مررت به . كل واحد فيكم ينظر الى جراحه كأنها اقسى ما قد يحصل له . لكن و لا واحد فيكم فكر في النظر الى جراحي الدامية "

احنى رأسه ينظر الى الأرض بإنكسار وقال : انا أعرف ..... أقسم انني اعرف .... وأشعر بألمك .... ومستعد بان أقدم روحي إليك إن كان ذلك يرضيك ..... لكنني لست مستعد لأضحي بأبنائي وسعادتهم في سبيلك . انت تجرحينهم بعنادك . هم لا يستحقون منا ما حدث ويحدث ، لا أريدهم ان ينكسروا بوجودك او غيابك . ألا يكفي انني اصبح ارى نفسي مسخا و مغتصبا امامهم .

سقطت دموعها التي جاهدت لمنعها وقالت : ما تريدني أن أفعل الان ؟؟؟ اخبرني أرجوك ، هل وجودي يسعدهم ؟؟؟ ام ان إختفائي سيريحهم ؟؟؟ انت حملتني مسؤولية ما حصل لإيان متغاضيا عن كوني ضحية لأفعالكم ومشاكلكم .

رفعت يدها تبعد يديه التي تحاصرها وقالت : اكانت جينا تطاردني لانها مغرمة بي أنا ؟؟؟ ام انها تنتقم مني بسببك !!! هل سعيت قبلا لأخدك منها ؟؟؟ هل لي ذنب فيما إقترفت انت في حقها ؟؟؟ لما انا التي إختطفت وعدبت وهددت بالقتل مرتين بسبب اشياء لا يد لي فيها ؟؟؟ اكنت عشيقتك سابقا و قمت بخطفك منها ؟؟؟ .

ظل صامتا يستمع الى تساؤلاتها ولم يكن يملك جوابا شافيا لها . فحيرته من حيرتها .

طوال حياته وهو يكره التفكير في ان مكروه قد يصيب أبنائه . لقد كان دائما كالدرع الحامي لهم . لكن لحظة إحساسه انه قد يفقد أحدهم . جن جنونه ، و لم يعد يشعر بما يفعل .

إبتعد عنها فاسحا لها المجال لتحرك وقال : اعترف ان غضبي منك كان في غير محله . لكن رؤية الأذى في أبني أفقدتني صوابي . أنا أسف لما بدر مني . وأسف ايضا إن كان أحد قد جرحك بكلامه بسببي . لست الملامة على ما يحدث لنا . بل هذه نتيجة تراكمات ماضينا .

زفر الهواء بقوة وقال : اتمتى ان تحكمي عقلك و تتوصلي الى قرار يرضيك قبل ان يصدر الحكم النهائي في موضوعنا . انا اترك الأمر بين يديك . وسأكون راضيا بما ستختارين . فرضاك مثل رضا أبنائي.

إلتفت ليغادر بعد ان إستأدن منها . و بقيت واقفة مكانها تحاول أستجماع طاقتها لتفكر فيما قال .

هل رمى الكرة لها وتركها تأخد بزمام الأمور . اليس هناك احد يسحبها خلفه الى بر الامان . ألا احد يجود عليها بحل يرضي جميع الأطراف

دعكت جفناها بإعياء وقالت : لا أحد سينتشلني مما انا فيه إلا نفسي .... ونفسي أنا لا أجدها من بين النفوس . فيا ترى من سينجدني ويتخد القرار عني ؟؟؟

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

★ سيدني ★

أسفة لقول هذا . فلا يمكن سرد علاقة أماندا وموروني بدون إظهار جوانبه المنحرفة .

🔞🔞🔞

مر أسبوع على بداية مرحلة جديدة في العلاقة بين أماندا وموروني . وأصبح كل من بالمشفى يعرف بخبر مواعدتهم . بسبب ثرثرات الممرضات اللواتي يشتغل معها وأيضا بسبب تقربه الدائم منها وأفعاله التي لا يستحي من إظهارها امامهم .

لم تعد تبدي اي إعتراض على تقربه و مناوشاته لها التي اصبحت محببه على قلبها .

اليوم هم في جدول المناوبة سويا في غرفة الطوارئ . و من حسن الحظ ان العمل ليس كثيرا . لذلك ها هما الان يجلسان متعانقين على أريكة مكتبه .

دفعها ليتسطح واضعا رأسها على حجرها و سحب يدها ليضعها على شعره وقال : دليليني قليلا . فهكذا كانت تفعل أمي حين كنت الجأ لها متعبا .

خللت اناملها بين خصلاته المموجة ، وأخدت تدعك فروة رأسه .

وضع يده حول فخديها ليقوم بمعانقتهم وقال : كم أحب هذا الشعور معك حلوتي . أرغب بجعل هذه الوضعية ملجئي حين أشعر بالنعاس .

ضحكت أماندا بخفة وقالت : وهل تخالني بومة سأبقى طوال الليل مستيقظة من أجل ان تحظى بنوم هنيئ .

إبتسم وهو يعضها من فخدها وقال : لا حلوتي لن اتركك مستيقظة طوال الليل لأنام انا مرتاح البال .

تحرك ليدفعها لتتسطح و يعتليها فقال : بل سأشاركك الإستقاظ لاننا سننشغل بفعل أشياء ستجعلك في قمت نشوتك حين تجربينها معي .

إنفرجت مقلتاها بدهشة و أخدت ترمش بسرعة مما دعاه لضحك فقالت : إريد ان أعرف نهاية إنحرافك موروني .

اخد بنقر ارنبة انفها بخاصته و قال وهو يتعمد إحتكاك انسجة شفاههم : سيعحبك إنحرافي كثيرا اماندا . حين تسمحين لي بأن أحتل جدران ما بين ساقيك . وأديقك النعيم الذي تمنعين نفسك عنه وعني .

وضع يديه على صدرها واخد يتحسس نهديها وقال : سأقوم بتقديس مفاتنك . و إعطائها حقها كما تستحق . لن يسلم جزء من جسدك من قبلاتي ولمسات . سأعلن ملكيتي وأضع علاماتي ظاهرة للعيان . حتى أذا ما رأوك عرفوا انك أنثاي . وانني رجل يجيد الإعتناء بأنثاه .

شعرت بالتخدر يسري في أوصالها حين لامس شحمة أدنها وأخد يمتصها زافرا انفاسه الحارقة في رقبتها ، فقالت بصوت متقطع : ميكيلي .... انت تتمادى كثيرا .... وانا لا اتحمل كل هذا ... أرجوك خف عني قليلا .

إمتص جلد رقبتها بقوة مما جعلها تصدر تأوه خطيرا على مسامعه وقال : أرجوك انت ، حني عليا قليلا . سماع تأوهك بإسمي من بين شفاهك يجعلني أرغب بتحطيم القيود و إستوطان كل مذاخلك .

سحب شفتها السفلية بقواطعه وقال : أرغب بإدماء شفاهك علوية و أختمها بالسفلية . سيكون ذلك اعظم إنجاز حزت عليه خلال مسيرتي الذكورية .

اخد يمتصها بنهم و يتلدد بعضها الى ان تاوهت وسمحت له بأن يحتل تغرها بلسانه الذي اخد يجوب جوانبه من أجل إرتشاف رحيقها .

كانت مغيبة بتلك الاحاسيس التي تختبرها معك . كل الاشياء معه كانت تجربها لاول مرة . ورؤيتها تصارع من أجل كبت تناهداتها وتأوهاتها تجعل منه راغبا في أفتعال المزيد معها .

تسللت يده الى بطنها واخدت تتحرك بدوائر وتجوب انحائه الى ان نزلت الى ما بين ساقيها .

رفع حاجبيه حين شدة على قميصة بقوة لما لامس نبض فرجها . لكن ذلك لم يزده إلا تعمقا في قبلته الفرنسية و إسرارا بإكتشاف نعومة بثلاتها .

إبتعد عنها قليلا لينظر الى عيناها دابلة وقال : لا تخافي جميلتي . اعلم ان الظرف والمكان غير مناسبين . لكن مقاومتي تضعف أمامك ، و رغبتي تزداد بك . وما أنا فاعلا معك لن يكون تعمقا فيك . سأعطيك فكرة سطحية عما يمكنك عيشه وإحساسه معي حتى تتحمسي لأخد الترياق الشافي مني .

كانت تريد الإعتراض بعد ان احست بيده تفتح زر بنطالها لكنه هسهس قائلا : قلت لا تفزعي وأترك أمرك لي . سوف يسرك ما ستحصلين عليه حلوتي .

تسحبت أنامله البارعة ذاخل ملابسها الذاخلية فشعر بإهتزاز جسدها حين قابل إبتلالها . فإبتسم بإعجاب من صنيعه وقال : كل هذا الإستقبال لي ؟؟؟!!! لم أعرف ان جسدك يرحب بلمسات اناملي .

اخد شفاهها بين خاصته يمتصهما بينما اصابعه تعبت أسفلها جاعلة إياها تتلوى أسفله .

أحنى رأسه لينزل بقبلاته على نحرها وبعدها إستقر بين شق صدرها الذي ضهر بعد فتحه لاول زرين .

مرر لسانه فيه الى ان سال لعابه وقال : اتوق الى تمرير ذكوريتي بين شق نهديك .قبل ان يغوص بين فخديك ليأخد محله بين شفرتيك . و يصبح القائد المهيمن المحطم لحصونك .

عضت على شفاهها وهي ترفع نفسها إليه حين لامس نقطة حساسة بإبهامه فقال : تأوهي بإسمي وأسمعيني إحتياجك عذرائي . صوتك سيكون السبيل الى خلاصي .

" ميكيلي ...... ما الذي أشعربه الان ؟؟؟!!! انت تسلب روحي وتصعد بها الى نعيم ...... أهذا ما يسمونه النشوة ؟؟؟ "

" ما هذه إلا بدايتها يا عيوني "

اخد يقبل نهدها و يسحب حمالاتها ليكشف عن حلمتها وقال : القادم سيرفعك الى جنان السماء لتشعري بتحرر روحك بين مروجها وحين تعودين ألي ، ستطالبين بالمزيد . ساعتها ستقدسين الأنامل التي كانت سبب تذوقك لإكسير حياة العشاق .

سحب يدها ليضعها على إنتصابه المهيب وضغط عليه قائلا : هل تشعرين به جميلتي ؟؟؟

همهمت له وهي تكمش اناملها خوفا من ان تأديه فعض حلمتها لتتاوه و قال : لن يشفي غليله إلا الغوص في جدران مهبلك الضيق .

حرك وسطاه ليغوص في إبتلالها بينما يحرك لسانه على حلمة نهدها و فرك الاخرى وقال : إنه متطلب عنيد لن يرضى بأقل من الريادة . سأصبر عنك جميلتي . لكن لن أظمن لك القادم .لانني بت مجنون بإنتهاك عذرية جسدك .

سحب حلمتها بقوة وافلتها بعدها عاد الى شفاهها ليطبع قبلة صغيرة وقال سأبدأ بالصعب لأنني لا اهوى السهل حتى تصبحي ملكي ، بعدها يمكنني العبث بجميع دواخلك .

خرج انين منها رغم إبتلاعها لشفاهها محاولة كبته . فأذرك من خلال ضمها إليه انها تقترب من نشوتها.

جرج تأوه قوي رغما عنها فقالت بيأس : أشعر بألم جميل يحثل أسفلي . حررني منه ميكيلي لا اعرف كيف أجاريه .

اوقف حركة اصابعه و رفع نفسه لينظر إليها .

فتحت عيناها تنظر إليه بإستغراب فإبتسم بخبث وقال هامسا : توسليني لأحررك منه .

رفعت رأسها للأعلى و عضت على شفتها حين نقر بظرها بإصبعه . كان يرغب بإصالها لرعشة مجنونة فقالت : أرجوووووك حررني مما انا فيه .

اعاد أصابعه لتغوص في منطقتها واخد يحركها بوثيرة سريعة الى ان إحتبست الدماء بوجهها و اخدت تطلق سلسلة من التأوهات ختمتها بإهتزاز جسدها بالكامل مع ذكرها لإسمه وشدها على كتفيه بقوة .

لم تهدأ رعشتها بعد فأخد يسحب أنامله الغارقة بعسلها الى ان تحررت منه . فأخد يفرق بين أصابعه أمام اعينها الخجلة ليصنع خيوطا من سكبها و يتباها بصنيعه .

توجه بأنامله صوب فمه فرفعت يدها تمنعه قائلة : ما الذي تنوي فعله ؟؟؟

إنحنى ليقبل تغرها وقال : تذوق ما انتجت جهود يداي . انا متأكذ انه سيكون اشهى شهد سيتذوقه لساني .

سحب يده ليضعها في فمه تحث نظراتها المتقززة فقال : سوف تندمين على هذه النظرة حلوتي . حين اجعلك تتذوقيني لتذركي مدى روعة صنيعك .

عاد للإقتراب منها و ذون سابق إنذار اخد شفتيها يفترسها بقبلة لزجة جعلتها تئن من الألم .

أخدت تضغط على كتفيه حين سمعت منبه الطوارئ الموضوع بجانبه .

رفع نفسه عنها بعيون مظلمة و سمعته يشتم في سره وهو متوجها الى الحمام .

لم تفهم مبتغاه . لكنها أحست بأن نجدة أتتها لتنقدها من موقف أخر كاد يحصل بينهما .

خرج بعد برهة و قد بلل وجهه وشعره و حمل سماعته وإنحنى ليطبع قبلة خاطفة وقال : لا تفرحي كثيرا حلوتي . فلديك دين عليك رده لي لاحقا .

سحبها لتقف أمامه تم ادارها و ضرب مؤخرتها حتى إرتجت وقال وهو يدفعها : العمل ينادي الآن عسلي . و بعدها سأرى كيف سأستخلص ديني منك .



★★★★★★★★


كيف حالكم الآن مع هذا القفلة ؟؟؟؟

أسفة كثيرا ، لكن لا يمكن التغاضي على شخصية موروني المنحرفة .

المهم أريد ان أعرف رأيكم في ما حصل بين تايهيونغ و سورين ؟؟؟؟ .

و ما الذي سيحصل حين تعود لسيدني ؟؟؟؟

هل سيكون سبيل للوفاق بينهم ؟؟؟؟

ومن الذي سيكون سباقا لذلك ؟؟؟

أماندا وموروني الى أي مدى سيصلون في تقربهم ؟؟؟

و من منهم سيقدم تنازلات لإرضاء الاخر ؟؟؟

البارت القادم سيكون ماقبل الاخير .

لا اعلم متى سأتمكن من كتابته .

لكن صدقا أجد نفسي عاجزة عن إقفال اي رواية اكتبها.

الى ان تأتيني لحظة أجد الافكار تتدفق كشلال على مخيلتي .

اتمنى اني اقدر أوفيها حقها وما تستحق و تستحقون ايضا .

مباشرة بعد ذلك سيكون بارت خاص بحياة الثنائيات

تايهيونغ و سورين

و موروني و أماندا

★★★★★★★


Continue Reading

You'll Also Like

10K 914 38
في عالم البشر يتخفى مصاصي الدماء ينتظرون الفرصة المناسبه للهجوم على فريستهم البشريه فهم معروفين باغتصاب الضحيه وامتصاص دمها حتى الموت.. ( الرواية مقي...
8.4K 720 35
تاي : هل لهذا انت خائفة من أن تقعي في حب جويو : تاي لقد وعدتني انك لن تتخطى حدودك فإذا بقيت هاكذا فلن تستمر صداقتنا تاي : لن اترككي ثقي بي لن اخذلك...
323K 14.5K 40
جيون جونغكوك رجل اعمال وصاحب شركة للعقارات مشهور وغني جدا لديه طفل اسمه جوهان يحبه جدا ويعتني به بعدما ماتت والدته عند ولادته كيم جينا فتاة فوضوية...
469K 36K 61
من رحم الطفوله والصراعات خرجت امراءة غامضة هل سيوقفها الماضي الذي جعلها بهذة الشخصيه ام ستختار المستقبل المجهول؟ معا لنرى ماذا ينتضرنا في رواية...