قصة : { #قابل_للكسر } 💔🥂
الحلقة التاسعة { ٩ } 🥊
انس : مش هو يعك براحته وانا اشيل الليلة 💁🏻♂️
مريم ودموعها بتنزل : انت حيوان 😥
انس : لا هو والله مش انا ي قمر 🤷🏻♂️
مريم : كلكوا 💔
انس وهو بيطبطب ع خدها ب عنف : طب لمي لسانك بقا عشان مزعلكيش 👋
مريم وهي بتزق ايده : اوعااا 😡
( لسة هيقرب عليها تزقه جامد برة الباب وتقفل ف وشه بسرعة وتتربس عليها بالمفتاح )
انس ب زعيق : ماشييي 😡
مريم ب عياط : منك لله ي سيف منك لله 😫
( تقعد تعيط ، عند سيف ، قاعد ف جنينة ڤيلته الفخمة وع رجله لاب توب ابل بيقلب ف اكونتات ليام وبيتفرج ع ڤيديوهات لعبه وتمرينه ، يقرب فادي يشوفه )
فادي : لعبه مش سهل هاا 🚶🏻♂️
سيف : اة !
فادي وهو بيقعد : بس يستاهل المحاولة
سيف وهو باصص ل صورة ليام : من وقت م لاعبني ف النادي وضيع عليا ال ٨ الاف جنيه وانا حالف ل الاعبه تاني 😐
فادي : دة انت قلبك اسود اوي 🤨
سيف : مش الفكرة ، بس انت قلت يستاهل المحاولة ، انا لو كسبت ليام منصف ف ماتش هبقا فوقيه ، عارف يعني ايه ابقا فوقيه ؟
فادي : عارف ، بس الي انت مش عارفه إن زي م حضرتك شايف لعبه من ست شهور يختلف تماماً عن لعبه دلوقتي وعبال م توصله ف التصفيات دة إن وصلتله يعني هتكون قوته بقت اضعاف دة مدرب بريطاني الي بيدربه وواخد بطولتين معاه قبل كدة
سيف وهو بيقلب ف الصور : سهلة ، نجيب مدرب بريطاني 😒
فادي : هههههه 😆
( يبصله سيف )
سيف ب استغراب : بتضحك ع ايه ؟!
فادي : كل حاجة عندك بقت سهلة اوي !
سيف : عشان هي فعلاً كدة 🤷🏻♂️
فادي : امممم عندك حق ، مدام الفلوس موجودة ف اي حاجة سهلة
سيف : بالظبط ، إن شالله اشتري ليام دة نفسه ف مباراة خاصة
فادي : لا وسعت منك دي 😃
سيف : ليه إن شاء الله ؟!
فادي : ي باشا انت كدة بكل ماتشاتك وثروتك وكل جنيه تملكه ميجوش ربع ممتلكات وبطولات ليام منصف
سيف : لا والله !!
فادي : والله دة عنده بيت هنا ف فرنسا ويعتبر قصر مش بيت وبيتين ف مصر وف بريطانيا عنده بيت ونادي وف سوريا بيت اهله دة غير اسطول العربيات دة غير المعارف المليونيرات دة غير الي محدش يعرف عنه حاجة 🤷🏻♂️
سيف ب استغراب : دة انت متابعه بقا !!
فادي : لا متابعك انت ف فاهم تفكيرك رايح لفين
سيف : ودة دافع حلو يخليني احط عليه 😏
فادي : يعجبني فيك إنك بقيت عملي وبتفكر ب عقلك وبس
( يفتكر سيف مريم ، يتنهد ب ضيق ويقفل اللاب )
فادي : مالك ؟!
سيف : ماليش 😒
فادي : مش ناوي تشوف حياتك بقا ؟
سيف : اشوفها اكتر من كدة ؟!
فادي : مش قصدي الشغل اقصد حياتك الخاصة ، تتجوز
سيف ب استغراب : اتجوز !!
فادي : ايوة بيقولوا وراء كل رجل عظيم امرأة ، وبعدين الفانز بيشجعوا الي حياته عاطفية اكتر وبيتعاطفوا معاه
سيف : بس انا مش عاوز حد يتعاطف معايا ولا عاوز حد يشجعني عشان عايش قصة حب وجو الفراشات دة ، انا عاوز الناس تشجعني ل لعبي بس مش اكتر 😒
فادي : ي عم دة اكيد بس وماله يعني لما نضيف جزء عاطفي شوية
سيف ب زهق : مش عااايز 🙄
فادي : لييييه انت بقا ليك معجبين كتير ستات يعني مليون بنت تتمناك مش الف بس دوس بقا 🤷🏻♂️
سيف وهو بيضير وشه : فادي انا عاوز اشوف شغلي وبس 😒
فادي : يبقا انت لسة بتحبها !!
سيف وهو بيبصله : واكرها ليه ؟!
فادي : مقلتلكش اكرها بس فكرتك نسيتها
سيف : لا منسيتهاش ، مفيش يوم بتعدي بتغيب فيه عن بالي ، مستحيل انساها 💔
فادي : ي سيدي دي زمانها اتجوزت وحامل كمان
( يتنهد سيف ب ضيق )
فادي : عشان كدة بقولك شوف حياتك
سيف وهو بيقوم : انا طالع انام 🚶🏻♂️
فادي : ماشي !
( ف مكان راقي جداً ف فرنسا ، جوة بيت كبير يشبه ل القصر ، مليان حراس برة وعربيات مترصصة احدث موديلات السنة ، جوة البيت ، فوق ف اوضة كبيرة ، متعلقة ع الحيط music electronic boxing wall ، وواقف قدامها ليام بيلعب عليها وماشي ع اللحن مع الضرب ، يبدأ يسرع مع تسريع نغمة الموسيقى ، تحت ، قاعد ولد عنده ١٢ سنة ماسك فون بيلعب عليه وحاطط سماعة ف ودنه ، يقوم يتمشى برة البيت ف الجنينة ، فوق ، يوقف ليام لعب وياخد نفسه )
مهد : بابييييي 😆
( ينتبه ليام ل الصوت ، يطلع البلكونة يشوف مهد واقف بيشاورله وبيضحك ، يبتسم ليام ويشاورله ، يرجع مهد خطوة ل ورا ، وفجأة ، يقع ف البُول ، يتخض ليام )
ليام ب صوت عالي : ماااااااهد 😨
( يجري ليام من اوضته وينزل ع تحت وهو هيموت م الخوف ، يطلع برة ويجري يلف عند البُول يلاقي الحرس طالع بيه م البُول ، يجري عليه ياخده منه )
ليام وهو حاضنه ب خوف : حرام عليك ، حرام عليك 😧
مهد ب خوف : انا كويس مخدتش بالي بس 😟
ليام ب ارتياح : الحمدلله 😑
مهد وهو بيبصله : الفون بتاعي !
ليام : مش مهم هجيبلك غيره
مهد : العابييي ي بابي 😟
ليام وهو بيملس ع شعره : هنحملهم تاني ي مهد اوك
مهد : طب هتعديلي المراحل الصعبة ولا هتقفش عليا ؟
ليام : هعديهالك
مهد : اشطااا 😃
( تعدي الأيام ، ف بيت روان ، قاعدة مع جوزها )
اشرف : بس غريبة ان يفوت حوالي سبع شهور ع انفصالهم ومفيش اي عريس يتقدملها !!
روان : ي بني وجودها مع سيف خلى الناس بقت تتكلم عليها لإنهم كانوا قريبين اوي هي كانت داخلة معاه بكل مشاعرها عمرها م فكرت الناس شيفاها ازاي ولا بتقول عليها ايه ، كان كل الي هاممها إنها تبقا جنبه وبس ومتعرفش إنها ب كدة بتخسر سمعتها ومحدش هيصدق انها كانت بتدعمه نفسياً ، الناس مفكرة إن كان بينهم حاجة وإنه سابها وخلع وغدر بيها 💁🏻♀️
اشرف : ينهار ابيض دة دمر حياتها !!
روان : حرفياً والله مع إن مريم عمرها م اتعدت حدودها معاه وبصراحة ولا هو ، يعني مفيش مرة جت قالتلي إنه اتعامل معاها بطريقة وحشة او فكر فيها بطريقة وحشة بالعكس كان محترمها ومحافظ عليها 🤷🏻♀️
اشرف : بس لو قعدتي تقولي كدة من هنا لبكرة الناس مش هتصدق الكلام دة ولا هتصدق إنها كانت وارثة ملايين واتنصب عليها هيفكره إن فعلاً حصل بينهم حاجة وسابها وخلع
روان : بالظبط ، منه لله والله بوظلها حياتها وسمعتها دة غير نفسيتها الي زي الزفت لإنها حرفياً كانت بتعشقه ، خلاها بقت تلف حوالين نفسها 😟
اشرف : ربك مبيسيبش ي روان هياخد جزاته ولو بعد حين
روان : تشوف فيه والله
اشرف : هيحصل
روان : ايه رأيك اعزمها بكرة تتغدى معانا اهو نحسن من نفسيتها شوية
اشرف : مفيش مشكلة قوليلها
روان : اوك
( تاني يوم ، ف بيت روان ، قاعدة هي وجوزها ع السفرة بيتغدوا مع مريم )
روان : م تاكلي ي بنتي
اشرف : الأكل مش عاجبك ولا ايه ؟
مريم وهي بتاكل : لا والله جميل باكل اهو
اشرف : ي ستي م تقولي إنه مش عاجبك لتفكر إن انا بس الي مش عاجبني 🙄
روان : بقا كداااا 😲
مريم : هههههه لا مهو جميل ولو وحش مقدرش والله دي رورو برضوا 😄
روان : شايف الكلام وانا مفيش حاجة بعملها وحشة ي استاذ 🤷🏻♀️
اشرف وهو بيبوس ايدها : طبعاً ي قلبي تسلم ايدك 😙
روان : ايوة كدة اتعدل بدل م ارجعك ل الأندومي 🙄
مريم : ههههه 😄
( بعد شوية ، مريم قاعدة مع اشرف ف الأنتريه وروان ف المطبخ بتعمل الشاي )
اشرف : وبعدين ي مريم ؟
الحلقة العاشرة { ١٠ } 🥊
مريم وهي بتبصله : ايه ؟
اشرف : اتغيرتي ، خسيتي ووشك بهت وبقا شبه الي عندهم مرض خطير وكل حاجة ف حياتك ف النازل ، شايفة إن كان سيف يستاهل كل دة ؟!
( متردش مريم وتبص ل الأرض ب حزن )
اشرف : انا عارف إنك كنتي بتحبيه وإنه كان كل حاجة ف حياتك ، بس صدقيني هو ميستاهلكيش واحمدي ربنا إنه كشفهولك بدري 🤷🏻♂️
مريم : بدري ! كان بقالنا ٣ سنين واكتر سوا ، دة بدري ؟!
اشرف : انتي البدري بالنسبالك بالسنين ؟
مريم : اومال ب ايه ي اشرف ؟!
اشرف : ب حجم الكارثة ي مريم ، يعني لما تعرفوا بعض عشر سنين مش تلاتة وتنفصله ولا لما تتجوزي شهر واحد وتنفصله ؟
( متردش )
اشرف : قضى اخف من قضى ي بنتي والحمدلله إن دة فعلاً محصلش بعد م اتجوزتيه ووالله كان هيسيبك برضوا ومش هيهمه إنك مراته والله اعلم وقتها كان هيسيبك لوحدك ولا ب طفل معاكي كمان 💁🏻♂️
( تدمع عيونها ، تقرب روان بالشاي )
اشرف : الي زي دة ميتبكيش عليه صدقيني
روان : قولها والنبي 😕
( تقعد روان )
روان : الي يغيظ إنه عايش حياته ي اشرف ومستمتع اوي بيها وسايبها هي تاكل ف نفسها هنا 🤷🏻♀️
اشرف : لا واكيد عارف دة ، عارف إنها منهارة من غيره ومكمل عادي يعني انتي مش مهمة عنده ي مريم ولا عامل حساب ل قهرتك دي ، لازم تشوفي حياتك زي مهو شاف حياته
مريم ودموعها بتنزل : انهي حياة ي اشرف ، الناس كلها بتبعد عني بسببه مفكريني شمال ، انهي حياة 😥
روان : مهو من ندبك عليه من منظرك دة الناس متوقعة إن حصل بينكم مصيبة لكن لو تنتبهي ل نفسك ول دنيتك ول شغلك الي بتروحيه يوم وعشرة لأ الناس هتنسى وهتتعامل معاكي عادي لكن انتي الي عاملة ف نفسك كدة 🤷🏻♀️
( تمسح مريم دموعها وتبص ل الأرض )
اشرف : روان عندها حق ي مريم الناس بتنسى لكن طول م انتي عايشة الدور دة ومش عاوزة تطلعي منه هتلاقي الناس بصالك بنفس النظرة ، شوفي نفسك صح عشان الناس تعرف تشوفك كدة
روان : خرجيه من قلبك ي مريم خرجيه عشان هو ميستاهلش حتى تبكي عليه ، اسمعي كلامنا احنا اكتر ناس عاوزين مصلحتك ي بنتي 😟
مريم ودموعها بتنزل : عارفة والله انا ماليش غيركم 😥
اشرف : يبقا تسمعي الكلام بقا عاوزين نشوف مريم بتاعة زمان 🤷🏻♂️
مريم : انا بس ندمانة ، ندمانة إني بالغت ف كل حاجة معاه ، كان نفسي اشوفه احسن الناس بس معرفش إن دة هيبقا ع حسابي انا 😔💔
اشرف : صدقيني والله كل حاجة هتتنسي بس لما تنسي انتي الأول
مريم وهي بتمسح دموعها : حاضر والله 😟
( تعدي الأيام ، بعد سبع شهور )
*( شهر 4 ، سنة 2023 )*
( يوم واقفة عيد الفطر ، الساعة تسعة بالليل ، ف بيت روان ، قاعدين روان ومريم ف الارض بيعجنوا كحك العيد وروان حامل ف الشهر الرابع )
روان : ههههههه بس يخربيتك هولد ف الرابع 😆
مريم ب ضحك : لأ دة طبياً مستحيل ع فكرة 😂
روان : هطلع ترند ع ايدك 🤷🏻♀️
مريم : ههههه 😄
( يرن جرس الباب ، تقوم مريم تفتح )
حمادة : الصاجات ي ابلة مريم
مريم : تعالى ي حمادة
( تدخل ويدخل وراها )
مريم : خد دول عبال م نخلص الباقي ، ربع ساعة وتعالى
حمادة وهو بيشيلهم : عنينا
مريم : تسلم ي قمر
( يمشي الولد )
روان هي بتبص ل الكحك : هو احنا كترنا ؟
مريم : لا خالص احنا خابزين ل نص الشارع بس 🤷🏻♀️🍪
روان ب ضحك : اشرف هيخرب بيتي 😂
مريم : مهو اتخرب خلاص هتروحي معايا شكلك 🙄
روان : حصل ، بطلتي تقصي شعرك كدة احلى
مريم : لا انا هخلص معاكي وقبل م اروح البيت هعدي ع الكوافير عشان اقصه
روان : يوه ليه طيب م حلو كدة 🤷🏻♀️
مريم : لا انا بحبه قصير هخليها تقصه تاني عند رقبتي كدة وتظبطلي القوصة
روان : طيب يختي
( جوة ڤيلا كبيرة ف القاهرة ، جوة اوضة ، نايم سيف ، تطلع م التويليت بنت لابسة برنس ، تقرب تقعد قدام السراحة تسرح شعرها وتسشوره ، تخلص وتظبط الميكب بتاعها وتقوم تلبس فستانها ، تقرب تقعد ع السرير جنب سيف )
تارا : سيف ، حبيبي اصحى
( يفتح عيونه )
تارا ب ابتسامة : صباح الخير 🙂
*( ملحوظة .. تارا بنت جميلة ، بشرتها خمرية ، شعرها اشقر ف بني طويل ، عيونها رمادي ، رفيعة وطويلة جسمها رياضي جداً ، كانت لاعبة ملاكمة الستات ف فرنسا بس اعتزلت ، بنت غنية ومشهورة ، عندها ٢٥ سنة ، تبقا خطيبة سيف من شهرين )*
سيف : صباح الخير
تارا : مش هتقوم وراك تمرين
سيف وهو بيقعد : اممممم
تارا : طب يلا عاوزة افطر معاك قبل م امشي
سيف : اوك
( يقوم سيف من ع السرير ويدخل التويليت ياخد دش ، تنزل تارا تحت تبلغهم ب إنهم يحضروا الفطار ، ينزل سيف ، يقعدوا ع السفرة ياكله ، يسرح سيف )
تارا : حبيبي مالك ؟!
( يبصلها )
سيف : ماليش 😕
تارا : سرحان ف ايه ؟!
سيف : لا مش سرحان بس بفكر
تارا : ف ايه ؟
سيف : ف الي جاي
تارا : مش دة الي كان نفسك فيه كلها اربع شهور التصفيات وهتلاعب ليام منصف 💁🏻♀️
سيف وهو بيضير وشه : امممم 😒
تارا : موترك ؟
سيف وهو بيبصلها : ايه دة الي موترني ؟!
تارا : إنك هتلاعبه
سيف : لأ طبعاً يوترني ليه !!
تارا : يعني عشان خصم مش سهل وكمان في تصفيات هتبدأ عشان توصله ف كل دة صعب عليك اكيد
سيف ب تكبر : لا مش صعب دة مفيش اسهل منه
تارا : طيب انا عوزاك متضغطش ع نفسك بس
سيف ب تنهيدة : عادي 😑
( تخلص مريم يومها مع روان وتعدي ع الكوافير ، واقفة بنت بتعملها شعرها )
الكوافيرة : ايه بقا مش هنفرح ب القمر دة 🤷🏻♀️
مريم : إن شاء الله 😅
بنت قاعدة : القمر عايش ع الذكريات باين 🙄
الكل : هههههه 🤭
( تتحرج مريم )
....... : ي بنتي شوفي حياتك الدنيا مبتقفش ع حد
مريم ب ضيق : انا شيفاها ومش موقفاها ع حد ، كل شئ قسمة ونصيب 😒💔
الكوافيرة : قفلوا بقا ي جدعان احنا ف عيد مش عاوزين نكد 🤷🏻♀️
( يسكتوا ، تدمع عيون مريم ووشها يحمر ، تتنهد ب نفس طويل وتمسك الفون تقلب فيه ومازال الستات بيتهامسوا عليها وهي سامعة بس بتحاول تتجاهلهم )
مريم ف سرها : هتفضل ملازمني ع طول كدة ، هتفضل نقطة سودة ف حياتي ي سيف 💔
( بعد ٣ ايام العيد ، ف مستشفى شغل مريم ، بتحط محلول ل مريضة )
مريم : بالشفا إن شاء الله 😊
....... : الله يخليكي
مريم : لو عوزتي اي حاجة رني الجرس هجيلك
....... : تسلميلي ي بنتي
( تمشي مريم ، يقرب عليها راجل ف الستينات من عمره )
وليد : مريم
( تبصله )
مريم : دكتور وليد نعم ؟
وليد : تعالي مكتبي عاوزك
مريم ب استغراب : حاضر 😕
( يمشي ، تروح وراه )
مريم ب قلق : خير ي دكتور ؟!
وليد : اقعدي ي بنتي خير
( تقعد مريم )
وليد : بصي وركزي معايا
مريم ب انتباه : اة !
وليد : انا مطلوب مني إني اروح نادي ***** مع فريق طبي ل اللاعب الي بيتدرب هناك ف اختارتك انتي ودكتور عمرو معايا
مريم ب عدم فهم : لاعب ايه ؟!
وليد : لاعب ملاكمة
( تتخض مريم وبطنها توجعها ف ساعتها )
مريم : اممممم 😐
وليد : ف جهزي نفسك انا خلاص اجزتك من شغل المستشفى ومن بكرة هتبقي معايا هناك كل يوم
( متنسوش اللايك ورأيكم .. ✨💛 )
#قصة_قابل_للكسر_ل_سهيلة_سعيد
#sohila_sa3ed